الثلاثاء، 27 مايو 2008

بأعدام الكوردي والآشوري ستتوحد العراق.؟



أن تلك الزمرة البعثية الشوفينية التي أستولت على أدارة وشؤؤن حكم العراق في يوم 17/7/ 1968 ( عنوة ).؟
ولغاية يوم 9/4 / 2003 كانت مجموعة ذات النزعة والميول العنصرية و الدكتاتورية والفاشستية
ولأجله وبعد آخر نفس أستطاع ( العراقيون ) وبمساعدة قوات التحالف الدولي وعلى رأسها ( أميركا )
من أسقاط تلك الزمرة الجاهلة من كرسي الحكم الى كرسي ( الأعدام ).؟
و درج أسمائهم في القائمة أو اللأئحة الدولية المعروفة الآن بآل ( 55 ) متهم ومعتقل ومتلاحق قضائيآ.؟
ولكن وللأسف الشديد عندما نتفحص أسماء واللقاب هولاء المجرمون والسفاحون ال ( 55 )
نلاحظ بأنهم جميعآ ينتمون الى جميع مكونات الشعب العراقي المتعدد الأقوام والعقائد والأديان والطوائف
مع كل أحترامي وأعتذاري الى كل عراقي شريف ومخلص لوطنه وشعبه ورفض التعامل
ومنذ البداية مع هولاء في جرائمهم ( الحمقاء ) والمتعدد الأسماء والأنواع بحق الشعب العراقي العريق والمتكون من
1 . القومية العربية وهم ( الشيعة والسنة ) وبكافة مذاهبه.....
2. القومية الكوردية وهم ( الأيزيديون والمسلمون والشبك والكاكائيون.....
3. الأقوام المسيحية وهم ( الآشوريون والكلدان والأرمن.....
4. القومية التركمانية وبكافة قبائله ......
5. القومية أو العقيدة الصابئة المندائية ......
فعليه أعتقد لا وبل يجب على جميع العراقيين أن يتحملوا ذلك الخطأ التأريخي ويعملوا بجد للقضاء والتخلص
من هذه الآفة القاتلة والمرض المزمن التي تقارب عمرها أكثر من ( 35 ) عامآ
و أن يناقشوا سوية تلك التصرفات الغير أنسانية التي قامت به تلك الزمرة ولا يزال مؤيديهم يقومون به
ضد الشعب العراقي وبدون أية أستثناء وكما هو مبين أدناه وبأختصار..
..فبعد أيام قليلة من أستيلائهم على مقاليد وحكم العراق وتسمية أنفسهم ب
( مجلس قيادة الثورة والقيادة القطرية والقيادة القومية وغيرها من المسميات البراقة والمخادعة
وتحت أسم الحزب البعث العربي ( الأشتراكي ).؟
أي بأشتراك جميع العراقيين في هذه القيادات والتسميات والمناصب ولكن
لم تمر الأ أيام قليلة وأكتشفوا أقنعتهم المزيفة فحدثت فيما بينهم عمليات الغدر والأغتيالات الجسدية
ما بين لصوص و أصدقاء الأمس ومن ثم بدءوا بعمليات الأغتيالات ضد
الشخصيات الثقافية والأجتماعية والسياسية في العراق وخاصة في مدينة بغداد ( العاصمة )
مثل جرائم أبو (الطبر ) التي حيرت الرأي العام في العراق أيامآ لا وبل أشهرآ عديدة.؟
والغريب في هذا الأمر حيث أن أغلبية العراقيون كانوا يصدقون كذبتهم عن وجود مجرم واحد
ويحمل فقط آلة يدوية للقصابين تسمى ( طبر ).؟
ومن ثم بدءوا بأستعمال نوع جديد من عمليات الغدروالخيانة وهي القتل بواسطة التفجير (الأنتحاري )
مثل تلك المحاولة الفاشلة عام 1971 عندما أرسلوا ( أرهابي ) وبملابس رجل الدين ( مسلم ).؟
لقتل القائد الكوردي المناضل والمرحوم الآن ملا مصطفى البارزاني
وهو في حالة الهدنة والتفاوض مع تلك القيادة ( 1970-1974 )
لأجل تطبيق ( الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي الحقيقي لأقليم كوردستان العراق).؟
فبقي أغلبية العراقيون في صمتهم ونومهم ( العميق ) وخاصة المجموعة ( العروبية )
يصدقون أكاذيبهم وأستمروا في الكذب حيث كسبوا تلك النظرية القديمة التي قيلت أكذب وأكذب والى أن يصدقك الناس.؟
فأستطاعت تلك الزمرة البعثية الكاذبة أن تقنع بعض الدول العالم وخاصة (الأتحاد السوفيتي ) سابقآ
بأنهم صادقون وسيتعاملون مع الشعب العراقي بكل أخلاص وسينعم كل مواطن.؟
بخيرات وموارد وطنه وبأسم الأشتراكية المعروفة في بلدهم روسيا. ؟
فوقعوا أتفاقية لا وبل أتفاقيات وبنود وبروتوكولات علنية و( سرية ) أنذاك وبالتحديد في يوم 9 /4/ 1972.؟
فقامت الحكومة الروسية بتزويد الحكومة العراقية بآلآف المعدات العسكرية مثل
الطائرات والدبابات والمدافع وغيرها فتزايدت الخروقات من جانب الحكومة العراقية.؟
بألغاء تلك الهدنة والأتفاقية الموقعة مع قائد الحركة التحررية الكوردية والكوردستانية البارزاني الخالد
ولغايةحدوث وأتفاقية ( الجزائر ) الخيانية في 6.3.1975
ضد الشعب الكوردي ما بين شاه أيران
و بطل تحرير آخر حفرة للجرذان والرئيس فيما بعد في 17/7/1979 المقبور الآن صدام حسين
وبحضور ومباركة الرئيس الجزائري هواري بومدين ووزير خارجية أميركا الأسبق هنري كيسنجر .؟
فحدثت نكسة أخرى للشعب الكوردي في العراق لا وبل في جميع أجزاء ( كوردستان )
بسبب تلك المؤامرة أو بالأحرى العقوبة .؟
ردآ على عدم الأستجابة للمشاركة في الحروب ( العربية – الأسرائيلية ) 1967-1973 م.؟
فأزدادت تلك الزمرة من ممارسة أعمالها الوحشية ضد الشعب الكوردي
.وللأسف كان بقية القوميات والطوائف العراقية يستمعون لا وبل يلاحظون
وغير مصدقون ما يجري ضد الشعب الكوردي في القسم ( الشمالي )
من أرض العراق وهم ساكتون ولم يفكروا بأن هذه الزمرة خبيثة وغيرآمنة وستقوم بحرق الأخضر قبل اليابس.
أشعلوا حربآ غير مبررة مع الجارة أيران ( 8 ) سنوات 1980-1988
بحجة أعادة تلك الأراضي العراقية التي سلمت الى أيران عام 1975
أي ضمن بنود تلك الأتفاقية السرية الموقعة ما بين صدام حسين و محمد رضا البهلوي.؟
والغريب في هذا الأمر كذلك بأنه كان أنذك يوجد العديد من ( الأكراد )
في صفوف تلك القيادة البعثية وكان بأمكانهم القيام بعمل شيئ لصالح قوميتهم الكوردية
من أمثال المجرم و المحكوم الآن بحكم الأعدام ( طه ياسين رمضان )
الكوردي القومية والجزيري المولد نسبة الى ( أجداده ) الأوائل حيث كان في السابق يلقب نفسه
بطه الجزراوي أي من أهالي (جزيرة بوتان ) الكوردية والواقعة في كوردستان تركيا الحالية.
ولكن و بعد سنوات قليلة من حدوث تلك المؤامرة وأستماعه الى مقولة وتصريح الرئيس العراقي السابق
أحمد حسن البكر عندما قال ( أنتهى حكم وقوة الأكراد والى الأبد ).؟
فقرر التخلي عن لقبه الكوردي وقال علنآ لن أتكلم باللغة الكوردية بعد الآن
ولأجله كان الدكتاتور المقبور صدام حسين يفتخرويتحدث بعد تلك الحادثة
في أجتماعاته السرية والعلنية مع زمرته البعثية ( العروبية ) ويشير الى وجود أشخاص وعوائل كوردية ( القومية )
في حزبه ومنطقته قرروا التخلي عن قوميتهم الكوردية والأنتماء الى القومية ( العربية ).؟
وكذلك كانت يوجد أمثاله في صفوف تلك الزمرة والقيادة العنصرية ومن بقية الأقوام والأديان والطوائف الأخرى قد
تخلوا عن قوميتهم واللقابهم وحتى وصل الأمر بهم الى التخلي عن عقيدتهم ودينهم ( الأول )
أمثالالمقبور ( ميشيل عفلق ) الذي كان قد تخلى عن دينه ( المسيحي ).؟
لصالح الدين الأسلامي مع كل أحترامي الى كل من يلتزم بعقيدة ودين أبيه وعائلته وقوميته الأولى.؟
وكذلك المجرم المعتقل الآن طارق حنا ( طارق عزيز ) أسؤ من سيده المقبور ميشيل عفلق
فهولاء جميعآ أي تلك المجموعة البعثية المنحلة كانوا ولا يزالون يمثلون الذل والأهانة
وهم ليسوا الأ بذور خبيثة زرعت على أرض العراق المبارك فيجب القضاء عليهم وبأية وسيلة كانت.؟
والسبب هو بأنه وخلال فترة حكمهم الدكتاتوري الدموي لا وبل الوحشي والغير أنساني الآنف الذكرأعلاه
حيث مارسوا خلالها أبشع أنواع الأعمال الجسدية والتنكيل والأعدامات (شنقآ ورميآ بالرصاص )
وحرقآ وخنقآ ودفنآ تحت التراب والرمال بحق أفراد ومجموعات بريئة ومسالمة وأجتماعية وسياسية (علمانية ودينية)
أبتدأ من أهلهم ( أولآ ) ومن ثم بحق أقاربهم وجيرانهم ومواطني بلداتهم و في جميع أنحاء العراق وبدون أستثناء؟
بمناسبة أعادة المحاكمة وأصدارالقرار الجديد والعادل وهي السماح والتهيئ بتنفيذ حكم الأعدام ( شنقآ وحتى الموت )
بحق المجرم طه ياسين رمضان وهو خائن الوطن والشعب العراقي أجمع
وخاصة قوميته ( الكوردية )والذي كان الأسؤ من سيده المقبورصدام حسين
فجاءت هذا القرار ردآ على ماضيه الأسود وبأدلة ثبوتية ووجود بصماته الملطخة
بدماء الأبطال والمناضلين والمخلصين الذين كانوا يرفضون الهيمنة والدكتاتورية في العراق
..فأنا أعتقد وأقول وهذا رأي الشخصي بأنه ليست هناك شخصآ واحدآ ( بريئآ ) من هولاء البعثيين
وأبتداء من كان و بدرجة ( نصير ) وفما هو فوق وخاصة هذه المجموعة المعروفة ب (55 ) متهم ...
.أرجو السماح لي بالعودة الى الماضي وبالتحديد الى عام 1989 لكي أروي لكم قصة والأصح وقوع حادثة فعلية .؟
حدثت فصولها عندما تم أتهام مواطن عراقي ( ظلمآ ) في مجمع باعذرة ( القسري )
والتابع الى قضاء الشيخان / محافظة نينوى العراقية ولكن وبعد حوالي سنتين أي بداية عام 1991 تم أخذ ثأره.؟
فأعتقد بأنه وبعد قرأتكم وتحليلاتكم لهذه القصة الحقيقية أيها السيدات والسادة الأعزاء من قراء مواقع ( الأنترنيت )
بأنكم ستؤيدونني وستقولون بأن أخذ الثأر بهذه الطريقة ليست الأ أرجاع الحق والحقوق
الى أصحابها وخاصة الذين ظلموا أمثال ذلك ( الشاب ) البرئ الذي تم تنفيذ حكم الأعدام بجسده ( رميآ وبالرصاص )
وهي ( 30 ) أطلاقة كلاشنكوف فقط من قبل لجنة ( عسكرية ) خاصة قرب قريته وأمام أهله و العديد من أهالي القرية
وخاصة (الرفاق ) ومؤيدي ( حزب البعث العربي الأشتراكي ).؟
وذلك بناء على رفع ( تقرير ) أو بالأحرى جوابآ على ( أستفسار ) موجه من قبل مديرية الأمن العامة في محافظة نينوى
الى مسؤؤل الفرقة الحزبية ( الحزب البعث العربي الأشتراكي ) التي كانت موجودة أنذك في قريته ..
فقام مسؤؤل تلك الفرقة بأعداد تقريركاذب وأرساله بأسرع ما يمكن الى مديرية الأمن العامة في الموصل
وبتوقيع وتأيد ومباركة كافة أعضاء تلك الفرقة و من ضمنهم بعض الأشخاص من الكورد (الأيزيديين )
و من أهالي نفس القرية وخاصة ذلك ( العضو )
الذي تم قتله (رميآ وبالرصاص ) من قبل والد ذلك ( الشاب ) ثأرآ بمتقل ( ولده ) البرئ
ولأجله ستقولون بأنه ليست هناك أي عضو أو عضوة بعثية بريئة من هذه الجرائم وخاصة الذين
كانوا بدرجة (نصير) ومسؤؤل ( فرقة أو الشعبة ) وغيرها من التسميات البعثية القذرة.؟
فاليكم تلك القصة أيها السيدات والسادة الكرام.
بعد أن بلغ الشاب ( إزدو علي سعدو) الكوردي القومية و ( الأيزيدي ) العقيدة ( 18 ) عامآ من العمر
وبلوغه سن الرشد ووجب عليه أداء الخدمة العسكرية الألزامية أنذك وهي ( 3 ) سنوات فقط.؟
ولكنه قرر البقاء في الدار وعدم مراجعة دائرة تجنيد قضاء الشيخان لأجل أرساله الى وحدة عسكرية
فبقي متخلفآ عن أداء الخدمة العسكرية...
ذات يوم طلب منه زملائه ( الرياضيون ) لفريق كرة القدم الخاصة لقريته أن يرافقهم
والركوب في أحدى سيارات الأجرة والمعدة للفريق المغادر الى قرية ( مهد )
لملاقاة فريقهم هناك ولكن وقبل الوصول الى تلك القرية وفي ( مفرق ) قضاء الشيخان / الموصل
تم القاء القبض عليه من قبل ( الأنضباط ) العسكري المخول للتفتيش...
تم أرساله الى السجن وبعد حوالي ( 6 ) أشهر تم جلبه الى قرب قريته (باعذرة )
برفقة لجنة عسكرية خاصة وتم أعدامه ( رميآ بالرصاص ) وب 30 أطلاقة كلاشنكوف فقط .؟
وأخذوا معهم الجثة ولكن بعد أيام قليلة تم تسليم الجثة الى أهله بعد أن دفعوا ( 30 ) دينارآ .؟
عن قيمة تلك الأطلاقات ال ( 30 ) التي خرقت رأس وجسد ولدهم الخائن ولكي لا تخسر الدولة بأموالها لكونه ملك الشعب.؟
بعد تحريردولة الكويت الجارة من أيدي الزمرة البعثية الجاهلة وهزيمة جيشها أمام جيوش قوات التحالف الدولي
بقيادة أميريكا في نهاية شهر ( شباط ) 1991 وقيام الأنتفاضة الشعبية في ( شمال وجنوب ) العراق
والأستيلاء على المئات من مقرات وأوكار البعث الفاشي في أغلبية المدن والبلدات العراقية وخاصة قضاء الشيخان ...
فقرر شقيق ذلك الشاب الشهيد البرئ ( زيدو ) أن يرافق قوات ( البيشمه ركه ) والمواطنين والدخول الى دائرة
( الأمن والأستخبارات ) في قضاء الشيخان والبحث عن شيئ غير متوقع فكانت (المفاجئة ).؟
حيث عثر على ( الملف ) الخاص بأعدام شقيقه وكانت تتضمن ذلك التقرير المعد من قبل مسؤؤل الفرقة الحزبية وهو يقول.
( بناء على معلوماتنا بأن المتهم ( زيدو ) له أتصالات سرية مع حزب ( الشيوعي ).؟
فعليه لا مانع لدينا من أعدامه أمام أهله وليكون عبرة لغيره.؟
فبعد أن قام شقيق ذلك الشاب المغدور بأطلاع والده على مضمون التقرير والتأكد والتعرف من وجود أسم وتوقيع
( مديرالمدرسة المتوسطة ) في القرية ضمن ذلك التقرير الكاذب والمفربك.؟
فقاموا بحمل بنادقهم (كلاشنكوف ) ودخلوا الى ساحة المتوسطة ونادوا على السيد ( *** )
مدير المدرسة فسأله والد ذلك الشاب وقال له كيف لك أن تكذب على نفسك.؟
وتقول بأن زيدو كان له أرباط مع الحزب الشيوعي العراقي وأنت تعلم وتعرفني شخصيآ.؟
وتوجهاتي وعائلتي الفكرية والسياسية بأننا وبقية السنجاريين الذين يسكنون الآن في هذا المجمع (القسري )
مرحلون ومنفيون من قرانا في منطقة ( شنكال ) الى هنا و منذ عام 1975
بسبب أنتماءنا في صفوف ( الحزب الديمقراطي الكوردستاني ) و المشاركة مع قوات البيشمه ركه لمحاربة الجيش العراقي أنذك
...وقال له والله العلي العظيم لو قلت الحقيقة وكتبت عبارة أخرى بأن والد هذا المتهم له سوابق مع ( البارتي )
ولأجله مرحلون ومنفيون في هذا المجمع لأعفيت عنك ولكنك كذبت على نفسك
وظلمت ولدي البرئ والغير منتمي الى أية جهة حزبية وسياسية سوى هوايته و ممارسة المفضلة وهي لعبة ( الرياضة ) .؟
ولأجله قررت أن أقتلك ثأرآ بحق ولدي المظلوم.؟
فقام بتوجيه بندقيته كلاشنكوف وأصابته بأكثرمن ( رصاصة ) فمات في الحال.؟
وبعد أشهر قليلة تصالحت العائلتين أي عائلة ذلك الشاب المغدور وعائلة ( مدير ) المتوسطة و (عضو )
الفرقة الحزبية للبعث الفاشست وخاصة بعد أن تم أطلاع أهله على مضمون تلك التقرير
والمعد من قبل مسؤؤل الفرقة الحزبية وتأيده لها.؟
فبهذه المناسبة أقترح على البرلمان والحكومة العراقية الجديدة وكذلك على البرلمان وحكومة أقليم كوردستان العراق
أن توافق على أصدار وتنفيذ حكم الأعدام بحق كل ( عراقي ) خائن و من يثبت أدانته ووجود بصماته وقيامه
بأعمال مشينة ووحشية ضد الشعب العراقي خلال فترة حكم الزمرة البعثية الشوفينية 1968-2003
ولحد يومنا هذا وخاصة هذه المجموعة المعتقلة الآن و المعروفة ب ( 55 )
مسؤؤل وعضو من تلك القيادة الدكتاتورية الدموية ومهما كانت أنتماءاتهم القومية والدينية والطائفية وعدم
الأعفاء عن أحدهم أو خروجهم من (السجن ) سواء كانت الأعدام أو السجن المؤبد ( الأبدي ).؟
فأنا أعتقد وكما أشرت اليه أعلاه بأنه بعد الأنتهاء والتخلص من هذه المجموعة القذرة
ستتنظف وستتوحد العراق وسينعم أهلها بخيرات وموارد أرضه وخاصة في ظل عراق ديمقراطي برلماني فدرالي أتحادي..
.وشكرآ لكم جميعآ بير خدر شنكالي 12.2.2007

ليست هناك تعليقات: