الثلاثاء، 27 مايو 2008

غسل العار ئيفيت أما الأهانة يوخ.؟


في البداية أدين واللعن ذلك التصرف الصبياني والا أخلاقي ( دينيآ وأجتماعيآ وعشائريآ )
الذي قام بها ذلك الشابان ( الأيزيديان ) المراهقان الأحمقان بحق تلك الشابة ( المسلمة )
في منطقة ( الشيخان ) التابعة الى محافظة نينوى العراقية...
سيدي الرئيس وقائد الضرورة ( مسعود بارزاني ) المحترم
.تحية أكبار وأحترام أقدمه الى سيادتكم ونيابة عن جميع عوائل الشهداء والبيشمه ركه الأبطال
وكذلك جميع الكوادر والأعضاء ومؤيدي ( البارتي ) من الكورد ( الأيزيديين ) في العراق بشكل عام ومنطقة جبل بشكل خاص
وخاصة الذين ضحوا بالغالي والنفيس من حياتهم وأموالهم في الماضية والحاضرة ولأطفالهم في المستقبل
في سبيل الحرية والأسقرار ( لأقليم ) كوردستان العراق خلال فترات وقيام الثورات
أيلول الوطنية 1961-1975 و كولان التقدمية 1976 ولحد اليوم والأيام والأعوام القادمة أنشالله
أسوة بباقي شرائح المجتمع الكوردستاني المتعدد العقائد والأديان والطوائف والقوميات المتآخية
مثل الكورد والتركمان والكلد والآشوريين وغيرهم سيدي الرئيس.
أن حادثة الأمس 15.2. ليست بخافية على أحد اليوم 16.2.2007
وذلك بواسطة هذا التطور والتقدم العلمي والتكنولوجي العجيب ونحن جميعآ دخلنا قرن الحادي والعشرين
وولى تلك العصور المظلمة والجاهلية ( فكريآ ودينيآ ) و الذي كانت تجري فية أبشع
أعمال الأبادة الجماعية بحق عوائل وقبائل لا وبل أقوام متكاملة ولم تسمع به الأمم الأخرى القريبة
ناهيك عن البعيدة الأ بعد مرور الأيام والأشهر وبل السنوات وأستطيع أن أقول حتى القرون
ولا تزال العشرات من تلك الأبادات و( الأنفالات ) السيئة الصيت التي كانت تجري
بحق أبناء ومؤمني أعرق عقيدة شمسانية وتوحيدية آرية كوردية ( أيزيدية )
من قبل الرسل والصحابة المسلمون الزاحفون بحد السيف على أرض ( كوردستان )
في بدايات القرن الهجري الأول ومن ثم قيام العشرات من المستسلمين من الكورد المسلمون ( الجدد )
نيابة عن أولاك الصحابة أمثال الأمير الكوردي الأعور ( محمد باشا ) الرواندوزي وعبد الله الربتكي وغيرهم
من الذين تم خداعهم من قبل ( أوسمان جق ) ومن بعده.؟
سيدي الرئيس في البداية ذكرت وأكرر الآن بأن أختطاف أو أغتصاب تلك الشابة المسلمة والمراهقة والهاربة من بيتها
في منطقة الشيخان الى محافظة دهوك من قبل ذلك الشابين المراهقين الأحمقين الأيزيديين
ليس الأ عمل جبان ومشين و ندينه ونستنكره بشدة ونؤيد قتل تلك الشابة الضالة وكذلك نؤيد قتل ذلك الشابين الفاسقين
( دينيآ وأجتماعيآ وعشائريآ ) أن صحت المعلومات الواردة الي وأنا هنا في بلاد الغربة
دولة ( المانيا ) الفدرالية الأتحادية والساعة تقارب الآن الرابعة والربع صباحآ
وأنا منشغل بكتابة وتوجيه هذه الرسالة الى شخصكم المحترم
.وأقول أن ذلك القرار بشئ جيد وهي القتل ( غسلآ ) للعاروحسب ما هو معروف لدينا نحن المجتمع الكوردستاني
ولكن أن تلك التصرفات الغير مبررة والحمقاء التي قام بها عائلة وأقارب تلك الشابة
كرد فعل ضد قدسية معابدنا ورموزنا الدينية نعتبره بشئ جبان وتجاوزآ ولا يمكن السكوت عنه.؟
وبعسكه أنا ونيابة عن جميع أبناء وأحفاد الشهداء والبيشمه ركه من الكورد الأيزيديين وخاصة أهالي منطقة شنكال
لا نتحمل نتائج ذلك الأستفتاء القادم التي ستجري حول مصير وأنضمام قضاء شنكال ( سنجار )
الى الأقليم الفدرالي للجناح الغربي من أرض كوردستان العراق.؟
وأخيرآ أقول لك سيدي ورئيسي في ( الحزب والدولة )
أرجو منك المعذرة فأنا غير محق بتوجيه العتاب الى شخصكم الكريم ولكن أعتقد بأنه من حقي كأنسان
وأحد أبناء هذه العقيدة الأيزيدية أن أوجه باللوم والعتاب الى سيدي وأميري ( دينيآ ودنيويآ )
وهو فخامة ( تحسين سعيد علي) أميرالعقيدة الأيزيدية في العراق والعالم والذي تتجاوررئاسته
على أمور وشؤؤن هذه العقيدة أكثر من ( 60 ) عامآ.أدامة الله في عمره
فهو الذي يجب أن يتحمل كل ما جرت وتجري الآن في عهده أعلاه وحسب ما ستحلل من القصة التالية أدناه
.في يوم....1985 عندما تم ضرب أوكار ومقرات السلطة البعثية الشوفينية في قرية باعذرة (العاصمة ) الدينية لكوردستان
من قبل عدة مفارز مشتركة من الأحزاب الكوردستانية (جود ) أنذك
وفي صباح اليوم التالي كنت في ضيافة رجل كبير في السن وهو من الكورد (المسلمون )
وعندما أعلنت أذاعة ( صوت كوردستان ) العراق أنذك نبأ تلك العملية البطولية وأطلاع ذلك الرجل الكبير في السن
( رحمه الله ) الآن على مضمون النبأ بدء بالبكاء والتفت الي وقال لي هل ضربتم باعه درى عاصمة ( كوردستان )
يا أبن الأخ فقلت له نعم أيها العم وقال أن العتب ليست عليكم أنتم شباب اليوم
ولكن العتب واللوم على الأمير تحسين بك وأضاف وقال عندما تم أختيار وتعيين الأمير تحسين أميرآ
على الكورد الأيزيديين في بداية الأربعينيات من هذا القرن أي القرن العشرين الماضي
قال كنت أنذك شابآ في العقد الثالث من العمر وفي حينها قررت الحكومة الملكية في العراق أنذك
أن تتم أجراء الأنتخابات لتشكيل مجلس ( النواب ).
..فذهب الأمير الشاب تحسين بك الى والي ( محافظ ) الموصل وطلب منه أن يقوم بتسجيل وتقديم أسمه كمرشح
لعضوية مجلس النواب فقال له السيد المحافظ أرجع الى قومك يا سيدي الأمير وأسأل نفسك
من أنت وماهي منصبك الديني والدنيوي فأنت أكبر مني ومن رئيس مجلس النواب المرتقب منصبآ فأذهب
الى مندوب السامي ( البريطاني ) أنذك والى ملك العراق وأطلب منهم حقوق قومك الكوردي الأيزيدي
.فلم تسمع عن أمارة موناكو والفاتيكان الدينيتين وكذلك الأمارات والمشايخ الخليجية الحالية
مثل الكويت والسعودية وووووفجميعها كانت أقل درجة من منصبك هذا.؟
وأخيرآ جميعنا شهود على عضوية الأمير المرحوم ( خيري سعيد بك )
في ( برلمان ) كوردستان العراق 1992-1996
وماذا فعل من المكاسب والمنجزات لقوميه الأيزيدي.؟
بير خدر أوسمان الجيلكي مدينة آخن /المانيا في صباح يوم الجمعة 16.2.2007

ليست هناك تعليقات: