حللوا
ولا تحرموا المرأة المغتصبة.؟
تعليقآ
وتوضيحآ وأقتراحآ على مضمون هذا الخبر (
المؤلم
) أدناه
….......
بأن
شخصية أو مجموعة دينية وأجتماعية أيزيدية
عراقية حالية أقترحت وفعلآ على (
البعض
) من
القيادات السياسية والعسكرية وكافة قيام
( الطائرات
) التالعة
لهم بقصف وتدمير (
كافة
) السجون
والمعتقلات العراقية /
الشمالية
و التي يعتقد بأنها تأوي (
المئات
) من
البنات الصغيرات والنساء الأيزيديات
المحتجزات أو الأسيرات (
سبي
) المغتصبات
من قبل (
فحل
) الأسلام
السياسي (
الداعش
) الأنذال
داخل العراق وخارجه وتحت مسمى (
غسل
) العار.؟
لا
أدرى كيف أبدي وأهجم وأشتم هذا الصباح (
كل
شئ ) وكل
من رتب وخطط ووافق وأرسل هذه المجموعات
الفحولية الوحشية القذرة الى (
عموم
) العراق
وخاصة الى مناطقنا نحن الأيزيديين (
الكورد
) في
الأصل والجغرافية واللغة والقومية وبالذات
الى منطقة (
جبل
) شنكال
ومنذ فجر وصباح يوم 3
/ 8 / الماضي
ولحد الآن.؟
هذا
الفجر الأسود الأحمر الدموي السفاح قام
به ولا زال يقوم به مؤمني (
سورة
) الشر
والأنفال والقتل والسبي والأغتصاب
والأنتحار بحق (
الآلاف
) من
البنات والنساء الأيزيديات الشريفات
النظيفات المؤمنات ب (
خوه
دا ) الرب
ونور الشمس مصدر الحياة لكل شئ حي.؟
معتقدين
ومهلهلين لهم في أكثر من (
22 ) دولة
بدوية عربية أسلامية بأن فحولهم الدواعش
هذه قد حرروا (
فلسطين
) وبيت
المقدس.؟
وليس
قوم (
ضعيف
) وفقير
الحال والأحوال ومسالم ومدعو الى (
الخير
) ولأكثر
من ( 72 )
قوم
وشعوب وقبل أن يدعوا الى أنفسهم من خلال
( الدعاء
) والأقوال
الدينية حيث يقولون …..
ياااااااااااااااااااااااااااااا
خوه دى تو خيريى بدى (
72 ) حفتى
وه دوو ملله تا مه زى ته با........
لكن
وبكل أسف شديد ومهما قلت وسبقني العشرات
من الكتاب وأصحاب الشأن والأختصاص بتنديد
وأدانة هذه الفكرة الهمجية فأن (
الأغلبية
) منهم
يؤمنون بهذه السورة (
الأنفال
) وآياتها
الشرانية بحق أخيهم (
الأنسان
) بحجة
أنهما دعوات (
الله
) العربي
التسمية والجنس.؟
حيث
يؤمرهم الله في هذه السورة القيام بمثل
تلك وهذه التصرفات الفحولية.؟
أختصارآ
في (
التهجم
) المتعمد
والشخصي الرأي الدائم أرجو وأقترح على (
كافة
) الشخصيات
والطبقات (
بير
والشيخ والمريد والقوال والفقير )
الدينية
والدنيوية والمتمثلة بمجلسه الروحاني
أو الثيوقراطي الحالي والمحترمون وجميعآ
القيام بالخطوات (
الجريئة
) التالية
أدناه …...............
1.تقديم
وتسجيل دعوة (
ضد
) هولاء
الفحول ومموليهم لدى (
كافة
) المنظمات
والمحاكم الأنسانية والحقوقية الداخلية
والخارجية لأخذ (
ثأر
) هذه
البنات والنساء الأيزيديات البريئات من
( كل
شئ ) وكل
ما حدث وستحدث في (
شنكال
) وعموم
العراق ومن كافة النواحي القومية والدينية
والطائفية والسياسية وحتى الشخصية كانت
وستكون.؟
2.أتخاذ
( قرار
) أنساني
وأخلاقي وأجتماعي أو ما تسمى ب (
فتوى
) أيزيدية
خاصة ونادرة الحدوث بتبرأة وأعفاء هذه
البريئات من (
كل
شئ ) وكل
ماحدث بحقهن وأعتبارآ من هذا اليوم الفحولي
الوحشي الأنفالي الأسود 3
/ 8 الماضي
ولحد (
تحرير
) منطقتهن
وقراهن وبيوتهن وتحرير وأعادة الآلاف
منهن من أيدي هولاء الأنذال وأخذهن الى
( معبد
) لالش
النوراني وبحضور الآلاف من الشخصيات ومن
كافة قوميات والديانات والصحافة الداخلية
والخارجية وتحليل وغسل ومباركة أيديهن
بماء (
العين
) البيضاء
الطاهرة مع منحهن (
وسام
) الشرف.؟
حيث
ولتكن في (
علم
) ومعلومة
كافة الجهات الأنسانية والحقوقية بأن
الكثيرات منهن وبعد أن قام الأغلبية من
هولاء الفحول وبشكل (
جماعي
) فعلتهم
الدنيئة هذه معهن وأرسالهن وعمدآ الى
ذويهن قد طلبتا منهم قتلهن وغسلآ للعار.؟
لكن
أهلهن قد رفضتا وبكوا على حالهم وحالهن
في جبل شنكال وقممه العالية.؟
فقررتا
( الأنتحار
) ورمي
أنفسهن من فوق القمم الى أسفله وتحويلهن
الى (
الموت
) والأشلاء
المتبعثرة هنا وهناك.؟
مع
تكرار وتوجيه (
اللعنة
) والف
اللعنة الى كل من يؤيد هذه الفكرة بسبي
وأغتصاب (
شرف
) ونسوة
قوم بريئ وغير مقاتل بوجههم القبيح هذا
…..............
بير
خدر شنكالي
15.8.2014