الثلاثاء، 9 يناير 2018

يوم الأحد تعني الشمس


يوم الأحد تعني الشمس ورأس السنة.؟
في البداية وقبل التطرق الى تسمية هذا اليوم أو ليلة ( يه ك شه م ) أي الشمس الأول أو يوم الأحد أو يوم زونتاك الألمانية اللغة أو ليلة ويوم ( يلدا ) الأيرانية الفارسية اللغة ووووووووو بأكثر من ( 700 ) لغة ولهجة وعلى المعمورة وأجمع ….............
أتقدم بتوجيه ( اللوم ) والتوبيخ والتوضيح الى نفسي وأولآ ومن ثم الى ( البعض ) من كتابنا نحن الأيزيديين ( الكورد ) الأصالة والجغرافية والقومية واللغة الشمسانية الأزداهية الآرية الداسنية الأيزيدية الحالية العريقة مع عراقة وفجر البشرية في ( لالش ) كوردستان الكبرى ووصولآ الى ( الهند ) شرقآ وسيبيريا شمالآ ولبنان غربآ...............
بسبب محاولتهم بحجب ( الشمس ) بواسطة غربال عتيق وتزوير التأريخ وقلب الحقائق وووووو وهو ربط وأنتماء أغلبية أعيادنا ومناسباتنا العريقة للرب وأنواره الأزلية ونور الشمس بالذات الى ( البعض ) من الأشخاص أو ما يسمونهم ب ( الصحابة ) وحديثي العهد بيننا والأدعاء بأن هذه الأعياد الجارية اليوم ( الأحد ) وأقصد به عيد ( باتزمي ) وخه وليره وبيلنده وميلميلاف وغيرهم عيد لولادة أحدهم وهم على معرفة تامة بأن وجودهم بيننا ولأسباب غامضة بأقل من ( 900 ) عامآ القريبة الماضية والعكس هو الصح ….................
سأختصر الكلام وأكرر بأنه ليست لي أية حقد أو غايات وأهداف شخصية أو الطعن والأنكار في وجود تلك الأشخاص أو الصحابة المجهولة ( المصدر ) والأسم الثلاثي وكما يجب أن تكون التأريخ أنما هناك ( وهم ) وخداع من جانبهم وتأتي على شكل تلك النكتة عندما قيل لشخص ماااااااااااااااااااااااااأن والدك كان رجل علم ومعرفة ….........…..
فقال له أنك لا تعرف رجال العلم أن والد زوجتي هو رجل العلم ههههههههههههههه.......
أقصد به أن العشرات من رجال العلم والمعرفة التأريخية والرحالة الأجنبية والعربية وحتى الأسلامية وقبلهم الكوردية قد زاروا وسيزورون معبدنا ( لالش ) النوراني وبقية المعابد والمراكز والبيوتات في ( المانيا ) ومثلآ والقول والأعتراف لنا ودون أية شكوك وتمديح بأن ( باوه رى ) الثقة والعقيدة أو الديانة الداسنية الأيزيدية عريقة الجذور.؟
لكننا نرد عليهم ( نحن نتخذ العلم ) والمعرفة والأيمان من تلك الصحابة …...........
فأكرر ( الرجاء ) والف الرجاء من الجميع ب ( أعادة ) النظر الى معلوماتهم بأن عيد ( باتزمي ) وخبزهم المقدس ( خه وره ) وخوليره وبقية التقاليد وأعلاه وكذلك ليلة ( يلدا ) الجارية في دولة أيران الحالية وحسب ماهو موجود وأدناه …............
وهذه الصور عن الأحتفال به وأدناه …..........
وغيرنا وغيرهم عريقة العهد قد جرت وستجري ومنذ آلاف السنين الساحقة بين الأيزيديين وعلى المعمورة وأجمع أحترامآ وتبركة لبزوغ وشروق الشمس ( الجديد ) وفي مثل هذه الأيام وليست لولادة ( أنسان ) ما وسرقة قصص ومؤلفات الذين سبقوا زمانهم ولأجله قلت …..........
1.وجود كلمة ( خور ) خه وره / خه وليره في هذه المناسبات الجارية بيننا تعنيان ( الشمس ) ولا يمكن أنكاره ورغم تحول ( الأغلبية ) من عابدي ومؤمني الشمس وهم ( الكورد ) المسلمون اليوم الى الديانة العربية والأسلامية قبل حوالي ( 1000 ) عامآ الماضية.................
لكن ورغم كل شئ فأن ( الأغلبية ) منهم يؤمنون ويحلفون ب ( خودا / خوا ) تسمية الرب الأيزيدية الكوردية اللغة وليست ب ( الله ) العربية التسمية كذلك بقاء تسمية قراهم بأسم ( بير ) الأيزيدية مثل ناحية بيران وكذلك بيارا قرب خانقين ومصيف صلاح الدين ( بير مام ) وبير داود ( العائلة ) الكريمة في أربيل وجبل بير مكرون قرب السليمانية ومدينة بيران شار الأيرانية الحالية وقبلهم في أغلبية القرى في محافظة ( دهوكا داسنيا ) دهوك والمحترمون وجميعآ......
2.أن قدسية اليومين ( الأحد والأربعاء ) ظاهرة التقديس والأحترام في هذا العيد ( باتزمي ) الأيزيدية الجيلكانية العريقة والمتكونة من ( 7 ) أيام أو أسبوع كامل من ( الأحد ) والى يوم الأحد وليست هناك أية ( تقديس ) وأية أهتمام بيوم ( الجمعة ) فيه سوى يوم ( النوم ) والأستراحة ورغم محاولة ( البعض ) من كتابنا ومواقعنا وقبلهم رجال الدين بيننا اليوم............
أن تصادف وتبارك ( جميع ) مناسباتنا وأعيادنا الدينية الحالية في يوم ( الجمعة ) العربي والأسلامي اللغة والمعاني ومع كل الأحترام للجميع …............
3.سأل أحد القراء الكرام عن طلب ( حقيقة ) وشرح وتفسير وجود ( 2 ) رأس السنة أو وجود عدة تقاويم ومباركة هذا العيد ( باتزمي ) وكيف ولماذا تقوم أفراد قبائل وعشيرة ( جيلكا ) اليوم الأحد ( 7 / 1 ) الجاري ومثلآ مباركة بعضهم البعض والقول …...........
سه رصال وه باتزميا وه بيروزبت …..أي رأس سنتكم وعيدكم باتزمي مبارك.؟
حيث وللعلم هناك ( رأس ) سنة أيزيدية أخرى وعامة تقع في منتصف الشهر ( 4 ) نيسان الغربي أو الشرقي أو حسب تقويم قبيلة ( فه قير ) الفقراء وقداسة بابا الشيخ …..................
فقلت وأقول له وللجميع ( نعم ) والف نعم أن هذه المناسبة ( باتزمي ) وبقية التقاليد الأيزيدية في لالش وأعلاه و التي جرت وستجري ومابين الأيام والأسابيع ( 21 – 31 / 12 ولغاية يومي 7 – 14 / 1 ) الميلادي الغربي أو الشرقي ومهما تغييرت وتحركت وتأخرت يوم ( الأحد ) والأربعاء المقدستان بيننا فأنها وفقط ( رأس ) السنة الأيزيدية الجيلكانية العريقة والبقية ( جديدة ) وحديثة العهد بيننا مع التحية والتهنئة للجميع ….............
بير خدر الجيلكي
المانيا في 07.01.2018