الاثنين، 6 أكتوبر 2014

الله متهم بجرائم القتل.؟


الله متهم بجرائم القتل.؟
فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ.؟
يبدوا لي ومن خلال أعتراف ( الله ) أو الرب العبري والعربي اللغة الكثيرالأستعمال في ( الأغلبية ) الصفحات أو المسامير والسور والآيات الشرانية الموجودة وفعلآ في الكتابين السماويتين المسماة ( التوراة ) والقرآن بأنه مشارك في ( أول ) وآخر الجرائم الوحشية بحق ( الأنسان ) ورغم صنعهم على شكل صورته الشرانية أعلاه وأدناه ….....................؟
أيها ( الأنسان ) العاقل أيها كافة الأشخاص والجهات والمنظمات والدول ذات العلاقة والأختصاص وخاصة الموجودون الآن بين ( الشعب ) اليهودي والشعب العربي وكافة المسلمون التدين وفي كل مكان وزمان والمحترمون وجميعآ...............................
لست ملحدآ وكذلك لست متدينآ أو مختصآ وحتى لست بكاتب محترف وغير معترف به سوى تعلم ( القليل ) من القرأة والكتابة ومنذ أكثر من ( 50 ) عامآ من الآن.؟
لكنني ولأسباب شخصية وقومية ودينية وسياسية ومنذ بداية عام ( 1976م ) قررت ( التعلم ) والمعرفة فدرست وحاولت التوصل الى ( حقيقة ) كل شئ في الحياة وفي مقدمتهم حقيقة من هو ( الله ) و كتبه وأنبيائه ورسله وشيوخه وأصحابهم والخ من التسميات التي تمكنت وسأحاول فهمه قبل يوم وبعد يوم ( 3 / 8 ) الماضي الأسود الظلامي الهمجي الوحشي الخياني الناكر ( الملح ) والزاد والجيرة بحق ( الأنسان ) الأيزيدي في منطقة جبل شنكال / سنجار 120كم غرب محافظة نينوى العراقية الحالية ولحد اليوم وأنا أحدهم وأبسطهم ورغم أبتعادي عنهم وقبل الحدث وبأكثر من ( 4500كم ) والأسباب معروفة لحضراتكم ومسبقآ وهو( الهجرة ) ومحاولة الهروب والأبتعاد عن ( الله ) العربي اللغة الذي يدعو مؤمنيه الى ( الشر ) والقتل والحرق والسرقة وأغتصاب ( الحيوان ) وقبل الأنسان.؟
الدليل والشهود موجود وموثوق وليس من جانبي وكما يعتقد ( البعض ) من حضراتكم وأتهامي باطلآ أنما و حيث يقول ويعترف بجريمته تلك وهذه.............
1.التوراة وأبتداء من الصفحة ( 2 ) تقول.....
اليوم السادس …..الحيوانات والأنسان …......لنصنع الأنسان على صورتنا.؟
لكن وفي الصفحات ( 3 و4 ) يقوم الله بخداع وسرقة الأنسان عندما يقول ….
الشجرة المحرمة …....خلق المرأة …...فأوقع ( الرب ) الله الأنسان ( آدم ) في نوم عميق.؟
ثم تناول ضلعآ من أضلاعه.؟
أي قام بسرقة أحد أضلاعه وعمل منهما المرأة.؟
فهل يعقل هذا الكلام يا أيها الأنسان اليهودي وقبل المسلم أن هذا المدعو ( رب ) لم تكن بأمكانه صنع المرأة من ( التراب ) مثلما صنع ( الرجل ) منها الأ بواسطة ( سرقة ) أحد عظام جسده ( الناقص ) المشوه وبعد ذلك.؟
من ثم قام الله بتدبير العشرات من الحجج للأنسان لكي يخرجه من ( البستان ) أو حديقته المسماة ب ( الجنة ) العدن الغير موجودة سوى في خداع وعقول مؤمنيه الدواعش الأنذال اليوم.؟
في الصفحة ( 5 ) أو الجملة ( 4 ) تقدمات قايين وهابيل.؟
أستطاع الله نشر ( الفتنة ) والحقد والقتل ( الأول ) بين أنسانه وصورته الشرانية.؟
حيث تقول هذه الجملة …..............
أن قايين هجم على أخيه هابيل وقتله.؟
المضحك في هذه الجمله اللأحقة حيث تقول …..
سأل الرب قايين ( أين ) أخوك هابيل فأجاب لا أعرف.؟
هل أنا حارس لأخي.؟
لالالالالالالالالالالا لم تكن حارسآ لأخيك يا ( قايين ) أنما ويجب أن يكون ( الله ) هو الحارس من أجل الشر لكما ههههههههههه وحسب ما يدعي في السور القادمة بأنه يعلم كل شئ.؟
في الصفحة ( 10 ) يدعي الله بأنه ( تاب ) وأدناه ….................
لن العن ( الأرض ) مرة أخرى من أجل الأنسان.؟
لأن أهواء قلبه ( شريرة ) ومنذ حداتثه.؟
السؤال أيها الأنسان العاقل وهو أن هذا الله أو الرب وقبل ( دقيقة ) واحدة من الآن قال سأصنع الأنسان على شكل صورتي.؟
لكن الآن يقول ويتهم الأنسان وباطلآ بأنه يحمل ( الشر ) في قلبه.؟
فكيف يمكنني المفارقة بين قلوبهما وبعد الآن.؟
الصفحة ( 23 ) يقوم بتشجيع الناس على ( الكفر ) والزنة المحارم ولحد اليوم حيث يقول …...
خطيئة أبنتي لوط.؟
أعطتا ( الخمر ) لأبيهن وأضطجعهن معه وحبلتا منه وكثرت نسلهن اليوم.؟
السؤال موجه الى ( الأنسان ) العاقل اليوم وهو هل تصدقون بأن مثل هذه الحوادث الكفر والزندقة كلمات منسوبة الى ( الرب ) ووجب أدخالهما الى كتابه التوراة السماوي المدعاة.؟
أم ليست سوى قصص وخرافات وتهم مسموعة وأنذك نقلآ من الذين سبقوهم.؟
الصفحة ( 26 ) تتحدث عن محاولة ( ذبح ) الأنسان وقتل الملايين من الحيوانات البريئة اليوم في ( المكة ) بدلآ عنه وتحت مسمى عيد ( الأضحى ) الغير موثوقة سوى في عقول ( المسلم ) الذين صدقوا وسيصدقون تلك وهذه القصص والخرافات الغير عقلانية وبعد الآن.؟
للعلم وحسب الصفحة ( 31 ) وذرية أسماعيل عندما تقول …......
مات أسماعيل وله من العمر 137 سنة.؟
أما ذريته فقد أنتشرت من ( حويلة الى شور ) المتاخمة لمصر.؟
أي بمعنى ليست هناك أية علاقة قومية ودينية ولغوية للعرب والمسلمون ( اليوم ) مع أبرام الفرعوني اليهودي ولكن ( سرقة ) وجهل العرب والمسلمون تربطهم معهم وفقط.؟
الصفحة ( 73 ) وجريمة موسى وهربه.؟
السؤال وقبل الأنتقال الى كتاب ( القرآن ) العربي الأسلامي الحالي.؟
هل يعقل أن يقوم ( نبي ) ما بقتل الأنسان ولماذا حيث تقول ….........…...
وحدث بعد أن كبر موسى …..... قتل المصري وطمره في الرمل.؟
الأنسان اليهودي وقبل الفلسطيني واليوم يقتل ويطمر في الرمل بسبب وتشجيع تلك الجريمة.؟
2.كتاب القرآن.؟
قبل التطرق وأنتقاد أغلبية سورها وآياتها الشرانية والغير أنسانية ( اليوم ) أتعجب وأستغرب من كلام وحجج الأغلبية من المثقفات والمثقفون ( الكورد ) وقبل العرب والمسلمون هنا وهناك.......
بأن ( الداعش ) الملعون هذا وقبلهم القاعدة وغيرهم لا يمثلون الأسلام.؟
نعم وأعتقد وسأصدقهم ولو كان المرحوم ونبي الأسلام ( محمد ) حيآ اليوم.؟
سيتعجب ويستغرب وسيقرر ( حرق ) وحذف وتبديل وتصحيح ( الأغلبية ) من السور والآيات الشرانية الدعوة التي كتبت وأنذك بأيدي معلمه ( اليهودي ) بحيرة.؟
لكونه لم يكن يجيد ( القرأة ) والكتابة قبل أكثر من ( 1435 ) عامآ من الآن.؟
فيمكن توجيه التهمة الى ذلك الخليفة ( عثمان بن عفان ) بسبب قيامه بحرق وتزييف العشرات من الكتب والمجلدات العربية والأسلامية الفكر بعد موته والنتيجة هو( الداعش ) الملعون اليوم.؟
الصفحة أو السورة ( الفاتحة ) الأولى من كتاب ( القرآن ) العثماني وغيره تقول وتدعو الى الخير والأيمان والثقة والصدق ب ( الله ) وكأنه مسالم وغير مشترك في ( جميع ) تلك وهذه الجرائم الوحشية التي قامت به ( الداعش ) النذل وقبلهم القاعدة وتحت قدميه وجملته وصورته القبيحة والمكروه وبعد اليوم عندما يرددون وبكل جهل وحماقة ووقاحة ( الله أكبر) الشراني.؟
أبتداء من السورة ( 2 ) البقرة والآية ( 6 ) يقوم الله بتهديد الأنسان عندما يقال …..
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ.؟
السؤال هو من لا يؤمن بالله أن كان ( صادق ) النية لكي يهدد أنسانه هكذا..؟
الآية ( 34 ) تتحدث عن جملة متناقضة بين صنع ( الأنسان ) أو آدم من التراب وأجبار الملائكة عنده أو الموجودون في جنته المزعومة أن يسجدوا له حيث تقول …............وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ ( إِبْلِيسَ ) أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ.؟
السؤال هو من هم الملائكة ( الكفرة ) وماذا كانوا يعملون عنده قبل ذلك وهل هم على شكل وصورته أو صورة الأنسان وكيف يعقل هذا الكلام ( المتناقض ) وبعد الآن يا أيها الأنسان العربي المسلم والى متى الجهل والتخلف سيستمر عندكم.؟
لماذا ( ذبح ) وقتل وحرق وخوف وووووووووووووووووووووو الأنسان في سبيل الله.؟
هل كان ولا يزال له أعداء ولم ولن يؤمنوا بأفكاره الشرانية عندما يقول وفي الآيات 153 و154 و161 و190 وقبلهما وبعدهما كثيرة وأدناه …................
    وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْياء.؟
    إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ.؟
    أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ ( لَعْنَةُ ) اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.؟
    وَقَاتِلُواْ ( فِي سَبِيلِ اللَّهِ ) الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ.؟
    وَلاَ ( تَعْتَدُواْ ) إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ.؟
    هنا قد ظهرت وفرضت سؤال مهم نفسها على ( لب ) هذا العنوان ومضمونه أعلاه وأدناه وموجه الى ( كل شئ ) من الأنسان العاقل المسلم وقبل الجميع وهو......
    هل أن مثل هذه الرهائن والأسرى الأجنبية وقبلهم نحن الأيزيديين المسالمون والأبرياء من كل ماهو ( الشر ) و قد أعتدن أو حاولوا الأعتداء على مؤمني ( الله ومحمد ) وفي يوم من الأيام لكي يتم ( قطع ) أعناقهم وحرقهم وسبي نسائهم بهذا الأسلوب والطرق الوحشية والهمجية تلك وهذه ….........................؟
الغريب في أمر الله أو محمد بأنهم يعرفون ويعلمون ( كل شئ ) وقبل الحدث ومن خلال السورة ( 3 ) آل عمران وأبتداء من الآية ( 2 ) وأدناه …...............
اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ.؟
الآية ( 3 ) يحاولون مشاركة مؤمني بقية الأديان في جرائمهم تلك وهذه عندما تقول …..
نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ.؟
الآية ( 5 ) يقول بأنني أعلم بحدوث كل شئ.؟
إِنَّ اللَّهَ لاَ يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي ( الأَرْضِ ) وَلاَ فِي السَّمَاء.؟
في الآية ( 19 ) ينكر مضمون الآية ( 5 ) عندما يقول ….
إِنَّ ( الدِّينَ ) عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ.؟
السورة ( 8 ) الأنفال.؟
هنا سأتوقف عن كتابة المزيد من الأنتقاد وتوجيه ( التهمة ) الى الله وحسب قوله ومن خلال الآيات ( 1 و17 ) الشرانية و عندما يقول.......
سْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ.؟
قُلِ الأَنفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ.؟
إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ .؟
أي وأن كنتم مسلمون التدين.؟
بعكسه تم كتابة وترهيب الآية أو الجملة الشرانية أدناه …...............فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ.؟
وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى.؟
نعم وهذا هو السؤال والتهمة الموثوقة والموجهة ( الأولى ) و الأخيرة الى ( الله ) بأنه المتسبب والمتشجع لقيام هولاء الدواعش الأنذال بأفعالهم الوحشية تلك وهذه والى …................؟
بير خدر الجيلكي
المانيا في 6.10.2014