الأربعاء، 3 أغسطس 2016

شكرآ للدواعش



شكرآ للدواعش الذين كشفوا خيانة الصديق قبل العدو.؟
لالالالالالالالالالالالالالا والف كلا الشكر لكل جاش وداعش عراقي الجغرافية كان وسيكون من الذين قد خانوا وباعوا أهلهم وقومهم وجيرانهم الى الغرباء ولأجل مصالحهم المادية والشخصية وفقط  وليست اليوم وفقط أنما ومنذ بدايات تشكيل وتأسيس الدولة العراقية الحالية لعام 1923م ولغاية تقسيمه وتجزأته وبأيدي الصديق وقبل العدو وقريبآ وعنذ ستنتهي دورهم .................
سبق لي وفي يوم أمس وفي رأي شخصي وحر القلم وبشكل متكرر ومتعمد هاجمت وسأهاجم ( الأسلام ) السني السياسي الداعشي الأرهابي المتطرف وتذكيرهم بأنهم ومهما تزيينوا ومدحوا أنفسهم قد كانوا وسيكونون سوى ( جاش / حمار ) وخدم ومرتزقة أجنبية - أميركية – أسرائيلية قد سهلوا وسيسهلون الطريق الوردي في قتل وسبي اليهودي والمسيحي والأيزيدي وكل من ليس مسلم التدين لدخول وتهديم وتقسيم بلدانهم العربية والأسلامية التسمية ووصولآ الى حجهم ( المكة ) وحرقها ولكن....
نعم أيها الزميلات والزملاء الأعزاء في ( القيادة ) والبارتي المناضل وجميع الصديقات والأصدقاء على بقية المواقع الألكترونية والمحترمون وجميعآ.............
بكل أسف وشديد الأنتقاد أن هولاء الفحول والكلاب الداعشية الأميركية الصنيعة والأرسال من جزر ( الواق واق ) وشوارع أوروبا وملاهيها القذرة الذين وصلوا وأحتلوا ( 1/ 2 ) نصف الأراضي العراقية بعد يوم 10 / 6 / و3 / 8 / 2014 ولحد اليوم ولغاية أنتهاء أتفاقهم وموعدهم المسبق مع المخابرات الأوروبية – الأميركية – الأسرائيلية وغيرهم في بداية العام 2017م القادم.؟
قد برهنوا بأنهم الأصدق والأشرف والأنظف والأرحم والأعطف من الأغلبية العراقيين ( كورمانج ) الكورد داخل بلدة ( شنكال ) وأطرافها وقبل العرب المتيوت والخاتونية ومن لف لفهم والتركمان ( تلعفري ) وغيرهم في قتل وحرق وسبي بنات ونساء أهلهم وجيرانهم تحت مسمى ( الكفار ) الأيزيدي والكاكاي والشيعي وغيرهم.....
أقصد بهذا ( الرجاء ) والطلب والأقتراح اليكم وجميعآ ( عدم ) أعفائهم والحجج كثيرة أنما تطبيق شريعة المرحوم ( حمو رابي ) العراقي الأصيل وهو ( العين بالعين والسن بالسن ) وبعكسه لالالالالالالالالالالالالالالا ثقة بين العراقيين وأن تفرقوا الى ( 100 ) دولة وأقليم وحكم محلي وغيرهم من المصطلحات والسبب هناك مقولة كوردية أيزيدية اللغة والمعاني تقول ................
ب كييليين كه فرى وه ب دوفى قدكرى.؟
أي وتعني والترجمة العربية تقول سنقوم برفع رؤسنا وسنرى مقابرنا الجماعية والأغلبية منهم ومن الذين كنا نعتبرهم ( كريف الدم ) وصديق العائلة المخلص البراق العسلي الكلام ومع السم الداعشي اللعين.؟
وهم سينظرون الى ذيولهم المقطوعة والأسؤ من ذيول وآذان الكلاب السائبة لكوننا نحن الأيزيديين الشنكاليين ورغم كل شئ شرآ وخوفآ وهربآ وجوعآ وعطشآ قد قمنا بقطع ذيولهم وآذانهم وفشل دولتهم الخرافية لجهاد ( النكاح ) والقذارة السنية و خططتهم الوحشية في مثل هذا اليوم الأسود في 3 / 8 / 2014م وبواسطة ( قلة ) قليلة من شبابنا الشجعان وفي مقدمتهم الشاب البطل ( قاسم دربو ) الجيلكي وشكر بير جولي وأحفاد بير دبلوش الجيلكي وفي بداية الحملة واليوم الأول وساعاتها المحرجة والآخرون كثيرون ولست بصدد أنكار أسمائهم وأنما للعلم وفقط.؟
قد قاموا بالتصدي البطولي النادر الوجود لهولاء الخونة الذين حاولوا الصعود على قمم جبل شنكال ومن خلال ( لوفات ) الشارع العام وبعد هروب السيد ( سربست ) بابيري مسؤؤل الفرع ( 17 ) للبارتي وبقية القوات المتجحفلة معه وبناء على مضمون وحسب ما أعتقد ( برقية ) وأتصال سري وعلى الفوري ومن مصدر ( فوق العادة ) وأن صحت التعبير وهو القيادة العسكرية الأميركية.؟
في الختام أكرر الرجاء والطلب ( توضيح ) هذا الأمر وكيف ولماذا هرب السيد سربست وهو قد هان ( سمعة ) البيشمه ركه الأبطال وهم لم ولن يكونوا بهذا المستوى المتدنى من الخوف من الدواعش ومهما كثرت قوتهم وأسلحتهم مع معاقبة كل خائن كوردي وقبل العربي العراقي ...............
بير خدر الجيلكي
دهوك / كوردستان في 3.8.2016