أول
برلمان كوردستاني وأول أمير أيزيدي
بينهم.؟
تمر
علينا اليوم نحن الشعب الكوردي والكوردستاني
( أيزيديين
) وكاكائيين
ومسيحيين وغيرهم والمسلمون وهم (
الأغلبية
) طبعآ
في العراق وعامة الذكرى (
28 ) عامآ
على أجراء أول دورة تشريعية وأنتخابات
وحكومة في (
دولة
) أقليم
كوردستان العراقي الحالي في عام 1992م.....
قبل
التطرق وتوجيه (
النقد
) الى
الأغلبية من التصرفات والأخطاء و المصالح
الشخصية للعائلة الأميرية الثيوقراطية
الأيزيدية العراقية ومنذ بدايات (
تشكيل
) وأعلان
الدولة العراقية لعام 1921م
ولحد اليوم والى متى
…...............لالالالالالالالالالالا
أدري...........
أنتقد
( أخطأ
) وغبن
وتهميش وحرمان جميع القيادات القومية
والحزبية والسياسية في (
الأقليم
) لنا
نحن الأيزيديين العراقيين قبل عام 1992
وبعدها
في جميع مؤسساتهم القيادية الحزبية
والأدارية بأستثناء بعض الحالات (
يتيم
) ومفرد
وفي زاوية من البرلمان.............
نعم
وأتذكر ذلك اليوم 19
/ 5 / 1992م
وقبلها عندما كنت (
عضو
) ومسؤؤل
منظمة حزبية للتنظيم الداخلي في مكتب
تنظيم الحزب /
البارتي
….......
في
قرية /
ناحية
باعه درى /
العاصمة
الدينية والدنيوية للعائلة الأميرية
وعموم الأيزيديين....
فتمت
( ترشيح
) وأنتخاب
الأمير الراحل (
خيري
سعيد )
بك
عضوآ بسيطآ ووحيدآ في ذلك البرلمان ورغم
أعتراضي وأعتراض العشرات من الكوادر
الحزبية للبارتي /
حدك
وقبل بقية الحركات والأحزاب الكوردية
والكوردستانية في باعه درى وعموم
كوردستان.................
نعم
وكان ومن الأصح والأفضل لذلك الأمير (
خيري
) بك
أن يطلب ويفرض على (
جميع
) القيادات
والأحزاب الكوردية والكوردستانية العراقية
بترشح وأنتخاب مابين (
3 – 5 ) عضوة
وعضو من أهله وقومه الأيزيدي وعدم قبول
وترشح وأنتخاب نفسه يتيمآ بينهم.................
سأختصر
الكلام والقول للجميع أننا (
جميع
)
الأيزيديين
العراقيين وعامة والعائلة الأميرية وخاصة
مقصرون ومسببون ومعادون لأنفسنا بحرمان
( كل
شئ )
مستحق
لنا قبل الآن وبعد الآن لكوننا لسنا سوى
( تجار
) بارعون
في بيع القومية والدين وأنكار حقيقتنا
وفقط........
بير
خدر الجيلكي
المانيا
في 19.5.2019