الثلاثاء، 2 أغسطس 2011

تجديد صلاحية المواد الغذائية...

تجديد صلاحية المواد الغذائية أخطر من جرثوم آي كولاي.؟
لم تكن في نيتي كتابة المزيد حول كل ما ذكرته في العنوان والمضمون السابق ليوم قبل الأمس ولصالح الجميع هنا ( آخن ) ولبقية المدن الألمانية والعالم أجمع.؟


ولكن لفت نظري الى وجود بعض التحقيقات ( الغريبة ) والعجيبة والمنسوبة الى بعض الكتاب والمراسلون العراقيون الكرام على العديد من مواقع ( النت ) المحترمة وهم يتحدثون عن ( دخول ) قوارض وثعبان وغيرهما ( خطيرة ) التسمم الى الأراضي العراقية وفي ( قلب ) العاصمة بغداد تحديدآ وحسب ما ستقرأؤنه بين الرموز الألكترونية أدناه.........................

وهي ( مجهولة ) التوريد و قبلهما تذكرت موضوع ( أستيراد ) الزيوت والألبان ( الفاسدة ) والمنتهية الصلاحية للأستعمال البشري وحسب ما هو موجود أدناه كذلك ولكن و( الغريب ) في هذا الأمر أن مصدر توريدهما معروف ومن القيادات العراقية الحالية وبدون أية أستثناءات يذكر لأية ( قومية ) ومذهب كان وأنما ( الجميع ) يتحملون نتائج هذا الفساد المادي.؟

ولأجله قررت الأشارة الى ( بعض ) التصرفات والمشاهدات ( الشخصية ) لي هنا ( آخن ) و التي سبق وقام به أمامي ( بعضآ ) من تلك وهذه النفوس ( الغير ) أنسانية و ( البخيلة ) أو الضعيفة بحق الأغلبية من بني جلدتهم من ( البشر ) فكيف كان و ستكون حال بقية ( الأجناس ) بأيديهم هنا وهناك و أن أستمروا في تصرفاتهم تلك وهذه الأيام .؟

فبعد الأشارة اليهم وبأختصارسأتطرق الى كل ما تعاني منه شعبنا العراقي ( الآن ) ومنذ بداية عام ( 2003 ) أعتقادآ بأننا تخلصنا من ( فساد ) وتصرافات ذلك ( الفاسد ) ونظامه البعثي الشوفيني في قراراته التدميرية والمتهورة وتمديحاته المبالغة فيه كثيرآ مثل......................

بطل تحرير ( الحفرة ) القومي وحارس البوابة الشرقية في حربه الجنوني ولأكثر من ( 7 ) سنوات ( 1980 – 1988 ) ضد ( الجارة ) وليست الشقيقة دولة أيران ولحد اليوم.؟

نعم ليست الشقيقة كما يتوهم البعض وهذا موضوع آخر سأعود الى شرحه لاحقآ لأن هذا العنوان سيحمل في مضمونه العديد من الأبواب والتسألات والمناقشات و ( مطالبة ) الجميع ) بأتخاذ العديد من القرارات الحاسمة لا وبل ( المرة ) قبل الحلوة في العراق ولصالح الجميع..............

وعبدالله ( الغير ) المؤمن بالله لا وبل ( الكافر ) والمؤمن فعلآ بحماقات نظامه ( صدام حسين ) والأ كيف كان يسمح لهم في ( قمع ) وقتل شعبه ( الكوردي ) في فترة سنوات تلك الحرب أعلاه وتحت حكم ( آية ) قرآنية معروفة بأسم ( الأنفال ) والأغلبية منهم مسلمون وليسوا الكفار.؟

ومحرر ( الجرذان ) والصراصير عندما سمح لهم القيام بذلك ( الغزو ) والأحتلال والتدنيس والحرق لدولة ( الكويت ) الجارة وليست ( الشقيقه ) مثلما أشرت الى دولة أيران أعلاه وستلاحقهما بقية الدول الجارة والغير شقيقة أدناه وذلك كان في مثل هذا اليوم 2 / 8 / 1990.؟

ختامآ لمضمون ذلك العنوان السابق أعلاه ومضمونه وملحقاته في هذا العنوان والمضمون أدناه..

ففي بداية عام ( 2000 ) بدأت العمل في أحدى تلك وهذه ( البقالة ) و محلات بيع الخضرة والفواكة والمواد الغذائية وأبتداء من ( التركي ) القومية واللغة والعراقي العربي والكوردي ولكن وللأسف الشديد كان صاحب ( الأولى ) التركي أعلاه يقوم وبين ( فترة ) وأخرى وبمساعدة عامل آخر وهو ( سوري ) وعربي اللغة بتفتيش كل ( مادة ) غذائية في محله قد ( أنتهت ) مدة صلاحيته للأستعمال البشري أو الأكل و يقومون ب ( تجديد ) مدة الصلاحية ولأكثر من عام آخر و بواسطة ( جهاز ) خاص وبيعهم للمواطنين مجددآ وأخطرهما هو ( تجديد ) مدة صلاحية اللحوم المنتهية حيث كانوا يقومون بخلط ( نقانق ) أو الباسترمة المنتهية الصلاحية مع اللحم ( المثروم ) هاك فلايش وبيعه للجميع.؟

وأن كانت هناك ( سؤال ) موجهآ لي من قارئ كريم ما …....................................

هل ممكن أن تكشف وتشرح لنا عن ( أسم ) وديانة هولاء.؟

فأقول له وللجميع ( نعم ) ولكن الأسم ( لا ) لكونه الآن لا يمتلك محلآ وقد ( فات ) الأوان عليهم وأما حول ديانتهم فبكل أسف أقول كانوا ( مسلم ) الديانة.؟

هنا أكرر توضيح آخر وآخر للأخوات والأخوة في الأنسانية والقومية واللغة من المسلمات والمسلمون الكرام بأن كل ما ذكرته ( سابقآ ) وحاليآ ليست تهمة ( باطلة ) ضدهم وألله يشهد على كلامي هذا وهذه حقيقة ويجب أن يقال ومهما كانت الأسباب.؟

لأن ذلك البقال كان يكتب على ( لوحة ) كبيرة داخل محله كلمة حلاللللللللللللللللللللل.؟

نعم أن ( الأغلبية ) من حكام وشعوب هذه الدول ( الجارة ) مثل أيران والكويت وسوريا وتركيا والسعودية وحتى الأردن ليسوا بالدول ( الشقيقة ) كما يتوهم البعض منا أنفسهم وأن كنت على ( خطأ ) فأن كل ما جرت ولا تزال تجري في العراق من ( الجريمة ) المنظمة وبعد سقوط وأنهيار ذلك ( المجرم ) صدام ونظامه بواسطة ( معبر ) أو معابر الحدود لهذه الدول لا وبل بواسطة دوائره المخابراتية والجاسوسية لهم خير دليل على كلامي هذا.؟

وأنما بالدول ( الناكرة ) لكل ما قام به الشعب العراقي من أجلهم أنسانيآ وقوميآ ودينيآ.؟

فلنبدأ أولآ بدولة أيران الغير شقيقة ( دينيآ ) مع الأغلبية من الشعب العراقي وخاصة الشعب الكوردي ( المسلم ) وكيف عارضوا ذلك الدكتاتور ( صدام ) ونظامه بسبب حربه الجنوني ضدهم ودفعوا ( الثمن ) مقدمآ وبدلآ عن جنودهم في مدينة ( حلبجة ) الشهيدة وغيرها.؟

ناهيك عن المشاركة مع بقية المسلمون في أسقاط ذلك المجرم ونظامه عام ( 2003 ) ولكنها اليوم تقوم بقصف قراهم وقطع المياه عنهم وهم ( صائمون ) لشهر رمضان مثلهم.؟

والسبب لهذا القصف ( العشوائي ) ودون التأكد من أصابه عدوهم المزعوم لأن أكثر من ( 20 ) مليون أنسان من أخوتهم في ( الدين ) الأسلامي في كل من أيران وتركيا وسوريا يطالبون بحقوقهم الأنسانية مثلهم وليس الحقوق المذهبية لكي لا يؤثر على مزاجهم.؟

ومثلهم دولة ( تركيا ) الحالية ليست بالدولة الشقيقة للأغلبية من الشعب العراقي وأنما بالدولة العنصرية تجاه كل من ( لا ) يعترف بديباجة دستورهم حيث تقول …
هنيئآ لكل من قال أنا تركي فقط وليس من قومية ومذهب آخر.؟

هل تريدون أن ترش ( بغداد ) عليكم ماء ( الورد ) كاكه بدلآ من الغازات الكيمياوية.؟

هذه جملة عنصرية منسوبة الى ( مندوب ) دولة الكويت الجارة وليست الشقيقة بعد قيام ذلك النظام البعثي الدكتاتوري العنصري بضرب مدينة حلبجة في يوم ( 16 / 3 / 1988 ) بالأسلحة المحرمة دوليآ قد وجهه لمندوب ( المعارضة ) الكوردية والكوردستانية الذي أستطاع ( دخول ) قاعة ( الأجتماعات ) للأمم المتحدة في مدينة ( نيويورك ) الأميركية وتوزيع ( بلاغ ) عليهم حول تلك الجريمة الغير أنسانية بكل ما تعني مصطلحاته.؟

ولكن ذلك المندوب ( المخدوع ) لنفسه وبكلام المعسول من المندوب العراقي أنذك نسي نفسه ومكانه ولماذا تم أرساله الى هناك.؟

فلم تمر سوى سنوات قليلة على خداع ذلك المندوب والأغلبية من مثقفي وفناني دولته في الدفاع عن جرائم البعثيين فأحتلوا دولتهم ووووووووووووووووووو في مثل هذا اليوم أعلاه.؟

وبعد يوم ( الأحتلال ) أعلاه وبعدة أيام قليلة حاول ذلك المندوب المخدوع ( خداع ) أحد قادة المعارضة العراقية بكلامه المعسول والرشوة أن يشاركوا معهم في ( عودة ) سيادة دولته.؟

فرد عليه المندوب بالمثل وذكرته بكلامه الغير أنساني أنذك ورغم تشوقه بعودة سيادة دولته المحتلة بأيدي البعثيين العنصريين.؟

فأختصارآ للكلام الى ( الحكومة ) والشعب الكويتي الجار المستقل المحترم....................

أرجو أن تذكروا ( الله ) ورسله أولآ وتعاطفوا معنا نحن الشعب العراقي الجار معكم أنسانيآ قبل كل شئ وتوقفوا عن أستفزازنا وخنقنا بواسطة ( بناء ) الموانئ والسدود المائية وكذلك تخلوا عن مطالبتنا بتعويضات مادية وهي ( المليارات ) من الدولارات والأغلبية من شعبنا بأمس الحاجة الى هذا المبلغ وليس لهم أية ( ذنب ) في كل ما قاموا به ضدكم ولأجله قمنا بأعدام ذلك المجرم صدام وأعوانه ردآ على أعمالهم الغير أنسانية ضدكم وضد كل أنسان كان.؟


وهذا الكلام موجه الى بقية الدول الجارة لنا أعلاه أن يرحموا بحالنا ويذكروا مشاركنا وشهدائنا في الأعوام ( 1967 و1973 ) من أجلهم.؟

وأخيرآ وليس آخرآ ( أنتقد ) السياسة والأستشارات الخارجية والمخابراتية الأميركية تجاه الشعب العراقي بعد الآن.؟
وأذكرهم بأن ( الأغلبية ) من الشعب العراقي مع قيامكم بالغاء مضمون تلك الأتفاقية النفطية المبرمة بين ذلك النظام ( البكر ) والصدام والأتحاد السوفيتي السابق في يوم ( 9 / 4 / 1973 ) و تجديده معكم في يوم ( 9 / 4 / 2003 ) والى الأبد.؟

فأرحمونا وزودونا بالأمان والأستقرار والأزدهار والتقدم مثل بقية الدول ( اليابان والمانيا ) ولسنا بحاجة الى جلب ونشر ( الجرذان والثعبان في حقولنا وشوارعنا أدناه.؟

وفي الختام أرجو وأطلب من الشعب العراقي العظيم والذي أفتخر بأنني أحدهم وأبسطهم......
أن يتخلصوا ( أولآ ) من جرذان وثعابين تلك الأنظمة العنصرية السابقة وبكل الطرق كانت.؟

ومن ثم يتفقوا سوية وبقلب صاف ويطلبوا من ( الحكومة ) الأميركية الحالية واللأحقة أن تبقى على ( العديد ) من قواعدها العسكرية على أراضينا الحدودية مع جيراننا الذين يهدوننا الجرذان والثعابين الخطيرة السامة ناهيك عن الجرذان البشرية لتفجير أنفسهم بيننا وبعكسه يجب أن يذكروا مضمون هذه الجملة الأميركية ( عدونا صديقنا ) والعكس هو الصحيح.؟

بير خدر أوسمان الجيلكي … آخن في 2.8.2011 rojpiran@gmail.com


http://4thpa.net/index.php/iraq-news/4010.html

http://www.almannarah.com/Mobile/NewsDetails.aspx?CatID=4&NewsID=23502


http://www.almawsil.com/vb/showthread.php?t=89039


http://elaph.mobi/web/mobile/templates/article.aspx?articleid=665259


http://www.lalishduhok.com/2010-10-26-20-30-34/2011-01-05-14-32-13/5401-2011-07-29-19-04-55.html