الخميس، 30 نوفمبر 2017

وأذا الشعبان أرادة القتال بأسلحة أميركية.؟


وأذا الشعبان أرادة القتال بأسلحة أميركية في كركوك.؟
من خلال متابعتي وتحليلاتي الشخصية الدائمة وبعد يوم ( الخيانة ) والتجحش الكوردية الطالبانية الجديدة في بيع ( كركوك ) وبقية المناطق الكوردية والكوردستانية السكان وقبلهم ( شنكال ) الى الحكومة الأيرانية وبأبخص الأثمان والأخطر من عام 1966م ومن خلال الحشد الشعبي الشيعي العراقي في 16 / 10 / 2017م الماضي..............
قد سمعت ( ضحكة ) ولعبة وتصفيق حار لهم من جانب ( الثعلب ) الأميركي الكبير الماكر ( هنري كيسنجر ) مخطط أتفاقية ( الجزائر ) الخيانية العراقية – الأيرانية لعام 1975م وبقية الثعالب الأميركية ( القديمة ) والجديدة ترامب اليوم..................
بأن كل شئ ( صح ) وصالح وعلى مايرام فأرسلوا قوة حاضرة ومتهيئة ومسبقآ الى كركوك اليوم وبحجة ( الحفاظ ) على أرواح الناس والأبرياء في هذه المناطق …........
والعكس هو الصح وكأنهم كانوا بعيدين وليسوا في ( قاعدة ) كيوان / 1 / ون الجوية هناك ووراء البحار وفي جزر ( واق واق ) الصينية عندما جرت وتجري وستجري تلك وهذه الجرائم الوحشية والقذرة بأيدي كلابهم وفحولهم الداعشية اللعينة في شنكال في يوم 3 / 8 / 2014م وقبلهم في الموصل والطوز خورماتو اليوم …................
سأختصر الكلام وكل شئ واضح وكاشف أمام الجميع ولا حاجة للفلسفة وتعب الأصابع والأكتاف وضعف العيون وبخيبة أمل من جانب ( جميع ) قياداتنا الكوردية والكوردستانية وقبل العربية العراقية الشيعية والسيد ( حيدر ) العبادي النائم وأرجله في الشمس..................
أن ( اللعبة ) الأميركية البريطانية – الفرنسية ( سايكس – بيكو ) الجديد قد بدء وخلال الأشهر القليلة القادمة ستتسبب تلك وهذه الثعالب بحدوث ( الشر ) وأشعال النار في ( بابا كركر ) وآبار النفط وأتهام ( الكورد ) وقبل العرب والتركمان في أشعالهما لكي تبدأ وستبدأ المشاكل والأقتتال الداخلي الكوردي الكوردي وقبل الكوردي العربي والتركماني وغيرهم ومن ثم ستتم ( ضرب ) القوات الأيرانية الموجودة وسرآ بين الحشد الشعبي العراقي الشيعي ووصولآ الى ( المكة ) السعودية عبر اليمن وقبل لبنان المحروقة بسبب ( حزب ) الله هناك …...........
حذاري والف حذاري أيها الشعبين الكوردي وقبل العربي الشيعي العراقي الحالي ….......
أن ( الضربة ) ولن أقول ( الحرب ) العالمية الثالثة ستبدء من كركوك بسبب ( الخيانة ) الكوردية والغرور العربي الشيعي للسيد حيدر العبادي …............
ستضطر ( جميع ) القوات العراقية العربية التركمانية الحالية ( الهروب ) أو ما تسمى بألأنسحاب العسكري التكتيكي من كركوك وعموم المناطق المحتلة اليوم وشنكال أولهم ….......
ستعود اليهما قوات ( البيشمه ركه ) بكل هدؤ فلا حاجة ولا داع للقتال الأخوي العراقي الكوردي العربي وبأسلحة أميركية بسبب ( الفتنة ) واللعبة والخطة الأميركية الأوروبية الجديدة والرب يعلم وأوكد أن كل ماقلت ليست سوى ( وهم ) وخيال وتخمين شخصي وفقط.......
بير خدر الجيلكي

المانيا في 30.11.2017