الاثنين، 19 ديسمبر 2011

وضعت كتاب المنتظر / २ .؟

وضعت كتاب المنتظر على الرف / 2.؟
في نهاية الحلقة ( 1 ) من هذا العنوان أعلاه توقفت عند ( التهمة ) الجديدة أو الحملة العجيبة والغريبة على طبقة ( بير ) السلمية والعريقة في خدماتها الأنسانية بين الكورد الأيزيديين الذين كانوا ( خدم ) وسادن وحراس في معبد ( لالش / كوردستان ) قبل عام ( 557 ) الهجري وبمئات السنين وليسوا ( برجواز ) والأقطاعيون أو يعيشون في مدينة ( الموصل ) العراقية الحالية وحسب عنوان مقالته السابقة ب ( أبيار الموصل ) وووو........................

وكما يتخيل ويحلم هذا ( المريد ) أو مريد الحديث ( العهد ) والتسمية بينهم هذه المرة وفي وضع ( النهار ) وليس في ( الليل ) وهو السيد وصاحب هذا العنوان حاجي علو المحترم ...............

وبدلآ أن يرد على مضمون تلك ( الأساءة ) الى كلمة ( بير ) من جانب أحد أفراد طبقة ( الشيخ ) وهو السيد ( خليل جندي ) وقبل كتابة ونشر كتابه هذا وبأكثر من ( 6 ) سنوات مضت عليه وحتى بتعليق ( قصير ) وبسيط وهو يدعي بأنه كتب ونشر هذا الكتاب ( ردآ ) على كل محاولة بأساءة ديانتنا ورفض كل التهم ولكن.؟

آملآ من ( كافة ) الأيزيديات والأيزيديين وخاصة من الطبقة المثقفة والواعية وفي مقدمتهم سأختار اليوم السيد ( دينو ) أن يرد عليهم وبشكل سلمي وعلمي بأن كلمة بير على ( الأرض ) تمثل كلمة طاووس ملك في ( السماء ) أن صحت حقيقة تلك وهذه الأقوال الحالية بيننا.؟

ولكن وللأسف الشديد لا يزال السيد دينو في ( نوم ) عميق وظلمة أو مثلما يقال أن ( السكوت ) والأختفاء والهروب من مثل هذه الأشياء تعني علامة ( الرضاء ) يا صديقي ش ز ب المحترم.؟

فلم أضيف أكثر على ما تطرقت اليه سابقآ واليوم وغدآ وأنشالله سوى توجيه ( سؤال ) الى هذا الكاتب وقبله الى السيد والشيخ خليل جندي المحترمون.......................
أحلفكم بربكم هل أن ( بير ) أو الأبيار يستحقون هذه ( الهجمة ) والتهمة أو ( التمديح ) المبالغ فيه كثيرآ.؟
والجواب حتمآ لم تأتي فأنا سأمثل نفسي عنكم وأقول ....................
1.أن كلمة بير تعني ( الكاهن ) أو السادن وخاصة ( مجيور ) الفقير الحال والأحوال المادية عند أبواب المعابد وبالذات أمام معبد ( لالش ) أنذك ولم تكن هناك ( تجارة ) لتأجيره مثل هذه الأيام ومن جانب ( الشيخ ) وليس من جانب بير وبسعر خيالي وهو ( 98 ) مليون دينار عراقي فقط.؟

ناهيك عن أساءاتكم الى كلمة أو طبقة ( الشيخ ) قبل بير ب ( المرأة ) والزواج ( الجماعي ) بينهما و مثل الحيوانات وتخصيص ( المربي ) الحالي بيننا بأنه كان يساعد الزوجة ( بير ) بتربية الأطفال لكثرتهم وكأنها كانت ( كلبة ) تولد أكثر ( 9 ) جرو و من حمل واحد فقط.؟
وأن كان هناك ( أعتراض ) على هذا ( الوصف ) العنيف والمتأجج مرة أخرى وبشكل ( متعمد ) من جانب السيد ( دينو ) وغيره فأدعوهم الى قرأة ( ص 211 ) من كتابه الهدام ( نحو معرفة حقيقة الديانة الأيزيدية ) التي قمت بحرقها فعلآ.......................

2.أحذر الجميع من ( تكرار ) الأساءة الى كلمة Pir بير …............
ودون وجود أن دليل علمي وموثوق وسأقوم بحرق كتبهم أمام عيونهم هذه المرة.؟.؟.؟
وأقول لهم أن كان مضمون تلك وهذه الجمل أدناه ….........
أن طاووس ملك هو ( بير ) ورئيس الملائكة....
أن كبار السن كانوا ولا يزالون يحلفون ب …..
بيرى توتني.؟
و هو طاووس ملك وغيره من هذه الجمل.؟
فأن كنتم تؤمنون به فدافعوا عنه وبعكسه أقول …............

3.أن كان هناك ( خطط ) وأهداف أخرى من جانب بعضآ منهم لأكون ( الضحية ) الأولى في هذا ( الصراع ) المتجدد وليس ( الجديد ) وكما يعتقد ( الأغلبية ) منا وخاصة ( القراء ) والمتابعون الكرام فأقول لهم وللجميع ( مرحبآ ) بالموت من أجل ( تقديس ) كلمة بير وهو طاووس ملك ( الحي ) القيوم والبقية وسواء كانوا بيرآ أو شيخآ ليسوا سوى ( بشر ) وماتوا كموت أي أنسان عادي وليس غيره..........................................................

فلنعود الى هذه الأخطاء والتناقضات الموجودة بين صفحات كتابه ( المتنظر ) والغير مستحقة الى أنتظار ذلك ( المهدي المنتظر ) المزعوم.؟
ففي ( ص 12 ) يحاول وهم وخداع نفسه قبل الآخرون بتبديل كلمة ( قحطان ) الى قاطان.؟
فيقول ولأكثر من مرة في هذا الكتاب بأنه هناك ( شيخ ) أو شيوخ القاطانيين.؟
فأقول له يا ( أستاذ ) حاجي المحترم أرجو أن تعود الى رشدك في المرة القادمة................

فوالله والله والله ليس هناك حقيقة لوجود كلمة ( قاطان ) بيننا سوى كلمة قحطان وهي ( لقب ) أو تسمية أحدى القبائل العربية أو أحفاد بني قحطان فقط.؟
فلا تحاول ( حجب ) الشمس بواسطة غربال عتيق و تغير حركات لسانك مثل البعض بيننا عندما يحاولون تبديل كلمة ( محمد ) التي كانت موجودة ومتداولة بيننا وفعلآ الى ماااااااااااااااااااااامت.؟
فأقول لك ولهم وما ( الخجل ) في هذه الكلمات فأن الأسم الحقيقي لبير ( مامات راشان ) هو الشيخ ( محمد الرشان ) فتم تسميته وبفتوى ورغبة شخصية من جانب الشيخ المرحوم عدي الثاني الى بير محمد رشان.؟
وكذلك هناك بير ( محمد ربن ) والشيخ محمد في قرى ( باشيك وبحزان ) وغيره كانوا قد عاصروا زمن الشيخان عدي ( الأول ) والثاني وليس قبلهم وبعد حين الغيت أستعمال كلمة ( محمد ) بيننا والأسباب كثيرة.؟
أبتداء من ( ص29 ) والى الأخيرة ولأكثر من مرة يستعمل كلمة ( الشفبراة ) وهذا خطأ آخر من حيث المبدأ للمضمون والمعنى.؟
أ.ليس هناك وجود هذه الكلمة في لغتنا الأيزيدية / الكوردية اللغة والمعاني.؟
وأنما هناك كلمة ( شه ف برات ) وبدون ( ال ) معها فستكون كوردية المعنى.؟
وأما الشفبراة فأعتقد لن تكون حتى عربية اللغة والمعنى كذلك سوى كلمة ( ليلة القدر ) الموجودة والمعروفة لدى ( العرب ) والمسلمون.؟
ب.كان يجب عليك التحدث والتوضيح والشرح أكثر حول تلك ( الأنتفاضة ) وضد من كان.؟
فهل كان ضد أفكار ذلك الشيخ أم كان ضد ( برجوازية ) وأقطاعية بير يا أستاذ حاجي.؟

ففي ( ص 32 ) يرد على بعض الكتاب وبشكل ( متناقض ) حيث يقول …................

ما ذكره راميشوع ( الراهب ) من ان المغول قبضوا على الشيخ عدي بسبب اغتصابه للدير.؟
وهنا يقصد لمعبدنا ( لالش ) وقتلهم اياه في مراوغة سنة ( 619 ) للهجرة ليس الأ برهانآ على انه كان يسعى جاهدآ في البحث عن ( أنصار ) له ضد العباسيين وووووووووووووووووووو.؟
.وفي ملاحظة ( خطيرة ) لنا دينيآ في هذا الموضوع وبشكل توضيح لذلك الراهب يقول..........

جاء في تاريخ اربل / القسم الأول وووووووووعدي الثاني توفى في طريقه الى ( مكة المكرمة ) لأداء فريضة الحج.؟
والسؤال هنا تفرض نفسها وهي لماذا كان ذلك الشيخ عدي الثاني وبعد ( أستقرار ) الوضع وسيطرته على شؤؤن وأمور كافة الأيزيديين كان في طريقه نحو ( المكة ) وليس نحو لالش.؟

وفي ( ص 51 ) خلق لنا نحن بير أسم جديد وهو ( بيتر ) هههههههههههههه يا أستاذ حاجي على هذا الأجتهاد والأبداع المتميز ….....................................................
للموضوع بقية …...............................
بير خدر آري
آخن في 19.12.2011 rojpiran@gmail.com