الجمعة، 20 يناير 2012

معركة مزار جيلميران ....

معركة مزار جيلميران النموذجية.؟

سبق لي ولأكثر من ( رجاء ) و مرة ومقترح ولصالح ( البارتي ) نعم لصالح البارتي قبل الآخرون أشرت الى حدوث تلك المعركة ( الشرسة ) من جانب الجيش العراقي أنذك وبكافة صنوفه وبمساعدة بعضآ من ( الخونة ) والجاش والعملاء والمرتزقة في منطقة ( جبل ) شنكال ذات الأغلبية من الأيزيديين ( الكورد ) في اللغة والقومية ضد قوة ( قليلة ) العدد من البيشمه ركه الأبطال والتابعون أنذك الى صفوف الحزب الديمقراطي الكوردستاني العراقي ( البارتي ) الذين كانوا يتخذون من قممه ملاذآ لهم مابين الأعوام 1971 – 1975م ….....................

فقبل التطرق الى هذا الموضوع وبشكل ( متكرر ) ومنتقد الى ( بعضآ ) من الكوادر للبارتي من الذين كانوا يعملون في ( لجنة ) محلية شنكال أنذك ويقرأون ويطلعون ويشرفون على ( كافة ) الكتب والمراسلات والمعلومات الواردة اليها حيث كان مقرها ( قريب ) من تلك المعركة وسكوتهم ( المتعمد ) حول تلك الأحداث والأسباب كثيرة..........................
ولأجله أقول لهم وللجميع سواء كنت ستتحدثون عنها أم لا فهذا شأنكم ولست محقآ في أجباركم عليه وهذا الشأني والنتيجة ( لا ) يمكن لأية كان وسيكون منا ( حجب ) الشمس و توقف الأرض عن الدوران لأن ( التأريخ ) تنطق وحتى بعد ( مليون ) عام ولكنها لا ( تظلم ) ولا ترحم أحدآ.؟

أود ( تكرار ) القول أن ( الأغلبية ) نعم الأغلبية من ( التفرقة ) والتهميش لنا نحن الأيزيديين من جانب ( كافة ) الحركات والأحزاب العراقية التي كنا ولا زلنا ننتمي اليهما وسواء كان ( كورد ) أو عرب وغيرهم نحن ( السبب ) الأول والأخير .؟
لكوننا غير متفقون شخصيآ وقبليآ وعشائريآ وأستطيع القول حتى ( دينيآ ) ومذهبيآ ونحارب بعضنا البعض ونرفض أن يقودنا ( أيزيدي ) في رئاسة ومسؤؤلية تلك وهذه الجهة ونطعن في عائلته وقبيلته وووو ونكون له ( شجعان ) عند المجادلة ولكننا مع الآخرون خائفون وأزبه ني.؟

فعلى سبيل ( أبسط ) الأمثلة وفي بداية القرن ( 20 ) الماضي وتحديدآ عند دخول القوات البريطانية الى ( عموم ) العراق أبان الحرب العالمية الأولى ( 1914 – 1918 م ) وتعينهم ذلك المرحوم ورجل الدين الأيزيدي ( فقير ) حمو شرو الدناي بمنصب ( باشا ) أكرامآ لخدمته الأنسانية السابقة بأيواء الأرمن حوالي عام 1915 م.............................

ظهرت ( التفرقة ) القبلية بيننا وقبلها ( الجهل ) والتخلف نسبة الى ( عدم ) معرفتنا الكاملة للقرأة والكتابة والأسباب كان كثيرة أنذك ….........................
حيث كان بأمكانهم وأن كنا متفقون في الفقرات الواردة أعلاه منح منطقة شنكال صفة ( دولة ) أو أقليم مستقل وحتى ( أمارة ) مثل الفاتيكان وغيرهما وأسوة بالدول ( الخليج ) الستة الحالية ضمن بنود وفقرات أتفاقية ( سايكس – بيكو ) المشهورة لعام 1916 م.؟
ولكن ( غيرة ) والعداوات الشخصية والقبلية بيننا منعت ذلك وعلى سبيل المثال وليس من أجل ( الفتنة ) وكما يعتقد البعض.؟
أن تلك ( المحاربة ) الشخصية له من جانب المرحوم ( داود ) الداود المهركاني وبقية رؤساء القبائل المؤيدة له ومحاربتهم للقوات البريطانية وأسقاط ( طائرة ) حربية لهم وفعلآ في ( كه لى مهركان وكذلك أمتناعه عن ( أداء ) الخدمة العسكرية لهم من جانب الشباب الأيزيدي .؟

حيث هناك ( مقولة ) منسوبة له تؤكد ( صحة ) كلامي هذا وبشهادة بعض الأشخاص الذين عرفتهم شخصيآ وقبل حوالي ( 40 ) عامآ من الآن وأدناه …...............................
أذا قرر المرحوم ( خديدا ) حمو شرو الدناي القبيلة أعطاء الشباب الأيزيدي لأداء ( الخدمة ) العسكرية للبريطانيين فأنني سأمتنع.؟
وأذا هو ( رفض ) أعطاء الشباب لهم فأنا سأوافق على أداءهم الخدمة العسكرية لهم.؟
فحدث كل ما حدث لنا جميعآ ومنذ تلك الفترة ولحد اليوم.؟

أعلاه ورد أكثر من ( سؤال ) وعلامة الأستفهام الملحة موجه الى القراء الكرام وخاصة لأصحاب الشأن والأختصاص بين صفوف البارتي الألتفات اليه وقبل فوات الأوان.؟

من المعلوم لدى معاصري ومشاهدي ذلك اليوم ( القومي ) العظيم للشعب الكوردي والكوردستاني في العراق أنذك وهو يوم ( الأنتصار ) والتحرر والخلاص من ( قيود ) تلك الأنظمة العارفية / العفلقية ) العروبية العنصرية وأجبارهم بأصدار بيان قانون للحكم ( الذاتي ) لهم في يوم 11 / 3 / 1970 وقابلة للتطوير بعد ( هدنة ) بين الجانبين ولمدة ( 4 ) سنوات قادمة تنتهي في يوم 11 / 3 / 1974.؟

فبعد هذا اليوم و تلك ( الزيارة ) التأريخية للمناضل الخالد ( أدريس ) البارزاني الى ( بلدة ) شنكال تفاجأ العروبيون والعنصريون بأن أكثر من ( 97 % ) من الأيزيديين في منطقة شنكال من مؤيدي ( البارتي ) بأستثناء ( 3 % ) منهم وهم كانوا ( 3 ) عوائل مؤيدة لهم فقط مثل عائلة المرحوم ( داود الداود ) والمرحوم ( الشيخ خلف الناصر ) وقسمآ نعم قسمآ من آل والمرحوم ( خلي الهبابي ) وبأمرة السيد و الجاش السابق ( حميد حما قاسكى ) الهبابي وغيرهم.؟
وعند الحاجة يرجى ( أعادة ) قرأة مضمون مقالتي ( البارتي / 3 ) قبل أيام قليلة مضت وعدد القرى والخلايا الحزبية وأسماء أبطالهما قبل عام 1970 …...............

حيث خطط ذلك النظام البعثي ( الخبيث ) في منطقة شنكال وتحديدآ داخل بلدة قضاء شنكال وبمساعدة جحوشها ومرتزقتها تدبير عدة محاولات ( جبانة ) للفتن والأغتيالات بين العوائل المعروفة فيها ( أجتماعيآ ) وسياسيآ …........................
فكانت ( أول ) محاولة لهم هو ( أغتيال ) أحد أعضاء ( البارتي ) هناك وهو ( الشهيد ) بابير مندوكا الذي شاركت شخصيآ في ( مراسيم ) دفنه عند مزار ( الشيخ محمد الرشان ) أنذك لأن عائلتي كانت تسكن في منطقة ( كه له هي ) وهو القسم العلوي من البلدة..............................
ومن ثم نجحوا في وقوع ( معركة ) دموية بين عائلة المرحوم ( خديدا بسي ) الجيلكي وآل ( خلي ) الهبابي أعلاه حيث راحت ضحيتهما ومن الجانبين أكثر من ( 20 ) شخصآ بين القتيل والجرحى وللأسف الشديد.؟
أضطر المرحوم ( خديدآ ) أعلاه خروج عائلته وأقاربه من البلدة والعيش في ( كهوف ) جبل شنكال وبعد أن وعدهم قيادة ( البارتي ) وشخص المناضل ( علي شنكالي ) منحهم الأسلحة والمعونات المادية والمعنوية لكونهم كانوا من تنظيماته ( السرية ) قبل ذلك....................
التحق الى جانبه العشرات من ( الشباب ) من الكورد الأيزيديين وبعضآ من الكورد المسلمون وخاصة شباب عشيرته ( جيلكا ) ومن بينهم بعضآ من أفراد عائلة ( بير ) ده بلوش الأول........

حسب معلوماتي الشخصية الدائمة بأن مقتل ذلك ( القائممقام ) لبلدة قضاء شنكال / سنجار المدعو ( غانم احمد العلي ) قد تم في منتصف شهر ( 4 ) نيسان من عام 1972 وفي قرية كه درى.؟

ولكن السيد ( وصفي حسن رديني ) المحترم يقول في كتابه ( شنكال ) كوردايه تي والترحيل والتعريب وفي ( ص 33 ) بأنه قد تم في يوم 7 / 7 / 1972 .؟
ومن ثم يتطرق الى ( أستشهاد ) السيد والحاج ( علي صالح خشو ) في تلك المعركة أعلاه ويقول كان في شهر ( 7 ) تموز 1972 .؟
ولكن وحسب معلوماتي بأنها قد حدث في الأيام ( 18 و19 / 8 / 1972.؟
وهذا ما قد أكون لست ( متأكد ) من صحته.؟
ولأجله و قبل سنوات ترأجأت من السادة والشيوخ والكوادر الكرام للبارتي أنذك مثل ….
قاسو الشيخ أوسمان والشيخ حجي سمو والسيد والبيشمه ركه ( قاسم ششو ) وبقية ( الكتاب ) الكرام ومن بينهم السيد والكاتب والأعلامي المعروف ( كفاح ) محمود كريم الذي كان يسكن هذه البلدة ولديه معلومات أكثر ( دقة ) من الآخرون.؟
آملآ أن يكتبوا وشئ ( قليل ) عن تلك المعركة وتصحيح وتوثيق تأريخها والطلب من الجهات ذات ( العلاقة ) للبارتي أحياءها وتكريم أبطالها من ( الأحياء ) وحتى لو قمتم بتقديم ( قدح ) للماء والشاي ولفة سيجارة ( سمسونك ) الرخيصة الثمن لهم وليس منحهم ( رتبة ) الوزير أسوة بباقي المعارك ولكنهم أخذوا جانب ( الصمت ) والأختفاء ولحد اليوم.؟

فعلى كل حال كانت قد حدث فعلآ وسواء كانت شهر ( 4 ) أو 7 وحتى هناك أختلاف في السنة.؟
والسبب لكوني لم أكن أنذك أجيد ( القرأة ) والكتابة ولأجله أكون بحاجة الى مثل هذا التوضيح.؟

قبل بدأ ( الهجوم ) البري والجوي والمدفعي ( البعيد ) المدى كان عائلتي قد هربت من بلدة شنكال وسكنت في منطقة ( سه رده شتا كولكا ) فوق جبل شنكال وبعد أن كان المرحوم …...... قام بأبلاغ والدي الشهيد ( أوسمان ) بأن أسمه ورد وقرأة في ( فرع ) الحزب البعثي أنذك بين المتهمون لمقتل ذلك القائممقام.؟
وللحقيقة أقول للجميع أن والدي ( برئ ) من تلك التهمة والمشاركة وأن كانت قد صحت لكنت لن أنفيها ومهما كانت النتائج.؟
وكذلك هناك ( توضيح ) آخر وبعد مرور ( 40 ) عامآ على مقتل ذلك القائممقام يجب أن يعلم ( الجميع ) بأن مقتله كان ( تعريض ) وتحريض وليس الهدف المطلوب.؟
أي بعبارة أكثر توضيحآ أدناه ….................
1.أن تلك السلطة حاولت ( أحراج ) البارتي في المنطقة ورغم ( الهدنة ) أعلاه بينهما فقامت بتعريض تنظيماته وبيشمه ركته بحجة وجود ( المتخلفون ) والهاربون من الخدمة العسكرية الألزامية بينهم و ( فرض ) سيطرتهم السياسية والأدارية على المنطقة.؟
ورغم وجود وتعين قائممقام ( مؤقت ) للبارتي هناك وهو السيد والمناضل والشيخ خلف قاسم موسو المحترم …..............................
فحدث مقتل ( المسؤؤل ) الأداري لهم وهو القائممقام أعلاه في ( قرية ) نائية ومن قبل مجموعة ( قليلة ) العدد من التنظيمات الداخلية للبارتي وبشكل ( عشوائي ) أي غير معلوم مسبقآ لأن تلك القوة المهاجمة بأمرة القائممقام حاولت القاء القبض عليهم ولكنهم رفضوا وقاوموا فعلآ.؟

2.كان هناك ( تحريض ) فعلي من جانب بعضآ من ( الخونة ) والجحوش بين الأيزيديين في منطقة ( شه مالا جوانا ) أي الجهة الشمالية من سفح جبل شنكال.؟
حيث أستطاعوا وقوع ذلك القائممقام في ( الفخ ) وأحراج الحكومة كذلك عند مقتله.؟

ولكن و ( الغريب ) في هذا الأمر وهذا ليس ب ( تفرقة ) بين أيزيدي وأيزيدي ووالله يعلم بأن تلك الحادثة قد وقع وحدث من جانب بعض ( الشهداء ) والأبطال من ( عشيرة ) أخرى غير جيلكا ولكن أستطاع تلك الخونة والجحوش ( صب ) جام و غضب الحكومة على ( رأس ) ورموز عشيرة جيلكا والتي كانت متمثلة أنذك بالمرحوم ( خديدا بسي ) الجيلكي وحسب ما ستقرأونه وتحللونه أيها القراء الكرام وأصحاب الشأن والأختصاص المحترمون أدناه ….........

توافدت المئات من الآليات والسيارات العسكرية للجيش العراقي ( المشاة ) والمغاوير أنذك الى منطقة جبل شنكال وأطرافه وتجمعت ( الأغلبية ) منها في معسكر ( لواء 29 ) أسفل بلدة شنكال حيث كنا نشاهدهما بواسطة ( دوربين ) ناظور …..................
ومثلهم توافد ( العديد ) من المبعوثون من هنا وهناك الى ( مقر ) لجنة محلية شنكال والتي كانت تتخذ من ( كه ليى كه له هى ) وادي القلعة من الجهة الجنوبية لجبل شنكال مقرآ مؤقتآ لها وخاصة على مقر قوة ( شنكال ) والتي كانت بأمرة الشهيد الحاج ( علي خشو ) من الكورد المسلمون وبمعاونة البيشمه ركه المرحوم خديدا بسي الجيلكي..............................
وتحديدآ من جانب عائلة المرحوم ( حمو شرو ) المحترمة …......................
صدرت الأوامر الى تلك العوائل لعشيرة ( جيلكا ) التي كانت تسكن قرب تلك المقر وتراعي معزاتها هناك أن تترك الجبل والنزول الى السهول والقرى ولحين ( أنتهاء ) الحملة المتوقعة.؟

في ( ليلة ) بدء الهجوم أعلاه رافق الشهداء ( بخلي سلي بخلي ) الجيلكي وصبري خالد الجيلكي وعيدوحجي الجيلكي بعض العوائل لهم الى بعض القرى وعادوا الى أماكنهم فجرآ.؟

ولكن كانت تلك القوة ( الكبيرة ) للجيش العراقي وبمساعدة بعضآ من ( الخونة ) والمرشدين من الأيزيديين أنذك قد سبقوهم قرب المنطقة ( الكثيفة ) للأشجار والمعروفة ب ( بيار ) أوقاف المزار أنذك.؟
تم القاء القبض عليهم وبعد ( مقاومة ) قصيرة لهم وتم نقلهم الى ( مقر ) لواء 29 أعلاه حيث كان السيد والجاش السابق ( حميد حما قاسكي ) في أنتظار ( الأسرى ) والتعرف عليهم.؟
بعد التحقيق الفوري قاموا بأعادتهم الى هناك وأعدامهم رميآ بالرصاص وبشهادة شاهد.؟

بدأت المعركة ( الشرسة ) وحاولت تلك القوة أقتحام مقر القوة وهو عبارة عن ( كه بر ) كوخ مؤلف من الأخشاب وأوراق الشجر لأن الوقت كان ( الصيف ) الحار فعلآ.؟
ولكن ودون جدوى لأن تلك البيشمه ركه الأبطال ورغم ( قلة ) عددهم أدناه وأسلحتهم ( الخفيفة ) وكانت عبارة عن بنادق ( البرنو ) وبعضآ من كلاشنكوف وغيرهم.؟

ولكنهم كانوا مسلحون فعلآ بفكر ( كبير ) وهو فكر ( البارتي زان ) وحركته القومية والتحررية ومدرسة البارزاني الخالد النموذجية.؟
أنتشرت تلك القوة العسكرية في أطراف المزار من أجل ( السيطرة ) والألتفات حوله.؟
فأنتشرت معهم تلك القوة ( الصغيرة ) للبيشمه ركه وبعد أن وصلت اليهم عدد من ( رجال ) الجيلكا الذين كانوا يتخذون كوخآ وأماكن صيفية مؤقتة لهم في ( سه رده شت ) قرى كولكان وسمى هيستر مع ( تكرار ) الشكر الى عوائل تلك القرى ونيابة عن كافة عوائل جيلكا الذين أضطروا الهروب والأيواء والأختفاء بين عوائلهم خوفآ من ملاحقة جحوش تلك الفترة.؟

ومن الشهداء والمرحلون الى جوار ربهم والبيشمه ركه ( الأحياء ) الذين كانوا قد شاركوا في تلك المعركة البطولية والنموذجية وأن لم تخونني ( الذاكرة ) كانت تظم ( الأغلبية ) من قبائل وأفخاذ عشيرة جيلكا ( بير ومريد ) الذين كانوا يتخذون من قرية ( قوجا جمى ) أماكن لهم بعد هروبهم الجماعي بسبب ( جهل ) وويلات وملاحقات ( قادة ) وجيوش ومرتزقة تلك الدولة والخلافة الأسلامية التركية ( العجوزة ) في بداية القرن ( 20 ) الماضي.؟
وحسب ما أذكر أسماءهم أدناه …..........
1.الشهيد والحاج المسلم التدين ( علي خشو ) آمر القوة للبيشمه ركه تم أستشهاده هناك وبواسطة ( قذيفة ) مدفع بعيدة المدى حيث كانت في ( أستراحة ) قصيرة من أجل ( سيجارة ) وتحت صخرة كبيرة وبرفقة البيشمه ركه المناضل ( خيرو خديدا بسي ) الجيلكي حيث تم جرحه كذلك.؟
2.الشهداء ( 3 ) الواردة أسماءهم أعلاه …...............
3.البيشمه ركه المرحوم خديدا بسي الجيلكي وأبنائه الثلاث ( خيرو ) وقاسم وعلي …......
4.البيشمه ركه المرحوم فليت مراد بسي الجيلكي …..............
5.البيشمه ركه المرحوم ( خلف ) حتو بيسك الجيلكي وأبنه المناضل جردو …..........
6.البيشمه ركه ( عبيد ) أبراهيم / كرعي السموقي وبعضآ من أشقائه ولست متأكدآ من صحة أسمائهم اليوم …..................
7.البيشمه ركه حيدر هسن سلو الجيلكي …..........
8.البيشمه ركه المرحوم ( حينتو ) كلي بيسك الجيلكي و ( 3 ) من أشقائه وهم المرحوم غانم وقاسم و( رشو ) الموجود اليوم في هذه دولة ( المانيا ) المحترمة حيث وأنذك رافقته شخصيآ و كنت غير ( مسلح ) طبعآ.؟
لأيصال ( الماء ) والطعام الى قمة ( ديرا وه زنا ) لقوات البيشمه ركه هناك …..............
9.الشهيد ( خديدا ) الياس محي الجيلكي وكذلك والده كان مشاركآ في تلك المعركة ….........
10.المرحوم ( زورو ) مراد كه ويد الجيلكي وبعضآ من أبنائه ولست متأكدآ من أسمائهم اليوم ..
11.البيشمه ركه ( بير ) الياس عمر سليمان الجيلكي ووالده المرحوم ( عمر ) كان مشاركآ ….
12.البيشمه ركه ( بير ) سعيد بركات محمود الجيلكي ….............
13.وأخيرآ وليس آخرآ أيها القراء الكرام وخاصة المتابعون وأصحاب الشأن والأختصاص كان هناك ( حصة ) كبيرة من خيرة رجال وشهداء عائلتي عائلة ( بير ) ده بلوش الأول الذين كانوا مشاركون في تلك المعركة القومية مثل البيشمه ركه المرحوم ( بير ) أبراهيم الياس ده بلوش وبعضآ من أبنائه المرحوم ( قاسم ) والبيشمه ركه حسن وحجي والبيشمه ركه ( رشو ) ده بلوش والشهيد ( درويش ) داود الياس الذي تم أعدامه في يوم ( 18 / 8 / 1974 ) بسبب تلك ( التهمة ) الباطلة في مقتل ذلك القائممقام ولكن كان مشاركآ في تلك المعركة فعلآ.؟
والشهيد ( أوسمان ) ده بلوش وتم أعدامه بنفس السبب أعلاه …....
والشهيد ( سمو ) ده بلوش =============
والشهيد ( محمود ) ده بلوش ============

هل تقصد بأن ( 97 % ) منهم كانوا من عشيرة جيلكا فقط.؟
نعم أيها القراء الكرام وخاصة التنظيمات المناضلة أنذك واليوم وهو كذلك والأكثر.؟

وهذا ليس ( تمديح ) ومبالغة لعشيرتي ( جيلكا ) العريقة وهذا هو ( الحقيقة ) وأرجو وأطلب من كافة البيشمه ركه الأبطال من ( الأحياء ) الذين كانوا مشاركون هناك فعلآ و ستكون لهم ( الأعتراض ) على كلامي هذا بسبب ( السهو ) وعدم الأشارة الى أسمائهم وكذلك أرجو وأطلب من ( أبناء ) وأحفاد بقية الأبطال ( المرحلون ) الى جوار ربهم من الذين كانوا هناك وفعلآ أن يكتبوا وينشروا ( ملحق ) أضافي وتحت العنوان ( تصحيح ) وأضافة الأسماء الى هذا العنوان أعلاه وسأكون لهم شاكرآ......................................

لأنه كان هناك ( مخطط ) عشائري خاص وليس عام من أجل ( القضاء ) على رموزها.؟
حيث شاهدت وسمعت بعيوني وآذاني ( القبيحة ) هذه عندما غادرت الجبل بأتجاه قرية ( همدان ) المناضلة وسرآ وعلى الأقدام و عبرة بقية القرى و كيف كان البعض يتبادلون ( التهاني ) فيما بينهم هنا وهناك بأنه قد تم القضاء على العشرات من ( جيلكا ) هناك..............................

هنا ظهرت ( سؤال ) موجه الى الفرع ( 17 ) للبارتي وهو هل هناك ( عضو ) أو عضوة للفرع أو مسؤؤل لجنة محلية لكم من هذه العشيرة ( جيلكا ) وخاصة من أبناء وأحفاد الشهداء.؟
أو فكرتم بتسمية أحدى وأبسط ( خلية ) قاعدية بأسم أحدهم.؟
والجواب …...........................................................
هل كان هناك ( خسائر ) بين ذلك الجيش البعثي العروبي العنصري أنذك.؟
الجواب ( نعم ) وهذا ليس على لساني وأنما على لسان ( سائق ) سيارة للأجرة وأسمه ( قادر ) كان يعمل على ( خط ) رانية – قلعة دزى من الكورد المسلمون المحترمون …..........

حيث سبق لي وأشرت الى هذه النقطة وقال كنت أنذك ( جندي ) مكلف في لواء / 29 أعلاه فقد فرحت من أجل تلك ( الشجاعة ) النادرة لقوات الب م هناك وكذلك تعبت ذلك اليوم بسبب نقل القتلى والجرحى من طائرات ( هليكوبتر ) الى سيارات الأسعاف.؟
خسائر الب م لم تكن بذلك ( الدعاء ) الحاقد والتمنيات من جانب العدو بأستثناء الشهداء ( 4 ) الواردة أسمائهم أعلاه وجريح واحد والحمدالله وحماية مزار جيلميران المقدس …..........

وفي ختام هذه الحلقة أكرر ( الرجاء ) والطلب والأقتراح الى الفرع ( 17 ) المناضل أن يتم تسمية أحدى شوارع بلدة شنكال بأسم شهيد الأغتيالات ( الأول ) بابير مندوكا.؟
وأعتذر عن عدم معرفتي بأسمه الثلاثي وعشيرته المحترمة …..............

نسخة منه الى / الفرع 17 المناضل وعبرة ( م س ) المناضل من أجل ( أحياء ) تلك المعركة وتكريم أبطالها من ( الأحياء ) وحتى لو كانت تقديم ( سيجارة ) سمسونك أعلاه لهم رجاء.؟

والسبب وبصراحة غير مخفية بعد الآن أقوله لكم أن قمتم بأحياء بقية المعارك مثل ( خواكورك ) وزوزك وهندرين وغيرهما لتلك الب م المناضلون ولم تشيروا الى هذه ستكون هناك ( علامة ) أستفهام بأنكم تفرقون بينهما ( دينيآ ) وليس غيره ووالله يعلم الأكثر وكذلك ستزداد ( الخوف ) والشك لدى بقية القبائل بأن مصيرهم ستكون مصير هذه القبيلة ( جيلكا ) التي خدمت وقدمت وضحت ب ( الغالي ) والنفيس من أجل ( البارتي ) وحركته القومية و بعد وصولكم الى ….....
( ضفة ) الأمان هنا وهناك تخلتم عنهم.؟
ب م وسجين سياسي وضابط للتوجيه السياسي سابقآ ….................
بير / خدر أوسمان ده بلوش الجيلكي
آخن في .20.1.2012 rojpiran@gmail.com

وفي نهاية هذه الحلقات أعيد ( نشر ) مضمون هذا ( المقطع ) الفيدوي من قصيدة ( صريحة ) ومنسوبة الى الشاعر الشنكالي المناضل ( خدر شاقولي ) المحترم يوجهها الى ( الأغلبية ) من مسؤؤلينا الحاليون هنا وهناك.......
ولكنني وشخصيآ قررت توجيهها الى الفرع ( 17 ) للبارتي المناضل بمناسبة تعينهم هولاء ( الجحوش ) في لجانهم محل أبناء الب م والشهداء هنا وهناك ….......................

http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?29110-فيديو-خدر-شاقولي(-قصيدة-غريببو)


وكذلك هذا مقطع فيدوي من قصيدة للشاعر الشنكالي الكوردي المسلم التدين ( أدريس ) سرحوكي المحترم يتحدث عن مأساة قبيلة جيلكا ….........................
http://www.youtube.com/watch?v=SWELKBrU_jk