الجمعة، 23 أكتوبر 2015

أما ملوك بارزان وأما الوداع على كوردستان.؟


أما ملوك بارزان وأما الوداع على كوردستان.؟
لست من دعاة ( اللصقة ) وتلحيم ( الأنسان ) والشخص والأمير على كرسي ( الأمارة ) الثيوقراطية الدينية والدنيوية والمملكة والحكم الديمقراطي المدعاة وقبل الشاهنشاهي والأمبراطوري و الأشتراكي والنازي والدكتاتوري وغيرهم وسواء كانت بواسطة الترشح والأنتخاب المزعوم وفي أغلبية الدول المتقدمة علمانيآ ناهيك عن عدمه وفي ( جميع ) الدول العربية والأسلامية التي لم ولن تتعلم ماهي ( حقيقة ) وأصول الديمقراطية أو ستتعرف عليه والأيمان به وتقديسه لأن دستورهم الديني والشرعي هو كتاب القرآن و في سورة ( آل عمران ) والصفحة 28 تفرض عليهم هذا الشئ وتقول لهم وأدناه …......................

    لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ.؟
    أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ.؟
    وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ.؟
    إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ .؟

أي عدم قبول غير مسلم التدين أن يرأسكم وحتى في أبسط المهن.؟
وهذا مخالف عن ماهي الديمقراطية ولحين …......................
نعم أيها القراء الكرام وأصحاب الشأن والأختصاص في هذا الصدد والمحترمون وجميعآ وأرجو أن تعلموا بأنني لست من مؤيدي بقاء أي ( أنسان ) كان وسيكون في منصبه والى الممات وأن صحت المعلومة وليس كذبآ وبهتانآ وتهم مفربكة ومسيرة ومثلما تجري ( اليوم ) وقبل اليوم وبعد اليوم من جانب ( البعض ) من الخونة والجحوش الكوردية قديمآ وحديثآ.؟
بأنه هناك ( ظالم ) ودكتاتوري بحق قومه وشعبه ( الكوردي ) والكوردستاني العراقي الحالي ودون لف ودوران وأقصد به ( البيشمه ركه ) الرئيس وقائد الضرورة والحاجة الملحة وقوميآ وقبل الدين والسياسة وكل شئ ولكل كوردي وكوردستاني شريف ومخلص وهو السيد ( مسعود ) البارزاني وجميع أخوته وأبنائه وأحفاده وعمومته وعشيرته ( برزان ) وعموم قبائل بارزان وكل بارزان ودون أية أستثناء يذكر.؟
عند الحاجة والأعتراض من جانب ( قيادة ) وحركة كوران الحالية ومؤيديهم وقبل الجميع قلت وسأتقدم لهم بأبسط ( لصقة ) وتلحم دكتاتوري على كرسي الحكم وأن صحت التعبير وهما جميع الأمراء والعوائل الأميرية الثيوقراطية الحاكمة على قومهم وشعوبهم ومنذ قرون عدة وبأسم الدين والتخلف بأن ( الله ) وملائكته قد منحهم هذا المنصب والى الأبد.؟
ولتكن السيد والأمير ( تحسين بك ) وعائلته الأميرية والثيوقراطية وعموم آل ( جول بك ) والمحترمون وجميعآ قد تمت فرضهم علينا نحن الأيزيديين الكورد في الأصالة والجغرافية واللغة والقومية ومنذ أكثر من ( 800 ) عامآ مضت ولحد اليوم.؟
بأن ذلك الشيخ والمرحوم ( عدي ) شيخادي الأول والثاني قد أختارهم أن يكونوا أمراء علينا والى الأبد ولكن ( العكس ) هو الصح.؟
ناهيك عن ( لصقة ) وتلحم آل سعود في المملكة العربية السعودية أمراء على ( المكة ) والحج وعموم المسلمون وبأسم الله ورسوله ومنذ أمد بعيدة وكذلك ملوك بريطانيا وهولندا وأمبراطور اليابان وغيرهم والحجج كثيرة والمحترمون وجميعآ...................................
السؤال موجه وللجميع وهل هذا الشئ ليست دكتاتورية وهل كنتم ولازلتم تصدقون بأن ( الله ) ومساعديه قد منحوا هذه العوائل أن تحكم شعوبهم ورغم وجود قوميات وأديان أخرى بينهم.؟
نعم والف كلا فأن هذه التسميات ليست سوى ( الوهم ) والخداع والجهل الديني والدنيوي ومن جانب الجميع وعلى المعمورة وأجمع …......................
أنظر يا قيادات حركة كوران الى ( دكتاتور ) روسيا اليوم وأن صحت كلامكم بأنه هناك دكتاتوريات باقية في ( رئاسة ) الأقليم وعموم كوردستان وكيف دعت وأستقبلت دكتاتور سوريا بشار الأسد الى قصرهم الدكتاتوري ( كريملن ) ولكي يبقى ويستمر في حكمه الدموي وأن صحت المعلومات الواردة من هناك ورغم زعل وأنف ( أميركا ) وبقية الدول الأوروبية التي تدعي بأن السيد بشار الأسد دكتاتوري ويقتل شعبه بواسطة البراميل المدمرة.؟
أنظروا الى ( ثعلب ) وكثرة الثعالب السياسية في أميركا وزيارتهم اليومية والى جميع الأشخاص والقادة والأنظمة الثيوقراطية و الدكتاتورية وفي ( العراق ) وقبل جميع الدول الدكتاتورية.؟
السبب هو ( النفط ) و مصالحهم وفقط وعلى حساب ( الجهلة ) في السياسة والتجارة والفقراء والمشاركة مع ( المجرم ) و القاتل والبكاء على الجنازة ودواعش اليوم خير الأمثلة................
الم تعرفوا ويجب أن تعرفوا بأن الديمقراطية الروسية وقبل الأميركية والأوروبية المزعومة ليست سوى ( النفط ) والمصالح المادية والسياسية والسيطرة والتحكم وعن البعد وبالذات في جميع الدول العربية والأسلامية قبل الآن وبعد الآن …......................
في الختام وأخيرآ وليست آخرآ أتقدم بهذا ( الرجاء ) والطلب والأقتراح والى ( جميع ) الكورد والكوردستانيون العراقيون وحاليآ وفي مقدمتهم قيادات ومؤيدي حركة كوران / التغيير المسماة وغيرهم من ملتحي الأسلام السياسي المسير أيرانيآ وتركيآ وغيرهم والمحترمون وجميعآ.........
كفى هذا البكاء والعويل والخراب وعلى السراب وفقط فليست هناك ديمقراطية مزعومة وفي جميع الدول العربية والأسلامية وفي الأسم وفقط وكما أشرت وأعلاه لأن ( دكتاتور ) روسيا اليوم قد فسخ ( 0001 % ) من الديمقراطية المزعومة والتي كانت تدعيه ثعالب السياسة والديمقراطية في أميركا وبعد أكثر من ( 25 ) سنة ماضية من العمل والتهيئ له.؟
أقصد به وبمعلومة شخصية كانت هناك ( خطة ) وفكرة ومرسوم أميركي لمنطقة الشرق الأوسط قد بدء في عام ( 1990م ) ولحد نهاية هذا العام 2015م.؟
على أمل أن يتم تفكيك وترسيم المنطقة وبأسم ( سايكس - بيكو ) جديد بعد هذا العام والتي ستصادف الذكرى ( 100 ) عام على تلك الأتفاقية الروسية الفرنسية البريطانية وأدناه …
ولكن التدخل الروسي المفاجئ لأميركا ومثل ذلك الوقت قد أجبرتهم على تغيير وتبديل خططتهم وأبتداء من يوم أمس عندما شاهدوا دكتاتور سوريا في الكريملن.؟
فليست هناك ( ديمقراطية ) نزيهة وفي جميع الدول العربية والأسلامية ولحين …..................
عودوا الى رشدكم وأستسلموا للأمر والقطب والدب الروسي القادم وأدعوا ( خودا ) الرب أن لالالالالالالالالالالالالا تحدث حرب عالمية ( ثالثة ) ورابعة وبأيدي البعض من الجهلة والدكتاتوريين في ( كوريا الشمالية ) وأيران وتركيا خير الأمثلة.؟
حاولوا وقدر الأمكان أبتعاد ( كوردستان ) عن هذه المشاكل القادمة وأدام الله في عمر رمزنا ( مسعود ) البارزاني وعائلته ( قدوة ) وقادة ورؤساء قوميون لنا وقبل كل شئ.؟
بعكسه وأن صدقتم ( السم ) والسموم الخارجية القادمة لكم ومع العسل والكذب والضحكة وأذا صدقتم هذه السموم والنيات الخبيثة من جانب ( أعداء ) شعبكم الكوردي والكوردستاني وبعد الآن وحاولتم ( سقوط ) و محاربة هذا الرمز والأسطورة الكوردية والكوردستانية ….....
مسعود البارزاني وعائلته وعشيرته المضحية وبالغالي وهو ( الروح ) وقبل النفيس وهو المال وسيطرتم على ( رقاب ) الشعب الكوردي والكوردستاني وبأسم ( الله ) والدين والتدين الأعمى للبشر و الديمقراطية وكثرة أخطائها …................................
فليست بيدي شئ أن أقوله لكم ومن خلالكم الى جميع الذين يدعون بوجود وتطبيق الديمقراطية في ( كوردستان ) وقبل عموم العراق والدول العربية والأسلامية وبعد الآن.؟
فالوداع والف السلام على كوردستان ( مدمر ) ومقسم وبأيدي أهلها وقبل الجميع ….......
بير خدر الجيلكي
المانيا في 23.10.2015