الخميس، 8 يناير 2015

أبحثوا عن الديك قبل قاتل الصحفيين يا فرنسا.؟


أبحثوا الديك قبل قاتل الصحفيين يا فرنسا.؟
الديك مثل كوردي اللغة والمعاني المحفورة على جميع الصخور الصلبة في جبال كوردستان وقبلهما في جبال الألب وعموم فرنسا وأروبا أجمع …..............
تقول وذات يوم كانت هناك عائلة كثيرة العدد ولهم ( رجل ) أو الجد الكبير في سن يعطيهم توجيهاته الصادقة والصحيحة لكن وبعد أن دخلت بينهم ( الغرور ) والتكبر والفتنة والتفرقة الشخصية جاءت دور ديك دجاجتهم الجميلة.؟
قام أحد ما ….......... بسرقة الديك.؟
حاول الجد أن يقنع الجميع بالبحث عنه ولكن ودون جدوى.؟
في اليوم الثاني سرقت بقرتهم الحلوبة.؟
قال لهم الجد أبحثوا عن الديك أولآ.؟
في اليوم الثالث تم أغتيال الأبن الأكبر لهم وأمام عيونهم.؟
قال لهم الجد أبحثوا عن سارق الديك أولآ ومن ثم عن قاتل أخيكم.؟
قبل التطرق وأنتقاد الكثير من المسائل الدينية ( أفيون الشعوب ) التي ستظهر في هذا الرأي والمضمون الشخصي أتقدم بشديد العبارات والأنتقاد الأذع الى هذه الشلة والزمرة الأرهابية الجبانة التي قامت بقتل هذا العدد الكبير من البشر من الكتاب والصحفيين الفرنسيين وخاصة أصحاب المهارات الفنية والمعروفة بالكاريكاتيرية في هذه المجلة في يوم أمس الأربعاء وحسب ما نشرت الآلاف من القنوات حولهم فأخترت ومن بينهم هذا التنديد الأسلامي وأدناه …....
هذا هو ( لب ) العنوان ومضمونه أعلاه وأدناه …....................
وأسأل وسأسأل وهل وحقآ أن هذا الأمام الدانماركي وقبلهم الأزهري / المصري والسعودي والقطري والباكستاني وقبلهم الداعشي الأميركي الصنع.؟
قد نسوا وتخلوا عن مظاهراتهم بسبب رسم ونشر هذه الصورالكاريكاتيرية والمسيئة الفكرة والأعتقاد و الغير عقلانية من جانب البعض من صحفيي هذه المجلة الفرنسية المستهدفة أعلاه وقبلها كثيرة هنا وهناك وحسب ماهو موجود وأدناه …...
بحق ( أنسان ) ومهما كانت نوعية ماضيه وفترة نبوته واليوم ورغم كل شئ ( خطأ ) وصح فيه يؤمن به الآن أكثر من ( مليار ) والنصف مسلمة ومسلم وعلى المعمورة وأجمع .؟
خوفآ أن تتحول كلماتي ( الخشنة ) والمهاجمة والناقدة والتشهيرية ودائمآ وبشكل متعمد ولكنني متأكد من صحتهما وصدقيتهما فسأختصر الكلام والمضمون ووضعهما في ( ظرف ) ورسالة عاجلة ومرسلة الى ( الشعب ) والرئيس والحكومة الفرنسية المحترمة وقبلهم الى ( جميع ) رجال الدين والأئمة والباباوية والكهنة والمواقع والمراكز والمراجع وغيرهم من التسميات الموجودة وبين الأديان ( 3 ) الحالية والمعروفة بالسماوية المدعاة والمحترمون وجميعآ.؟
حان الوقت أن تبحثوا وسوية عن ( اللص ) وسارق أنبيائكم وكتبكم وقبل البحث والعثور على سارق البقرة وقاتل صحفيكم هنا ( فرنسا ) اليوم وغدآ ستكون هناك ….......؟
لأنه هناك وفعلآ توجد ( خلل ) وتلاعب مقصود بين ( الأغلبية ) من أفراد عوائلكم وخروجهم من تحت سيطرة جدكم الكبير.؟
فكيف ستكون حال بقية الأقوام و العقائد والأديان والطوائف التي تسمونهما ب ( الكفرة ) والمرتدة والغير سماوية مثلكم...................
بير خدر الجيلكي
المانيا في صباح يوم 8.1.2015