السبت، 28 ديسمبر 2013

هل توجد الجنة والجهنم في السماء.؟

هل توجد الجنة والجهنم في السماء.؟ أنه سؤال ورأي شخصي لي لكنها و في يوم ( الأمس ) الجمعة كانت قد وجهت لي وفعلآ من جانب أحد الأصدقاء الكرام على موقع وصفحتي الألكترونية الخاصة ( فيسبوك ) والبالغة عددهم الآن بأكثر من ( 900 ) صديقة وصديق عزيز أدناه …................................ http://www.facebook.com/pirxidir.celki هذا الصديق أو المجموعة أو اللجنة يسمى نفسه وحاليآ ب ( الأمارة الأيزيدية المستقلة ) والمحترمون وجميعآ أحدهم كذلك وقبلهم وفي عنوان ومضمون آخر وعلى موقع الكتروني آخر ومحترم شاهدت وقرأت نفس السؤال وأيدت صاحبها المثقف العلمي المحترم ولكن.؟ أنه سؤال ( مهم ) التفسير والتحليل العلمي الأجابة وقبل اللجؤ وتصديق تلك وهذه القصص والخرافات الدينية والدنيوية ( الباطلة ) والكاذبة والتمديحية الشخصية هنا وهناك بأنه توجد الجنة في السماء وهناك الحوريات والجواري والتمتع الجنسي وجريان الأنهار بين أفخاذهن فيه.؟ لكن وعندما لم ولن يصدق هذه القصص والخرافات من جانب أنسان آخر و ( أنا ) صاحب هذا العنوان أعلاه ومضمونه أدناه كلامهم سيدخل و سأدخل ( الجهنم ) المزعومتين.؟ لأجله وأختصارآ في ( الكلام ) والشرح المطول قلت لهم ومن خلالهم يا أميراتي وأمرائي الأعزاء في التسمية ( الأمارة ) الحالية أعلاه وقبلهم الى كافة مؤمنات ومؤمني ( جميع ) العقائد والطوائف والأديان الموجودة والمعروفة ( اليوم ) وعلى المعمورة أجمع والمحترمون وجميعآ.... لالالالالالالالالالالالالالالالالا وليست هناك ( الجنة ) أو الجهنم المزعومتين وبأية لغة ولهجة أخرى كانت وستكون وبعد الآن والى الأبد في ( العلا ) أو ما تسمى في السماء ( السابعة ) وحتى في السماء العاشرة لالالالالالالالا وبل في المليون والمليار من السماوات والمجرات الكثيرة والكبيرة والبعيدة والمكتشفة وعلميآ اليوم وبعد اليوم.؟ أنما هناك ( الروح ) وتناسخ الأرواح وتبادلهم وجنتهم وجهنمتم موجودة في الأرض وفقط.؟ نعم والف نعم أيها الصديقات والأصدقاء الكرام وأرجو أن تعلموا وتفكروا قبلي وبعدي وستبث علميآ وفي يوم مااااااااااااااااااااااااااااا.؟ ستبرهن وستوضح وأمام الجميع بأنه لالالالالالالالا توجد شئ من هذا القبيل في ( السماء ) وأنما توجدان في الأرض وعلى كواكب أخرى ومماثلة لأرضنا الحالي هذا وممكن وقريبآ سيتم العثور عليهم بواسطة أفكار وآلات تلك الشخصية العلمية العظيمة السابقة ( غاليلو ) أدناه …............. http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%88_%D8%AC%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%84%D9%8A والعشرات من المثقفات والمثقفون قبله وبعده وقد كذبوا وعلميآ تلك وهذه القصص والخرافات بأن الأرض هو ( القاعدة ) الوحيدة للأنسان وأن السماء هو ( الغطاء ) الوحيد لهم وأن النجوم ليست سوى ( ضؤ ) وأنارة صغيرة تستعمل في الجنة وعند القيام بالمتعة المزعومة هناك.؟ فأنهم وتلاميذوهم الحاليون واللأحقون قد أتبثوا وسيتبثون وللجميع ومهما حاول وسيحاول ( البعض ) منا وبكل القصص والخرافات والطرق المتاحة عندهم.؟ بأنه لالالالالالا وليست هناك ( نهاية ) وحدود للسماء وأن الذي نشاهده وبالعين المجردة ليست سوى ( وهم ) وخداع بصري ومن جانب الجميع.؟ نعم أيها القراء الكرام أرجو أن تعلموا وتثقوا بأنني ( كامل ) الصحة والعقل وأن كل ما درج هنا وقبلها وبعدها ليست سوى ( رأي ) وأعتقاد شخصي ولست بشخص ( ملحد ) وكما يقال أنما شخص مؤمن بوجود شئ موجود في مكان مااااااااااااااااااااااااااااا دار ويدير كل شئ وكذلك مؤمن بأنواره الأزلية الحالية وخاصة بنور ( الشمس ) مصدر الحياة لكل شئ حي.؟ 1.وأكرر الف مرة ومرة وكنت وسأكون وعلى أتم الأستعداد ( الوقوف ) والمثول أمام أية محكمة تفتيشية مماثلة لمحاكمة تلك الشخصية الأيطالية العظيمة ( غاليلو ) أعلاه بأنه ليست هناك ( جنة ) وجهنم في السماء وأنما توجد وفعلآ وعلى ( الأرض ) وبحضور ومشاهدة الجميع.؟ 2.نعم وأكرر بأنه توجد ( الروح ) وتناسخ وتبادل الأرواح ومابين كل شئ حي.؟ 3.وأخيرآ وليست آخرآ وهذا خير المثال أن الجنة والجهنم هو وجود ( الغني ) والملياردير والعالم وصانع ( القطار ) الأول أدناه …........... http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%83%D8%A9_%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF والسيارة والطائرة والصاروخ الفضائي ووووووووووووووووووعلى الأرض وفقط.؟ لكن الجهنم هو وجود ( الفقير ) الحال والأحوال ورغم ( الجهد ) والعمل الصح والصالح والجاهل والفاشل في الحياة وووووووووووعلى الأرض وفقط.؟ وهذا ما لم ولن أقبله أو أقتنع ب وشخصيآ وأتهم به صاحب هذه الفكرة بأنه ( قرار ) غير سماوي وغير أرضي وغير أنساني وتحيز وتفرقة بين أنسان وآخر لكونهم سواسية في الموت............ بير خدر جيلكي أنكا في 28.12.2013 rojpiran@gmail.com http://rojpiran.blogspot.de/ http://www.facebook.com/pirxidir.celki http://elaphblogs.com/rojpiran.html#sthash.trXXOPMZ.dpuf