الأربعاء، 15 فبراير 2017

هل تحول الطفل الأيزيدي الى وحش.؟


هل تحول الطفل الأيزيدي الى طفل وحشي.؟
كل الأحترام الى الملايين من المسلمات والمسلمون العلمانييون المؤمنون بحق أختهم وأخيهم الأنسان في الحياة ومهما كانت وستكون فكره وعقيدته وأعتذر عن خشونة العناوين والمضامين المنسوبة لي ومتعمدآ ودائمآ لكنني قلت وأقول لهم وللجميع أنهما ( رأي ) ومعلومات شخصية وفقط وليست بالضرورة أن تحسب على عائلتي وعشيرتي ووصولآ الى جميع الأيزيديين ومكررآ بأن جميع المسلمون ليسوا أرهابيين ولكن جميع الأرهابيين مسلمون التدين.؟
نعم وبكل حزن وبكاء ونداءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءالىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى ياااااااااااااااااااااا أيها البشرية جمعاء والمجتمع الدولي والحكومي وفي كل مكان والمحترمون وجميعآ الى متىىىىىىىىىىىىىىىىىى هذا الظلم بحقنا نحن الأيزيديين المسالمين وكيف أستطاعت الماكنة الأسلامية السنية الأرهابية بتحويل ( 2 ) من زهور حديقتنا الشمسانية الأيزيدية العريقة مع عراقة وفجر البشرية الى ( 2 ) أرهابيين ومجرمون قد قاموا بتفجير أنفسهم في مكان ما من العراق لكوني لم أتمكن وشخصيآ من مشاهدة الفيديو بشكل كامل بسبب حذفه وسريعآ وبناء على نداءات صادرة من ذويهم وحسب ماهو موجود وأدناه ….................
فقلت وسأختصر الكلام وتوجيه السؤال الى كل مسلمة ومسلم كان هل يعقل وهل تقبل ضائركم هذا الشئ وهل ممكن أن تفسروا لي وللجميع ماهذه الجريمة الوحشية بتحويل طفل صغير ومن عقيدة وديانة غير مسلمة التدين الى مسلم التدين وأجباريآ أو خدعة الطفولة البريئة مثل هذين الطفلين الشقيقين وغير بالغين سن الرشد وكما هو معمول به ( 18 ) عامآ وأكثر الى …..........
كيف حاولتم وستحاولون ( تبرأة ) الأسلام وكتاب القرآن من أفعال وحماقات هولاء الدواعش وهم قد قاموا وسيقومون بكل شئ شرآ وبأسم ( الخلافة على نهج النبوة ) وووووووووووووو.؟
الى متى ستدعون بأن ( الأسلام ) دين الحق والرحمة والمساواة ولالالالالالالالالالالالالا فرق بين أنسان وأنسان ولكم دين ولي دين ووووووووووووووووغيره من تلك وهذه التناقضات.؟
هل هناك ( ضمير ) حي في جميع مراكزكم الدينية والدنيوية في ( النجف ) وقبل القم والأزهر والمكة ووصولآ الىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىىى جزر الواق واق بوقف وأدانة تلك وهذه الحماقات الداعشية اللعينة بتحويل الأطفال الأيزيديين وغيرهم الى أطفال مسلمون التدين ومن ثم خداعهم وتحويلهم وأنتمائهم الى دين الحق وتفجير أنفسهم بأسم الله ورسوله محمد................
بير خدر الجيلكي

المانيا في 15.2.2017