ماهي
الحقيقة أو الرغبة في سقوط (
الثلج
) في
أعياد (
باتزمي
)
والميلاد.؟
قبل
التطرق الى وجود (
الحقيقة
) والصلة
والمصادر الجغرافية والتأريخية والقومية
واللغوية ومن ثم الدينية والطائفية بين
قبيلة (
داسكا
/ جيلكا
) الأيزيدية
العقيدة والديانة العريقة والمسيحية
التدين وطوائفه الشرقية والغربية وتقاويمهم
المتعددة الحالية والتي تبارك من خلالهما
أعيادهم السنوية وفي مثل اليوم (
باتزمي
) أو
باتزميا بيرا /
باتزميا
جيلكا ومن الطبقتين (
بير
) ومريد
الذين وجدوا وفي بداية الأمر في (
كه
ليى بيرا )
وادي
بيران وجبال وسهول طور وأغلبية القرى
والبلدات الجنوبية لكوردستان (
الدولة
)
والجغرافية
والحدود التركية الحالية وأعياد (
الميلاد
) أو
ميلاد (
السيد
المسيح )
والرأس
السنة الميلادية الغربية الشرقية 2018م
القادم.؟
أتقدم
ونيابة عن عائلتي الصغيرة بأحر التهاني
والتبريكات (
الحارة
) وبدون
سقوط (
الثلج
) اليوم
وغدآ وبعد الغد وووووووالسبب بعدم السقوط
والعالم به وفقط هو (
خودا
) الرب
في هذه السنة وللعام (
4 ) وعلى
التوالي وحسب ماهو موجود جغرافيآ وفلكيآ
والكترونيآ وأدناه …....
الى
( الشعب
) والحكومة
الألمانية وعمومآ وأهل بلدتي (
أنكا
) ومن
خلالهم الى جميع مؤمني الديانة المسيحية
الغربية الطائفة وقبلهم الى (
البعض
) من
العوائل الجيلكية بين بني جلدتي (
الأيزيديين
) الذين
بدأوا اليوم 24
/ 12 الأحد
ولغاية يوم (
الأحد
) القادم
الأحتفال بعيدهم السنوي (
باتزمي
) و
ميلاد السيد المسيح في هذه الليلة 24
/ 25 / 12 / 0000 وحسب
التقويم الغربي (
غريغوري
) وفي
ليلة 6
/ 7 / 1 / 0000 القادم
وحسب التقويم الشرقي.............
متمنيآ
لهم وللجميع أن تكون هذه الأيام والمناسبات
القادمة والمختلفة التقاويم (
عيد
) الخير
والسلم والفرح والمحبة والتفاهم الأنساني
بين البشرية جمعاء.................
نعم
قد سأل وأتعجب ومتحير في تفسير الشرح
والطرح والأجابة (
الصح
) والصدق
وبشكل علمي للقراء الكرام ولكن وبكل ثقة
ومعلومة شخصية قلت سابقآ واليوم وغدآ
بأنه هناك وفعلآ توجد (
صلة
) ورابط
ورغبة جغرافية وتأريخية وقومية ودينية
وطائفية أيزيدية (
جيلكا
) القبائل
والمسيحية المتعددة القبائل في (
أوروبا
) الغرب
وبلدة (
أنكا
) المحترمة
السكان اليوم...........
بسقوط
( الثلج
) ودائمآ
و في مثل هذه الأيام و الأيام المباركة
وأعلاه فوق قمم جبل (
شنكال
) لالش
/ كوردستان
الكبرى وقبل جبال (
الألب
) وعموم
أوروبا ووصولآ الى جبال (
أوراس
) وسيبيريا
الروسية الشرقية الناصعة البياض
ودائمآ......................
قبل
حوالي (
55 ) عامآ
الماضية كنت في قريتي (
قوجا
جمى )
ناحية
/ الشمال
/ شنكال
النائية والفقيرة الحال والسكان المحترمون
وجميعآ وقبل التعرف على (
الغرب
) الشعب
والديانة المسيحية في هذه الدولة والبلدة
( المانيا
/ أنكا
) المحترمون
ومشاهدة أحتفالاتهم السنوية Weinnacht
وشخصية
( نيكولاوس
) أو
بابا نوئيل وحسب ماهو موجود وأدناه
…...............
سمعت
من والدي الشهيد (
بير
أوسمان )
والعائلة
والجيران وكبار السن من قبيلتي (
جيلكا
) أن
قلة أو عدم سقوط (
الثلج
) في
عيدنا (
باتزمي
) تشير
الى (
فأل
) شؤؤم
وقلة الخير والمحاصيل الزراعية وغلاوة
( السعر
) للمواد
وصعوبة المعيشة عند الفقراء الحال بالذات
….................
هناك
حالات (
النكتة
) والتسأل
والتعجب والغضب عند أصحاب (
الغنم
) والمعزات
الجبلية أو عموم المواشي في جبل (
شنكال
) سنجار
ومابين الأعوام (
1957 – 1967م
) وقبل
الترحال الى قرية (
نصيرية
) وبلدة
شنكال و أخرى وووو وحسب ما أتذكره وتحديدآ
اليوم ….........
حيث
وذات (
باتزمي
) وعيد
وفصل شتاء قارص بسبب كثرة سقوط الثلج على
جبل شنكال ووصولآ الى (
السهل
) والبراري
العراقية قرب الحدود السورية سمعت عن
وصول (
نكتة
) وخبر
ورجاء الى السيد والمرحوم (
كوردي
) ذلك
الفلكي الأيزيدي الجيلكي العشائري في
قريتي قوجا جمى من جانب أحد أصحاب (
الغنم
) المواشي
في منطقة (
بارة
) الغربية
الجبلية /
سنجار
يطالبه أن يتوسط وفورآ لدى (
خودا
) الرب
وصاحب وكرامات العيد (
باتزمي
) وهو
شخصية بير آري /
آلي
وحسب لهجتنا الأيزيدية الجيلكية أو تتوقف
وتتقلل سقوط (
الثلج
) في
مثل هذه الأيام وفي كل عام القادم لأن
أغنامه قد هلكت /
ماتت
كثيرآ بسبب (
البرد
) وعدم
وجود العلف وهم في داخل (
كوف
) الحضيرة
ومحاصرتهم من كل جانب ثلجي ….................
قبل
( 3 ) سنوات
من الآن نشرت صورة للكنيسة المسيحية
الغربية في بلدتي (
أنكا
) وكيف
قام وستقوم (
اليوم
) الأحد
وغدآ الأثنين دائرة (
البلدية
) بجلب
ورش الثلج (
الصناعي
) حول
الكنيسة لكي تحتفل الشعب ومواطنيهم الكرام
بأعياد الميلاد ورأس السنة 2018
الميلادية
بسبب عدم سقوط الثلوج اليوم وغدآ وحسب
ماهو مؤشر وجويآ وأعلاه …............
1.نقلآ
عن لسان (
كاهن
) رجل
دين مسيحي الماني محترم وقبل حوالي (
20 ) عامآ
من الآن قد أبلغني عندما سألته عن حقيقة
هذا العيد والمناسبات Weinnacht
وشخصية
نيكولاوس /
بابا
نوئيل الشبيه الى شخصية (
بير
/ آري
وشخصية (
كالك
) التي
تجري في عيدنا باتزمي في كل عام وسواء هنا
أو في جبل شنكال ولالش /
كوردستان
العراقي بالذات …...............
فقال
وحسب ما أعتقد وقد شاهدت عيدكم (
باتزمي
) هذا
والأطلاع أكثر فأن شخصية (
بير
) آري
وبابا نوئيل وووووشخصية واحدة ولم تكن
مسيحية /
أوروبية
شرقية أو غربية التدين وقبل عام (
280م
) أنما
قد جاءت الينا من (
الشرق
) كوردستان
ودولة تركيا الحالية اليوم...........
2.للعلم
أن الشخصية (
بابا
نوئيل )
التنكرية
شخصية أيزيدية جيلكية تسمى (
كالك
) وقبل
شخصية بابا نوئيل وبآلاف السنين وأدناه
….................
حيث
كانت وتجري وستجري في ليلة (
شه
ف به رات )
ليلة
القدر في عيدنا باتزمي هذا وبعد منتصف
الليل عندما تزحف (
النوم
) والخمول
على جسد وعيون المحتفلين تقوم (
2 ) شخصين
من قبيلتي جيلكا ووالدي (
بير
أوسمان )
بالذات
بتغير أنفسهم من خلال (
جلد
) الماعز
أو البقرة أن وجدت والآخر بملابس نسائية
( بوك
) عروسة
ترافق بابا نوئيل (
كالك
) وعند
وصولهم الى (
كوجك
) ديوان
مختار القرية (
حاجم
) المرحوم
حيث كانت هناك (
جلسة
) رجال
الدين وقول العلم والنصائح الأنسانية
والمحبة للحضور من جهة ومن الجهة الأخرى
كانت هناك حلقات (
ديلان
) الرقص
الأيزيدي للشابات والشباب وبواسطة آلات
( طنبور
) والمزمار
والدبكة …
تفاجأة
الجميع ووقع (
خوف
) حقيقي
على نفسية (
الأغلبية
) منهم
وهربوا وتفرقوا في كافة الجهات من ساحة
القرية (
قوجا
جمى )
قام
أحدهم بسرقة (
بوك
) عروسة
بابا نوئيل /
كالك
لكي ينفعل ويزعل وينزعج وينادي على عروسته
المفقودة وحسب التقليد المعمول به
….........
قام
والدي (
بير
أوسمان )
كالك
بضرب كومة (
الحطب
) والنار
الموجودة في باحة الدار والتهجم على البعض
منهم وضربهم (
خفيف
) وللتخويف
وفقط …..............
قال
أحدهم أسرعوا وأبحثوا عن عروسته والأ
سيقوم بحجزكم في (
كوجك
) الديوان
ولحد شروق الشمس فبعد حوالي (
1 ) ساعة
من الخوف والتعجب والفرح والضحك جلبوا
له ( بوك
) العروسة
التنكرية وعادوا الى (
البيت
) دارنا
في أطراف القرية ولبس ملابسهم العادية
ومن ثم العودة الى الديوان حيث وجود (
الجلسة
) ورجال
الدين وكبار السن الذين شكروا والدي
وعروسته (
الولد
) الشاب
لالالالالالالالالا أتذكر أسمه الآن
بسبب (
الفرح
) والخوف
وهروب النوم من عيونهم وأعتباره (
خدمة
) أنسانية
و دينية بسيطة قد قاموا به من أجل (
خودا
) الرب
والآلهة بير آري وأهل القرية قوجا جمى
وضيوفهم الكرام …..............
3.بشهادة
مجموعة من (
علماء
) الفلك
الأوروبيين وقبل حوالي (
10 ) سنوات
من الآن أنظروا الى تأريخ النشر وحسب ماهو
موجود وأدناه …..........
أن
ميلاد السيد المسيح قد حدث في الشهر (
6 ) أو
7 الميلادي
لعام 0000
وليست
في مثل هذه الأيام 24
/ 12 الشتوي
وهم بحاجة الى رش الثلج وسقوطه أنما (
داسني
)
الأيزيديين
وعشيرة وقبائل (
جيلكا
/ داسكا
) الآريون
الأصالة والجغرافية والقومية الكوردية
أو (
الهند
– أوروبي )
وحسب
ماهو موجود وأدناه ….
أو
حقيقة الشعب الكوردي والكوردستاني
الأيزيدي وغيرهم وأدناه ….
وكهف
شاندر في (
كوردستان
) العراقي
الحالي وأنسان نيدرتال وأكثر من (
80/000 ) ثمانون
الف عام (
ق
م ) خير
الشهود وأدناه ….........
فهم
وفقط يرغبون أن تسقط الثلوج في عيدهم (
باتزمي
) لكونها
عيد للشمس (
ميترا
) وآري
والتقلب الشتوي وتجدد الحياة مع تكرار
التحية والتهنئة للجميع …...............
بير
خدر الجيلكي
المانيا
/ أنكا
في 24 /
12 / 2017م