الأحد، 24 ديسمبر 2017

ماهي الحقيقة أو الرغبة في سقوط الثلج في باتزمي.؟



ماهي الحقيقة أو الرغبة في سقوط ( الثلج ) في أعياد ( باتزمي ) والميلاد.؟
قبل التطرق الى وجود ( الحقيقة ) والصلة والمصادر الجغرافية والتأريخية والقومية واللغوية ومن ثم الدينية والطائفية بين قبيلة ( داسكا / جيلكا ) الأيزيدية العقيدة والديانة العريقة والمسيحية التدين وطوائفه الشرقية والغربية وتقاويمهم المتعددة الحالية والتي تبارك من خلالهما أعيادهم السنوية وفي مثل اليوم ( باتزمي ) أو باتزميا بيرا / باتزميا جيلكا ومن الطبقتين ( بير ) ومريد الذين وجدوا وفي بداية الأمر في ( كه ليى بيرا ) وادي بيران وجبال وسهول طور وأغلبية القرى والبلدات الجنوبية لكوردستان ( الدولة ) والجغرافية والحدود التركية الحالية وأعياد ( الميلاد ) أو ميلاد ( السيد المسيح ) والرأس السنة الميلادية الغربية الشرقية 2018م القادم.؟
أتقدم ونيابة عن عائلتي الصغيرة بأحر التهاني والتبريكات ( الحارة ) وبدون سقوط ( الثلج ) اليوم وغدآ وبعد الغد وووووووالسبب بعدم السقوط والعالم به وفقط هو ( خودا ) الرب في هذه السنة وللعام ( 4 ) وعلى التوالي وحسب ماهو موجود جغرافيآ وفلكيآ والكترونيآ وأدناه …....
الى ( الشعب ) والحكومة الألمانية وعمومآ وأهل بلدتي ( أنكا ) ومن خلالهم الى جميع مؤمني الديانة المسيحية الغربية الطائفة وقبلهم الى ( البعض ) من العوائل الجيلكية بين بني جلدتي ( الأيزيديين ) الذين بدأوا اليوم 24 / 12 الأحد ولغاية يوم ( الأحد ) القادم الأحتفال بعيدهم السنوي ( باتزمي ) و ميلاد السيد المسيح في هذه الليلة 24 / 25 / 12 / 0000 وحسب التقويم الغربي ( غريغوري ) وفي ليلة 6 / 7 / 1 / 0000 القادم وحسب التقويم الشرقي.............
متمنيآ لهم وللجميع أن تكون هذه الأيام والمناسبات القادمة والمختلفة التقاويم ( عيد ) الخير والسلم والفرح والمحبة والتفاهم الأنساني بين البشرية جمعاء.................
نعم قد سأل وأتعجب ومتحير في تفسير الشرح والطرح والأجابة ( الصح ) والصدق وبشكل علمي للقراء الكرام ولكن وبكل ثقة ومعلومة شخصية قلت سابقآ واليوم وغدآ بأنه هناك وفعلآ توجد ( صلة ) ورابط ورغبة جغرافية وتأريخية وقومية ودينية وطائفية أيزيدية ( جيلكا ) القبائل والمسيحية المتعددة القبائل في ( أوروبا ) الغرب وبلدة ( أنكا ) المحترمة السكان اليوم...........
بسقوط ( الثلج ) ودائمآ و في مثل هذه الأيام و الأيام المباركة وأعلاه فوق قمم جبل ( شنكال ) لالش / كوردستان الكبرى وقبل جبال ( الألب ) وعموم أوروبا ووصولآ الى جبال ( أوراس ) وسيبيريا الروسية الشرقية الناصعة البياض ودائمآ......................
قبل حوالي ( 55 ) عامآ الماضية كنت في قريتي ( قوجا جمى ) ناحية / الشمال / شنكال النائية والفقيرة الحال والسكان المحترمون وجميعآ وقبل التعرف على ( الغرب ) الشعب والديانة المسيحية في هذه الدولة والبلدة ( المانيا / أنكا ) المحترمون ومشاهدة أحتفالاتهم السنوية Weinnacht وشخصية ( نيكولاوس ) أو بابا نوئيل وحسب ماهو موجود وأدناه …...............
سمعت من والدي الشهيد ( بير أوسمان ) والعائلة والجيران وكبار السن من قبيلتي ( جيلكا ) أن قلة أو عدم سقوط ( الثلج ) في عيدنا ( باتزمي ) تشير الى ( فأل ) شؤؤم وقلة الخير والمحاصيل الزراعية وغلاوة ( السعر ) للمواد وصعوبة المعيشة عند الفقراء الحال بالذات ….................
هناك حالات ( النكتة ) والتسأل والتعجب والغضب عند أصحاب ( الغنم ) والمعزات الجبلية أو عموم المواشي في جبل ( شنكال ) سنجار ومابين الأعوام ( 1957 – 1967م ) وقبل الترحال الى قرية ( نصيرية ) وبلدة شنكال و أخرى وووو وحسب ما أتذكره وتحديدآ اليوم ….........
حيث وذات ( باتزمي ) وعيد وفصل شتاء قارص بسبب كثرة سقوط الثلج على جبل شنكال ووصولآ الى ( السهل ) والبراري العراقية قرب الحدود السورية سمعت عن وصول ( نكتة ) وخبر ورجاء الى السيد والمرحوم ( كوردي ) ذلك الفلكي الأيزيدي الجيلكي العشائري في قريتي قوجا جمى من جانب أحد أصحاب ( الغنم ) المواشي في منطقة ( بارة ) الغربية الجبلية / سنجار يطالبه أن يتوسط وفورآ لدى ( خودا ) الرب وصاحب وكرامات العيد ( باتزمي ) وهو شخصية بير آري / آلي وحسب لهجتنا الأيزيدية الجيلكية أو تتوقف وتتقلل سقوط ( الثلج ) في مثل هذه الأيام وفي كل عام القادم لأن أغنامه قد هلكت / ماتت كثيرآ بسبب ( البرد ) وعدم وجود العلف وهم في داخل ( كوف ) الحضيرة ومحاصرتهم من كل جانب ثلجي ….................
قبل ( 3 ) سنوات من الآن نشرت صورة للكنيسة المسيحية الغربية في بلدتي ( أنكا ) وكيف قام وستقوم ( اليوم ) الأحد وغدآ الأثنين دائرة ( البلدية ) بجلب ورش الثلج ( الصناعي ) حول الكنيسة لكي تحتفل الشعب ومواطنيهم الكرام بأعياد الميلاد ورأس السنة 2018 الميلادية بسبب عدم سقوط الثلوج اليوم وغدآ وحسب ماهو مؤشر وجويآ وأعلاه …............
1.نقلآ عن لسان ( كاهن ) رجل دين مسيحي الماني محترم وقبل حوالي ( 20 ) عامآ من الآن قد أبلغني عندما سألته عن حقيقة هذا العيد والمناسبات Weinnacht وشخصية نيكولاوس / بابا نوئيل الشبيه الى شخصية ( بير / آري وشخصية ( كالك ) التي تجري في عيدنا باتزمي في كل عام وسواء هنا أو في جبل شنكال ولالش / كوردستان العراقي بالذات …...............
فقال وحسب ما أعتقد وقد شاهدت عيدكم ( باتزمي ) هذا والأطلاع أكثر فأن شخصية ( بير ) آري وبابا نوئيل وووووشخصية واحدة ولم تكن مسيحية / أوروبية شرقية أو غربية التدين وقبل عام ( 280م ) أنما قد جاءت الينا من ( الشرق ) كوردستان ودولة تركيا الحالية اليوم...........
2.للعلم أن الشخصية ( بابا نوئيل ) التنكرية شخصية أيزيدية جيلكية تسمى ( كالك ) وقبل شخصية بابا نوئيل وبآلاف السنين وأدناه ….................
حيث كانت وتجري وستجري في ليلة ( شه ف به رات ) ليلة القدر في عيدنا باتزمي هذا وبعد منتصف الليل عندما تزحف ( النوم ) والخمول على جسد وعيون المحتفلين تقوم ( 2 ) شخصين من قبيلتي جيلكا ووالدي ( بير أوسمان ) بالذات بتغير أنفسهم من خلال ( جلد ) الماعز أو البقرة أن وجدت والآخر بملابس نسائية ( بوك ) عروسة ترافق بابا نوئيل ( كالك ) وعند وصولهم الى ( كوجك ) ديوان مختار القرية ( حاجم ) المرحوم حيث كانت هناك ( جلسة ) رجال الدين وقول العلم والنصائح الأنسانية والمحبة للحضور من جهة ومن الجهة الأخرى كانت هناك حلقات ( ديلان ) الرقص الأيزيدي للشابات والشباب وبواسطة آلات ( طنبور ) والمزمار والدبكة …
تفاجأة الجميع ووقع ( خوف ) حقيقي على نفسية ( الأغلبية ) منهم وهربوا وتفرقوا في كافة الجهات من ساحة القرية ( قوجا جمى ) قام أحدهم بسرقة ( بوك ) عروسة بابا نوئيل / كالك لكي ينفعل ويزعل وينزعج وينادي على عروسته المفقودة وحسب التقليد المعمول به ….........
قام والدي ( بير أوسمان ) كالك بضرب كومة ( الحطب ) والنار الموجودة في باحة الدار والتهجم على البعض منهم وضربهم ( خفيف ) وللتخويف وفقط …..............
قال أحدهم أسرعوا وأبحثوا عن عروسته والأ سيقوم بحجزكم في ( كوجك ) الديوان ولحد شروق الشمس فبعد حوالي ( 1 ) ساعة من الخوف والتعجب والفرح والضحك جلبوا له ( بوك ) العروسة التنكرية وعادوا الى ( البيت ) دارنا في أطراف القرية ولبس ملابسهم العادية ومن ثم العودة الى الديوان حيث وجود ( الجلسة ) ورجال الدين وكبار السن الذين شكروا والدي وعروسته ( الولد ) الشاب لالالالالالالالالا أتذكر أسمه الآن بسبب ( الفرح ) والخوف وهروب النوم من عيونهم وأعتباره ( خدمة ) أنسانية و دينية بسيطة قد قاموا به من أجل ( خودا ) الرب والآلهة بير آري وأهل القرية قوجا جمى وضيوفهم الكرام …..............
3.بشهادة مجموعة من ( علماء ) الفلك الأوروبيين وقبل حوالي ( 10 ) سنوات من الآن أنظروا الى تأريخ النشر وحسب ماهو موجود وأدناه …..........
أن ميلاد السيد المسيح قد حدث في الشهر ( 6 ) أو 7 الميلادي لعام 0000 وليست في مثل هذه الأيام 24 / 12 الشتوي وهم بحاجة الى رش الثلج وسقوطه أنما ( داسني ) الأيزيديين وعشيرة وقبائل ( جيلكا / داسكا ) الآريون الأصالة والجغرافية والقومية الكوردية أو ( الهند – أوروبي ) وحسب ماهو موجود وأدناه ….
أو حقيقة الشعب الكوردي والكوردستاني الأيزيدي وغيرهم وأدناه ….
وكهف شاندر في ( كوردستان ) العراقي الحالي وأنسان نيدرتال وأكثر من ( 80/000 ) ثمانون الف عام ( ق م ) خير الشهود وأدناه ….........
فهم وفقط يرغبون أن تسقط الثلوج في عيدهم ( باتزمي ) لكونها عيد للشمس ( ميترا ) وآري والتقلب الشتوي وتجدد الحياة مع تكرار التحية والتهنئة للجميع …...............
بير خدر الجيلكي

المانيا / أنكا في 24 / 12 / 2017م