الثلاثاء، 21 أبريل 2009

أنا كتبت وسأستلم الثمن بشجاعة وأفتخر.؟


توضيحآ على آخر عنوان أو مقالة منسوبة الى السيد والباحث الأيزيدي محمود خدر ( أبو آزاد ) المحترم....
و تحت العنوان أدناه ...
من الذي كتب هذه السطور وهل دفع ثمنها مقدمآ.؟
ففي البداية أريد أن أقوم بتصليح الجملة ( لغويآ ) له ولكي يستطيع القول...
وهل أستلم ( الثمن ) مقدمآ وليست هل دفع الثمن مقدمآ ولأجله قررت أن تكون عنوان توضيحي له والى كافة القراء الكرام بمايلي أدناه...
سبق لي وتحدث أو تعمدت الى ( تمديح ) هذا السيد عندما صرح لي ( تلفونيآ ) بأنه ( باحث تراثي ) و يمتلك العديد من المعلومات والأشرطة ( الصوتية ) والصور الفوتوغرافية والفيديوية عن ( حقيقة ) الكورد الأيزيديين.؟
وليس ( اليزيديين الأمويين العرب ) مع كل أحترامي الى كافة العرب والمسلمين ( الأصلاء ) وأكرر كلامي للجميع بأنني لا أقصدهم بشئ سوى البحث عن حقيقة بني جلدتي ( الأيزيديين ) الكورد في القومية واللغة قبل ظهور الأسلام.؟

و قال لي بأنه يمتلك المعلومات ( الأكيدة ) التي تتحدث عن أصالتنا نحن الأيزيديين وأية ( طبقة ) أو قبيلة أيزيدية ( روحانية ) كانت موجودة وتقودنا دينيآ ودنيويآ قبل ظهور ووصول و عهد ( الشيخ عدي بن مسافر الأموي الأول ) والثاني مابين الأعوام ( 557 – 644 ) الهجري أي قبل حوالي ( 870 ) عامآ مضت الى ( معبد ) لالش النوراني وليرحمهما الله وأمواتكم جميعآ.......

وقال لي عند ( الحاجة ) يمكنني أن أرد وأفند أية دعاية ( تجارية ) صادرة من قبل ( بعضآ ) من ( اليزيديين ) الذين يحاولون ربطنا نحن ( الكورد الأيزيديين ) بذلك الخليفة ( العربي والأسلامي ) يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي القريشي المكي الأصل والنسب ( 40 – 132 ) الهجري.؟

ولكن عندما قرأ وفهم المضمون ويبدو بأنه ( خاف ) من تمديحي ( المبالغ ) له وعلى مستقبله وهذا حق ( شرعي ) له فبدء بكتابة ونشر بعض البحوث المتضاربة ( يمينآ ويسارآ ) آملآ أن يرضي ( البعض ) وينكر كل ما صرح لي وقبلي مع الآخرين والدليل على كلامي هذا وعند الحاجة يمكنني الكشف عن الحقيقة هي تلك الأتصالات التلفونية التي أجريتها مع كل من السادة الكرام ( ....... ) ولكي يقوموا بطبع ونشر كل ما لديه و( مجانآ ) وفعلآ وافقوا ومن حيث المبدأ ولكن عندما طلب مني أحدهم أن أوكد مجددآ هل أن هذا الباحث أعلاه سيقوم فعلآ بتسليمهم تلك الوثائق والمعلومات ( مجانآ ) أم يطالب بثمن ( باهض ) في المقابل.؟
وفعلآ كررت الأتصال معه ولكنه خاب ظني وظنكم به جميعآ.؟
فأختصارآ في الكلام أقول وأرجو أن تعلموا أيها القراء الكرام وخاصة بني جلدتي من الكورد الأيزيديين أن كل ما يريد القيام به ( ضدي ) أنا هذا السيد والباحث أعلاه ليس الأ محاولة ( مجددة ) من ( البعض ) آملآ منهم بأسكات صوتي ( العالي ) والصريح القول لأنني قمت وسأقوم وأنشالله بكشف حقيقتهم ( التجارية ) لبيع الأيزيديين وبأرخص الأثمان في أسواق ( بغداد والشام والقاهرة وأسطنبول ) وغيرهما ومنذ بداية الخمسينيات من القرن العشرين الماضي ولحد اليوم وبكافة الوسائل وأن آخر محاولة تجارية لهم هو تسمية هذه القناة ( الألكترونية ) الجديدة بتسمية ( أيزي ت ف ).؟
وهو مقتبس من بعض الأقوال ( المؤيدة ) لتمديح ( أيزي ) أي يزيد بن معاوية وليس كلمة ( أي زي دي ) الكوردية العريقة وأرجو أن يعلم الجميع هذه الحقيقة.؟
أخي وعمي العزيز أبو آزاد المحترم.
أرجو أن تراجع نفسك وتؤكد على صحة وتدقيق كل كلمة وجملة ما تريد نشره ضدي ومن ثم لك الحرية ( المستقلة ) وليست ( المدفوعة ) الثمن.؟
فأرجو أن تكتب مجددآ وتوضح لكافة القراء الكرام عن سبب هروبك عن الحقيقة والقفز فوق كل شئ وماهو السبب الرئيسي وراء تسمية هذا العنوان ونقل مضمون مقالتي المنشورة ( الآن ) وعلى العديد من المواقع الألكترونية المحترمة.؟
فهل أنني أنكرت لك بأنني لم أكتب هذه السطور أدناه والعكس هو الصحيح فبأمكانك وبأمكان الجميع أن يحصلوا على سطور ومضامين كافة مقالاتي المنشورة الآن على موقع وصحيفة ( بحزاني ) المحترم وتحت العنوان..
( شخصية أيزيدية ) وفيها أسمي ( الأعلامي ) وهو بير خدر آري ومجانآ وليست مدفوع الثمن وفي المقدمة مثل مطاليب جنابكم.؟

فأنا أنتقد أي شخص كان ومهما كانت صفته ( الدينية والدنيوية ) عندما أرى وأعتقد ( شخصيآ ) وفكريآ بأنه على خطأ.؟
وحول أنتقادي لهولاء السادة الكرام والواردة أسمائهم أدناه آت وستأتي أسماء أخرى وأرجو أن لا تحدث مستقبلآ بسبب ( الخدوع والخنوع ) وليست بسبب كونهم يعملون مع هذا الحزب وغيرها وأن كان سيادتك تقول لي ( لالالا ) أقصد الجانب ( الديني ) وليست السياسي.؟
فأود أن أذكرك بأنك نسيت شئ ( مهم ) ويبدو بأنك لا تدري بأنني أنتقدت مقدمة تلك الأتفاقية الموقعة مابين كل من المناضلون الكرام ( أمام جلال الطالباني ومسعود البارزاني وطارق الهاشمي ) قبل سنوات قليلة مضت.؟
نعم أنتقدتهم من الناحية ( الدينية ) وليست من الناحية ( السياسية ) ولكنني لم ولن أستلم أية ( ثمن ) أو أثمان وأنكر أصالة وحقيقة عقيدتي و قوميتي ( الأيزيدية ) الشمسانية الداسنية الآرية الكوردية العريقة.؟
نعم أنتقدت وسأنتقد أنشالله كل تصرف خاطئ مثل ذلك القرار الصادر عام ( 2004 ) من قبل السادة المشرفون على ( فرع 14 - ب د ك ) المناضل في مدينة الموصل عندما منعوا تناول ( الطعام ) من قبل كافة الذين يعملون فيه ( نهارآ ) بسبب دخولهم في شهر ( الرمضان ) المبارك لهم ورغم علمهم بأن الجميع هناك ليسوا من معتنقي الديانة الأسلامية.؟

فلا أدري يا أستاذ أبو آزاد بماذا تقصد من وراء تجديد نشر هذا المضمون.؟
فهل تريد القول بأن أخوتنا في القومية واللغة وهم الكورد ( المسلمون ) يحاولون أن نترك عقيدتنا الكوردية الأصيلة مثلهم.؟
فها نحن ننتقدهم وعلنآ ونقول لهم أن زمن الفرضيات قد ولى والى الأبد.؟
ولكن أذا كنت تريد أن تخلق ( فتنة ) بيني وبين الذين أشرت الى أسماءهم في تلك المقالة ( الناقدة ) فأنت على خطأ وأن كنت أن أتهمهم ( باطلآ ) لا سامح الله فمن حقهم الأعتراض وتوضيح الأمر للجميع.؟
ولكن والختام ليست لدي شئ آخر أن أقوله لك يأ سيدي المحترم سوى ترديد هذه المقولة والمثل الكوردي عندما يقال....
( مه ج كوت وه ته نبورا مه ج كوت ) أي نحن بماذا قلنا أو غنينا و( البزق ) آلة الطنبور قالت شئ آخر.؟؟؟
بير خدر آري ...آخن في 21.4.2009


الباحث أبو أزاد :من الذي كتب هذه السطور وهل دفع ثمنها مقدما ؟
20/04/2009
فبعد عدة دقائق من الروتين حضر السيد والشيخ ( مشكو ) الهويري وكان أذك الحارس الشخصي للسيد فرج ميرزا ورحب بنا ورافقنا الى تلك ( السجن ) عفوآ سيدي الرئيس تلك الغرفة التي كانت مخصصة للسيد فرج وضيوفه. فقال ذلك الحارس مشكو أن السيد فرج قد ذهب الى عمل ما وبعد دقائق قليلة سيأتي فقلنا له جيد ولكننا بحاجة إلى شرب ( الماء ). فقال أعتذر منكم بأنني لا أستطيع جلب الماء لكم من المطبخ لأنه شهر ( رمضان ) وهناك أوامر وتعليمات صارمة تمنع فتح غرفة المطبخ أعتبارآ من الساعة الخامسة صباحآ والى الخامسة مساء فقال له ( بير ره شو ) وهل أنتم كذلك تصومون.؟ فقال لا ولكننا لا نستطيع تناول الطعام هنا فنذهب الى المطاعم القريبة من هنا لتناول الطعام وشرب الماء.؟ وبعد عدة دقائق عاد السيد فرج وهو كذلك كان ( عطشان ) وبحاجة الى شرب الماء لكي يستطيع أن يتحاورمعنا ولكن على كل الأحوال ففرح بقدومنا وتعهد أن يقوم بتلبية جميع مطاليبنا بأستثناء الماء فعدنا الى قرية باعذري ونحن عطاش الأفواه.؟ فبعد عودتي وعائلتي الى الوطن الثاني ( المانيا ) من تلك الزيارة القصيرة فندمت على ما سمعت وشاهدت بأم عيني من تلك الكلمات والتصرفات الغريبة التطرف والحقد ضد الكورد الأيزيديين من قبل أخوانهم من الكورد المسلمون والتي كانوا وحتى الأمس القريب يناضلون من أجل قضية واحدة وأنا والسيد جمال محمد ئيمونكي ( نموذجآ ) حيآ على ذلك. فتقدمت بكتابة تقرير ( سري ) ومفصل عن كل ما شاهدته وتقيمي بوجود تيارات ( أسلامية ) متطرفة داخل تلك اللجان والفروع ( العلمانية ) للبارتي. فأرسلت ذلك التقرير الى مقرلجنة محلية مدينة ( بوخوم ) الألمانية والتابعة الى الفرع ( 6 ) للحزب الديمقراطي الكوردستاني في أوربا ولكن وللحق والتأريخ يجب أن يقال أن (تملق ) السيد خيري عبدال البوزاني والذي كان أنذك مساعدآ للسيد محمد عامر الدير شوي تسبب الى أهمال وبل ( تمزيق ) ذلك التقرير.؟ وأخيرآ أريد أن أوجه هذا السؤال الى السادة المحترمون ( مام جلال الطالباني ومسعود البارزاني ) وأقول الى متى سيظل ( بعضآ ) من الكورد ( المسلمين ) على هذه العقلية المتحجرة ونحن جميعآ نسمع ونشاهد بقية الأقوام مثل ( الترك والعرب والفرس ) وهم أيضآ ( مسلمون ) ولكن لا يخدمون مصالح الآخرين والأوضح كلامآ لماذا نحن الكورد ( الأيزيديون ) نهان من قبل أخواننا من الكورد ( المسلمون ) بين فترة وأخرة فأرجو أن تقرأوا نصف تلك المقالة السابقة والتي سميتها وللأسف الشديد بحماقة البقال الكوردي. وأن السبب الرئيسي كانت مايلي. كنت واقفآ في محل لبيع المواد الغذائية فدخل شخص مسلم ومن المغرب العربي وقال لصاحب المحل أنا جئت لأسألك سؤالآ ( مهمآ ).؟ فقال له صاحب المحل تفضل يا أخي فهو كذلك شخص مسلم ومن المذهب ( الشيعي ) ومن أهل محافظة البصرة العراقية ما هي سؤالك المهم . فقال له ذلك المغربي وبلهجته الخاصة أن أخواننا المسلمون من ( كرد ) العراق قالوا لي لا تذهب بعد الآن الى هذا المطعم التي تقابلنا الآن فقلت لهم لماذا فقالوا لي أن شخصآ يزيديآ (كافرآ ) قد قام بتأجير هذا المطعم وأن تناول الطعام من أيديه ( حرام ).؟؟؟؟؟؟ فمن هم اليزيديين.؟ فقال له ذلك العراقي ( العربي ) الشيعي الشهم يا أخي دعك من هذه الأفكارالمتطرفة فأنظر الى هذا الشخص الذي يقف أمامك هل يظهر عليه علامة ( الوحوش ) فقال لا ومن هذا فقال له أنه شخص يزيدي. فألتفت الي وقال يا أخي أعذرني عن توجيه هذا السؤال فقد أخواننا الكرد قد قالوا لي أن الأيزيديين كفار فمن تعبدون فقلت له يا أخي نحن الأيزيديين بشر مثلكم ولسنا وحوشآ كما قالوا لك وأننا نعبد الله وهو الرب العالمين أجمعين ونؤمن بأنواره الأزلية ( الشمس والقمر وبقية الكواكب ) وبالنسبة الى بقية الأسماء الخرافية فأنها كذب وليست الأ فتاوي جاهلية, فأنا قد وجهت اليه سؤالآ. فقال لي تفضل يا أ خي ... فقلت له هل تشتري المواد الغذائية من ( الدي ) ماركيت فقال لي نعم وهل هناك فتوى بتحريمها فقلت له نعم أن ذلك البقال الكوردي قال أنا قررت أن لا أشتري المواد الغذائية من الدي ماركيت لكونها تابعة الى شخص ( يهودي ). فقال لي ذلك المغربي يظهر بأن هذا البقال ( أحمق ) ولأجله سميت مقالتي تلك بحماقة البقال الكوردي.؟؟؟ هذا ولأجل ما ورد أعلاه وبأختصار سيدي الأمير تحسين سعيد بك المحترم. أرجو أن تسمح لي أن أتطرق الى ما يلي أدناه وذلك أحتفالآ بمناسبة أفشال هذه الحملة (الحمقاء ) أوكما تحلوا للبعض أن أسميها الفرمان المرقم (73 ). وتجنبآ لوقوع المزيد من الحالات المماثلة مستقبلآ ولأجل التعرف على أسمكم وأسم قومكم من قبل جميع الشعوب الموجودة على كوكبنا ( المعمورة ) هذه وخاصة مجالس الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الأنسان وغيرها فأتقدم بشرح وطرح والأقتراحات التالية وأرجو أن أكون على الصواب وتصب في مصلحتكم ومصلحة عائلتكم العريقة والكريمة وخاصة مصلحة قومك الأيزيدي المظلوم.؟ بعد أختيار و تسليم الأمارة والرئاسة ( الثيوقراطية ) أي الدينية والدنيوية الى جدكم الأول *** رحمه الله على أبناء ومؤمني هذه العقيدة العريقة من قبل الشيخ عدي ( الثاني ) عام 644 هجرية أي قبل أكثرمن ( 780 ) عامآ من الآن ولحد يومنا هذا. فقبل هذا الوقت لم تكن هناك أية أفكار أو أحزاب ( سياسية ) أوقومية وناهيك عن الأحزاب الدينية موجودآ ومعروفآ لدى قومك الأيزيدي ولكن و بعد دخولنا نحن جميعآ الى قرن الحادي والعشرين وخاصة الأحياء والمنقذون من ويلات ومذابح وتشريد تلك الأنفالات (العربية ) والفرمانات ( التركية ) وبي سرمان كرن (الكوردية ). وعبورنا الى ( ضفة ) الأمان حيث قرن وعصر العلم والمعرفة المتنورة. ولأجله تسمع وترى اليوم يا سيدي الأمير بأن قومك الأيزيدي قرر القيام ببناء وتشكيل العديد من المراكز والجمعيات الثقافية والأجتماعية وحتى الحركات والأحزاب القومية والسياسية ولكن جميعها ظهرت وتشكلت خارج أمارتك ( الثيوقراطية ).؟ ففي البداية أود أن يعلم الجميع وخاصة أصحاب الشأن ( الأيزيدي ) و ذات العلاقة ومعهم المجموعة المثقفة والمنورة فأقول لهم جميعآ. بأنني لست من مؤيدي نظام الحكم الواحد والسلطة الواحدة ومهما كان