السبت، 16 مارس 2019

الله ومحمد وعلي قصفوا ...



الله ومحمد وعلي قصفوا حلبجة والعتب على الكورد المسلمون.؟

تمر علينا اليوم نحن الشعب الكوردي والكوردستاني العراقي الحالي الذكرى ( 31 ) عامآ على قيام ذلك المجرم المقبور والمسؤؤل العسكري العراقي وأنذك ( علي حسن ) المجيد / علي كيمياوي اللقب بضرب أهالي ( كوردستان ) العراقية اليوم وبشكل عام ومنطقة وأهالي مدينة حلبجة الكوردية المسلمة السكان بغازات كيمياوية ومحرمة دوليآ وبالذات........؟
قبل توجيه الأنتقاد اللأذع الى ( الآلاف ) من الكورد المسلمون العراقيون وعامة وأهالي حلبجة بالذات بسبب جهلهم وأنكارهم لحقيقة كل ماحدث وستحدث لهم وأن سنحت الفرصة لجميع محتلي أرضهم وعرضهم ( كوردستان ) الكبرى والمحتلة قوميآ وبأسم الله وكتابه ….................؟
يجب عليً أن أنحني رأسي وقامتي أمام ( جثث ) وأشلاء ومقابر جماعية ومجهولة ومهجورة للآلاف و الآلاف من الأبرياء ( الرضع ) والأطفال والنساء وكبار السن من ( الكورد ) المسلمون وقبلهم الأيزيديين والكاكائيين والمسيحيين وغيرهم من الشعب الكوردي …...........
والكوردستاني العراقي الجغرافية والحدود الأدارية الحالية الذين تعرضوا وحسب ماهو موجود وأدناه الى ( الشر ) والظلم والقتل والحرق والخنق الكيمياوي ولأكثر من ( 40 ) مرات وحملات وهجمات عروبية أسلامية شيعية وقبل السنة المذهب.؟
كذلك حرق وتدمير أكثر من ( 4000 ) آلاف قرية وبلدة كوردية وكوردستانية السكان وفقدان وأنفلة أكثر من ( 180 ) الف أنسان مسلم وأيزيدي وكاكائي ومسيحي ووووووووبين ( القتل ) والحرق والطمر تحت التراب والرمال الصحراوية الجنوبية والغربية العراقية وهم أحياء وغيره من الممارسات الوحشية العراقية الحكومية البعثية المجرمة بحقهم ومابين الأعوام 1980 – 1988م وبأسم المدعو ( الله ) ومحمد وسورة ( علي كيمياوي ) الأنفال القرآنية …......؟
نعم وأدناه سورة الأنفال التي تسمح وتدعو الى ( حرق ) وذبح كل من يخالف أمرهم.........؟
وضربة حلبجة الكيمياوية الأنفالية الصناعة وأدناه …........
نعم وخلال هذه الفترة ( 8 ) سنوات وأعلاه وتلك الحرب الكارثية العراقية – الأيرانية لالالالالالالالالا وبل الشيعية – السنية المذهب وأن صحت التعبير والمعلومة تعرض الشعب الكوردي ( المسلم ) الجاهل دينيآ والمطحون والمسحوق بين ( الحانة ) والمانة الطائفية ومعهم وفي كل مرة ( الكوردستاني ) أيضآ أي الغير مسلم التدين مثل الأيزيديين والكاكائيين والمسيحيين وغيرهم في ( دولة ) أقليم كوردستان العراقية الحالية.............؟
أن ذلك المجرم والمسمى ب ( عبدالله المؤمن ) صدام حسين المقبور وأخوته الغير أشقاء مثل علي كيمياوي ووطبان وبرزان والعشرات من عصابته السياسية والحكومية والعسكرية كانوا يؤمرون بحرق وتدمير ( المسجد ) والجامع الكوردي المسلم وقبل المزار الأيزيدي / الكاكائي والكنيسة المسيحية وغيرهم …............؟
لم ولن أطلب أو أقترح على كل ماهم ( الكورد ) المسلمون العراقيون اليوم وأهل حلبجة المظلومة بالذات بترك دينهم الأسلامي السني المذهب للأغلبية منهم والعودة ومجددآ الى عقيدتهم ( داسني ) الأيزيدية – الزردشتية السابقة …...............؟
لكن وكل ما تؤلمني وتحيرني والرب يشهد هو ( عدم ) أدراك وعدم أحساس وعدم الخجل وووووووووووووووولدى ( الأغلبية ) منهم وعند أهل حلبجة والجيل الحالي بالذات...........؟
وهو نسيان وأنكار وتبرير كل ماجرت لهم من ( الشر ) والظلم الديني والطائفي من جانب محتلي أرضهم وعرضهم وقومهم ولغتهم ( كوردستان ) والألتحاق بصفوف المجرمون الدواعش وقبلهم القاعدة والطالبان والطليان والخرفان ووووووووومن لف لفهم.؟
حيث يستمعون ويوميآ الى ( سورة ) الأنفال العربية اللغة التي تسمح و تؤمر بقتلهم وحرقهم وأبادتهم قبل الآن وبعد الآن في دورهم ومحلاتهم وسياراتهم وهواتفهم المحمولة ووووووو في ( دهوكا داسنيا ) دهوك الداسنيين وسابقآ وقبل حلبجة ( المحروقة ) وقلب كوردستان ( كركوك ) المحتلة الآن حتى لو صلوا أمام هذه السورة ولأكثر من ( 50 ) مرة في اليوم..........؟
آمنوا وصلوا وأدعوا من ( خودا / خوا ) الرب وللرب ولدينكم الجديد ( الأسلام ) ولكن وبلغتكم الكوردية العريقة أن يؤخذ حقكم من كل ظالم كان وسيكون وليست بلغة عربية وسور وآيات قرآنية غير مترجمة الى لغتكم وغير معلومة وغير مفهومة الكلمات والمعاني عند ( الأغلبية ) منكم واليوم وقبل يوم 16.3.1988م.....................
بير خدر الجيلكي
المانيا في 16.3.2019