الخميس، 31 ديسمبر 2015

ميلاد الشمس وتخبط البعض من الأيزيديين.؟


ميلاد الشمس وتخبط البعض من الأيزيديين.؟
لست محقآ عندما حاولت وسأحاول ( فرض ) مناسبة وتقليد منسوب الى ( بير / خودان ) أي ولي أمري أو النبي والصحابة وهو ( بير آري ) أو آلي وحسب التوزيع والتقسيم والفلسفة الأيزيدية واليزيدية الحالية والمتكونة من ( 41 بير + 41 الشيخ ) والفقير والقوال وغيرهم والنتيجة = الفوضى والتخبط وعدم وجود راعي ومشرف ( متعلم ) على أدارة شؤؤننا الدينية والدنيوية ومنذ عام 644 للهجرة ولحد اليوم.؟
بكل أسف ومنذ أكثر من ( 30 ) عامآ مضت ولحد اليوم والى الممات حاولت وسأحاول العثور و التوصل الى ( ذرة ) وحرف و رمز ودليل ووثيقة وكتابة محفورة على الصخر وغيرهما و تأريخية عريقة وغير شفهية وغير مزورة وغير مسروقة من الآخرون.؟
ستقودني الى ( أصل ) وحقيقة وماهي صحة تسميتنا ب ( باوه رى ) أي الفكر و العقيدة الشمسانية الطبيعية وقبل ظهور ونشر وأجبار ( أفيون الشعوب ) وهو الدين والتدين الأعمى للبشر وعلى المعمورة وأجمع ولسنا بوحدنا في هذا الصدد.؟
وهل وفعلآ وقبل عام ( 467 ) للهجرة وقبل الأسلام وبالذات كنا نسمى ب الأيزيدية أو الأزداهية والداسنية وبشكل خاص وأعتمادآ على وجود تسمية ( دهوكا داسنيا ) على منطقة ومحافظة ( دهوك ) الحالية المحترمة والواقعة في ( دولة ) أقليم كوردستان العراقي الحالي.؟
وهل وفعلآ قد خلقنا و وجدنا في ( لالش ) وشنكال وعموم كوردستان وقبل وصول ذلك الشيخ والمتصوف والمرحوم ( عدي ) آدي الأول الى هذه المنطقة وحسب ماهو موجود وأدناه …..
لكن وبكل أسف كنت ولا زلت في ( الربع ) الأول من الطريق الشائك ورغم ظهور علامات وشهادات علمية وتقويمية وبأعتراف من قبل أصحاب الشأن والأختصاص ومن مؤمني السيد والمرحوم أو النبي ( عيسى ) بأنه ولادته الكريمة كانت قد جرت في ( فصل ) الصيف وليست في فصل الشتاء ويوم ( 24 / 12 ) الميلادي الحالي وحسب ماهو موجود وأدناه …..
لكونها كانت وستكون تقليد وعيد عريق للأقوام الشمسانية الآرية والأيزيديين وعشيرة جيلكا وقبيلة داسكا وغيرهم وعيدهم السنوي ( باتزمي ) جزء منهم وخير الشهود الحالية على عراقتنا بأننا الأصحاب الأصليين لهذه المناسبة.............................
لكن والغريب والعجيب في أمر ( الأغلبية ) من كتابنا نحن الأيزيديين العراقيين والذين يدعون بأنهم ( باحث ) وخبير و متخصصون في ( كل شئ ) وكل ماهو متعلق بشؤؤننا الدينية والدنيوية قد خبطوا وسيتخبطون في ( أنكار ) هذه الحقيقة وحسب ماهو موجود وأدناه ….
المضحك في هذه القضية وعندما يأتيهم ( رحالة ) وخبير أجنبي ومتخصص في تأريخنا وبشكل جغرافي وقومي ولديه وثائق وأدلة مكتوبة ومحفورة على الصخر وغير مزورة ويقول لهم بأنكم خير الشهود على العراقة والأصالة ( باوه رى ) الثقة والعقيدة الشمسانية الأزداهية الداسنية والآرية والكوردية والكوردستانية وقبل خلق وظهور ونشر الأديان ( 3 ) السماوية التسمية الحالية وبآلاف السنين.؟
يردون عليهم ( الحمدالله ) قد وجدنا منذ يوم الأمس وهو عهد ( يزيد بن معاوية ) وذلك الشيخ عدي / آدي وأعلاه وبالذات ومن خلال عدة تخبطات وفقط وليست غيرهم …...................
نعم وفي الختام قلت وسأقول لهولاء الكتاب من بني قومي الأيزيدي وقبلهم البعض من مؤمني الطائفة اليزيدية الحديثة العهد بيننا وفعلآ ودون أية تهمة وشكوك في هذا الأمر........
أستمروا في ( تمديح ) وميلاد وكرامات ( خودان ) وولي وشيوخ أمركم ولكم كل الحق وحتى لو قد ولدوا قبل ( 1 ) سنة من الآن ولست محقآ في منعكم و فرض حقيقة خوداني وولي أمري وهو تسمية ( بير ) وعيده الشمساني الآري الداسني ( باتزمي ) العريقة وأغلبية صخور وكهوف ووديان وجبال وقرى ومدن كوردستان الكبرى ( بيران شار ) الأيرانية الحالية تشهدان على صحة ووجود هذه الكلمة ولكن ….....................
للعلم وفي الختام توجود وتبارك هذه المناسبة هذه الأيام وبعدة تسميات بين أغلبية القبائل والعشائر الأيزيدية الحالية والعراقية بالذات مثل …..
باتزمي وهذه الليلة ( شه ف به رات ) ليلة القدر ستمارسه قبيلة جيلكا.؟
ميلميلاف ستباركه قبيلة ( جوانا ) المحترمة.؟
خوليره أي الشمس وكذلك بيلنده وعيد العجوة وغيرهما والأسماء والتقاليد كثيرة ستباركهما العديد من قبائل منطقة ( وه لات شيخ ) الشيخان وبحزان المحترمون ومع الف والف التهنئة للجميع وقلت وسأكرره وفي النهاية ومهما تفلسفت وضربت عرض الحائط يمينآ ويسارآ فأنهما عيد وميلاد واحد ولنور ( الشمس ) والصيام الكثيرة قبلهم وبعدهم واحدة وفقط والى …................
بير خدر الجيلكي
المانيا في 31.12.2015