الأحد، 27 يونيو 2010

أبدأؤا الحفر من شكفت هندوا أولآ.؟

شكفت هندوا تعني ( كهف ) كهوف أو مغارات ( الهنود ) حيث وعند الذهاب الى وادي ومعبد لالش النوراني من طريق ( ئيسفنى / الشيخان ) وقبل دخول الوادي وعلى ( يمين ) الطريق تقابلك بعض الكهوف الصغيرة في ( زنار ) أو في الحائط الصخري لهذا الجبل تسمى أعلاه والسؤال هنا مطروح وموجهة الى ( الجميع ) وبدون أية أستثناءات يذكر وهي من هم تلك العوائل أو الأشخاص بأسم الهنود ولماذا سكنوا قرب لالش.؟!!!!!!!!!!!!!!!
ففي البدية أقر بأنني لست متأكدآ من ( صحة ) وصدقية أدناه سوى كل ما قيل وقال عنهم أو ما أبلغني به الصديق العزيز ( .............. ) في نهاية عام 1996 عندما كنا نناقش سوية نظرية منسوبة الى السيد والشيخ والدكتور ( خليل جندي ) في أحدى أعداد ( مجلة ) لالش / دهوك ولا أذكر ( رقم ) العدد الآن.؟
حيث كان مثقفنا ومخترعنا ( المبالغ ) كثيرآ في آرائه ( الشخصية ) هذه والمنقولة من الآخرون يتهيئ أنذك لنشر نظريته الحالية بأسم ( نحو معرفة حقيقة الديانة الأيزيدية ) الهدامة لا وبل ( المسيئة ) لنا جميعآ نحن ( الكورد ) الأيزيديين وحتى لأتباع ( الطائفة اليزيدية الأموية ) الحالية عندما يقول فيها بأن كلمة ( الشيخ ) تعني ب ( ساحر النساء ) وحسب فهمه في اللغة الأنكليزية ناهيك عن أسأته الى ( طاووس ملك ) بواسطة بيرافات التي يعتبرها ( أمرأة ) تارة وتارة أخرى ( زوجة ) للشيخ وتارة طاووس ملك نفسه.؟
فقال أن تلك الأشخاص والعوائل الهندية أعلاه كانوا من قبيلة أو الطائفة ( السيخ ) المشهورة على المعمورة حاليآ و قبل وصول وأستقرار ( الشيخ ) عدي بن مسافر الأموي ( الأول ) وليرحمه الله وأصحابه الكرام الى هذا الوادي والمعبد حوالي عام ( 550 ) الهجري كانوا هناك يخدمون المعبد.؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وفيما بعد آمنوا بأفكاره فقرر تبديل أسمهم من ( السيخ ) الى الشيخ وكذلك قال لا تنسى حقيقة هذه الجملة المشهورة عندنا وهي ( فه قيرين قه نده هارى ) أي فقراء قندهار.؟
ومن المعلوم توجد مدينة في دولة ( أفغانستان ) الحالية بأسم ( قندهار ) وكذلك كلمة فه قير موجودة عندهم مثلما عندنا نحن الكورد الأيزيديين وخاصة في منطقة جبل شنكال.؟
فأكرر كلامي أعلاه بأنني لست متأكدآ ولكنني لم ولن أتنازل عن حقي في المطالبة من المجلس الروحاني الأيزيدي الأعلى أن يوضحوا لي وللجميع مثل هذه المواضيع ( المهمة ) قوميآ وفي مجلد أو كتاب ( الدين ) ومهما كانت تسميته صادرة من قبلهم عاجلآ أم آجلآ.؟

الحاقآ بمضامين آرائي الشخصية السابقة والمعنونة ( تعمير لالش فكريآ ومن ثم هندسيآ ) وتضامنآ مع توضيح ولوم منسوب من قبل السيد ( قيصر خلات يزدين ) الى الجهات ذات العلاقة في ( أقليم كوردستان ) العراق حول مغارة ( قه ره قوري ) السرية ( المدخل ) تحت قمة ما تسمى ب جبل ( العرفة ) في هذا الوادي والمعبد ( العريق ) و منذ فجر البشرية وبأسمائه ( الأيزيدية ) والكوردية اللغة.؟
حيث يعتقد وحسب كلامه وكلام السيد و الأستاذ ( بير خدر سليمان ) بأن هذه المغارة تظم ( رفات ) وعظام المئات من ( الشهداء ) الأيزيديين الذين كانوا يختبئون فيه ( خوفآ ) أستمرارية تلك الحملات والهجمات ( البربرية ) والوحشية المتلاحقة ضدهما من قبل قادة وقوات تلك الخلافة ( الأسلامية ) العثمانية العجوزة مابين الأعوام ( 1299 – 1924م ) وبمساعدة وأرشاد مرتزقة لهم من الكورد ( المسلمون ) وفي مقدمتهم كل من ذلك ( ملا ) المخدوع دينيآ ودنيويآ ( أحمد بن حسن ) المعروف ب عبدالله الربتكي حوالي عام ( 1724 م ) وكذلك ذلك الأمير الأعور ( محمد باشا الرواندوزي ) حوالي عام ( 1830 م ) ومن لف لفهم وهم يقتلون أشقائهم في ( القومية ) واللغة من الكورد الأيزيديين ونيابة عن أعدائهم من ( العرب والترك والفرس ) قبل الأيزيديين وتحت مسمى الدين ( الواحد ) ومدينة حلبجة الشهيدة قبلها وبعدها في كوردستان ( المحتلة ) والمقسمة بين هذه القوميات ( 3 ) أعلاه خير شاهد على هذا التناقض بينهم وكرههم لكل كوردي ( القومية ) واللغة كان وسيكون.؟
وفي ختام هذا الرأي أكرر الرجاء والطلب من السادة الكرام.....................
بير خدر سليمان وقيصر خلات أن لا يستسلموا لحجج السيد ( الأمير ) وبواسطة السيد المحافظ حول الحفر والتنقيب في معبدنا ( لالش ) المقدس وبحضور ( الصحافة ) المرئية والمقرؤة والمسموعة في كل مكان على المعمورة لأنه قد حان الوقت لمثل هذه المهمة وسواء كان هناك معارضون من بيننا و قبل الآخرون لهذه الفكرة أم لا.؟
فأبداؤا الحفر من الكهوف أعلاه ووصولآ الى ( آخر ) زاوية من مغارة قه ره قورى من أجل ( أكرام ) وحفظ هذه الرفات والعظام ( الشهيدة ) والمظلومة بأيدي المخدوعين والظلاميين في الدنيا والآخرة وأنشالله........................................
بير خدر آري ... آخن في 27.6.2010