الاثنين، 6 مارس 2017

هل ستكون نهاية PKK بأيدي ا|لأيزيديين.؟



هل ستكون نهاية PKK بأيدي الأيزيديين مثل نهاية الداعش.؟
في البداية وقبل التطرق الى ( لب ) والغرض من كتابة ونشر هذا العنوان أعلاه ومضمونه الشخصي الرأي ودائمآ وأدناه أتقدم بتكرار الشكر والأمتنان الى ( قيادة ) وكريلا ومؤيدي هذا الحزب ( العمال ) الكوردي والكوردستاني التركي.؟
نعم وأكرر التركي الجغرافية والوطن والجنسية الحالية PKK المناضل.......
والقول لهم فولله قد أديتم ووفيتم العهد أنسانيآ وقوميآ ولغويآ من أجل أخوتكم الأيزيديين الشنكاليين ( سنجار 120 كم ) غرب الموصل ومنذ اليوم الأول 3 / 8 / 2014م يوم الغدر والخيانة واللعبة الدولية ( موساد ) الأسرائيلية وقبل ( سي آي ئي ) الأميركية والداخلية وقبل الخارجية القذرة بأسم ( الداعش ) اللعين ومن لف لفهم هنا وهناك وتقديم تلك وهذه ( النصيحة ) الأخوية الصادقة لهم والقول ( حذاري ) والف حذاري من أجبار وأضطرار الأيزيديين وعامة والشنكاليين وخاصة برفع الأياديهم المظلومة نحو ( الرب ) وأنواره الأزلية وملائكته الطاهرة أن يتم فشلكم سياسيآ.؟
نعم وأكرر سياسيآ وليست أنسانيآ وقوميآ وأن أستمريتم على عنادكم وتعنتكم وتحديكم السياسي مع ( البارتي ) المناضل هذا وتسببتم الى حدوث ( أنفال ) فرمان آخر بحقنا وتشريدنا من قرانا بحجج غير عقلانية ولخدمة العدو ( أردوغان ) وقبل الجميع......
نعم وبدون أية تمديح ومبالغة فيه فهناك كانت وستكون ( نفر ) لعنة أيزيدية مشهورة ومتجربة تجاه كل ظالم قد أعتدى وسيعتدي علينا وفشل وأنهيار ( دولة ) الخرافة والقذارة الداعشية سابقآ وحاليآ ومستقبلآ خير الشهود على صحة كلامي هذا...........
عودوا الى رشدكم وأعلموا بأنكم ( ترك ) الجغرافية ونحن الأيزيديين الشنكاليين عراقيين الجغرافية شأنا أم أبينا وحاليآ وعند توحيد جميع ( الكورد ) اللغة في بقعة وجغرافية واحدة وفي يوم مااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافعنذ ستكون لكم حرية الكلام والمطالبة بأدارة مؤيديكم من الأيزيديين ( الكورد ) هنا وهناك ..............
 ولكن وفي الوقت الحاضر وهناك العشرات من الذئاب والصراعات والخيانات والتجحش الكوردية وقبل الأردوغانية و الأيرانية والعراقية والدولية أيضآ تحوم وتعول وتباح حولنا لالالالالالالالالالالالالا يمكن لكم ( النجاح ) في تطبيق هذا الحلم والعكس هو الفشل والسراب وهذا لم ولن أتمناه لكم ورغم معارضتي وعدم تأيدي لكم سياسيآ مع التحية والشكر للجميع .............
بير خدر الجيلكي
دهوك / كوردستان العراق في 6.3.2017