هل ستكون نهاية PKK بأيدي الأيزيديين
مثل نهاية الداعش.؟
في البداية وقبل التطرق الى ( لب ) والغرض من
كتابة ونشر هذا العنوان أعلاه ومضمونه الشخصي الرأي ودائمآ وأدناه أتقدم بتكرار
الشكر والأمتنان الى ( قيادة ) وكريلا ومؤيدي هذا الحزب ( العمال ) الكوردي
والكوردستاني التركي.؟
نعم وأكرر التركي الجغرافية والوطن والجنسية
الحالية PKK المناضل.......
والقول لهم فولله قد أديتم ووفيتم العهد
أنسانيآ وقوميآ ولغويآ من أجل أخوتكم الأيزيديين الشنكاليين ( سنجار 120 كم ) غرب
الموصل ومنذ اليوم الأول 3 / 8 / 2014م يوم الغدر والخيانة واللعبة الدولية (
موساد ) الأسرائيلية وقبل ( سي آي ئي ) الأميركية والداخلية وقبل الخارجية القذرة
بأسم ( الداعش ) اللعين ومن لف لفهم هنا وهناك وتقديم تلك وهذه ( النصيحة )
الأخوية الصادقة لهم والقول ( حذاري ) والف حذاري من أجبار وأضطرار الأيزيديين
وعامة والشنكاليين وخاصة برفع الأياديهم المظلومة نحو ( الرب ) وأنواره الأزلية
وملائكته الطاهرة أن يتم فشلكم سياسيآ.؟
نعم وأكرر سياسيآ وليست أنسانيآ وقوميآ وأن
أستمريتم على عنادكم وتعنتكم وتحديكم السياسي مع ( البارتي ) المناضل هذا وتسببتم
الى حدوث ( أنفال ) فرمان آخر بحقنا وتشريدنا من قرانا بحجج غير عقلانية ولخدمة
العدو ( أردوغان ) وقبل الجميع......
نعم وبدون أية تمديح ومبالغة فيه فهناك كانت
وستكون ( نفر ) لعنة أيزيدية مشهورة ومتجربة تجاه كل ظالم قد أعتدى وسيعتدي علينا
وفشل وأنهيار ( دولة ) الخرافة والقذارة الداعشية سابقآ وحاليآ ومستقبلآ خير
الشهود على صحة كلامي هذا...........
عودوا الى رشدكم وأعلموا بأنكم ( ترك )
الجغرافية ونحن الأيزيديين الشنكاليين عراقيين الجغرافية شأنا أم أبينا وحاليآ
وعند توحيد جميع ( الكورد ) اللغة في بقعة وجغرافية واحدة وفي يوم
مااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافعنذ ستكون لكم حرية الكلام والمطالبة
بأدارة مؤيديكم من الأيزيديين ( الكورد ) هنا وهناك ..............
ولكن
وفي الوقت الحاضر وهناك العشرات من الذئاب والصراعات والخيانات والتجحش الكوردية
وقبل الأردوغانية و الأيرانية والعراقية والدولية أيضآ تحوم وتعول وتباح حولنا
لالالالالالالالالالالالالا يمكن لكم ( النجاح ) في تطبيق هذا الحلم والعكس هو
الفشل والسراب وهذا لم ولن أتمناه لكم ورغم معارضتي وعدم تأيدي لكم سياسيآ مع
التحية والشكر للجميع .............
بير خدر الجيلكي
دهوك / كوردستان العراق في 6.3.2017