الأربعاء، 8 يوليو 2009

أكرر القول أرجو وأطلب أن أكون الشاهد الأول.؟


الى / السيد والمحامي سعيد صالح المحترم ومن خلاله أتقدم بهذا الرجاء والطلب الى كافة الجهات ذات العلاقة في العراق المحترمون....
تحية قلبية صادقة وأما بعد....
قبل لحظات قرأت ندأكم حول مطالبة حقوقنا نحن الكورد الأيزيديين أو الطائفة اليزيدية الأموية وحسب رغبة الآخرون من أزلام ومرتزقة وتجار ذلك الحزب والنظام البعثي العروبي الشوفيني في العراق وذلك ما بين الأعوام ( 1968 – 2003 ) وخاصة بعد تنفيذ قرارهم بترحيل وتعريب قرانا في يوم 1 / 8 / 1975 ...
فعليه أرجو من جنابكم القيام بالخطوة التالية أدناه وهو أخذ الموافقة والترتيبات اللأزمة من لدن الجهات ذات العلاقة في هذه الدولة ( المانيا ) المحترمة وخاصة في هذه المدينة وسأقوم بأرسال أسمي وعنواني وحسب اللغة الألمانية الى بريدكم الخاص أدناه..
مع تحيات السجين السياسي السابق 1974 – 1979 في سجن مديرية المدرسة الأصلاحية.
خدر أوسمان دبلوش الياس الجيلكي....
آخن في ليلة 7 / 8 / 7 / 2009

--------------------------------------

سعيد صالح : الى كل من يهمه الامر
07/07/2009
نعلن لكم جميعا باننا الآن بصدد تقديم شكوى ورفع دعوى ضد رموز النظام البائد امام المحكمة الجنائية العراقية العليا بشأن قضايا التطهير العرقي وانتهاكات حقوق الانسان وخاصة لأهالي أقضية الشيخان وسنجار، ومن الخطوات الإجرائية المتبعة والضرورية امام المحكمة الجنائية العراقية العليا لتحريك الشكوى الجزائية جمع الأدلة والمعلومات والحقائق والقرائن عن الجريمة، وهو ما نحن بصدده في الوقت الحاضر وبالتنسيق مع احد السادة المحامين في العراق، لذا نناشد كل من يرغب بتقديم شكوى والمطالبة بالحق الشخصي والتعويض المدني، ارسال البيانات الشخصية والأتصال بالبريد الالكتروني ادناه، علماً بأن قائمة المتهمين من ازلام ورموز النظام السابق تتجاوز 69 تسعة وستين متهم ولا بأس من التذكير بـ القضايا التي تنظرها المحكمة الجنائية العراقية العلياـ قضية الدجيلـ قضية الأنفالـ قمع الانتفاضة الشعبانية عام 1991ـ تصفية وقتل رجال الدين والشخصيات المستقلةـ تصفية عشيرة البارزانيينـ القتل والنقل القسري في الأهوارـ تهجير الكرد الفيلينـ هدر أموال الدولةـ قضية إعدام التجارـ تصفية الأحزاب الدينيةـ انتهاكات حقوق الإنسان المتفرقةـ قضية حلبجةـ التطهير العرقي للأكراد والتركمان في كركوكالحقوقيسعيد صالحschingal@hotmail.desamir1004@arcor.deالمانياحررت بتاريخ 7/7/2009