السبت، 1 يونيو 2019

من منع الجلاليين من البقاء مع البارزانيين.؟



من منع الجلاليين من البقاء مع البارزانيين.؟

هذه المرة أقصد ( خيانة ) الراحل مام جلال الطالباني ومجموعته الجديدة بحق أهلهم وقومهم الكوردي والكوردستاني العراقي وبعد عام 1975م ولحد اليوم أو بين كل ( صفقة ) وأخرى.؟
عند العودة الى ( الوراء ) وقليلآ وغربلة وتفتيش التأريخ وحقيقة وكيفية ولماذا ومتى تأسست وأين ولأجل من ولمصلحة من ( الأغلبية ) من الحركات والأحزاب الكوردية والكوردستانية العراقية الحالية وبعد عام 1975م.؟
وتوجيه سؤال بسيط وسهل الى ( الأغلبية ) من الشعب الكوردي والكوردستاني العراقي الحالي والأجيال الجديدة والحالية اليوم وبالذات سنرى ونسمع بأنهم لالالالالالالالالا يعلمون بأن ( الأغلبية ) من القادة والعضوات والأعضاء ومؤيدي هذه الحركات والأحزاب الكوردية والكوردستانية العراقية الحالية...........
كانوا في ( المكتب ) السياسي واللجنة المركزية وبيشمه ركه للبارتي / الحزب الديمقراطي الكوردستاني العراقي الحالي ويناضلون تحت قيادة ( البارزاني ) مصطفى الخالد ( الأب ) الروحي القومي النضالي للحركة القومية والتحررية الكوردية والكوردستانية العراقية ومابين الأعوام 1961 – 1975م ودون أية تفرقة كانت بينهم وجميعآ لكنهم وللأسف الشديد وخيبة الأمل منهم ومن ( مجموعة ) الراحل مام جلال الطالباني بالذات والى الأبد.........؟
قد تخلوا عن ( البارزاني ) الأب وهو في حالة ( الصدمة ) والألم والمرض بسبب خيانة ( العرب ) والمسلمون ( السنة ) وقبل الشيعة المذهب ضدهم في يوم ( الغدر ) والخيانة والنكسة الجزائرية المشؤؤمة في يوم 6 / 3 / 1975م ...؟
لأنهم قاموا بتشكيل حركتهم الخيانية والمسماة ب ( الأتحاد ) الوطني الكوردستاني من بقايا عدد من الأفراد والمجموعات ( المنشقة ) وحسب أحلامهم وفي الخارج ( دمشق ) السورية وفي مثل هذا اليوم 1 / 6 من العام 1975م وأعتمادآ على ( البعض ) الكتب والمجلدات والشعارات القومية والأشتراكية ومن الكتاب الأخضر بالذات.؟
المنسوبة الى الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي.؟
نعم وأكرر نقلآ وأعتمادآ على عدد من الأفكار والشعارات الماركسية / الشيوعية الدول هنا وهناك وبعد عام 1975م والكتاب الأخضر القذافي الليبي بالذات.؟
أن وجود ( كثرة ) الحركات والأحزاب وعامة في ( كوردستان ) المحتلة ليست ( جريمة ) و لكن والجريمة ( الكبرى ) أنذك ولحد اليوم..............
هو ( الخيانة ) الأنسانية والقومية والسياسية وووووو والتجحش ومجددآ ومحاربة ( البارتي ) وأستشهاد العديد من المناضلون ومن الجانبين وبدلآ من ( التعاون ) والنضال ومحاربة ( العدو ) الأول وهم محتلي أرضهم وعرضهم وشرفهم كوردستان وقلبهم ( كركوك ) وقبل السليمانية أن كان لهم قلب وضمير غير مباع ومنذ عام 1966م ولحد اليوم ….............
نعم وأكرر التوضيح للجيل الكوردي والكوردستاني العراقي وقبل البقية الجديد أن ( الأغلبية ) من القيادة الحالية للأتحاد الوطني الكوردستاني وقبل عام 1975م كانوا ضمن ( البارتي ) والبارتي وشخص البارزاني الخالد قد طلب منهم ولغيرهم بتشكيل حركات وأحزاب جديدة ولكن وليست من أجل ( الخيانة ) والتجحش ضده وضد قومه وجماهيره........
ففي عام 1977م كنت في ( السجن ) و لم أكن هناك وشخصيآ وعام 1984م كذلك لم أكن هناك ولكن وبعد الأعوام ( 1991 – 1997م ) كنت قريبآ عنهم وبيشمه ركه وكادر وضابط ضمن قوات ومقرات والألوية العسكرية للبارتي ورأيت وسمعت وشخصيآ عن الخيانة والتجحش من جانبهم وذلك القصف المدفعي الأيراني..............
نعم وأكرر القصف الأيراني عليً وعلى قوات البارتي في منطقة ( جومان ) وكلماتهم الغير مؤدبة من خلال الجهاز والترحم على البارتي ناهيك عن خيانة وتجحش PKK حزب العمال الكوردستاني التركي معهم ضد البارتي ولحد اليوم.؟
لكن وقبل نهاية الشهر ( 8 ) لعام 1996 كشفت حقيقتهم وخيانتهم عندما وقعوا في ( كمين ) وسيطرة لقوات البيشمه ركه الأبطال في منطقة ( كه لى على بك ) وهم برفقة القوات والمخابرات الأيرانية ومعهم الكامرات والصور والخرائط لأحتلال ( أربيل ) وعموم كوردستان ولكن وقيادة البارتي أضطرت أن تبلغ وتطلب من ( بغداد ) المساعدة والتصدي للقوات الأيرانية السرية ضمن الجحوش وبعد يوم 30 / 8 / 1996م هربوا الى أيرانية خائبون ….......
نعم قلت والف والف مرة ومرة وأكرر للقراء الكرام أن كتابة ونشر مثل هذه المواضيع هو رأي ومعلوماتي الشخصية وفقط و عنهم وعن غيرهم ولم ولن أثق بهم والى الممات........
بير خدر الجيلكي
المانيا في 01.06.2019