الأحد، 3 فبراير 2019

العائلة الأميرية ودفاعهم عن عائلتي...



العائلة الأميرية ودفاعهم عن عائلتي البيرانية.؟
في البداية وقبل التطرق الى عدة نقاط جغرافية وقومية ودينية وسياسية ( صح ) وخطأ ومتناقض قد جرت وبشكل لالالالالالا أرادي بيني وشخصيآ وبين ( البعض ) من أفراد وأمراء هذه العائلة الكريمة ومنذ أمد بعيدة وبعد عام 1975م بالذات …........
أود أن أكرر ( العزاء ) القلبي الحار ونيابة عن عائلتي عائلة ( بير ) دبلوش الأول والثاني بالذات في ( شنكال ) وباعه درى والمانيا وكذلك في دولة ( أرمنستان ) وروسيا اليوم الى هذه العائلة ( الكبيرة ) الكرم والأفراد و العدد والعوائل ومنهم عائلة ( آل ) سعيد بك بمناسة ( وفاة ) أميرنا الراحل الخالد ( تحسين سعيد ) بك..........
متمنيآ من الباري عز وجل أن تغمده برحمته وواسع جناته وأن تكون خاتمة الأحزان لهم …..
نعم أيها القراء الكرام أيها أصحاب الشأن والأختصاص أيها جميع الأيزيديين وعامة أيها الكتاب ومتابعي ومحبي ومعارضي آرائي وتحليلاتي وتعليقاتي وتوضيحاتي وأنتقاداتي ولن أقول بحوثي العلمية والشبه يومية الفيسبوكية وعلى بقية المواقع والمحترمون وجميعآ...............
ممكن ومن حقكم أن تسألوا وتتعجبوا من بعض النقاط التي سأذكرها هنا وشخصيآ حول وجود ( سر ) وقوة وعلاقة أنسانية وقومية وسياسية كانت ولا تزال وستبقى والى الأبد بين ( جميع ) أفراد وعوائل ( آل ) بير دبلوش الأول والثاني نسبة لي وشخصيآ وعائلة ( آل ) سعيد بك ومنهم عائلة الأمير الراحل ( فاروق سعيد ) بك المحترم وبالذات …................
1.سبق لي وقلت وبسبب حظي السيئ قد تمت أعادتي الى ( السجن ) في بغداد العاصمة العراقية الحالية ولأكثر من ( 3 ) سنوات أخرى ومابين الأعوام 1976 – 1979م بسبب ( تجارة ) أحد أفراد هذه العائلة الأميرة الكريمة وهو الراحل ( بايزيد أسماعيل ) بك …......
مدعيآ في تجارته تلك بأن ( جميع ) الأيزيديين هم ( العرب ) الأصول ومن الطائفة اليزيدية الأموية الحديث العهد نسبة أصالة وعراقة ( الأغلبية ) من داسني / الأيزيديين وهم ( كورد ) الجغرافية والقومية واللغة في ( لالش ) كوردستان الكبرى ….............
لكن قد حدث كل ما حدث وظلمآ بحقي وحق أخي وزميلي العزيز ( كمال خلف داود ) المهركاني العشيرة …............
2.من المعلوم ولدى الجميع أن أكثر من ( 200 ) عائلة أيزيدية شنكالية ومن ضمنهم ( عدة ) أفراد وعوائل من عائلتي عائلة ( بير ) دبلوش الأول والثاني …..........
كذلك أفراد وعوائل بحزانية - بعشيقية مختلطة من أغلبية الطبقات الروحانية الأيزيدية الحالية مثل ( بير ) ومريد والشيخ والقوال وغيرهم …...
تمت أسكانهم وقسرآ من قبل ذلك النظام البعثي العفلقي الصدامي الدكتاتوري العنصري المقبور الآن أسفل قرية ( باعه درى ) الأميرية وأعلاه في بداية عام ( الغدر ) وتلك الأتفاقية الجزائرية الخيانية العربية – الفارسية الأميركية ( التخطيط ) و التكتيك لعام 1975م بحق الشعب الكوردي والكوردستاني وعامة وقيادة ( البارتي ) والبارزاني الخالد وخاصة والأيزيديين وبالذات وحسب ماهو موجود وأدناه …............
السبب لكونهم كانوا ( بيشمه ركه ) مقاتلون ومنتمون الى صفوف وتنظيمات البارتي / الحزب الديمقراطي الكوردستاني العراقي الحالي ولحد اليوم …...............
قام الأمير الراحل ( خيري سعيد ) بك بأستقبالهم والقيام بكل ماهو أنساني وقومي وديني وسياسي تجاه أهله وبني جلدته من الأيزيديين تلك وقدر الأمكان وأنذك …..............
3.بعد خروجي وزميلي العزيز ( كمال ) من السجن لعام 1979م والسكن في المجمع القسري ( البعث ) تل قصب جنوب بلدة شنكال …..............
أضطرينا أداء الخدمة العسكرية الألزامية وبدأ الحرب ( العراقية – الأيرانية ) وحوالي 8 سنوات وحشية وكارثية على أهل وشعوب الدولتين وما بين الأعوام 1980 – 1988م ….........
تم أسر زميلي كمال من قبل القوات العسكرية الأيرانية وأنذك ولأكثر من ( 7 ) سنوات وحشية وظلامية و أخرى بحقه وحظه السيئ …........
في نهاية عام ( 1983م ) أضطريت الهرب من الخدمة العسكرية في منطقة ( رانية ) وقلعة دزة شمال مدينة السليمانية / كوردستان وطلب اللجؤ والعيش في ( أطراف ) قرية باعه درى.؟
بسبب ( الخيانة ) والنفاق والتجسس والأرتزاق من جانب ( البعض ) من اليزيدية الشنكالية في مجمع تل قصب ( البعث ) ضدي وضدي العشرات من أمثالي …...............
مدعيآ وحسب ما سمعت وتبلغت به بأنهم كانوا قد رفعوا ( تقرير ) حزبي بعثي ضدي الى ( مقر ) اللواء والأستخبارات العسكرية وأنذك بأن عائلتي ( الصغيرة ) تلك تعيش في تل قصب / شنكال ولكنني وفي كل ( أستراحة ) وأجازة شهرية …...........
أتردد وكثيرآ الى قرية ( باعه درى ) الشيخان البعيدة عنهم واللقاء مع الشهيد ( محمود أيزيدي ) وقوات البيشمه ركه ومفرزته البطلة وهناك وفعلآ ولكن وللحق والتأريخ لم تحدث هذا ….....
نعم وبعد هروبي وأستقراري ( الخطر ) والخوف الدائم من ( الغدر ) وتلك الجواسيس والمرتزقة اليزيدية البعثية في ( باعه درى ) وأيضآ وبقية المفارز والأفواج الخفيفة والجيش الشعبي ووووووووووغيرهم من أزلام البعث............
في بداية عام ( 1984م ) التقيت وتعرفت على أخي وزميلي وأستاذي البيشمه ركه البطل ( ميرزا الياس ) كورو أبا سردار البطل ومفرزته ومنظمته البطلة والمعروفة بأسم منظمة الشهيد محمود أيزيدي التابعة الى لجنة محلية الشيخان والفرع الأول المناضل وأنذك …......
في منطقة ( شكفتيان ) وزهيران خلف قرية باعه درى ومن ثم ( ترأست ) وأستلمت مسؤؤلية أكبر وأوسع ( تنظيم ) سري وداخلي للحزب الديمقراطي الكوردستاني وعلى ملاك ( لجنة ) محلية / الشيخان والفرع / الأول المناضل هناك ….....
التي تكونت من ( أبناء ) وأحفاد تلك العوائل الأيزيدية الشنكالية وأعلاه التي أضطرت في البقاء والعيش في باعه درى ومنذ عام 1975م ولحد اليوم كذلك كان بينهم عدد من الزميلات والزملاء في منطقة جبل شنكال / سنجار والقيام بتوزيع ونشر ( بوستر ) النشريات الحزبية ( داخل ) وعلى أطراف المقرات الحزبية ومراكز الشرطة والمحاكم في ( سنون ) وتل قصب وتل بنات.؟
4.بعد بدأ الحرب العراقية – الأيرانية وأعلاه وقيام ذلك النظام البعثي الشوفيني ( الخدمة ) العسكرية الألزامية على ( الجميع ) والمشاركة في جبهات القتال الشرقية الحدودية وحتى كبار السن في ( الجيش الشعبي ) الأحتياطي لهم …........
بعكسه قاموا وفعلآ ب ( سجن ) ومعاقبة وحتى أعدام ومحاكمات صورية بحق كل مخالف ومعارض لأوامرهم وفي عموم العراق ….................
أتفق ( الأغلبية ) من أفراد عائلتي في باعه درى مع الأمير الراحل ( فاروق سعيد ) بك أن يحملوا سلاحه وحراسة داره وعائلته الكريمة شريطة أن يحميهم من ( مرتزقة ) وجواسيس ذلك النظام البعثي في المنطقة وعدم أرسالهم الى الجيش الاااااااااااا شعبي البعثي المكروه نسبة لنا نحن جميع عائلة بير دبلوش الأول والى الممات ….............
نعم وفعلآ وللحق والتأريخ أن الأمير الراحل فاروق سعيد بك قد ( حافظ ) علينا ومنع كل من حاول التقرب الينا غدرآ وخيانة ولغاية بداية عام ( 1991م ) وهو عام ( سقوط ) وطرد تلك الزمر والخونة والجحوش والمقرات البعثية من المنطقة …........
وفتح وتشكيل المكاتب التنظيمية واللجان المحلية والفروع لحزبنا الديمقراطي الكوردستاني وبقية الحركات والأحزاب الكوردية والكوردستانية في ( باعه درى ) وعموم كوردستان ( الحرة ) والمتحررة منهم ولحد اليوم …..............
تم تعيني ( عضو ) وكادر سياسي في مكتب تنظيم باعه درى ومن ثم ( ضابط ) للتوجيه السياسي على ملاك اللواء ( 11 ) المناضل ولغاية عام 1997م......
حيث أضطريت الى ( ترك ) الواجب الحزبي هناك والوصول الى هذه الدولة ( المانيا ) المحترمة وبصفة ( لاجئ ) سياسي ولأسباب مرضية شخصية لولدي ….................العزيز وأجراء عدة عمليات لقلبه الصغير والنجاح والحمد للرب ولحد اليوم …...............
في عام 1998م وفي المانيا كذلك ترأست ( أكبر ) وأوسع منظمة حزبية سرية داخلية للبارتي وبأشراف مباشر من جانب السيد والزميل والمناضل والدكتور ( كمال ) كركوكي وبمساعدة الأخ والزميل أبا سردار ( ميرزا كورو ) والآخرون ومن ثم في مدينة ( آخن ) وكولن ودوزيلدورف والبقية والى الممات …..................
نعم أيها القراء الكرام أعلاه كانت ( جزء ) بسيط وغير معلن من السر والعلاقة الأنسانية والقومية والسياسية بين عائلتي والعائلة الأميرية الكريمة وعامة وآل سعيد بك بالذات …..
بير خدر الجيلكي
المانيا في 3.2.2019