الخميس، 3 يوليو 2014

كل شئ الأ الكذب يا الرفيقة حنان.؟


كل شئ الأ الكذب يا الرفيقة حنان.؟
أن ( كل ) شئ بعثي وعروبي عراقي سني وقبل الشيعي قد فرح وفعلآ وساند ( لب ) ومضمون هذه التصريحات العدوانية والمطاطية الأخيرة المنسوبة الى السيدة والرفيقة البعثية السنية سابقآ والشيعية حاليآ ( حنان الفتلاوي ) وحسب ماهو موجود بين الرموز أدناه ….
هنا وقبل التحدث عن الماضي والأسباب الرئيسية التي دفعت هذه السيدة أن تعرقل تنفيذ بنود وفقرات هذه المادة ( 140 ) الواردة في الدستور العراقي المطاطي سابقآ وحاليآ والى الأبد وحسب رأي مسؤؤلها ( صدام ) المقبور وسابقآ.؟
أود القول و أكرر الف توجيه ( النقد ) واللوم وعتاب الى ( جميع ) قياداتنا السياسية في ( أقليم ) كوردستان العراق الحالي بسبب تصديقهم ( كل شئ ) وكل ما تسمى بالأخوة الكوردية – العربية والعراق الموحد وغيره من الشعارات البراقة وفقط.؟
بأن هذه السيدة ( حنان ) غير مذنبة ولم ولن تكذب في ( كل شئ ) وكل ما قامت به وستقوم به وبشكل عدواني بحق ( الكورد ) لكونها ليست سوى ( يتيمة ) بعثية والأسوأ منهم عروبة وعنصرية وسواء كانت سنية أو شيعية المذهب لالالالالالالالالالالالالالالا فرق بينهما.؟
فأذا نعود الى ( كذب ) ودجل ودساتير وشخبطاط سيدها ورفيقها ( صدام ) المقبور ومابين الأعوام ( 1968- 2003 ) سنرى كيف كان يعمل و يوصف الدستور العراقي بمادة ( المطاط ) بأيديه وعند الحاجة أدناه.؟
والآن ونحن في قرن ( 21 ) قرن العلم والمعرفة والديمقراطية في ( أغلبية ) دول العالم بأستثناء العراق وعهد ودستور رفيقها الحالي وهو السيد ( نوري ) المالكي وهو ليس أفضل منه مطاطتة في ( كل شئ ) متعلق بحقوق الكورد فيه وحسب ماهو موجود أدناه …...................
وحتى لو نعود أكثر وأعمق ونرى ونقرأ ونحلل ديباجات وبنود دساتيرعراقية سابقة وتحديد في بنود ومضامين ( أول ) دستور كان قد صدر عام ( 1925 م ) لم تكن ولن تكون سوى ( الحبر ) على الورق المطاطي بحق أخوتهم في ( الدين ) من الكورد.؟.؟
لذا ولأجل ( كل شئ ) وكل ما أشرت اليه معلومة وشخصيآ وبأختصار أرجو وأدعو وأطلب من ( كافة ) الجهات والمنظمات الدولية وبالذات أصحاب الشأن والأختصاص أن يعيدوا النظر الى قرأة وتحليل مضامين تلك وهذه الدساتير المطاطية ويعلموا قبلي وبعدي بأن ( 90 ) من كل شئ وكل ما كان وسيكون متعلقآ بشؤؤن وحقوق ( الكورد ) فيهما لم تكن ولن تكون والى الأبد.؟
سوى ( الخدعة ) والبدعة والحبر على الورق ومن جانب ( كل شئ ) عربي سني وقبل الشيعي في ما كانت تسمى بدولة ( العراق ) الموحد والقائد الواحد.؟
مع ( كل شئ ) من الأحترام والتقدير الى العشرات من ( العرب ) العراقيين الشرفاء والمؤمنون بحق أخيهم ( الأنسان ) من الشعب الكوردي والكوردستاني في ( الحياة ) والأستقرار والأستقلال الحر وحصولهم على أحدى أجزاء المتجزأة ومسبقآ من ( جسد ) 22 دولة عربية شرق أوسطية سابقة والتي سيتمهم الى أكثر من ( 22 + 22 ) = 44 دولة ودويلة وكونفدراليات وفدراليات والحكم الذاتي في ( كل شئ ) من الشرق الأوسط ( الجديد ) التقسيم وبعد عام ( 2016م ) ومن بينهم دولة ( كوردستان ) الكبرى ودولة ( سنتستان ) وشيعستان وبغدادستان وبصرتستان يا سيدتي ورفيقتي ( حنان ) البعثية سابقآ والداعشية حاليآ.؟
بير خدر الجيلكي
3.7.2014