أذا قال لك ( كوردي ) لا أريد ( دولة ) لبني جلدتي...
لا تصدقه وأن كان صادقآ في كلامه هذا فوالله والله هو خائن.؟
في البداية وقبل التطرق الى............................................
أهنئ الشعب السوداني عامة وأهل الجمهورية ( الجنوب ) الفتية بمناسبة ولادة دولتهم في صباح هذا اليوم ( 9 / 7 / 2011 ) وبحضور وموافقة ومباركة وتهنئة العديد من رؤساء العالم وفي مقدمتهم السيد ( بانكي مون ) الأمين العام للأمم المتحدة والآخرون المحترمون......................
نعم أكرر بأن كل كوردي ( أيزيدي كاكائي مسيحي ومسلم ) أذا قال لك وبحق ومن كل قلبه الأسود والحاقد على نفسه قبل الآخرون بأنه لا يريد ( الأنفصال ) عن العراق الحالي وعدم الرغبة الى وجود دولة ( مستقلة ) لشعبه مثل ماحدث ( اليوم ) أعلاه.؟
فهو خائن وخائن ( قوميآ وجغرافيآ ودينيآ ) وهناك مقولة ( رائعة ) ومنقوشة على الصخر و منسوبة الى أحد ( ملك ) والعظماء من الشعب الكوردي تشرح مضمون هذه الخيانة عندما تفضل وقال أن...................................
شيرانيا وه لات ز ئيمانى يه.؟
أي ...أن حب الوطن من الأيمان.؟
وهو يقصد أن كل من له ( وطن ) فله الدين كذلك وأن كان بدون وطن فهو بدون دين كذلك.؟
نعم أن كلامي هذا ليس الأ ( التحريض ) أن كان هناك من سيعترضون على دعوتي ( الصادقة ) والصادرة من ( صميم ) قلبي ووالله يعلم.............
فأقول لهم وللجميع وبأختصار للكلام والتوقف عدم اللف والدوران أكثر ناهين عن تعب والم ( الأصابع ) والأكتاف والعيون وبعد أكثر من ( 10 ) ساعات متواصلة من العمل.؟
نعم والف وواحد ( نعم ) أقروأعترف بأنه تحريض متعمد ومن قلبي أقوله وأوجهه الى الجيل الجديد من بني جلدتي من الشعب الكوردي والكوردستاني ( الأيزيدي الكاكائي المسيحي المسلم ) وغيرهم في ( الجزء ) الجنوبي من ( أرض ) كوردستان المحتلة من قبل ( العرب والترك والفرس ) وتحت غطاء الدين ( الواحد ) والكلام المعسول والنتيجة.؟
تهيأوا وطالبوا بولادة ووجودة دولة ( كوردستان الجنوب ) الموجودة فعلآ في ( المشيمة ) وهي جنين متكامل ومتهئ ولكن خوفي وكل الخوف عليه أن ( يموت ) قبل الولادة والأسباب كثيرة.؟
وأنتقدوا تلك وهذه التصريحات ( المهدئة ) والصحيحة من قبل ( الأغلبية ) من قادتنا السياسيون وقبلهم الدينيون بعدم ( الرغبة ) الى الأنفصال عن العراق الحالي.؟
هذا العراق الذي لم ولن تجلب لنا غير ( الظلم ) والندم ومنذ تشكيله قبل حوالي ( 90 ) عامآ مضت عليه ولحد اليوم وغدآ .؟
بير خدر آري ...آخن في 9.7.2011 rojpiran@gmail.com
