الجمعة، 30 مايو 2008

خاب ظني بك سيدي الرئيس.؟



تعليقآ على هذا المكسب ( المبكي ) والغيرشجاع التي قام به ممثلينا نحن الشعب ( الكوردي )
أو ما يسموا أنفسهم بالتحالف الكوردستاني في البرلمان ( الطائفي )
لدولة العراق الغير فدرالية وبل في برلمان دولة العراق ( الأسلامية ).؟عندما ( فشلوا )
في أثبات وجودهم في ذلك البرلمان بأنه هناك ( قومية ) وشعب آخر يعيش في العراق أسمه الشعب الكوردي فيجب أن تكون هناك ( رمزآ ) لهم في محتويات ( علم ) العراق ( الجديد ) مثل ( الشمس والنار والجبال ) ووو
ليست بالضرورة أن تكون هناك كلمة ( الله أكبر ) ذات المعنى ( الديني )
لأن الشعب العراقي وبل الشعوب العراقية ليست جميعهم ( عرب ومسلمون ) ولن يترددوا كلمة الله أكبر مع ( مؤذن ) الصلاة.؟ولكن والغريب في الأمر وللمصادفة ( عجائب ) حيث وافق جميع ممثلي التحالف الكوردستاني على أبقاء هذه الكلمة ( الله أكبر ) في محتويات علم العراق وهم ( متأكدون ) بأن بقاء هذه الكلمة ستؤثر على مستقبلهم ( قوميآ ودينيآ وسياسيآ ).؟و لم يتذكر ( أحدآ ) منهم بأنه في مثل هذا اليوم ( 22.1 ) من عام 1945 قام الشهيد الشجاع قاضي محمد ( بيشه وه ) برفع علم ( كوردستان ) في ساحة جوار جرا وسط مدينة ( مهاباد ) الواقعة في كوردستان أيران الحالية معلنآ بوجود ( أول ) دولة وجمهورية علمانية للشعب الكوردي هناك وأن ذلك العلم كانت تحمل في وسطها ( الشمس ) الأزلي والغير مصطنع بيد ( أحد ).؟حيث كانت تلك العلم تعبرعن وجود الشعب ( الآري ) والميدي التي يتكون منهم حاليآ كل أنسان يدعي بأنه كوردي القومية واللغة في المعمورة.؟وكذلك وهذا هو ( لب ) الموضوع وعنوان تعليقي أعلاه فأقول وأسال من سيادتكم أيها البيشمه ركه ( مسعود البارزاني ) الذي تحتفظ بتلك العلم ( الأول ) التي رفعت مثل هذا اليوم وقبل ( 62 ) عامآ من الآن كيف لك أن تسمح لممثلي الشعب الكوردي أن يوافقوا على بقاء ذلك العلم ( الديني والطائفي والعنصري ) في مثل هذا اليوم ( التأريخي ) وتؤيدهم برفع هذا العلم فوق ( رأسك ) وأنت لا تستطيع رفع علم كوردستان في ( بغداد ).؟وآخيرآ وليست آخرآ سيدي البيشمه ركه مسعود البارزاني وممثل الشعب الكوردي بأستلام وحفظ ذلك العلم ( القومي ) أن هناك العشرات من التجارب في حياة الشعب الكوردي وسيادتكم أكثر ( علمآ ) وأدراكآ مني لأنني لست سوى ( تلميذ ) مدرستكم المؤقرة فسأختصر أحداها والتي تسببت وستسبب الى ( أنهيار ) أية دولة وكيان للشعب الكوردي أن بقوا على أفكارهم وعطفهم ( المتزايد ) وبل تصديق الكلام ( المعسول ) من الآخرين.؟وهي قصص المرحومان ( بدرخان بك والشيخ محمود الحفيد ) حيث أن الأول كون دولة في كوردستان ( تركيا ) الحالية وكانت مدينة ( جزيرة البوتان ) عاصمة دولته وضرب النقود والسكوك المعدنية بأسم ( دراف ) ولكن صدق ذلك الكلام المعسول من ذلك الخليفة العثماني ( العجوز ) والمتخرف مراد ( الثاني ) عندما قال له أجلب قواتك لأحتلال جزيرة ( كريت ) اليونانية الحالية وذلك من أجل أجبار أهلها ( المسيحيون ) بقبول ( الأسلام ) دينآ لهم.؟وبعد أن قاموا بكل ما قاموا به قال له ذلك العجوز لا حاجة أن تكون هناك دولة كوردية فنحن جميعآ ( مسلمون ) ولنا الخلافة فحدث ما حدث وبقية الكلام لك سيدي الرئيس.؟والمرحوم الثاني ( الشيخ محمود الحفيد ) كان له ( مملكة ) كوردستان / العراق ولكن رفض أن يصافح ( يد ) موظفة خاصة للحكومة ( البريطانية ) أنذك حيث قال أنها غير ( مسلمة ) ولا يجوز أن أصافحهها فتم نفيه الى ( الهند ) ولأكثر من ( 7 ) سنوات وحدث ما حدث وبقية الكلام لك سيدي الرئيس ( مام جلال الطالباني ).؟وفي الختام أقول وهذا هو رأي ( الشخصي ) دائمآ أيها السادة الكرام أن صدقتم مثلهم ذلك الكلام ( المعسول ) لم ولن ترون دولة أسمها ( كوردستان ) حيث هناك من يقول لكم بواسطة ( صوت ) المؤذن عندما قال الله أكبرقام ( صلاح الدين ) الكوردي بقتل المئات من ( المسيحيين ) في مدينة القدس وعندما قال المؤذن الله أكبر قام العثمانيون بقتل الآلاف وبل الملايين من ( الأرمن ) المسيحيين في / تركيا وعندما قال المؤذن الله أكبر قام سمكو الشكاكي بقتل العشرات من المسيحيين في كوردستان أيران.؟
بير خدر الجيلكي آخن في ليلة 22.23.1.2008
====================================
أدناه توضيح من أمرأة ( جاهلة ) حيث لا تجيد القرأة والكتابة وأبن عمها وهو شقيقي.؟
==========================================

توضيح من عائلة بير دبلوش شنكالي.؟
نحن أبناء عائلة بير دبلوش الناجين من الانفال الاسود في بهدينان وأصحاب مجموعة من شهداء الحركة التحررية الكوردية وبالرغم من كل النكسات والانتصارات نحن ماضون في المسيرة البارزانية الخالدة ومباديء الحزب الديمقراطي الكوردستاني الى بناء دولة كوردستان والى أخر قطرة من دمنا . وفي الاونة الاخيرة نلاحظ بأن الاخ بير خدر جيلكي الذي هو أحد أفراد عائلتنا يكتب مقالات ليس في محلها وعناوين تكسر القلب مثل ماجاء في مقاله ( خاب ظني بك يا سيد الرئيس ) فنحن عائلة بير دبلوش لم ولن يخيب ظننا برئيسنا البيشمه ركة البطل مسعود البارزاني وبحزبنا المناظل ونحن كعائلة بير دبلوش الجيلكي لن نتحمل مسؤلية مقالات بيرخدر وأفكاره الطائشة وأنتقاده الغير واقعي وهو فقط يتحمل مسؤلية نفسه . عائلة بيرالياس دبلوش شنكالي 27-1-2008
==========================================

الى / منبر خانه صور / السيد خيري شنكالي المحترمون.

م / طلب توضيح وتنبيه.
في الشهر الماضي أتصل السيد خيري مدير موقعكم معي ( تلفونيآ ) ومن مدينة السليمانية.
ففي حينها لم أشك أو أظن في ( صدقية ) تلك الأتصال سوى أعتبارها أحدى تلك الأتصالات اليومية و القادمة الي من هنا وهناك...ولكن بعد أن قامت موقعكم بنشر تلك ( توضيح ) التي كتبت بأسم بعض ( الجهلة ) من أقاربي ضد مقالاتي السابقة ودون أية ( أحساس ) منهم ومنكم وأنا أعتبر موقعكم هذا أفضل المواقع و أكن له كل الحب والأحترام وحتى ( التفرقة ) بينه وما بين بقية المواقع لكونه تحت أيدي أهلي وهم ( الشنكاليين ) ولكن قد خابت ( ظني ) بكم بعد أن قمتم بنشر وبقاء تلك التوضيح والتعليق الغير مؤدب مثل ما هو مكتوب أدناه.الموضوع: توضيح من عائلة بير دبلوش شنكالينحن أبناء عائلة بير دبلوش الناجين من الانفال الاسود في بهدينان وأصحاب مجموعة من شهداء الحركة التحررية الكوردية وبالرغم من كل النكسات والانتصارات نحن ماضون في المسيرة البارزانية الخالدة ومباديء الحزب الديمقراطي الكوردستاني الى بناء دولة كوردستان والى أخر قطرة من دمنا . وفي الاونة الاخيرة نلاحظ بأن الاخ بير خدر جيلكي الذي هو أحد أفراد عائلتنا يكتب مقالات ليس في محلها وعناوين تكسر القلب مثل ماجاء في مقاله ( خاب ظني بك يا سيد الرئيس ) فنحن عائلة بير دبلوش لم ولن يخيب ظننا برئيسنا البيشمه ركة البطل مسعود البارزاني وبحزبنا المناظل ونحن كعائلة بير دبلوش الجيلكي لن نتحمل مسؤلية مقالات بيرخدر وأفكاره الطائشة وأنتقاده الغير واقعي وهو فقط يتحمل مسؤلية نفسه . عائلة بيرالياس دبلوش شنكالي 27-1-2008< ولأجله أطلب منكم وخاصة من السيد خيري شنكالي مدير موقعكم توضيح ( خطي ) عن فحوا تلك الأتصال أولآ ومن ثم ما هي الدوافع التي تجبركم الى نشر وبقاء تلك التوضيح و التعليق الصادر من قلب أنسان حاقد على نفسه قبل أن يحقد على البشرية جمعاء وكذلك أرجو أن لا تقعوا في أخطاء دينية وسياسية ( مستقبلآ ).؟وفي الختام أرجو أن أكون على خطأ من تحليلاتي هذه.؟مع تحيات صديقكم الدائم بير خدر أوسمان الجيلكي.مدينة آخن / المانيا في ليلة 5.6.2.2008
===============================
ملحوظة /
في البداية نقدم اعتذارنا لبيرنا العزيز والكاتب الذي سخر جل اوقاته في خدمة الكوردايتي والأيزدياتي بير خدر دبلوش الجيلكي..... عن مانشرناه من التوضيح لم يكن مساسا او اهانة بشخصيتك بل مجرد توضيح كما اننا ننشر معظم مقالاتك بدون صياغة او تحفظات .. عليه نكرر ألأعتذار وننشر اية مقالات حتى لو كانت علينا شخصيا لكون موقعنا منبرا حرا لمن يريد اما بالنسبة لأتصالي بك تلفونيا ، كنت اطمأن عن صحتك واهلك لالشيء سوى ألأطمانان ولم يكن في فكري نية اخرى لذا نعتذر من ألأتصال ايضا لكوني قد اخطأت بحقك ئيس التحرير

ليست هناك تعليقات: