الجمعة، 30 مايو 2008

الفتاوي الدينية والسياسية.؟



الفتاوي الدينية والسياسية عند الأيزيديين.؟
قبل ظهور( الأسلام ) وبالتحديد قبل تنصيب الشيخ عدي الأموي ( الثاني )
عام /644 الهجري أميرآ على الأدارة والشؤؤن ( الدينية والدنيوية )
للكورد ( الأيزيديين ) في العراق وخاصة في معبد لالش ( النوراني )
وكوردستان لم تكن مصطلح ( الفتوى )
أو الكافر معروفآ لدى الشعب الكوردي بصورة عامة والأيزيديين بصورة خاصة.؟
فكان ( الأمير ) والشيخ والمربي الجديد والحديث ( التسمية ) يؤمربقتل كل من يخالف تعليماته وفتواته وهي ( الرجم ) بالحجارة و بكلمة و جملة سهلة وحسب اللغة الكوردية واللهجة الشنكالية ( بى ده را ئيزي ) أو ( هولا شه رفه دين ) ....أي بيدر يزيد ومبايعة الشيخ شرف الدين.؟تعليقآ وتعقيبآ أضافيآ ولتكن أكثر توضيحآ لدى الرأي ( العام ) وخاصة أصحاب الشأن والقرار حول كل ما جرت ضدي أنا شخصيآ ( أولآ ) وخلال فترة العامين الماضيين وآخرها كانت في بداية هذا العام ( 2008 ) وكذلك كانت ولاتزال هناك فتاوي مماثلة تصدر بحق السيد والشيخ والدكتور والباحث ( خليل جندي ) ومن ثم جاءت الدور ضد السيد والأعلامي سفو قوال سليمان مدير موقع ( بحزاني نت ) حيث جميع تلك المقالات والتوضيحات والدعاوي ( سياسية ) ولكنها تكتب وتنشرتحت غطاء ( الدين ).؟فخلال تلك الفترة حاول ويحاول ( الآن ) بعضآ من ( أحفاد ) تلك الصراعات ( الدينية ) الماضية أن يجمعوا حولهم جمعآ وتأيدآ بأسكات صوتي لكي أتوقف عن الكتابة ونشرتعليقاتي وتعقيباتي وأنتقاداتي ( الأصلاحية ) المستقلة ولكنهم فشلوا ( دينيآ ).؟ ولكن بتأريخ 27.1.2008 أستطاع أحدهم الحصول على فتوى ( سياسية ) ضدي هنا في دولة المانيا عندما أستطاع التأثيرعلى عواطف وأفكار أحدى ( النساء ) من عائلتي والتي لا تجيد ( القرأة والكتابة ) أن توافق على قيامه بكتابة ونشر( توضيح ) ونيابة عن جميع الأفراد والأفخاد التابعة الى عائلة ( بير ) ده بلوش ( الأول ) بأن كل ما يكتب وينشربأسم قريبهم ( بير) خدر ده بلوش الجيلكي على صفحات الأنترنيت محل أستياءهم و تعبرعن رأيه ( الشخصي ) فقط.؟نعم هذه الفكرة كانت جيدة من الناحية ( العائلية ) والمصالح الشخصية أن صحت التعبير فبعد البحث والتحقيق ( الشخصي ) لي تبين بأن تلك المرأة خدعت ( سياسيآ ) ومن خلال المسائل ( الدينية ) وتم توجيه النقد ( اللأذع ) لها من قبل ( الأغلبية ) من الأفراد والأفخاد التابعة الى عائلة ( بير ) ده بلوش الأول وخاصة الذين يتخذون من العديد من المدن والقصبات الألمانية مسكنآ ( مؤقتآ ) لهم.؟ولكن يبدو بأن ذلك ( الحفيد ) والمراهق ( السياسي ) لم يقف عند هذا الحد وبل حاول و يحاول توسيع فتوته الى ( الخارج ) وبالتحديد الى ( العراق ) من أجل قيام ( عوائل ) أخرى بكتابة ونشر توضيحات وتهديدات ضد ( أبناءهم ) هنا في دولة المانيا.؟فكانت ( ثمرة ) فتوته الأولى والقادمة من الخارج هي تلك التوضيح والتهديد الصادربأسم السيد ورئيس ( القوال ) سليمان سفو ضد أبنه السيد والكاتب الأعلامي سفو سليمان.؟وفي الختام وكل ما أريد الأشارة اليه هو توجيه رسالة مفتوحة الى كل من السيد و( بير ) خدر سليمان والسيد و( الشيخ ) شاموشيخو مسؤؤل ومساعد مركزلالش / دهوك الثقافي والأجتماعي وبقية السيدات والسادة الكرام من عضوات وأعضاء هذا ( الصرح ) الحضاري بأن كل ما ذكرته أعلاه غيرمبالغ فيه وعند الحاجة بأمكاني الكشف عن أسماء كافة المخدوعين ( دينيآ وسياسيآ ) ولكنني أقول عفى الله عن كل ما سلف وأرجو ( غلق ) تلك الدعوى المرفوعة ضد السيد والشيخ خليل جندي وكذلك غلق تلك ( الفتوى ) أو التوضيح المتسرع ضد السيد سفو قوال سليمان وكذلك الأبتعاد وعدم الدخل في مثل هذه القضايا المصيرية لنا نحن الأيزيديين فقد حان الوقت أن نشارك الآخرين في المجادلات والمشاحنات ( السياسية ) وكل واحد منا حسب أفكاره وآرائه وقدراته وبعكسه أقول لكم أيها السيدات والسادة الكرام بأننا جميعآ نعرف بعضنا البعض وما هو ماضيه السياسي حيث ليستبمقدورنا ( جميعآ ) أن نتزايد بعضنا عن الآخرويجب علينا جميعآ أن ننبذ تلك الأفكار والفتاوي ( الجاهلية ) والدينية السابقة والتي تسببت الى ما هو نحن الأيزيديين عليه الآن.؟
مع تحيات ( بير ) خدر أوسمان الجيلكي...آخن في 6.4.2008

ليست هناك تعليقات: