الجمعة، 30 مايو 2008

الأيزيدية وتأجرهم الصغير


تعليقآ على مضمون ونشر هذه المقالة أو البيان المشكوك والركيك الكلمات والجمل اللغوية
والمنسوبة الى السيد والتاجر الصغير والأمير المزعوم ( أنور )
حيث يقوم بين حين وآخر بكتابة ونشر مثل هذه البيانات الشخصية
ولكنها مدعومة من قبل بعض الحركات والأحزاب العربية والشوفينية في العراق وخارجه وخاصة من قبل أيتام حزب البعث المقبور وحفيدتها الحالية والمنسوبة للكورد الأيزيديين وبأسم الحركة الأيزيدية من أجل الأصلاح والتقدم ولكن يومآ بعد يوم تكتشف أمرها وحقيقتها بأنها ليست الأ حركة تجارية لتخريب وتأخير كل ما هو جيد ومفيد لصالح الكورد الأيزيديين حيث تقوم موقعها الأعلامي بنشر هذه المقالات والبيانات التجارية والخيانية ضد الأيزيديين وخاصة أدعاءات هذا التاجر الصغير عندما يدعي بأن الأيزيديين طائفة ويسمى نفسه الأمير الأموي نسبة الى تلك الخلافة الأموية والعربية والأسلامية.؟ فقبل التعليق يرجى قرأة مضمون بيانه المزعوم ومن ثم لي الحق في كل ما سأقول.......موقع الحركة الايزيدية من اجل الاصلاح والتقدم أمير الايزيدية يدلي ببيان الكاتب : الامير انور معاويةالتاريخ : 2008-05-16 بيانبعد ايام من العمليات التي تقوم بها قوات مشتركة (قوات الاحتلال ومليشيات تابعة لاحزاب مشاركة في الحكم وميليشيات الكردية )أعتقلت خلال العمليات أكثر من 150 ضابط من الجيش العراقي السابق .كما أقدمت على أعتقال عدد من ألاساتذة الجامعيين والطلبة والاهالي بشكل عشوائي في مناطق مختلف في الموصل.أن أعتقال هذه النخب باشراك الميليشيات له دلالات واضحة المعالم على أن الحملةالعسكرية لها ابعاد اخرى,وأن الهدف منها القضاء على ابناء الموصل الرافضين للاحتلال واعوانهم.واستهداف كفاءاتها العسكرية والمدنية كشفت الستار عن الهدف الحقيقي من هذة الهجمة الهوجاء.لذا بأسمي وبأسم رئاسة الطائفة اليزيدية نستنكر وندين هذة الحملة التي يراد منها القضاء على أهالي الموصل الرافضين للاحتلال ومخططاته التدميرية لذا ادعوا كل الشرفاء في العالم الى الوقوف بوجه هذة المخططات الغير انسانية,كما نثمن موقف العشائر العربية في الموصل التي كان لها الفضل الكبير في فضح مارتكبته هذه القوات من ممارسات غير أخلاقية. ونحمل الاحتلال والحكومة الحالية والمشتركين في هذة العملية المسؤولية الكاملة عن هذه الحملة وماينتج عنها من مآس لايقبل بها كل الشرائع الانسانية.الامير أنورمعاوية الامويأمير الطائفة اليزيدية 15.5.2008 ==============================================
في البداية وكالعادة أقول له وللجميع بأنني سأكون على خطأ وغير محق أذا تدخلت في شؤؤن وأمور هذه العائلة الأميرية الكريمة والتي تحكم الأيزيديين ومنذ أكثر من ( 800 ) عامآ مضت وبالذات أذا حاولت حدوث فتنة ما بين أبناء هذتين العائلتين المتنافستين على رئاسة الأمارة ومنذ أكثر من ( 80 ) عامآ مضت وهي عائلة أوآل المرحوم ( جاسم بك ) حيث هذا الأمير الصغير ( أنور معاوية أسماعيل .......بك) أحد أحفاده وآل المرحوم ( حسين بك ) وهذا الأمير الحالي ( تحسين سعيد علي.........بك ) أحد أحفاده.ولكن وعند توجيه السؤال من جانبكم أيها السيدات والسادة من القراء الكرام وخاصة أصحاب الشأن والأختصاص و أذا قلتم لي وماذا بعد.؟فسأقول لهم ولكم جميعآ بأنني لست على خطأ ومحق شرعآ وقانونآ حيث لي الحق أن أتقدم بطلب رسمي الى الجهات القضائية ( العراقية ) بفتح تحقيق مع هذا الشاب وأدانته بسبب كل ما تعرضت له أنا شخصيآ وكذلك نيابة عن الصديق العزيز ( كمال خلف داود ) حيث كنا أبسط ضحية من ضحايا بعضآ من أبناء هذه العائلة وتجارتهم الرخيصة ببيع الأيزيدية ( دينيآ وقوميآ وسياسيآ ) ما بين الأعوام 1961- 1975 م وكل ما يقوم به هذا الشاب أنور وهي محاولة تجديد تلك التجارة السابقة وذلك من خلال تصريحاته وبياناته المتكررة وأحدثها أعلاه ......
.من المعلوم لدى الجميع أن في لعبة السياسة كل شئ وارد ومقبول لأن أصل كلمة ومصطلح السياسة تعني ( الفن والتكتيك وممارسة الممكنات ).فبعد عودة البارزاني الخالد رئيس الحزب الديمقراطي الكوردستاني الى العراق من منفاه أو لجوءه الى الأتحاد السوفيتي سابقآ وأبتداء من بداية عام ( 1947 - 1958 م ) ومن ثم تجديد المعارك القتالية ما بين قوات البيشمه ركه بقيادته والجيش العراقي أنذك بسبب رفض ذلك النظام برئاسة المرحوم عبد الكريم قاسم بتنفيذ وعوده بمنح الشعب الكوردي في العراق الحكم ( الذاتي )........بعد تجديد المعارك مجددآ بين الجانبين في يوم 11.3.1974 تقاسمت العائلة الأميرية الحاكمة للأيزيديين في العراق الى قسمين ما بين مؤيد لحقوق الشعب الكوردي ومعارضون له حيث التحق الأمير الحالي تحسين سعيد بك و بعضآ من أخوانه وأبناء عمومته ومن ضمنهم والد هذا الشاب وهو المرحوم معاوية أسماعيل بك بصفوف قوات البيشمه ركه في جبال كوردستان وبعضآ منهم أتخذوا من العاصمة العراقية بغداد مسكنآ لهم وبل مكاتب ( تجارية ) لبيع الأيزيدية ( أنظروا مجلة لالش ذات العدد / 15 ص 83 ).2. الحقوق الشخصية لهم ولي ولكل من تعرض الى الظلم والمتاجرة بسبب تلك التقسيمات.أ. كل أنسان حر بما يختار من الممارسات الشخصية والسياسية في حياته.ب. في منتصف شهرنيسان من عام 1974 كنت وكذلك السيد والصديق العزيز كمال غير مبالغين سن الرشد القانونية ونحن برفقة مجموعة مؤلفة من ( 14 ) شخصآ من قوات البيشمه ركه ومن الكورد الأيزيديين ومن ضمنهم والدي الشهيد ( أوسمان ده بلوش الياس ) وأثنان من أشقائه وأبن عمه والآخرون متجهين من جبل شنكال / سنجار 120 كم غرب مدينة الموصل العراقية ونحن نسير مشيآ على الأقدام بأتجاه مدينة زاخو الواقعة على الحدود العراقية / التركية بواسطة دليل الطريق وهو الشهيد مصطفى سكر وهو كوردي ومسلم الديانة..............................أستطاعت قوات عراقية مشتركة بالقاء القبض علينا نحن تلك المجموعة قرب قصبة ناحية العياضية / ئاف كه نيى التابعة الى قضاء تلعفر / نينوى.في نهاية شهر حزيران 1974 تم تقديمنا الى محكمة عسكرية خاصة في معسكر الغزلاني في مدينة الموصل وأصدرت حكمها الجائر وكما يلي.أولآ.الحكم بالأعدام وشنقآ وحتى الموت على كل من .1.أوسمان ده بلوش الياس.2.سمو ده بلوش الياس.3.محمود ده بلوش الياس.4. درويش داود الياس.5.عيدو عفدي إزدو.6.الياس عجو إزدو.7.ميرزا قاسم عجو.8. الياس الياس.9. مراد آدو.10. رشو شرو منت.11. بركات رشو شرو.12. مصطفى سكر.ثأنيآ. الحكم بسجن خمسة سنوات على كل من.1.خدر أوسمان ده بلوش.2. كمال خلف داود.وأرسالهم فورآ الى سجن مديرية المدرسة الأصلاحية في العاصمة بغداد / مدينة / الرشاد.ثالثآ . في ليلة 17/ 18 -8 .1974 تم تنفيذ حكم الأعدام بحق ( 9 ) من الأسماء أعلاه وتخفيف الحكم الى السجن المؤبد بحق كل من ( ميرزا قاسم والياس الياس وبركات رشو ) وأرسالهم الى سجن أبو غريب قرب العاصمة / بغداد.رابعآ. وهذا هو لب الموضوع وكل ما أريد تجديده والمطالبة بحقوقي الشخصية والمظلومية التي تعرضت له بسبب تصرفات هذه العائلة أنذك وحاليآ متمثلآ بهذا الشاب أنور وهو يحاول بيع الأيزيدية مجددآ الى بعض الحركات والأحزاب العربية والشوفينية وتحت أسم حركة أمين التجارية.قبل التطرق الى ما يجري الآن وفي الكواليس يرجى السماح لي بالعودة الى .
ففي يوم الخميس الموافق 3.7.1975 تم الأفراج عنا نحن الأثنان حيث قامت تلك السلطة البعثية أنذك بأصدار قرار عفو ( سري ) بالأفراج عن كافة المحكومين والموقوفين والمتهمين بحمل السلاح والمشاركة مع قوات البيشمه ركه ضد الجيش العراقي ولكنننننننننننننننننن بأستثناء الأيزيديين لكونهم ( عرب ) القومية وذلك حسب أتفاق سري ما بين تلك السلطة البعثية وأحد أبناء هذه العائلة.؟فبعد حوالي ( 8 ) أشهر من الحرية وبالتحديد في يوم الثلاثاء 24.2.1976 تم أعادتي الى نفس السجن وعند الأستفسار من رئيس الشعبة القانونية أنذك وهو السيد ( فوزي جبار الزبيدي ) عن سبب عودتي الى هناك مجددآ فقال قمنا بالأفراج عنكم ( سهوآ ) لأنه وبعد أيام قليلة جاءتنا كتاب ( سري ) بعدم مشمولية الأيزيديين ببنود هذا القرار لكونهم عرب القومية.؟فبقيت في السجن حوالي ( 3 ) سنوات و3 أشهر أخرى أي لغاية يوم الخميس الموافق 12.4.1979 ومن ثم الأفراج عن الأخ كمال في يوم 20.4.1979 حيث تم أعادتي الى السجن قبله بأسبوع ....................لذا وفي نهاية ردي هذا أرجو وأطلب من كافة السيدات والسادة في هذه العائلة الأميرية الكريمة بأصدار بيان مشترك برفض وأدانة هذه التصرفات الغير مسؤؤلة الذي يقوم به أبنهم ( أنور ) وأعتبار تصريحات وبياناته تمثل شخصه فقط ...............................وبعكس ذلك أرجو ومن ثم أطلب من كافة الأيزيديين بمناقشة هذه التصرفات ( التجارية ) من قبل بعضآ من أفراد هذه العائلة حيث قاموا في السابق ببيع الأيزيديين وتسجيلهم في سجلات الدولة العراقية عام 1977 طائفة صغيرة وعربية القومية واليوم تجري مفاوضات تجارية مماثلة ما بين هذا التاجر الصغير وتلك الحركات والأحزاب الشوفينية حول بيع الكورد الأيزيديين وخاصة أهالي منطقة شنكال برفض الأنظمام الى أقليم كوردستان العراق الفدرالي.علمآ بأنه منذ يوم النكسة في 6.3.1975 ولحد اليوم هناك أكثر من ( 1000) الف عائلة شنكالية ومؤلفة من الكورد ( أيزيديين ومسلمين منفيين ومرحليين داخل وطنهم / العراق وهم بأنتظار يوم الأستفتاء القادم لكي يعودوا الى قراهم وأماكنهم الأصلية هناك...............هنا لا أنسى أن أوجه نقد لاذع الى قائمة ( 130 ) للتحالف الكوردستاني وكذلك الكابينة الوزارية الرابعة بعدم أعطاء الأستحقاقات اللأزمة للكورد الأيزيديين ولكي نستطيع نحن الضحايا بالوقوف وبحزم بوجه هولاء ولكن خبتم ظننا بكم فربحوا هم في تجارتهم البشرية....نسخة من هذا التعليق الى / البرلمان العراقي المحترم.....برلمان أقليم كوردستان العراق المحترم.... الجهات ذات العلاقة المحترمون
.Pir خدر أوسمان ده بلوش . مدينة آخن / المانيا في يوم 17.5.2008 .

ليست هناك تعليقات: