ترامب
أستأصل الأرهاب الأسلامي شفهيآ فهل سينجح
فعليآ.؟
في
البداية وقبل التطرق الى (
التأيد
) والتضامن
والتشجيع والتصفيق للسيد والرئيس الأميركي
الجديد (
ترامب
) حول
أستعماله كلمة (
أستأصال
) جذور
الأرهاب الأسلامي.؟
في
خطابه (
الأول
) وقبل
ساعات من الآن وبحضور أكثر من (
1 ) مليون
أنسان ناهيك عن حضور أكثر من (
1 ) مليار
أنسان عن البعد والكترونيآ مثل التلفزة
والنت ووووووووووو....
أود
هنا وحسب رأي الشخصي الدائم أن أجدد
التهنئة للشعب الأميركي بمناسبة عثورهم
وأختيارهم (
الصح
) والمطلوب
هذا الرئيس (
ترامب
) ووزرائه
وحكومته الغنية ماديآ حيث يمتلك الأغلبية
منهم مابين (
1 – 5 ) مليار
دولار نقدآ ناهيك عن العشرات من الشركات
والمعامل و قد وعدهم بكثير وكثير من الوعود
المادية وشفهيآ وأتمنى لهم وجميعآ كل
الخير والنجاح على كل شئ ولصالح البشرية
وجمعاء وفي مقدمة الجميع (
أستأصال
) جذور
الأرهاب العالمي و الأسلامي في كل مكان
وزمان وفي العراق وكوردستان ومنطقة جبل
( شنكال
) قبل
الجميع ياااااااااااااااااااااااااااااااا
رب...................
نعم
أيها القراء الكرام وأصحاب الشأن والأختصاص
وفي كل مكان وعامة وفي دولتنا العراقية
الحالية وخاصة وأقليم كوردستان العراقي
الحالي وبالذات والمحترمون
وجميعآ................
أن
السيد ترامب و في خطابه الرئاسي الأول
هذا قد وجه (
رسالة
) وأنذار
الى العالم العربي والأسلامي ودول (
الشر
) والأرهاب
مثل العربية السعودية وقطر وقبلهم تركيا
بالذات.؟
بأنه
سينفذ وعوده السابقة والأخيرة بأستأصال
جذور الأرهاب الأسلامي الحالي والمتمثل
بما تسمى ب (
الدولة
) والخلافة
الأسلامية الداعشية ومن لف لفهم وبعد
الآن.؟
فعليه
وبأختصار أن نستفيد من هذه الرسالة نحن
العراقيين وعامة والشعب الكوردي
والكوردستاني وخاصة لأن (
كثرة
) الدجلة
والملتحون والمتدينون وكذبآ قد زادت عن
حدها المسموح به في دولتنا القادمة (
كوردستان
) العلمانية
والديمقراطية الرجاء والتمنى.؟
بعكسه
ودون (
تقليل
) الجوامع
والمساجد الأسلامية والغريبة الفكر
الأرهابي ومن جانب (
البعض
) من
الملتحون الكورد التسمية هنا وهناك و
القضاء والسيطرة التامة عليهم وقلع جذورهم
ونهائيآ فأن (
حلم
) وخيال
وتقدم وتطور وتحول عراقنا ودولتنا (
كوردستان
) بعد
الداعش ستتحول ولالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا
سامح الله …....
الى
( تراب
) وسراب
وبأيدي (
ترامب
) وأن
نجح في وعده الفعلي والطرق كثيرة لأستأصال
وقلع جذور الأرهاب العالمي والأسلامي
والداعشي اللعين وعلى المعمورة وأجمع
…....
بير
خدر الجيلكي
المانيا
في 20.1.2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق