الجمعة، 20 يناير 2017

ترامب الأشقر في البيت الأبيض.؟


ترامب الأشقر في البيت الأبيض من أجل اليوم الأسود.؟
تحية للفنان المصري الرائع ( يحيى الفخراني ) ومن خلال حضراته الى جميع الممثلات والممثلون الذين قد شاركوا في أنجاح مسلسله ( عباس الأبيض في اليوم الأسود ) العراقي القصة المنقولة وحسب ما ستظهر في الحلقة الأخيرة وأدناه مع التحية للجميع …...............
في البداية وقبل توجيه اللوم وعدم ( التأسف ) على بقائه وأكثر من اليوم للرئيس الأميركي ( الأسود ) البشرة وسابقآ وبعد اليوم ( أوباما ) ودون الوداع له وحسب رأي الشخصي الدائم و لجميع الثعلبات والثعالب الأميركية السياسية والأدارية والماكرة وفعلآ والمحترمون وجميعآ من الذين قد شاركوا وفعلآ في تخطيطاته الأجرامية السوداوية الطويلة ( 8 ) سنوات الدموية بسبب صناعتهم الشرانية والمسماة ب ( الداعش ) اللعين وعلمهم الأسود.؟
أتقدم بأحر التهاني الى الشعب الأميركي ورئيسهم الجديد ( ترامب ) وأدارته الجديدة اليوم.؟ متمنيآ لهم النجاح وعدم الوقوع في أخطأ سوداوية مثل السيد أوباما وأن يثبت حقيقة بشرته الشقراوية بأنه قد جاء الى البيض الأبيض ( القصري الجمهوري ) من أجل تبيض وجهها أمام الشعب والبشرية جمعاء وليست من أجل سوادها من خلال قتل المزيد والمزيد من الشعب السوري وقبل العراقي وفي بلدة ( شنكال ) سنجار ومنذ يومي 10 / 6 و 3 / 8 / والعام 2014م ولحد اليوم وتحت مسمى ( محاربة ) الأرهاب والتحالف الدولي وكذبآ.؟
نعم أيها القراء الكرام أن قيادة وفترة حكم السيد أوباما ( الأسود ) البشرة مع كل الأحترام والأعتذار للأغلبية من الشعوب الأفريقية والآسيوية وغيرهم ذات البشرة السوداوية السلمية بأستثناء ( قلة ) قليلة منهم مثل منظمة ( بوكو حرام ) المجرمة ومن لف لفهم...............
أن هذا السيد أوباما ( الأسود ) القلب ومن خلال الداعش اللعين قد سود وفعلآ نضال وتضحيات جده أو معلمه ( الأبيض ) الفكر والصفات الأنسانية والسلمية ونابذ التفرقة والعنصرية بين ( الأبيض والأسود ) في بلده أميركا والعالم أجمع ( مارتن لوثر كينج ) الراحل وأدناه ….
فهل يمكنني القول والتنبئ الصحيح ومسبقآ للسيد ترامب بأنه وفعلآ سيبرهن لي وللجميع بأنه حفيد وتلميذ معلمه الأصلاحي ( مارتن لوثر ) الألماني وأدناه …....................
لكونه الماني الأصول وحسب ماهو موجود وأدناه …...............
بأنه لم ولن يخيب ظن الجميع به مثل السيد أوباما وكيف خاب ظن ( جميع ) السود ومؤيدي الراحل ( مارتن لوثر كينج ) وماثوراته الأنسانية والسلمية والمحفورة على الصخور لالالالالالالالا وبل على جبين كل أنسان مؤمن بحق أخيه الأنسان ومهما كانت وستكون نوعية بشرته وفكره وقومه ودينه وأدناه …......................
وأهمهما عندما قال ….......................إنني أحلم اليوم.؟
بأن أطفالي الأربعة.؟
سيعيشون يوما في شعب.؟
لا يكون فيه الحكم على الناس.؟
بألوان جلودهم.؟
ولكن بما تنطوي عليه أخلاقهم.؟
مع تكرار التحية والتهنئة للشعب الأميركي ( الأسود ) البشرة قبل الأبيض والأشقر ومن بينهم السيد ترامب وأدارته الجديدة وأحياء وتطبيق أحلام مارتن لوثر الألماني والأفريقي وأعلاه …
بير خدر الجيلكي
المانيا في 20.1.2017



هناك تعليق واحد:

Unknown يقول...

أشكرك على هذا الموضوع الرائع الذي بدو كواحد من اجمل افلام وثائقية
لك كل الشكر على تقديم هذا النوع المثالي من الافلام المترجمة