الأحد، 11 مارس 2018

أنتهى عمري ولا زلت في بداية الطريق ....




انتهى عمري ولا زلت في بداية الطريق لرؤية دولتي كوردستان.؟
في البداية وقبل التطرق الى ( تمديح ) نفسي وكيف ومن أين بدأت ( السير ) نحو الحق والطريق والمطالبة بحقوق قومي وبني جلدتي من ( الأيزيديين ) الكورد وعموم الكوردستانيين في الجغرافية والحدود الأدارية للدولة العراقية ( العربية ) الشيعية المذهب في الأغلبية ….........
أود الوقوف وأنحنا الرأس والقامة أمام ( قبر ) الأب الروحي لحركتنا القومية والتحررية الكوردية والكوردستانية العراقية الحالية ولقيادة حزبنا ( البارتي ) الطليعي الجماهيري الديمقراطي وهو ( البارزاني ) مصطفى الخالد والآلاف من بيشمه ركته الأبطال والشهداء منهم من الذين ضحوا بالغالي والنفيس وهو ( الروح ) والدم والمال من أجل الحق وحقوق قومهم ومنذ بدايات العشرينيات من القرن ( 20 ) الماضي ولحد اليوم …..
في مثل هذا اليوم ( 11 / 3 ) الجاري من العام 1970م أي قبل حوالي ( 48 ) عامآ الماضية وهو بداية وحلاوة وقساوة و سرقة ( الأغلبية ) من عمري الحالي وهو ( 61 ) عامآ وحسب البطاقة الشخصية العراقية لعام 1957م وتساوي وكنت ( 13 ) عامآ وفقط …............
في هذا اليوم 11 / آذار من العام 1970م المفاجئ والقومي والتأريخي المفرح والنموذجي كنت أعيش وأعمل مع عائلتي ( الصغيرة ) العدد و4 أفراد وفقط في بلدة ( شنكال ) سنجار 120 كم غرب محافظة نينوى / الموصل العراقية الحالية …............
في ذلك الصباح الباكر وقبل الذهاب والوصول الى العمل في ( كازينو / جايخانة ) الرسالة بأمرة وملكية المناضل الخالد ( أيوب جارو ) والبقية سمعت في الشارع بأن الحكومة البعثية في بغداد العاصمة برئاسة المرحوم ( أحمد حسن البكر ) قد قرر منح ( الحكم الذاتي ) للشعب الكوردي والكوردستاني العراقي بقيادة البارزاني الأب وحسب ماهو موجود وأدناه …..........
وغيره من الصور وأدناه ….
عدت الى البيت وأبلغت والدي ( بير ) عصمان الشهيد في عام 1974م وسبقني شقيقي …..في القول بأن هناك حدث ما ….............أسرع الى فتح جهاز ( الراديو ) لكوننا لم نكن نملك جهاز التلفزيون بعد سوى ما أراه في العمل كازينو الرسالة وأنذك ….........
سمعنا البيانات والنداء والأحتفالات والأغاني ( هه ر بزى كورد وعرب رمز النضال ) لتحيى وتعيش الكورد والعرب معآ في النضال والوطن الواحد ووووووووووووووووو.....
بعد لحظات شاهدنا وجود تجمع كبير ولافتات ملونة عند ( المنارة ) الواقعة في الجهة الجنوبية للبلدة لكوننا كنا نعيش في ( تلة ) القلعة أو الجهة الشمالية للبلدة أسرعنا نحو التجمع ورفعنا أعلام لا أعرف قرأتهما أو معرفة حقيقتهما قوميآ وسياسيآ......................
وصلنا الى وسط البلدة حيث فتحت أو خصصت دار لمواطن كوردي لالالالالالالالالالا أعرف أسمه أو عشيرته بالذات وللأسف الآن بصفة وتسمية ( مقر ) ولجنة محلية البارتي / الحزب الديمقراطي الكوردستاني بقيادة البارزاني ( الأب ) مصطفى وبعضوية العشرات من الشهداء والمناضلون وأنذك من أمثال الشهيد ( سامي شنكالي ) سامي عبد الرحمن والمناضل ( علي شنكال ) وغيرهم …............
جاءت يوم وعيد ( نوروز ) 21 / 3 / 1970م الشمساني القومي التأريخي الكوردي والكوردستاني فتجمعت وأكتشفت الآلاف والآلاف من الأيزيديين الشنكاليين وقبلهم المسلمون التدين ( كورمانج ) في البلدة وأطرافها بتأيدهم وأنتمائهم الى صفوف البارتي …...............
صدم وأنزعجت ( حفيظة ) العرب والبعثيين في البلدة فبدأوا بأستعمال وخطط ( الغدر ) والخيانة في البلدة فكان الشاب والشهيد ( بابير مندوكا ) أول حالة غدر بحق قيادات وتنظيمات وكوادر البارتي في شنكال من جانب البعثيين العروبيين العنصريين ….............
في فصل الخريف لعام 19971م قد أستمرت ونجحت تلك المرتزقة والجواسيس البعثية بحدوث شق وفتنة عشائرية بين عائلتين أيزيديين في البلدة وهما …..................
حدث القتل والجرحى بينهم وبعد فوات الأوان ….................
تشكلت مقرات وقوات للبيشمه ركه الأبطال ومن بينهم ( الأغلبية ) من رجال عائلتي في قمم وصفوح ( الجبل ) شنكال وقرب مزار ( جيلميران ) المقدس بالذات وبقيادة الحاج والشهيد ( علي خشولي ) والمناضل الراحل خديدا بسي الجيلكي والآخرون …...............
في يوم 7 / 7 / 1972م حاول ذلك البعثي العروبي والقائممقام لبلدة شنكال بتفتيش وحرق بعض القرى النائية والفقيرة الحالي في ( كه ترى ) من الجهة الشمالية لجبل شنكال الشامخ بحجة وجود الهاربون من الخدمة العسكرية هناك ….............
تم قتله ومعه عدد من أفراد حمايته والشرطة العراقية وأنذك …..........
تجمعت قوة كبيرة من الجيش في لواء ( 29 ) أسفل البلدة وفي صباح يوم 18 / 19 / 7 / 1972م بدأت هجومهم الجوي والمدفعي والمشاة على مقرات البارتي في جبل شنكال وبالتعاون والأرشاد الخياني والتجحشي من جانب ( البعض ) من المرتزقة والجواسيس الأيزيدية المتعاونة مع البعثيين في شنكال وأنذك ….............
فشلت الهجوم وبعد قتل وجرح العشرات منهم أضافة الى أستشهاد ( 4 ) بيشمه ركه أبطال وهم كل من ( آمر ) ومسؤؤل قوة شنكال للبيشمه ركه وهو الحاج علي خشولي المسلم التدين أضافة الى أستشهاد ( 3 ) من البيشمه ركه الأيزيديين التدين وهم …..
1.بخلي سلي بخلي الجيلكي
2.صبري خالد الجيلكي
3.عيد حجي الجيلكي
وعدد قليل من الجرحى ….............
أضطرت عائلتي الى ترك بلدة شنكال وخوفآ من الخونة والمرتزقة الأيزيدية وليست من العرب والمسلمون ( كورمانج ) وأنذك وللحق والتأريخ قلت وأكرر ….............
في يوم 11 / 3 آذار / 1974م سمعت وفهمت صوت ذلك الرئيس العراقي ( أحمد حسن البكر ) وبضغط عنصري من جانب رفاقه وقيادته البعثية العروبية العنصرية في ( بغداد ) المركز بعدم تطبيق وتنفيذ كافة البنود والفقرات الواردة في ذلك اليوم 11 / 3 / 1970 وهما كوردينة المدن وقلب كوردستان الشامخ والمحتل اليوم ( كركوك ) وشنكال بالذات …..................
بدأت المعارك الدموية بين قوات البيشمه ركه والجيش العراقي وأنذك وفي عموم كوردستان ….
صدرت ووصلت برقية سرية وفورية الى ( اللجنة ) المحلية وجميع المقرات لقوات البيشمه ركه في جبل شنكال وأعطاء الحرية لهم وهو ( الألتحاق ) بقوات البيشمه ركه في الفرع ( 1 ) للبارتي وبقية القوات في ( زاخو ) وعموم كوردستان أو الأستسلام لتلك السلطة البعثية العنصرية في بلدة شنكال …...........
فعلآ قرر الكثيرون بتسليم أنفسهم وتحرك الكثيرون منهم بترك مقراتهم ودخول الأراضي السورية لكي ينجحوا في الألتحاق بزملائهم في زاخو …...........
في نهاية الشهر ( 4 ) من العام 1974م تحركت قوة مؤلفة من ( 14 ) بيشمه ركه ومن ضمنهم أنا بير خدر وذات العمر ( 17 ) عامآ ولكن ( 13 ) عامآ وحسب اللجنة القادمة …........
وكذلك معهم والدي الشهيد ( عصمان ) و3 آخرون من أخوته وأقاربه والآخرون نحو منطقة زاخو الحدودية وعبر سهول وتلول ( سينو ) العياضية قرب بلدة تلعفر …......
وقعنا في ( كمين ) مخطط ومسبقآ بسبب خيانة ( سائق ) السيارة المؤجرة لأيصالنا الى هناك …
في بلدة وناحية العياضية قررت لجنة أمنية فورية بتقدير عمري وعمري أخي وزميلي كمال خلف داود المهركاني العشيرة ما بين ( 13 و14 ) عامآ وفقط لكوننا لن نملك الهويات وكذلك وجوهنا وبشرتنا لم تكن تشير الى مابين ( 16 و17 ) عامآ وفقط …..........
في نهاية الشهر ( 6 ) 1974 وبعد حوالي شهرين من الأسئلة والضرب والتعذيب في ( معسكر ) الغزلاني في مدينة الموصل تم تقديمنا الى محكمة عسكرية خاصة لمثل حالتنا والآلاف من قوات البيشمه ركه والمعارضة العربية والأسلامية ضد البعثيين وأنذك …
أصدرت حكمهم الظالم والجائر بحقنا وكما يلي وأدناه ….............
1.حكم الأعدام بحق ( 9 ) من مجموعتنا ومن ضمنهم والدي و3 من أعمامي...
2.الحكم المؤبد ( 20 ) عامآ بحق 3 من مجموعتنا ….
3.الحكم الخفيف وحسب رأيهم وهو ( 5 ) سنوات بحقي وزميلي كمال ورغم معرفتهم بأن أعمارنا لم تتجاوز ( سن الرشد ) وكما تقال وهو 13 و14 سنة وحسب قرار تلك اللجنة في ناحية العياضية وحتى لو جلبوا التأريخ الصحيح من دائرة النفوس في ناحية الشمال / سنون وكان عمري الحقيقي هو 17 عامآ وزميلي كمال 16 عامآ وفقط ولكن حدث وكل ماحدث …..........
الغريب والمضحك والمبكي في هذا الموضوع …..............
ففي يوم 3 / 7 / 1975م وبعد أصدار وتنفيذ بنود تلك الأتفاقية الخيانية في ( الجزائر ) وحسب ماهو موجود وأدناه …..................
قررت أدارة ( السجن ) مديرية المدرسة الأصلاحية في بغداد / الرشاد وأنذك الأفراج عني وزميلي كمال والعودة الى مجمع ( تل قصب ) القسري في شنكال وبعد حوالي ( 8 ) أشهر قرروا القاء القبض علينا وأعادتنا الى نفس السجن ومجددآ بحجة أن قوميتنا ( عربي ) ومن أتباع الطائفة اليزيدية العربية الأموية الأسلامية السنية المذهب نسبة الى ( يزيد بن معاوية ) وأدناه ....
وذلك بناء على رغبة وأمر ذلك الأمير الأيزيدي التاجر لبيعنا ( بايزيد أسماعيل ) الأموي ومؤسس الحركة العربية في بغداد لعام 1956 – 1977م ...عند الحاجة أنظروا الى صفحات مجلة لالش ذات العدد 15 لعام 2001م حيث فيها وثائق ورسائل تجارية لبيعنا …..
عذرآ على طول التمديح الشخصي لي أيها القرأ الكرام وأصحاب الشأن والأختصاص والمحترمون وجميعآ....................
بعد عام 1984م جددت ( الأنتماء ) الى صفوف البارتي في لجنة محلية الشيخان المناضلة وتوليت مسؤؤلية أكبر منظمة حزبية داخلية سرية ( د ) وشاركت قوات البيشمه ركه الأبطال في منظمة الشهيد ( محمود أيزيدي ) وبقيادة البطل ميرزا كورو البوزاني …..............
في عام 1997م وبعد تولي عدة واجبات حزبية وعسكرية ولأسباب صحية نسبة الى ولدي ….........العزيز أضطريت الى ترك الواجب والخروج من ( كوردستان ) نحو هذه الدولة ( المانيا ) المحترمة وبصفة لاجئ سياسي فيه ولحد اليوم …..............
تشرفت وأشرفت على عدة خلايا ومنظمات حزبية وعلنية للبارتي في المانيا …........
في يوم 13 / 11 / 2015م وبسبب قيام مجرمي الداعش اللعين تشرفت ورافقت أخي قاسم دربو الجيلكي وقواته البطلة وبرفقة الآلاف من قوات البيشمه ركه الأبطال في تحرير بلدة شنكال وأطرافها ولكن وللأسف الشديد ورغم مرور أكثر من ( 48 ) عامآ من النضال السري والعلني والبسيط نسبة ومقارنة مع الأغلبية فكانت ولا تزال شنكال ( محتلة ) فكريآ وقوميآ وقبل كركوك وعموم كوردستان وعدم وجود وتحقيق ( الحلم ) والدولة الكوردية والكوردستانية الكبرى والسبب الأول والأخير هو ( الخيانة ) والتجحش الكوردي والكوردي وقبل العرب والآخرون .
بير خدر الجيلكي
المانيا في 11 / 3 آذار 2018





الجمعة، 9 مارس 2018

زيارة الفقراء أفضل من زيارة ....




زيارة الفقراء أفضل من زيارة لالش والمكة.؟
تعليقآ على ماهو موجود وأدناه ….................
بأن السيد والمغرور سياسيآ بعد يوم 16 / 10 / 2017 الخياني ( حيدر ) العبادي رئيس الوزراء العراقي الحالي قد أمر بأخذ ( زيادة ) المبالغ من كل ( حاجة ) وحاج كوردي مسلم وهو ( 200 ) دولار أضافي و أضافة الى ( 700 ) دولار أجرة الطائرة من ( كوردستان ) أربيل والسليمانية الى ( المكة ) والمدينة العربية السعودية وهم لالالالالالالالا يجيدون لغتهم العربية ولغة ( القرآن ) بالذات لكونهم ( الجن ) ووووو وأكراد في نظرهم
ناهيك عن أخذ ومصرف وشراء الأضاحي وووووبأكثر من ( 900 ) دولار آخر والبقاء هناك بأكثر من ( 7 ) أيام والمجموع معروف لدى القاصي والداني …...........
هنا وحسب رأي وقناعاتي ومعلوماتي الشخصية الدائمة لم ولن أقصد ( الكوردي ) المسلم المخدوع دينيآ في الدنيا والآخرة وفقط أنما أقصد وقبلهم أخوتهم ( الأيزيدي ) في القومية واللغة و المخدوعون دينيآ والأكثر منهم الذين يقومون وسنويآ لالالالالالالالالا وبل مؤسميآ ومثلهم بدفع مبالغ كثيرة وعلى شكل ( المنافسة ) بين الشنكالي والولاتي ( أهل شنكال ) سنجار وأهل منطقة الشيخان وبحزان ووووووووووووووالعراقية الجغرافية والحدود الأدارية الحالية والمحترمون وجميعآ وأكرر بأنني لم ولن أقصد التشهير والتشخيص أنما ودينيآ وعامة …................
حيث يضعون المبالغ على أبواب العشرات من ( خودان ) ولي وبأكثر من ( 82 ) خودان مثل بير والشيخ وحسب الهرم الأيزيدي الحالي في معبدنا لالش النوراني ….........
وهم ونحن ( أنا ) أولهم وجميعآ على علم مسبق بأن ( العائلة ) الأميرية الثيوقراطية الحاكمة علينا وبعد عام ( 644 ) المحمدية ولحد اليوم …..........
قد قامت وستقوم ب ( تأجير ) معبدنا وبقية المزارات في هذا الوادي المقدس الى كل أيزيدي يملك المبالغ ويمكن له ( المنافسة ) مع الآخر ودفع الأكثر وعلى شكل ( دكان ) مؤجر …....
نعم هناك أحدهم وسيسرع في كتابة ونشر ( تعليق ) بأن العائلة الأميرية المحترمة الحالية قد أمرت وفي السنوات الأخيرة بعمل ( صندوق ) خيرات ودفع ( قسط ) أو البعض من تلك وهذه التأجيرات السنوية الى ( البعض ) من الفقراء وطلاب المعاهد ….....................
نعم ولن أنكر هذه المعلومة ولكن وقد حان الوقت واليوم وبالذات وهذا الكلام موجه الى الكوردي المسلم وقبل الأيزيدي والمسيحي وووووووووووووالعراقي الحالي والمحترمون وجميعآ......
أجألوا القيام بزيارة ( لالش ) وقبل المكة والقدس والفاتيكان وووووووو نسبة الى الذين يعيشون في بلدان ( المهجر ) أوروبا وعلى المعمورة وأجمع …..................
أسألوا وأبحثوا وحددوا ( البعض ) من العوائل الفقيرة الحال والأحوال وقريبين عن أهلكم في ( شنكال ) والشيخان وقبل أربيل والسليمانية وتقاسموا هذه الدولارات ( 900 ) على المحتاجين وستكون وأقسم وأحلف لكم وب ( خودا ) رب العلا ستكون أفضل من زيارة لالش والمكة ….
بير خدر الجيلكي
المانيا في 09.03.2018


الأربعاء، 7 مارس 2018

زيارة المكة وقبل لالش والقدس ....




زيارة المكة قبل لالش والقدس خيانة قومية للكوردي.؟
قبل لحظات سمعنا وقرأنا بأن ( عبدالله المؤمن ) الجديد وبعد ( صدام حسين ) المؤمن الأدعاء وهو السيد والمغرور سياسيآ ( حيدر العبادي ) رئيس الوزراء العراقي الحالي قد أمر بفتح ( مطاري ) مدينتي السليمانية وأربيل في ( دولة ) أقليم كوردستان العراق وبعد أكثر من ( 5 ) أشهر من الغلق والحصار الصدامي التشبيه أمام ( المسلم ) الكوردي ذهابآ وأيابآ الى ( الحج ) والعمرة الأسلامية في ( المكة ) والمدينة العربية السعودية مع أخذ ( 100 ) دولار عن كل حاجة وحجي كوردي مسلم التدين …...................
هنا أكرر بأنني لست ضد ( الأسلام ) الكوردي وكيف ولماذا والى متى أنظمى ( الأغلبية ) من الشعب الكوردي وعلى المعمورة وأجمع الى ( الأسلام ) بحد السيف أوطوعآ......................
لكن والذي ضحكني وبكاني في آن واحد وهو قبولهم هذه ( الأهانة ) والضحكة و هذا القرار الغير أنساني والغير عادل بفتح المطارات لزيارة ( المكة ) والحج وفقط …..................
هو وجود ( الخيانة ) القومية وكذبة العدل والمساواة بين الأغلبية من الكورد المسلمون وبقية العقائد والأديان الموجودة في ( دولة ) أقليم كوردستان العراق وبعد يوم 5 / 3 / 1991م الذين شاركوهم في ( الروح ) والدم والفرح والهروب الجماعي لأنجاح تلك الأنتفاضة الجماهيرية الكبرى والتخلص من ذلك النظام البعثي العروبي الصدامي الدكتاتوري المقبور الآن ….......
أقصد بهذا النقد الشخصي الرأي ودائمآ أن أتوجه بعدة أسئلة وأنتقادات ومقترحات الى السيد ووزير الأوقاف والشؤؤن الدينية في الأقليم وقبله الى السادة وممثلي بقية الأقوام والأديان والطوائف الغير مسلمة التدين في الوزارة وحتى في الحكومة الحالية وعمومآ وهو ….............
1.هل فكرتم وهل هناك دليل ستقومون بتقديمه الى الرأي ( العام ) والأيزيدي والمسيحي بالذات بأنكم قد طلبتم وأقترحتم على السيد وعبدالله المؤمن الجديد ( حيدر ) العبادي بأن فتح المطارات أمام المسلمون وفقط يجب ومن العدل والمساواة أن تشمل ( الأيزيديين ) والمسيحيين وووووو الذين يعيشون في خارج العراق الذين يرغبون زيارة ( لالش ) وكذلك من كوردستان نحو القدس وفلسطين المحتلة وحتى دولة وكنيسة الفاتيكان …..................
الجواب وممكن أن يظهر أحدهم ويقول لي ( ههههههههههههه ) بير خدر لماذا تحاول تضخيم المسألة وليست هناك حاجة التطرق الى مثل هذه المواضيع أنهم مسلمون ومن حقهم التصرف ووووووووووووووووووهههههههههههههههههههه نعم أنني غير محق ولكن وهل تعلم يا أخي الأيزيدي في ( البرلمان ) وقبل مديرية الشؤؤن الدينية الأيزيدية في الوزارة …...........
بأن العتب علينا وليست عليهم فأن كنا قد أعترضنا عليهم ومنذ عام 1992م وفي أول الأنتخابات والبرلمان والحكومة أن تكون لنا ( عضو ) وممثل وحيد ويتيم في البرلمان والحكومة وووووووو وأن كنتم أنتم وقبل المسيحيين مدركين تلك وهذه الحقيقة لكان هناك ( مقترح ) بهذا الصدد الى السيد وعبدالله المؤمن العبادي وقبل الوزير الكوردي المسلم المخدوع بأن قبوله بفتح المطارات للحج والعمرة وفقط وليست للبيشمه ركه الجرحى والمرضى وقبل زيارة ( لالش ) والقدس ووووووووليست سوى ( أهانة ) وضحكة على ذقن ( رئيس ) الوزراء في الأقليم وقبل جميع الوزراء وممثلي الأديان فيه اليوم وغدآ...................
2.ورغم سماعي وقرأتي بأن السيد والمغرور وعبدالله المؤمن العراقي الجديد ( حيدر ) العبادي رئيس الوزراء الحالي قد أمر بفتح المطارات في ( كوردستان ) في كل من أربيل والسليمانية وقبل يوم ( نوروز ) 21 / 3 / 2018 القادم …...................
وأتمنى أن يكون هذه المرة ( صادق ) الكلام وغير مغرور ومخدوع ومجددآ وهو تقديم طلب ومقترح جديد وفوري من جانب المسيحيين وقبل الأيزيديين وبقية العقائد والطوائف العراقية والكوردستانية والغير مسلمة التدين ….............
الى الوزير الكوردي المسلم للأوقاف والشؤؤن الدينية الحالي والقادم والقول لهم ( كفى ) الجهل والضحك على ذقنك وقبل ذقننا وكيف ولماذا لم ولن تفكر بحالنا وحقوقنا بأن لك ( الآلاف ) من بقية العقائد والأديان في الخارج وهم بأحر الحاجة والأنتظار القيام بزيارة ( لالش ) وعينكاوة ووووووووووووفي كوردستان وبشكل مباشر وليست عبر بغداد …..............
3.وفي الختام وأكرر بأن قبول ( الكورد ) المسلمون الذين قبلوا ووافقوا بفتح المطارات الكوردية للحج والتدين وفقط وقبل الخدمات الأنسانية والمرضى وللبيشمه ركه وبالذات ليست سوى ( خيانة ) قومية وأقبح من خيانة يوم 16 / 10 / 2017م الماضي …............
بير خدر الجيلكي
المانيا في 07.03.2018



الاثنين، 5 مارس 2018

أن الكورد المسلمون قد أنتفضوا و ....




أن الكورد المسلمون قد أنتفضوا وهربوا خوفآ من القرآن المفخخ.؟
قبل التطرق الى أسباب قيام الملايين من الشعب الكوردي المسلم التدين الشيعي وقبل السني المذهب العراقي الحالي ومعهم الآلاف من الكوردستانيون ( أيزيديين ) وكاكائيين وزه ره ده شتيين ومسيحيين وغيرهم وفي مثل هذا اليوم 5 / 3 ….........
من العام 1991م ولغاية يوم 29 / 3 / 1991 أي وفقط ( 24 ) يومآ من الفرح والأستقلال الذاتي ومن ثم الهروب الشبه جماعي نحو الجبال والحدود الأيرانية وقبلهم التركية والأستسلام خوفآ من قيام ذلك المجرم ( علي حسن المجيد ) والمعروف بعلي الكيمياوي بضربهم بتلك الأسلحة الكيماوية المحرمة دوليآ وفي الكتابة والكلام والحبر على الورق والأدعاء وفقط.......
مثلما ضربهم وفعلآ ومابين الأعوام 1980 – 1988م في بلدة ( حلبجة ) وعموم كوردستان وبأسم ( الله ) ورسوله محمد ومن خلال سورة ( الأنفال ) القرآنية المفخخة العقول وفعلآ...........
أود أن أقول وأعتذر وأوضح للآلاف من ( الشابة ) والشباب والمثقفات والمثقفون والقوميون والمتنورون ( الكورد ) المسلمون وعلى المعمورة وأجمع ….......
الذين ولدوا وجاءوا الى الحياة بعد يوم 5 / 3 / 1991م وأعلاه وأدام الرب في أعمارهم وهم حوالي ( 27 ) عامآ وأقل الآن …...
بأنني ( أنسان ) جريئ وصريح وحر القلم والرأي الشخصي والمعلومة وعلماني وديمقراطي ولست برجل متدين أو ( الكافر ) والملحد ووووووووووكما تعتقدون وتتهرب الأغلبية من المواقع الكوردية والأيزيدية ( بحزاني ) ولالش / دهوك بالذات من نشر آرائي تلك وهذه لأن الحقيقة مرة ومصالح هذه الأيام أو أتهامي ضد هذا الدين وغيره أنما والعكس هو الصح فأنتقد كل ماهو ( الجهل ) والتخلف الديني ومهما كانوا وسيكونون والرب يشهد ويحكم بيني وبين الجميع...
نعم أيها القراء الكرام وأصحاب الشأن والأختصاص وفي كل مكان والمحترمون وجميعآ........
لي شرف وفخر كبير أن أكون أحد وأبسط ( بيشمه ركه ) ومسؤؤل منظمة ( د ) السرية والداخلية للحزب الديمقراطي الكوردستاني العراقي ( البارتي ) ومابين الأعوام 1985 - 1997م في القرية وناحية والمجمع القسري ومنذ عام 1975م لأهل ( شنكال ) باعه درى ووصولآ الى بلدة شنكال / سنجار 120 كم غرب الموصل ….........
فسمعت وجمعت وأرسلت الآلاف من المعلومات والجرائم ( الظالمة ) بحق شعبي وقومي الكوردي والكوردستاني العراقي الى قيادتي / البارتي ولجنة محلية ( الشيخان ) والفرع الأول ووووووووالمناضلون في الجبال ( كاره ) ومتين والكهوف ولحد يوم 5 / 3 وأعلاه ..........
قرر وبدأ الآلاف من البيشمه ركه الأبطال ومن جميع ( جود ) أي من جميع الحركات والأحزاب الكوردية والكوردستانية والعربية والأسلامية النهج وغيرهم من التسميات وفيما بعد بأنتفاضة جماهيرية كبرى ضد تلك ( الخونة ) والجحوش والمرتزقة و الأجهزة والمقرات والسجون القمعية لذلك النظام البعثي العروبي الشوفيني الصدامي المقبور الآن ولأكثر من ( 35 ) عامآ ظالمآ وناكرآ الحقوق الأنسانية والقومية لهم …...............
في بلدة ( رانية ) السليمانية وأولآ ومن ثم أنتشرت الشرارة وفي عموم ( كوردستان ) ووصولآ الى ( قلب ) كوردستان وقدسها الأول والأخير ( بابا كركر ) كركوك المحتلة الآن …............
بعد ( لحس ) وقبلة أحذية الجنود الأميركية وبقية قوات التحالف الدولي من قبل البعض من الجنود العراقيين وأنذك وأستسلامهم كالفئران المذلة وتحرير ( دولة ) الكويت الجارة بسبب جهل وحماقة بطل تحرير ( الحفرة ) ومشرد الصراصير ( صدام حسين ) ونظامه البعثي بأحتلاله في يوم 2 / 8 / 1990م ولغاية يوم 26 / 2 / 1991م ونصب ( خيمة ) الأستسلام والمذلة لجميع تلك القيادات السياسية والعسكرية العراقية وأنذك قرب بلدة ( صفوان ) البصرة الحدودية مع الكويت وأجبار وأرعان ( وزير ) الدفاع العراقي السابق ( سلطان هاشم ) والبقية التوقيع وبعشرة الأصابع وأن صحت التعبير على ( ورقة ) بيضاء وفارغة المضمون وكما هو معمول به وعند كل ( خسارة ) وأستسلام عسكري في ( المانيا ) واليابان وبقية الدول المتحالفة أنذك واليوم …..
أعلنت ( الثعالب ) الأميركية الماكرة أنذك واليوم بأنه وبأستطاعة القوات العراقية العسكرية أستعمال قواته الجوية نسبة الى طائرات ( هليكوبتر ) والمشاة والسيطرة على حقوله النفطية في ( كركوك ) وشبيه بالبارحة في يوم 16 / 10 / 2017 الخياني والتجحشي الكوردي وقبل الأميركي والفارسي والعربي والسيد والمغرور ( حيدر ) العبادي والبقية في القيادات العراقية الشيعية المذهب في بغداد اليوم …................
في يوم 29 / 3 / 1991م قررت الحكومة العراقية البعثية العروبية بتحرك قواته وطائراته المروحية نحو ( كركوك ) وعموم كوردستان وأربيل ( العاصمة ) بالذات …............
سمعنا وأبلغنا بواسطة ( الأجهزة ) السرية والعلنية بأن ( الأنتفاضة ) قد أنهارت وأضطر جميع القوات الكوردية والكوردستانية للبيشمه ركه وحتى العربية مثل قوات ( البدر ) والدعوة الأسلامية والشيوعيون ووووووووووووووووووو ( الهرب ) وترك مواقعهم في عموم كوردستان واللجؤ ومع عوائلهم هذه المرة نحو الجبال …......................
قرر البيشمه ركه الرئيس ( مسعود ) البارزاني الأبن البار لأبيه البارزاني الأب ( مصطفى ) الخالد الصمود وعدم التحرك من قرية ( كورئ ) قرب بلدة شقلاوة الجبلية والتصدي لكل قوة جوية وقبل المشاة العراقية القادمة وحدثت ( النجاح ) والأنتصار والهروب لتلك القوات العراقية المهاجمة له ولرفاقه من البيشمه ركه الأبطال …...................
بعد يوم 4 / 4 / 1991م وأصدار ونشر وفرض ذلك القرار المرقم ( 688 ) للمجلس الأمن الدولي وبدعم ونداء أنساني من جانب الشعب والحكومة الفرنسية بالذات وأنذك والراحل ( فرانسوا ميتران ) وعقيلته دانيال ميتران الراحلة والمعروفة ب ( أم ) الكورد في تلك المحنة الغير أنسانية وبأسم ( القرآن ) وسورة الأنفال المفخخة العقول للأغلبية من الشعب العراقي و العربي المسلم السني المذهب وعمومآ و في مدينة ( الموصل ) وقبل النجف وكربلاء ووووووووو العراقية الحالية …..................
أضطرت القيادة والحكومة العربية البعثية في ( بغداد ) وأنذك العودة الى المدن ومن ثم الأنسحاب الى الوراء وكثيرآ وتسليم قوات ( البيشمه ركه ) والسياسيين في ( أربيل ) والسليمانية ودهوك كل شئ ولغاية يوم 9 / 4 / 2003م …..........
ففي هذا التأريخ لم أكون موجودآ في كوردستان و كنت ( لاجئ ) سياسي ولأسباب صحية ومرض ولد …...........العزيز في دولة المانيا المحترمة وليست لي أية معلومات ومشاهدات شخصية لكي أتفنن وأمدح نفسي أكثر …...........
التحية والمجد والخلود لجميع الشهداء والجرحى والمعوقون والمناضلون والمضحون بالغالي والنفيس وهو ( الروح ) والدم من أجل ( الشعب ) الكوردي والكوردستاني ومثلهم الى الشعب العربي الشيعي وثوراهم الأبطال في ( كربلاء ) المقدسة وبقية المدن الجنوبية الذين كانوا قد أنتفضوا وفعلآ وبكل جرأة وشجاعة ضد ذلك النظام البعثي العنصري في تلك الفترة ….........
الخزي والعار لذلك النظام وقياداته المجرمة وفي المقدمة ( صدام ) وشقيقه علي الكيمياوي الذين قتلوا الآلاف من شعبهم ( العربي ) وقبل الكوردي المسلم السني المذهب بأسم ( الله ) وسورة القرآن ( الأنفال ) المفخخة العقول والدواعش الحالية ليسوا سوى ( تلميذ ) وأحفاد وأيتام لهم ….
بير خدر الجيلكي
المانيا في 05.03.2018