مع الف والف والف السلامة والوداع الغير ( أبدي ) عندنا يا قادة وضباط ومراتب الجيش الأميركي ( البطل ) وبقية القوات المتحالفة والمتجحفلة معكم ( سرآ ) وعلنآ وأنتم تعودون اليوم ( 19 / 8 / 2010 ) الى عوائلكم الكريمة من العراق و بعد أكثر من ( 7 ) سنوات صعبة ومريرة بسبب ذاك وهذه الهجمات ( الوحشية ) والهمجية التي نفذها العشرات لا وبل الآلاف من ( الجهلة ) والقتلة ضدكم تحت مسمى ( الجهاد ) والتهيئ بدخول ( الجنة ) المزعومة وبعد أن أسقطتم وقتلتم ( أسؤ ) رئيس لنا نحن العراقيين ( كوردآ وعربآ ) وبقية الأقوام والأعراق والعقائد والأديان والطوائف وهوذلك الدكتاتور ( الأرعن ) و السفاح صدام حسين التكريتي ونظامه البعثي العنصري الشوفيني و الذي كان يسمي نفسه بعدة اللقاب ( وهمية ) ومبالغة فيه كثيرآ خلال فترة حكمه ( 1979 – 2003 ) الدموي الكارثي مثل عبدالله ( الغير ) مؤمن بالله وكتبه وأنبيائه ورسله وهو يقتل شعبه الكوردي وقبلهم العربي وغيرهم بغازات ( كيمياوية ) بيد وفي اليد الآخر يحمل ( القرآن ) و ينتفذ فقرات وبنود ( آية ) الأنفال المشهورة فيها بقتل وظلم البشر بأيدي البشر.؟
سأختصر الكلام والتمديح ( الصادق ) ومن القلب لكم أيها الشجعان لأنني سأدعودكم وأبتداء من ( اليوم ) للعودة مرة أخرى وبأسرع ما يمكن الى العراق وخاصة الى ( أقليم ) كوردستان من أجل ( أعادة ) وتحقيق وتنفيذ مايلي أدناه...............................
1. أعادة مناطقه ( المستقطعة ) منه وبشكل ( أجباري ) ومنذ تشكيل دولة العراق عام 1923 م وفي مقدمة الجميع منطقة ( جبل شنكال / سنجار ) 120 كم غرب محافظة نينوى وذات الغالبية ( 90 % ) من الشعب الكوردي فيه وبالذات ( 80 % ) من الكورد الأيزيديين المظلومون بأيديهم قبل البقية عندما يقول أحدهم نحن ( عرب ) في القومية ويحصل على المكافأة ( المادية ) وينهض خصمه ومن نفس ( العائلة ) ويقول لالالالالالالا نحن ( كورد ) في القومية ويحصل على مكافأة ( أكثر ) من أبن عمه ( أنور ) والآخرون يحاولون أنتماءنا الى ( الآشوريين ) والسومريين وووو ناهيك عن القريشيين وووووووو.؟
2. تشكيل دولة ( كوردستان ) أو كونفدرالية كوردستان وبشكل ( مؤقت ) ولحين تشكيل الفدراليات ( المقترحة ) في بقية أجزاء كوردستان ( المحتلة ) من قبل العرب والترك والفرس وحتى من جانب ( الأرمن ) في جمهورية أرمنستان السوفيتية السابقة.؟
3. منح صفة ( الحكم الذاتي ) أو أية صفة وتسمية ( أدارية ) فقط وضمن حدود دولة أو كونفدرالية كوردستان ( المقترحة ) والقادمة وبأسرع ما يمكن وأنشالله الى ( بعض ) المناطق والمقاطعات ذات الغالبية الغير ( مسلمة ) التدين لأن التيار ( الملتحي ) أو السلفي يكثر فيه ( رويدآ رويدآ ) وسيفسخ العلمانية المرجوة فيه وليس بأستطاعة حركاته وأحزابه المتحررة من هذه ( الآفات ) و الصفات القادمة ومجددآ ( السيطرة ) عليهم بدون وجودكم ومساعدتكم ( الفعلية ) ووالله يشهد على كل ما قلته وسأقوله وأنشالله ولصالح الجميع.؟
بير خدر آري ... آخن في 19.8.2010 rojpiran@gmail.com
الخميس، 19 أغسطس 2010
الاثنين، 16 أغسطس 2010
أن القضاء الألماني على الصواب.؟
لأن أعداد ( الملتحون ) والمحجبون والمزيفون ( سياسيآ ) والمخدرون والمافيا ( العالمية ) والمرتشون والمفسدون ووووو قد زاد أمامهم وبشكل يومي و غير عقلاني في السنوات الأخيرة فأفسدوا ( حرمة ) ومنظر قاعات وممرات المحاكم فتحيروا في كيفية معالجة عقولهم و قضاياهم ( العجيبة ) والغريبة عليهم وعلى شعبهم الألماني ( المتعلم ) فقرروا تشديد العقوبة على ( الجميع ) وبعكسه سيفسدون ( الرايخ ) وحلم مارتين لوثر العظيم يا صديقي العزيز عباس عباس المحترم.؟
تعليقآ على تسمية هذا العنوان والمضمون المنسوب أدناه الى الصديق أعلاه..........
---------------------
14-08-2010
عباس عباس :
القضاء الألماني
ليس من الضرورة أن أعرّف القراء بمدى إستقلالية القضاء الألماني, فهو غني عن التعريف, بسعته وتشعبه في التطرق إلى جميع المجالات الحياتية للبشر وللحيوان على حد سواء, ذلك للحيلولة دون أن يكون هناك إعتداء أو آذىَ يمر بدون عقاب أو تعويض .
هذا ما هو عليه الواقع عندما يتعلق الأمر بفرد من الرايخ الألماني أو كلب إستهجنه أدولف هتلر, ولكن الصورة تهتز وتبقى شبه ضبابية عندما يكون الجاني فقط وليس المجنى عليه من الملتجئة .
طبعاَ قد نجد من يعترض على هذا الرأي من الأوربيين أو حتى من بعض الملتجئه أنفسهم, ويعتبروا أن ماقلته ليس إلا تجني على القضاء الألماني, لذلك سأحاول قدر الإمكان توضيح ما أستطيع توضيحه لتثبيت واقع الأمر وتبيان الحقيقة في هذا الرأي .
من المعروف دولياَ وحسب الشرع أن يكون أداة تنفيذ الأحكام من الشرطة وما إليه تابعاَ للقضاء, وأن تنفذ فقط حسب ماتملي عليه لوائح القضاء, وقد يحدث هناك في كل دول العالم بعض من التجاوزات هنا وهناك ولكنها وفي كل الأحوال تبقى شخصية, طبعا بعيداَ عن الدول التي ماتزال تسيطر عليها حكومات شمولية والتي يكون رجل الأمن في موقعه هو القاضي والمنفذ والجلاد .
والمعروف عن الشعب الألماني, دقته في كل أمر, وأيضاَ الروية في البحث عن الحقيقة , وأيضاَ وللأسف الشديد بإغماض العينين عن الأذى عندما يتعلق الأمر بسلامة الرايخ حسب قناعاتهم .
وهذا ما أريد تفسيره هنا, وأقصد سلامة الرايخ .
في ألمانيا عدة ملايين من البشر تنتمي إلى أكثر من قومية, وهي قد إستفادة من قانون حق اللجوء السياسي في العيش والعمل كما هو في كل دول العالم , ولكن وفي السنوات العجاف الأخيرة التي إهتز فيها الإقتصاد العالمي وأيضاً الألماني صاحبة الإقتصاد الأقوى في العالم حسب إعتقادهم , إهتزت الصورة المثالية لوطن الرايخ, مما دفع ببعضهم أن يعتقد أن المهاجر هو السبب المباشر في ذلك .
وهذا ما دفع بنار الكراهية أن تستعر وأن يتجه بعض من قادة الأحزاب العنصريين بإعتناق مبدأ الكراهية ولتعتمده منهجاَ وأيضاَ سلماَ للإرتقاء, والغريب في الأمر هو التجاوب الكثيف للشعب الألماني لهذا المنهج وبعكس ماكانت عليه قبل عشرة سنوات أو أكثر , والملفت للنظر أيضاَ هو التجاوب المخيف من قبل بعض من رجالات الحكم لهذا المنهج وأيضاَ تسربه لسلك الشرطة بجميع فروعه, كشرطة الجنائي والسري والجمركي وحتى المرور!...
ماهو عدد الأجانب الذين لاحظوا وهم يعبرون الحدود الملغية بين الدول الأوربية, حين تعترضهم دورية من شرطة الجمارك من دون عشرة سيارات مرة من قبلهم, فقط لأن سحنتهم سمراء أو سوداء وأيضاً الشعر الذي يميز الأجنبي من الألماني على بعد عشرات الأمتار, أما المخيف والمرعب في كل هذا هو ما يحصل للفئة الشابة من أطفال الملتجئة من غبن وإستهجان من قبل الشرطة الجنائية أو السرية, ومدى القذارة في تعاملها مع أطفال شردوا ولم تستطع تلك القوانين الخاصة باللاجئين أن تنصفهم أو تحميهم من وحشية الأسلوب الذي لم يكن مبتكراَ بل متأصلاّ في عروق شرطة الرايخ الثالث .
لكي أوضح شئ من لعبتهم القذرة تلك, لابد من تبيان مايلي.
1-ماهي نسبة المحظوظين من بين شباب الملتجئة, والحظوظ هنا في تكميل الدراسي والتوفيق في إيجاد العمل اللائق .
2- ما هي نسبة المدمنين على كافة أنواع المخدرات وأيضاً التدخين والكحول كأضعف الإيمان .
3-ما نسبة المهاجر إلى الألماني في السجون الألمانية وما مدى الإختلاف بين جنحهم وجنياتهم وأيضاَ العقوبات الصادرة من القضاء المعروف بنزاهته في حق الطرفين والتمايز في كل شاردة وواردة على صفحات أتقن صياغتها البوليس السري أو الجنائي بحق الشباب الذي لاحول ولاقوة لهم سوى الخضوع لأمر الواقع وهم على كل حال مذنبون وإن كانوا غير ذلك البته أو على الأغلب .
يبدأ الحظ عند الطفل أولاَ وقبل كل شئ, عندما يتاح له التعليم الجيد والرعاية الصحيحة من القائمين على هذا التعليم أولاَ والوالدين ثانياَ .
في ألمانيا لاأستطيع أن أنكر بأن التعليم قد سبق العديد من الدول في العالم , في تطوره العلمي وايضاَ في إمكانياته وخاصة المتوفرة للطفل , ولكن هذا لايعني بالضرورة أن النظام الدراسي المعتمد من قبل الدولة الألمانية هو بنفس المستوى أو أنه خال تماما من العيوب والتي معظمها تعود بالأساس إلى فترة الرايخ الثالث .
وللبرهان على هذا القول دعونا نعود قليلاَ إلى نظام الدراسي العام في ألمانية .
في الكثير من الدول وخاصة في فرنسا كمثال يبدأ التعليم في مراحله الأولى على منهج موحد ومن ثم في المرحلة الثانوي يبدأ التمايز حسب الإجتهاد أو حسب رغبة الطالب في إتجاهين مترادفين علمي وأدبي , أما في ألمانيا فالأمر يختلف تماماَ وهو يدعو للعجب بل التقزز حتى من اللألمان أنفسهم, فالطفل الذي يبدأ من روضة الأطفال, قد ينتهي بعد سنة أو سنتين في أسوأ مدرسة أبتدعتها عقلية الفوهرر المريضة, والتي تسمى بعدة أسماء مقرفة وغير مقبولة بتاباَ بحق الطفل بشكل عام, فبخلاف مدرسة المعاقون جسدياَ, نجد هناك أسماء لمدارس لم يفكر فيها أحد سوى الألمان, كمدرسة للمشاغبين أو الذين لم يتلقوا التربية الصحيحة ومدرسة لمتوسطي الذكاء وللأغبياء إن صح التعبير, وهكذا تتدرج في عدة أسماء وهي لاتعبر إلا عن الإيحاء بأن الألمان مازالوا يؤمنون بالرجل السوبرمان كما كان عليه السيد هتلر للأسف الشديد, والمؤلم أن هذا مايزال ساريّ المفعول حتى يومنا هذا وبدون حياء, والمؤسف له أشد أن أطفال المهاجرين هم على الأغلب حطبها , والسبب الوحيد هي لغتهم العاصية حتى على أشد الألمان تعصباَ, والحقيقة عندما طلب النائب عن الحزب المسيحي اللاديمقراطي بوجوب عرض المهاجر لإختبار ذكاء , كان يقصد تثبيت الحقيقة التي تجرى على أرض الواقع في المدارس الألمانية .
ما نتيجة كل ذلك وما هي الحظوظ التي تطرح أمام الطفل الذي أجبر على أن ينال شهادة دراسية يخجل منها أي شاب أوشابة عن ذكرها وهم يبحثون عن وظيفة هنا أو هناك , طبعاَ حظهم في النجاح تكاد تكون متدنية جداَ إن لم تكن شبه مستحيلة, خاصة في الظرف الذي نعيشه مع الإقتصاد المتدهور, وبالتالي والحتمية النهائية لهكذا واقع أي واقع العطالة هو الشارع, حيث البؤرة الأشد خطورة على إنحراف الطفل وإنجرافه نحو الرذيلة والإدمان على الممنوعات, حيث يتم إستغلال واقعهم المر هذا, مافيا تهريب المخدرات وبالتالي ليكون نهايتهم الحتمية السجون, وهذا ما سوف يلاحظه أي زائر لأي سجن ألماني, حيث وجود للشبان المهاجرين بكثافة وبنسبة تكاد تكون ثلاثة أضعاف الألمان .
أما كيف تنتهي بهم اللعبة في السجون, فهو أمر في غاية الغرابة, بل في غاية الحقارة بحق الإنسان المهاجر المغلوب على أمره, أو لنقل بحق الشاب المهاجر الضائع بين ثقافتين مختلفتين, لم يستطع الأهل الحفاظ على قديمهم لتحميه, ولم يفسح المجال أمامه بشكله الصحيح ليلتقى الجديد لينقذه, حتى أنه لم ينل فرصة معقولة ليتقبل أحدهم الأخر, وأقصد الشاب المهاجر والثقافة الجديدة إن صح التعبير .
الشارع , هو المجرم الأول بحق الطفل الشارد من أهله, بعد أن تكون ضاقت به سبل النجاح , حيث هناك تتلقفهم أيادي سوداء, أو بالأحرى مافيا مرعبة كثيراَ ما تكون معروفة من الشرطة الجنائية أو السرية , أما المهم والخطير في الأمر هو,الإشراف المتقن من قبل خبراء الشرطة السرية على هذا الواقع وحتى تكتمل الصورة النهائية لخاتمة السناريو لملحمة بطلها شاب في مقتبل العمر, في حين أنه كان يمكن لهم أن يتدخلوا منذ بداية إنحراف الشاب والتي كان يمكن أن تنقذه باقل خسارة ممكنة وبدون أن يقضي سنين عمرة وراء قضبان سجون أشد قسوة من جميع السجون الأوربية .
لدى المنظمات التي تجد نفسها مضطرة لخوض نشاط سري لعدم الإعتراف بوجودها نظام خاص, وهذا النظام هو كالتالي . (النازية الألمانية الجديدة كمثال )
تتمثل النازية الألمانية بعدد لابأس به من الشباب الحليقي الرؤوس, وهم ليسوا بتلك الخطورة كما تظهرهم وسائل الإعلام, وعلى أية حال قد يؤذوا وهم في الطريق وفي حالة سكر, أحد المارة من الأجانب , وعلى الأغلب تنتهي تظاهراتهم بشعارات معروفة للجميع!...
هذا هو الظاهر لتلك المنظمة أو لنقل للفكر النازي, وهو على كل حال معروف للجميع وكثيراَ مانعتقد أنهم تحت المراقبة, إلا أن الذي ليس مراقباَ من أحد, هو الجانب الخفي من تلك المنظمة, أو الفكر النازي المستتر في عباءة سياسي ينتمي لحزب شرعي معترف به, أو في لباس شرطة أوأي موظف حكومي .
والشماعة التي أصبحت معروفة للجميع لتعليق عملهم القذر عليه, هي الشماعة الأمريكية في محاربة الإرهاب, والإرهاب كالدين بالذات, الكل يفسره على هواه ومصلحته, ومصلحة الشرطي الألماني هو تنفيذ الواجب المطلوب منه, وهو أن يخلق سناريوهات بعقلية النازي المريضة للقضاء على الشاب الأجنبي اللاجئ, الذي يكره ليس فقط وجوده على أرضه, بل وجوده على الكرة الأرضية, وتحت شعار جديد هو ( ألمانيا نظيفة من جديد ) !.... والتنظيف هو برمي كل ماهو غير ألماني , ولما كان القانون يحمي الأجانب من هذا التعصب, تفتقت عقولهم عن أمرِ أخر, ألا وهو تحطيم الشاب الأجنبي إلى درجة دفعه وأهله بالتفكير بالحل الأسهل الذي هو الهروب حتماّ طالما الأبواب مغلقة للتعليم وللعمل حتى القذر منه, هذا إذا علمنا أن العمل أصبح في ألمانيا مستحيلاّ إلا عبر الشركات التي توفر فرص العمل بثمن يكاد أكثر من نصفه الأجر المستحق.................................
.......................................
فأقول وسأعبر عن رأي ومعلوماتي ( الشخصية ) ومشاهداتي اليومية في هذا البلد الحضاري بكل ما تعني الكلمة وبالذات في مدينتنا ( آخن ) هذه المحترمة خلال فترة السنوات ( 10 ) الماضية أضافة الى ( 3 ) سنوات أخرى عشت خارجها وهي ( ملجئ ) أو الهايم حيث عشت وسأعيش فيها وأطرافها أنشالله مع تقديم الشكر والأمتنان الى هذا الشعب العظيم وحكومته العظيمة التي لم أرى ولن أرى عندهم أية ( تفرقة ) كانت وستكون بين شعبهم وبقية الشعوب الملتجئة اليهم وهم بحدود ( 12 ) مليون لاجئ فقط.؟
أن أحترموا قوانينهم وتقاليدهم ( الأنسانية ) والمسالمة ولكن وبكل ثقة ومعلومة أقول وبكل أسف أن ( الأغلبية ) منا وأنا في مقدمة الجميع لم ولن نحترمها والسبب هو لأننا ترعرعنا وتعلمنا ( الفساد ) في دول وتحت أنظمة فاسدة قبل وصول ( الأغلبية ) منا الى هنا.؟
صديقي العزيز عباس عباس المحترم..
أرجو أن تعلم جيدآ بأنني لست بصدد ( أنكار ) أو تلفيق آرائك ومعلوماتك ( الشخصية ) هذه لا سامح ألله وجنابك سبقتني الى هذا البلد بسنوات ( كثيرة ) وأنما تعليقي أو متداخلتي هذه جاءت وقبلها على مضامين العشرات من أمثال جنابك أن وجدت فيهما ( خطأ ) والأسباب كثيرة وأهمها ليس لنا ( الفضل ) على هذا الشعب لكي نجدد جروحهم الماضية والغير معافاة بعد بسبب دكتاتورية أحدهم ( 1933 – 1945 ) من القرن الماضي.؟
أعتقد بأنه ليست هناك حاجة الى توضيح هذه النقاط الواردة في رأيك ( الشخصي ) هذا لأنني وضحتهما أعلاه وبأختصار وأنما سأوضح نقاط أخرى لجنابك وللقراء الكرام لتكون الصورة أكثر وضوحآ ولكي تقتنعوا بأن ( القاضي ) وقبله الشرطي والسجان الألماني على الصواب والحق عندما يلجئ الى ( تشديد ) العقوبة على الجاني ( اللأجئ ) أو الغريب.؟
1. قبل أكثر من ( 9 ) سنوات مضت حدث شئ ( غريب ) أمامي عندما قال ( لاجئ ) كوردي ( عراقي ) مسلم الديانة بأنه لن يشتري ( المواد ) الغذائية من ( آلدي ) ماركيت.؟
فسأله مواطن ( عراقي ) آخر ومسلم الديانة ولكن ( عربي ) القومية ومصلاوي المدينة لماذا كاكا أبو........ لا تشتري المواد الغدائية من آلدي ماركيت.؟
فقال وبلغة عربية ( ركيكة ) ومكسرة ( والله آني سمعت يكولون آلدي ماركيت شريكا مال واحد يهودي ) أي ... سمعت من ( الآخرون ) نعم يا صديقي عباس يقول بأنه هناك من يعلمونه ويعطونه ( درس ) في السر أن يكره ( الأنسان ) وحتى محلات آلدي ماركت الجيدة والمناسبة الأسعار لنا نحن ( اللأجئون ) لأن شخص يهودي الديانة يملكها.؟
فرد عليه العربي وقال يا ( كاكا ) أبو .......فلان........
من أين جلبت هذه القصة المفربكة وأن كانت صحيحة فلماذا جئت الى هنا ( لاجئ ) وتستلم المساعدة ( الشهرية ) والنقدية من ( السوسيال ) أو الدولة ومن الممكن أن تكون هذه الموظفة أو الموظف الذي يعطيك ( 300 ) مارك أنذك ( يهودي ) الديانة وليس غريبآ أن هذا المبلغ قد جاءت أو تجمعت من فوائد وضرائب ( الملهى ) مع كل الأحترام الى الذوق العام والقراء الكرام وكذلك من فوائد بيع ( لحم ) الخنزير وووووووو.؟
فكون أكثر تعقلآ يا صديقي أبو فلان....
الم تقرأ القرآن الكريم أن الرسول محمد يقول أعمل ( التجارة ) حتى لو كانت مع النصارى.؟
فأعتقد أن جنابك على أطلاع هذه المواضيع ( الدينية ) أكثر مني وبالذات داخل ( المساجد ) والجوامع الأسلامية في هذه المدينة وعلى سبيل أبسط مثال أقول.....
2. في تلك الفترة أعلاه تعرفت على ( شاب ) كوردي عراقي آخر ومسلم الديانة وللأسف الشديد قال لي بأنه ( يتيم ) الأهل ولكنه أبن أحد الموظفين في دائرة ( السوسيال ) بالتبني لأن أحد من أقربائه أخذه الى هناك وقال لهم أنه وصل الى هنا برفقة بعض الناس وليس له أحد وأنه ( قاصر ) وصغير السن.؟
فقررت السوسيال بتعين ( أب ) مؤقت له من جانبهم أي أن يقوم بمتابعة وضعه الصحي والمعيشي والدراسي ولحين بلوغه ( 18 ) عامآ.؟
فماذا كان النتيجة يا صديقي عباس عباس المحترم....
عندما أكمل ( 18 ) عامآ وقطعت علاقته مع والده ( المؤقت ) تحول الى ( ملتحي ) وهو الآن يرتدي ( دشداشة ) مغربية التقليد ونعله الشبيه الى القرون الوسطى لأنه تم أستغلاله من قبل بعض الملتحون من ( حركة أنصار السنة ) الكوردية الأرهابية في العراق وخارجها ناهيك عن المجموعات ( العربية ) الذين كانوا في بلدانهم ( حفاة ) وجياع ولكن الآن يعيشون على خيرات السوسيال ويملكون ( أفخر ) السيارات وأجهزة الموبايل لكونهم يقومون بأعمال ( سرية ) لا يمكنني أثباتهما هنا سوى تخمينآ وأعتقادآ وهذا غير كافي.؟
3. أكثر من ( 4 ) سنوات كانت لنا ( جارة ) كوردية عراقية مسلمة الديانة محترمة ولكنها لم تكن ( محجبة ) المنديل مثل بقية المحجبات ( سياسيآ ) أي لم تكن من ( الأسلام ) السياسي الجديد هنا وهناك.؟
ولكن وقبل أن تنتقل الى منطقة آخرى وذات يوم تفاجأت بأنها تحولت الى ( محجبة ) أكثر من النسوة الكورديات والعربيات والتركيات وحتى ( الأفارقة ) الذين لم تكن محجبات في بداية الأمر ولكن بعد أن تم ( دفع ) المبالغ لهن أرتدن الحجاب ( السياسي ) الحالي.؟
ملاحظة /
الى القراء الكرام المحترمون أن يعلموا بأنني لست بضد وجود ( المنديل ) العادي والتقليدي على رؤؤس النسوة أعلاه ومن بينهن ( شريكة ) حياتي حيث تحمل المنديل فوق رأسها وقبل الزواج وسبق لي وأشرت الى هذه النقطة وخاصة للمرأة الكوردية بأنها كانت ولا تزال ( الأغلبية ) منهن يحملن المنديل الكوردي ( العريق ) فوق رؤؤسن وهن عفيفات ومحترمات ولكن اليوم يتم خداعهن وأستغلالهن بالأسلام ( الجديد ) والقادم من الجزيرة العربية ( منبع ) وعش الأرهابيين الذين بتوا ويبتون ( العنف ) والكراهية بين البشر.؟
هنا تذكرت حادثة شبه ( شخصية ) ولكنها عامة ومتعلقة بمدى ( الخداع ) والعنصرية والكراهية التي قامت به وتقوم به ( الآن ) بعضآ من الجهات ( الدينية ) هنا وهناك بين البشر وهذا ما حدثت بسببه بين عائلتين شنكاليتين ( سنجار ) من الكورد الأيزيديين والكورد المسلمون قبل سنوات قليلة مضت حيث روي لي الصديق العزيز ..........
شأت القدر أن تجمع تلك العائلتين في ( مخيم ) أو ملجئ هول السورية ولأكثر من عشرة سنوات ( 1980 – 1990 ) وهم يعيشون ويتناولون وينامون في خيمة ( واحدة ) وبدون أية تفرقة ( دينية ) كانت ولحين وصولهم ( سرآ ) الى هذه المدينة ( آخن ) وبقوا سوية مرة أخرى في ( هايم ) ولمدة سنتين متتاليتين.؟
حصلوا على ( الأقامة ) والدار ناهيك عن المال والملابس الجديدة ولكن ماذا كانت نتيجة تلك السنوات أعلاه يا صديقي العزيز عباس.؟
فبكل أسف أقول وأن كنت لا تصدقني فتعال ( غدآ ) الى بقالية نجوم الرافدين التي أعمل فيها وهي قريبة الى بقالية ( قامشلو ) فسأطلعك عن أسماء تلك العائلتين أعلاه.؟
قال الأيزيدي ذات يوم وبمناسبة ( عيد ) الصيام زارتنا تلك العائلة الكوردية المسلمة وكنا قبل تلك اللحظة نعتبرها ( شقيقة ) لنا ولكن وللأسف الشديد كانت هناك ( مفاجئة ) لا وبل صدمة كبيرة تنتظرنا ونحن بغنى عنها عندما أمتنعت ( الزوجة ) بتناول طعامنا.؟
حيث قالت أوصاني بعض ( الأئمة ) في المسجد بعدم ( تناول ) طعام الأيزيديين وخاصة في الأعياد ( الدينية ) لأنه ( حرام ) عليك.؟؟؟؟؟؟؟؟؟
4. وأخيرآ وليست آخرآ يا صديقي العزيز عباس المحترم.....
توجد هنا ( عائلة ) كوردية ( أيزيدية ) الديانة وتركية الجنسية في هذه المدينة ( آخن ) وأطرافها لا وبل متوزعة في بقية المدن الألمانية ولكن العديد من شبابها وشاباتها لا يستطيعون ( سوق ) أو قيادة السيارة.؟
والسبب هو أن شرطة ( المرور ) قررت سحب أجازات السوق منهم وأعتقد أن جنابك تعرف ( شخصيآ ) هذه العائلة أكثر مني.؟
حيث ولتكن الصورة أكثر وضوحآ أمام جنابك والقراء الكرام بأنه و قبل حوالي ( 6 ) سنوات مضت لم أكن أعلم شئ من هذا الموضوع وحتى ذلك ( السائق ) عندما طلبت من صاحب ( أمبيز ) مطعم للأكلات السريعة أن يعطيني عنوان دار أحد أقاربه لكي أزوره من أجل ( العزاء ) فطلب من سائقه الخاص ( ليفرونك ) أن يصلني الى هناك وفي الطريق تفاجأة عندما أستطاع أن تحدث ( أصتدام ) بين سيارته القديمة وسيارة أخرى حديثة الموديل عندما شاهدها وهي تخرج من ( الفرع ) القريب عنا وفعلآ أستطاع أرتباك ذلك السائق ( الألماني ) الجنسية فضربت أو لمست سيارته سيارتنا من الخلف.؟
بعد حوالي ( 8 ) أشهر من المداولات وصلتني ( كتاب ) من الشرطة تدعوني الى تقديم أفادتي حول تلك الحادثة بأعتباري ( الشاهد ) الوحيد بينهما.؟
فقلت لهم حسب علمي أن ( الأولية ) كانت لنا ولكن نسبة الى ( السرعة ) أو محاولة الأصتدام فلست ( متأكد ) بشكل صحيح.؟
فأبلغني ( المترجم ) السوري الجنسية بأن ( العديد ) من عائلته وأقاربه يتعمدون الى مثل هذه الأعمال من أجل كسب الأموال فقط.؟
وفي الختام أكرر لك يا صديقي العزيز عباس بأنني لست بصدد كل ما تعانيه ولك الحق الشخصي أن تنتقد أية جهة كانت وستكون وحتى ( رئيس ) الدولة والمستشارة في هذا البلد الحضاري بكل ماتعني الكلمات ولكن لم تتطرق أو تتهرب من الأشارة الى مثل هذه المواضيع ( العنصرية ) بين اللأجئون أنفسهم قبل الألمان ولأجله تطضر الشرطة أو الحكومة الى ( تعين ) الآلاف من الشرطة السرية وتصنع الأجهزة ( المتطورة ) لمراقبتنا بسبب تصرفاتنا ( الفاسدة ) ناهيك عن دفع المبالغ ( الكثيرة ) لهم وهم في هذه الحالة الأقتصادية المزرية ولكنهم ورغم كل شئ مستمرون في دفع ( أيجار ) لنا والخ.؟
فأن لم يقوم البوليس ( السري ) المتواجد في كل مكان وليلآ ونهارآ وبواسطة ( كاميرة ) سرية وكذلك من خلال ( كبار ) السن الذين يراقبوننا من خلال الشبابيك المطلة على كل شارع ودار وبالذات على هذه المسميات أعلاه لكي يقدموا لهم ( المعلومات ) والدلائل الأكيدة والمصورة فكيف سيحافظون على سلامة وطنهم ( الرايخ ) العظيم.؟
بير خدر آري ... آخن في 15.8.2010 rojpiran@gmail.com
تعليقآ على تسمية هذا العنوان والمضمون المنسوب أدناه الى الصديق أعلاه..........
---------------------
14-08-2010
عباس عباس :
القضاء الألماني
ليس من الضرورة أن أعرّف القراء بمدى إستقلالية القضاء الألماني, فهو غني عن التعريف, بسعته وتشعبه في التطرق إلى جميع المجالات الحياتية للبشر وللحيوان على حد سواء, ذلك للحيلولة دون أن يكون هناك إعتداء أو آذىَ يمر بدون عقاب أو تعويض .
هذا ما هو عليه الواقع عندما يتعلق الأمر بفرد من الرايخ الألماني أو كلب إستهجنه أدولف هتلر, ولكن الصورة تهتز وتبقى شبه ضبابية عندما يكون الجاني فقط وليس المجنى عليه من الملتجئة .
طبعاَ قد نجد من يعترض على هذا الرأي من الأوربيين أو حتى من بعض الملتجئه أنفسهم, ويعتبروا أن ماقلته ليس إلا تجني على القضاء الألماني, لذلك سأحاول قدر الإمكان توضيح ما أستطيع توضيحه لتثبيت واقع الأمر وتبيان الحقيقة في هذا الرأي .
من المعروف دولياَ وحسب الشرع أن يكون أداة تنفيذ الأحكام من الشرطة وما إليه تابعاَ للقضاء, وأن تنفذ فقط حسب ماتملي عليه لوائح القضاء, وقد يحدث هناك في كل دول العالم بعض من التجاوزات هنا وهناك ولكنها وفي كل الأحوال تبقى شخصية, طبعا بعيداَ عن الدول التي ماتزال تسيطر عليها حكومات شمولية والتي يكون رجل الأمن في موقعه هو القاضي والمنفذ والجلاد .
والمعروف عن الشعب الألماني, دقته في كل أمر, وأيضاَ الروية في البحث عن الحقيقة , وأيضاَ وللأسف الشديد بإغماض العينين عن الأذى عندما يتعلق الأمر بسلامة الرايخ حسب قناعاتهم .
وهذا ما أريد تفسيره هنا, وأقصد سلامة الرايخ .
في ألمانيا عدة ملايين من البشر تنتمي إلى أكثر من قومية, وهي قد إستفادة من قانون حق اللجوء السياسي في العيش والعمل كما هو في كل دول العالم , ولكن وفي السنوات العجاف الأخيرة التي إهتز فيها الإقتصاد العالمي وأيضاً الألماني صاحبة الإقتصاد الأقوى في العالم حسب إعتقادهم , إهتزت الصورة المثالية لوطن الرايخ, مما دفع ببعضهم أن يعتقد أن المهاجر هو السبب المباشر في ذلك .
وهذا ما دفع بنار الكراهية أن تستعر وأن يتجه بعض من قادة الأحزاب العنصريين بإعتناق مبدأ الكراهية ولتعتمده منهجاَ وأيضاَ سلماَ للإرتقاء, والغريب في الأمر هو التجاوب الكثيف للشعب الألماني لهذا المنهج وبعكس ماكانت عليه قبل عشرة سنوات أو أكثر , والملفت للنظر أيضاَ هو التجاوب المخيف من قبل بعض من رجالات الحكم لهذا المنهج وأيضاَ تسربه لسلك الشرطة بجميع فروعه, كشرطة الجنائي والسري والجمركي وحتى المرور!...
ماهو عدد الأجانب الذين لاحظوا وهم يعبرون الحدود الملغية بين الدول الأوربية, حين تعترضهم دورية من شرطة الجمارك من دون عشرة سيارات مرة من قبلهم, فقط لأن سحنتهم سمراء أو سوداء وأيضاً الشعر الذي يميز الأجنبي من الألماني على بعد عشرات الأمتار, أما المخيف والمرعب في كل هذا هو ما يحصل للفئة الشابة من أطفال الملتجئة من غبن وإستهجان من قبل الشرطة الجنائية أو السرية, ومدى القذارة في تعاملها مع أطفال شردوا ولم تستطع تلك القوانين الخاصة باللاجئين أن تنصفهم أو تحميهم من وحشية الأسلوب الذي لم يكن مبتكراَ بل متأصلاّ في عروق شرطة الرايخ الثالث .
لكي أوضح شئ من لعبتهم القذرة تلك, لابد من تبيان مايلي.
1-ماهي نسبة المحظوظين من بين شباب الملتجئة, والحظوظ هنا في تكميل الدراسي والتوفيق في إيجاد العمل اللائق .
2- ما هي نسبة المدمنين على كافة أنواع المخدرات وأيضاً التدخين والكحول كأضعف الإيمان .
3-ما نسبة المهاجر إلى الألماني في السجون الألمانية وما مدى الإختلاف بين جنحهم وجنياتهم وأيضاَ العقوبات الصادرة من القضاء المعروف بنزاهته في حق الطرفين والتمايز في كل شاردة وواردة على صفحات أتقن صياغتها البوليس السري أو الجنائي بحق الشباب الذي لاحول ولاقوة لهم سوى الخضوع لأمر الواقع وهم على كل حال مذنبون وإن كانوا غير ذلك البته أو على الأغلب .
يبدأ الحظ عند الطفل أولاَ وقبل كل شئ, عندما يتاح له التعليم الجيد والرعاية الصحيحة من القائمين على هذا التعليم أولاَ والوالدين ثانياَ .
في ألمانيا لاأستطيع أن أنكر بأن التعليم قد سبق العديد من الدول في العالم , في تطوره العلمي وايضاَ في إمكانياته وخاصة المتوفرة للطفل , ولكن هذا لايعني بالضرورة أن النظام الدراسي المعتمد من قبل الدولة الألمانية هو بنفس المستوى أو أنه خال تماما من العيوب والتي معظمها تعود بالأساس إلى فترة الرايخ الثالث .
وللبرهان على هذا القول دعونا نعود قليلاَ إلى نظام الدراسي العام في ألمانية .
في الكثير من الدول وخاصة في فرنسا كمثال يبدأ التعليم في مراحله الأولى على منهج موحد ومن ثم في المرحلة الثانوي يبدأ التمايز حسب الإجتهاد أو حسب رغبة الطالب في إتجاهين مترادفين علمي وأدبي , أما في ألمانيا فالأمر يختلف تماماَ وهو يدعو للعجب بل التقزز حتى من اللألمان أنفسهم, فالطفل الذي يبدأ من روضة الأطفال, قد ينتهي بعد سنة أو سنتين في أسوأ مدرسة أبتدعتها عقلية الفوهرر المريضة, والتي تسمى بعدة أسماء مقرفة وغير مقبولة بتاباَ بحق الطفل بشكل عام, فبخلاف مدرسة المعاقون جسدياَ, نجد هناك أسماء لمدارس لم يفكر فيها أحد سوى الألمان, كمدرسة للمشاغبين أو الذين لم يتلقوا التربية الصحيحة ومدرسة لمتوسطي الذكاء وللأغبياء إن صح التعبير, وهكذا تتدرج في عدة أسماء وهي لاتعبر إلا عن الإيحاء بأن الألمان مازالوا يؤمنون بالرجل السوبرمان كما كان عليه السيد هتلر للأسف الشديد, والمؤلم أن هذا مايزال ساريّ المفعول حتى يومنا هذا وبدون حياء, والمؤسف له أشد أن أطفال المهاجرين هم على الأغلب حطبها , والسبب الوحيد هي لغتهم العاصية حتى على أشد الألمان تعصباَ, والحقيقة عندما طلب النائب عن الحزب المسيحي اللاديمقراطي بوجوب عرض المهاجر لإختبار ذكاء , كان يقصد تثبيت الحقيقة التي تجرى على أرض الواقع في المدارس الألمانية .
ما نتيجة كل ذلك وما هي الحظوظ التي تطرح أمام الطفل الذي أجبر على أن ينال شهادة دراسية يخجل منها أي شاب أوشابة عن ذكرها وهم يبحثون عن وظيفة هنا أو هناك , طبعاَ حظهم في النجاح تكاد تكون متدنية جداَ إن لم تكن شبه مستحيلة, خاصة في الظرف الذي نعيشه مع الإقتصاد المتدهور, وبالتالي والحتمية النهائية لهكذا واقع أي واقع العطالة هو الشارع, حيث البؤرة الأشد خطورة على إنحراف الطفل وإنجرافه نحو الرذيلة والإدمان على الممنوعات, حيث يتم إستغلال واقعهم المر هذا, مافيا تهريب المخدرات وبالتالي ليكون نهايتهم الحتمية السجون, وهذا ما سوف يلاحظه أي زائر لأي سجن ألماني, حيث وجود للشبان المهاجرين بكثافة وبنسبة تكاد تكون ثلاثة أضعاف الألمان .
أما كيف تنتهي بهم اللعبة في السجون, فهو أمر في غاية الغرابة, بل في غاية الحقارة بحق الإنسان المهاجر المغلوب على أمره, أو لنقل بحق الشاب المهاجر الضائع بين ثقافتين مختلفتين, لم يستطع الأهل الحفاظ على قديمهم لتحميه, ولم يفسح المجال أمامه بشكله الصحيح ليلتقى الجديد لينقذه, حتى أنه لم ينل فرصة معقولة ليتقبل أحدهم الأخر, وأقصد الشاب المهاجر والثقافة الجديدة إن صح التعبير .
الشارع , هو المجرم الأول بحق الطفل الشارد من أهله, بعد أن تكون ضاقت به سبل النجاح , حيث هناك تتلقفهم أيادي سوداء, أو بالأحرى مافيا مرعبة كثيراَ ما تكون معروفة من الشرطة الجنائية أو السرية , أما المهم والخطير في الأمر هو,الإشراف المتقن من قبل خبراء الشرطة السرية على هذا الواقع وحتى تكتمل الصورة النهائية لخاتمة السناريو لملحمة بطلها شاب في مقتبل العمر, في حين أنه كان يمكن لهم أن يتدخلوا منذ بداية إنحراف الشاب والتي كان يمكن أن تنقذه باقل خسارة ممكنة وبدون أن يقضي سنين عمرة وراء قضبان سجون أشد قسوة من جميع السجون الأوربية .
لدى المنظمات التي تجد نفسها مضطرة لخوض نشاط سري لعدم الإعتراف بوجودها نظام خاص, وهذا النظام هو كالتالي . (النازية الألمانية الجديدة كمثال )
تتمثل النازية الألمانية بعدد لابأس به من الشباب الحليقي الرؤوس, وهم ليسوا بتلك الخطورة كما تظهرهم وسائل الإعلام, وعلى أية حال قد يؤذوا وهم في الطريق وفي حالة سكر, أحد المارة من الأجانب , وعلى الأغلب تنتهي تظاهراتهم بشعارات معروفة للجميع!...
هذا هو الظاهر لتلك المنظمة أو لنقل للفكر النازي, وهو على كل حال معروف للجميع وكثيراَ مانعتقد أنهم تحت المراقبة, إلا أن الذي ليس مراقباَ من أحد, هو الجانب الخفي من تلك المنظمة, أو الفكر النازي المستتر في عباءة سياسي ينتمي لحزب شرعي معترف به, أو في لباس شرطة أوأي موظف حكومي .
والشماعة التي أصبحت معروفة للجميع لتعليق عملهم القذر عليه, هي الشماعة الأمريكية في محاربة الإرهاب, والإرهاب كالدين بالذات, الكل يفسره على هواه ومصلحته, ومصلحة الشرطي الألماني هو تنفيذ الواجب المطلوب منه, وهو أن يخلق سناريوهات بعقلية النازي المريضة للقضاء على الشاب الأجنبي اللاجئ, الذي يكره ليس فقط وجوده على أرضه, بل وجوده على الكرة الأرضية, وتحت شعار جديد هو ( ألمانيا نظيفة من جديد ) !.... والتنظيف هو برمي كل ماهو غير ألماني , ولما كان القانون يحمي الأجانب من هذا التعصب, تفتقت عقولهم عن أمرِ أخر, ألا وهو تحطيم الشاب الأجنبي إلى درجة دفعه وأهله بالتفكير بالحل الأسهل الذي هو الهروب حتماّ طالما الأبواب مغلقة للتعليم وللعمل حتى القذر منه, هذا إذا علمنا أن العمل أصبح في ألمانيا مستحيلاّ إلا عبر الشركات التي توفر فرص العمل بثمن يكاد أكثر من نصفه الأجر المستحق.................................
.......................................
فأقول وسأعبر عن رأي ومعلوماتي ( الشخصية ) ومشاهداتي اليومية في هذا البلد الحضاري بكل ما تعني الكلمة وبالذات في مدينتنا ( آخن ) هذه المحترمة خلال فترة السنوات ( 10 ) الماضية أضافة الى ( 3 ) سنوات أخرى عشت خارجها وهي ( ملجئ ) أو الهايم حيث عشت وسأعيش فيها وأطرافها أنشالله مع تقديم الشكر والأمتنان الى هذا الشعب العظيم وحكومته العظيمة التي لم أرى ولن أرى عندهم أية ( تفرقة ) كانت وستكون بين شعبهم وبقية الشعوب الملتجئة اليهم وهم بحدود ( 12 ) مليون لاجئ فقط.؟
أن أحترموا قوانينهم وتقاليدهم ( الأنسانية ) والمسالمة ولكن وبكل ثقة ومعلومة أقول وبكل أسف أن ( الأغلبية ) منا وأنا في مقدمة الجميع لم ولن نحترمها والسبب هو لأننا ترعرعنا وتعلمنا ( الفساد ) في دول وتحت أنظمة فاسدة قبل وصول ( الأغلبية ) منا الى هنا.؟
صديقي العزيز عباس عباس المحترم..
أرجو أن تعلم جيدآ بأنني لست بصدد ( أنكار ) أو تلفيق آرائك ومعلوماتك ( الشخصية ) هذه لا سامح ألله وجنابك سبقتني الى هذا البلد بسنوات ( كثيرة ) وأنما تعليقي أو متداخلتي هذه جاءت وقبلها على مضامين العشرات من أمثال جنابك أن وجدت فيهما ( خطأ ) والأسباب كثيرة وأهمها ليس لنا ( الفضل ) على هذا الشعب لكي نجدد جروحهم الماضية والغير معافاة بعد بسبب دكتاتورية أحدهم ( 1933 – 1945 ) من القرن الماضي.؟
أعتقد بأنه ليست هناك حاجة الى توضيح هذه النقاط الواردة في رأيك ( الشخصي ) هذا لأنني وضحتهما أعلاه وبأختصار وأنما سأوضح نقاط أخرى لجنابك وللقراء الكرام لتكون الصورة أكثر وضوحآ ولكي تقتنعوا بأن ( القاضي ) وقبله الشرطي والسجان الألماني على الصواب والحق عندما يلجئ الى ( تشديد ) العقوبة على الجاني ( اللأجئ ) أو الغريب.؟
1. قبل أكثر من ( 9 ) سنوات مضت حدث شئ ( غريب ) أمامي عندما قال ( لاجئ ) كوردي ( عراقي ) مسلم الديانة بأنه لن يشتري ( المواد ) الغذائية من ( آلدي ) ماركيت.؟
فسأله مواطن ( عراقي ) آخر ومسلم الديانة ولكن ( عربي ) القومية ومصلاوي المدينة لماذا كاكا أبو........ لا تشتري المواد الغدائية من آلدي ماركيت.؟
فقال وبلغة عربية ( ركيكة ) ومكسرة ( والله آني سمعت يكولون آلدي ماركيت شريكا مال واحد يهودي ) أي ... سمعت من ( الآخرون ) نعم يا صديقي عباس يقول بأنه هناك من يعلمونه ويعطونه ( درس ) في السر أن يكره ( الأنسان ) وحتى محلات آلدي ماركت الجيدة والمناسبة الأسعار لنا نحن ( اللأجئون ) لأن شخص يهودي الديانة يملكها.؟
فرد عليه العربي وقال يا ( كاكا ) أبو .......فلان........
من أين جلبت هذه القصة المفربكة وأن كانت صحيحة فلماذا جئت الى هنا ( لاجئ ) وتستلم المساعدة ( الشهرية ) والنقدية من ( السوسيال ) أو الدولة ومن الممكن أن تكون هذه الموظفة أو الموظف الذي يعطيك ( 300 ) مارك أنذك ( يهودي ) الديانة وليس غريبآ أن هذا المبلغ قد جاءت أو تجمعت من فوائد وضرائب ( الملهى ) مع كل الأحترام الى الذوق العام والقراء الكرام وكذلك من فوائد بيع ( لحم ) الخنزير وووووووو.؟
فكون أكثر تعقلآ يا صديقي أبو فلان....
الم تقرأ القرآن الكريم أن الرسول محمد يقول أعمل ( التجارة ) حتى لو كانت مع النصارى.؟
فأعتقد أن جنابك على أطلاع هذه المواضيع ( الدينية ) أكثر مني وبالذات داخل ( المساجد ) والجوامع الأسلامية في هذه المدينة وعلى سبيل أبسط مثال أقول.....
2. في تلك الفترة أعلاه تعرفت على ( شاب ) كوردي عراقي آخر ومسلم الديانة وللأسف الشديد قال لي بأنه ( يتيم ) الأهل ولكنه أبن أحد الموظفين في دائرة ( السوسيال ) بالتبني لأن أحد من أقربائه أخذه الى هناك وقال لهم أنه وصل الى هنا برفقة بعض الناس وليس له أحد وأنه ( قاصر ) وصغير السن.؟
فقررت السوسيال بتعين ( أب ) مؤقت له من جانبهم أي أن يقوم بمتابعة وضعه الصحي والمعيشي والدراسي ولحين بلوغه ( 18 ) عامآ.؟
فماذا كان النتيجة يا صديقي عباس عباس المحترم....
عندما أكمل ( 18 ) عامآ وقطعت علاقته مع والده ( المؤقت ) تحول الى ( ملتحي ) وهو الآن يرتدي ( دشداشة ) مغربية التقليد ونعله الشبيه الى القرون الوسطى لأنه تم أستغلاله من قبل بعض الملتحون من ( حركة أنصار السنة ) الكوردية الأرهابية في العراق وخارجها ناهيك عن المجموعات ( العربية ) الذين كانوا في بلدانهم ( حفاة ) وجياع ولكن الآن يعيشون على خيرات السوسيال ويملكون ( أفخر ) السيارات وأجهزة الموبايل لكونهم يقومون بأعمال ( سرية ) لا يمكنني أثباتهما هنا سوى تخمينآ وأعتقادآ وهذا غير كافي.؟
3. أكثر من ( 4 ) سنوات كانت لنا ( جارة ) كوردية عراقية مسلمة الديانة محترمة ولكنها لم تكن ( محجبة ) المنديل مثل بقية المحجبات ( سياسيآ ) أي لم تكن من ( الأسلام ) السياسي الجديد هنا وهناك.؟
ولكن وقبل أن تنتقل الى منطقة آخرى وذات يوم تفاجأت بأنها تحولت الى ( محجبة ) أكثر من النسوة الكورديات والعربيات والتركيات وحتى ( الأفارقة ) الذين لم تكن محجبات في بداية الأمر ولكن بعد أن تم ( دفع ) المبالغ لهن أرتدن الحجاب ( السياسي ) الحالي.؟
ملاحظة /
الى القراء الكرام المحترمون أن يعلموا بأنني لست بضد وجود ( المنديل ) العادي والتقليدي على رؤؤس النسوة أعلاه ومن بينهن ( شريكة ) حياتي حيث تحمل المنديل فوق رأسها وقبل الزواج وسبق لي وأشرت الى هذه النقطة وخاصة للمرأة الكوردية بأنها كانت ولا تزال ( الأغلبية ) منهن يحملن المنديل الكوردي ( العريق ) فوق رؤؤسن وهن عفيفات ومحترمات ولكن اليوم يتم خداعهن وأستغلالهن بالأسلام ( الجديد ) والقادم من الجزيرة العربية ( منبع ) وعش الأرهابيين الذين بتوا ويبتون ( العنف ) والكراهية بين البشر.؟
هنا تذكرت حادثة شبه ( شخصية ) ولكنها عامة ومتعلقة بمدى ( الخداع ) والعنصرية والكراهية التي قامت به وتقوم به ( الآن ) بعضآ من الجهات ( الدينية ) هنا وهناك بين البشر وهذا ما حدثت بسببه بين عائلتين شنكاليتين ( سنجار ) من الكورد الأيزيديين والكورد المسلمون قبل سنوات قليلة مضت حيث روي لي الصديق العزيز ..........
شأت القدر أن تجمع تلك العائلتين في ( مخيم ) أو ملجئ هول السورية ولأكثر من عشرة سنوات ( 1980 – 1990 ) وهم يعيشون ويتناولون وينامون في خيمة ( واحدة ) وبدون أية تفرقة ( دينية ) كانت ولحين وصولهم ( سرآ ) الى هذه المدينة ( آخن ) وبقوا سوية مرة أخرى في ( هايم ) ولمدة سنتين متتاليتين.؟
حصلوا على ( الأقامة ) والدار ناهيك عن المال والملابس الجديدة ولكن ماذا كانت نتيجة تلك السنوات أعلاه يا صديقي العزيز عباس.؟
فبكل أسف أقول وأن كنت لا تصدقني فتعال ( غدآ ) الى بقالية نجوم الرافدين التي أعمل فيها وهي قريبة الى بقالية ( قامشلو ) فسأطلعك عن أسماء تلك العائلتين أعلاه.؟
قال الأيزيدي ذات يوم وبمناسبة ( عيد ) الصيام زارتنا تلك العائلة الكوردية المسلمة وكنا قبل تلك اللحظة نعتبرها ( شقيقة ) لنا ولكن وللأسف الشديد كانت هناك ( مفاجئة ) لا وبل صدمة كبيرة تنتظرنا ونحن بغنى عنها عندما أمتنعت ( الزوجة ) بتناول طعامنا.؟
حيث قالت أوصاني بعض ( الأئمة ) في المسجد بعدم ( تناول ) طعام الأيزيديين وخاصة في الأعياد ( الدينية ) لأنه ( حرام ) عليك.؟؟؟؟؟؟؟؟؟
4. وأخيرآ وليست آخرآ يا صديقي العزيز عباس المحترم.....
توجد هنا ( عائلة ) كوردية ( أيزيدية ) الديانة وتركية الجنسية في هذه المدينة ( آخن ) وأطرافها لا وبل متوزعة في بقية المدن الألمانية ولكن العديد من شبابها وشاباتها لا يستطيعون ( سوق ) أو قيادة السيارة.؟
والسبب هو أن شرطة ( المرور ) قررت سحب أجازات السوق منهم وأعتقد أن جنابك تعرف ( شخصيآ ) هذه العائلة أكثر مني.؟
حيث ولتكن الصورة أكثر وضوحآ أمام جنابك والقراء الكرام بأنه و قبل حوالي ( 6 ) سنوات مضت لم أكن أعلم شئ من هذا الموضوع وحتى ذلك ( السائق ) عندما طلبت من صاحب ( أمبيز ) مطعم للأكلات السريعة أن يعطيني عنوان دار أحد أقاربه لكي أزوره من أجل ( العزاء ) فطلب من سائقه الخاص ( ليفرونك ) أن يصلني الى هناك وفي الطريق تفاجأة عندما أستطاع أن تحدث ( أصتدام ) بين سيارته القديمة وسيارة أخرى حديثة الموديل عندما شاهدها وهي تخرج من ( الفرع ) القريب عنا وفعلآ أستطاع أرتباك ذلك السائق ( الألماني ) الجنسية فضربت أو لمست سيارته سيارتنا من الخلف.؟
بعد حوالي ( 8 ) أشهر من المداولات وصلتني ( كتاب ) من الشرطة تدعوني الى تقديم أفادتي حول تلك الحادثة بأعتباري ( الشاهد ) الوحيد بينهما.؟
فقلت لهم حسب علمي أن ( الأولية ) كانت لنا ولكن نسبة الى ( السرعة ) أو محاولة الأصتدام فلست ( متأكد ) بشكل صحيح.؟
فأبلغني ( المترجم ) السوري الجنسية بأن ( العديد ) من عائلته وأقاربه يتعمدون الى مثل هذه الأعمال من أجل كسب الأموال فقط.؟
وفي الختام أكرر لك يا صديقي العزيز عباس بأنني لست بصدد كل ما تعانيه ولك الحق الشخصي أن تنتقد أية جهة كانت وستكون وحتى ( رئيس ) الدولة والمستشارة في هذا البلد الحضاري بكل ماتعني الكلمات ولكن لم تتطرق أو تتهرب من الأشارة الى مثل هذه المواضيع ( العنصرية ) بين اللأجئون أنفسهم قبل الألمان ولأجله تطضر الشرطة أو الحكومة الى ( تعين ) الآلاف من الشرطة السرية وتصنع الأجهزة ( المتطورة ) لمراقبتنا بسبب تصرفاتنا ( الفاسدة ) ناهيك عن دفع المبالغ ( الكثيرة ) لهم وهم في هذه الحالة الأقتصادية المزرية ولكنهم ورغم كل شئ مستمرون في دفع ( أيجار ) لنا والخ.؟
فأن لم يقوم البوليس ( السري ) المتواجد في كل مكان وليلآ ونهارآ وبواسطة ( كاميرة ) سرية وكذلك من خلال ( كبار ) السن الذين يراقبوننا من خلال الشبابيك المطلة على كل شارع ودار وبالذات على هذه المسميات أعلاه لكي يقدموا لهم ( المعلومات ) والدلائل الأكيدة والمصورة فكيف سيحافظون على سلامة وطنهم ( الرايخ ) العظيم.؟
بير خدر آري ... آخن في 15.8.2010 rojpiran@gmail.com
الأحد، 15 أغسطس 2010
أن القضاء الألماني على الصواب.؟
لأن أعداد ( الملتحون ) والمحجبون والمزيفون ( سياسيآ ) والمخدرون والمافيا ( العالمية ) والمرتشون والمفسدون ووووو قد زاد أمامهم وبشكل يومي و غير عقلاني في السنوات الأخيرة فأفسدوا ( حرمة ) ومنظر قاعات وممرات المحاكم فتحيروا في كيفية معالجة عقولهم و قضاياهم ( العجيبة ) والغريبة عليهم وعلى شعبهم الألماني ( المتعلم ) فقرروا تشديد العقوبة على ( الجميع ) وبعكسه سيفسدون ( الرايخ ) وحلم مارتين لوثر العظيم يا صديقي العزيز عباس عباس المحترم.؟
تعليقآ على تسمية هذا العنوان والمضمون المنسوب أدناه الى الصديق أعلاه................
-------------------------
14-08-2010
عباس عباس :
القضاء الألماني
ليس من الضرورة أن أعرّف القراء بمدى إستقلالية القضاء الألماني, فهو غني عن التعريف, بسعته وتشعبه في التطرق إلى جميع المجالات الحياتية للبشر وللحيوان على حد سواء, ذلك للحيلولة دون أن يكون هناك إعتداء أو آذىَ يمر بدون عقاب أو تعويض .
هذا ما هو عليه الواقع عندما يتعلق الأمر بفرد من الرايخ الألماني أو كلب إستهجنه أدولف هتلر, ولكن الصورة تهتز وتبقى شبه ضبابية عندما يكون الجاني فقط وليس المجنى عليه من الملتجئة .
طبعاَ قد نجد من يعترض على هذا الرأي من الأوربيين أو حتى من بعض الملتجئه أنفسهم, ويعتبروا أن ماقلته ليس إلا تجني على القضاء الألماني, لذلك سأحاول قدر الإمكان توضيح ما أستطيع توضيحه لتثبيت واقع الأمر وتبيان الحقيقة في هذا الرأي .
من المعروف دولياَ وحسب الشرع أن يكون أداة تنفيذ الأحكام من الشرطة وما إليه تابعاَ للقضاء, وأن تنفذ فقط حسب ماتملي عليه لوائح القضاء, وقد يحدث هناك في كل دول العالم بعض من التجاوزات هنا وهناك ولكنها وفي كل الأحوال تبقى شخصية, طبعا بعيداَ عن الدول التي ماتزال تسيطر عليها حكومات شمولية والتي يكون رجل الأمن في موقعه هو القاضي والمنفذ والجلاد .
والمعروف عن الشعب الألماني, دقته في كل أمر, وأيضاَ الروية في البحث عن الحقيقة , وأيضاَ وللأسف الشديد بإغماض العينين عن الأذى عندما يتعلق الأمر بسلامة الرايخ حسب قناعاتهم .
وهذا ما أريد تفسيره هنا, وأقصد سلامة الرايخ .
في ألمانيا عدة ملايين من البشر تنتمي إلى أكثر من قومية, وهي قد إستفادة من قانون حق اللجوء السياسي في العيش والعمل كما هو في كل دول العالم , ولكن وفي السنوات العجاف الأخيرة التي إهتز فيها الإقتصاد العالمي وأيضاً الألماني صاحبة الإقتصاد الأقوى في العالم حسب إعتقادهم , إهتزت الصورة المثالية لوطن الرايخ, مما دفع ببعضهم أن يعتقد أن المهاجر هو السبب المباشر في ذلك .
وهذا ما دفع بنار الكراهية أن تستعر وأن يتجه بعض من قادة الأحزاب العنصريين بإعتناق مبدأ الكراهية ولتعتمده منهجاَ وأيضاَ سلماَ للإرتقاء, والغريب في الأمر هو التجاوب الكثيف للشعب الألماني لهذا المنهج وبعكس ماكانت عليه قبل عشرة سنوات أو أكثر , والملفت للنظر أيضاَ هو التجاوب المخيف من قبل بعض من رجالات الحكم لهذا المنهج وأيضاَ تسربه لسلك الشرطة بجميع فروعه, كشرطة الجنائي والسري والجمركي وحتى المرور!...
ماهو عدد الأجانب الذين لاحظوا وهم يعبرون الحدود الملغية بين الدول الأوربية, حين تعترضهم دورية من شرطة الجمارك من دون عشرة سيارات مرة من قبلهم, فقط لأن سحنتهم سمراء أو سوداء وأيضاً الشعر الذي يميز الأجنبي من الألماني على بعد عشرات الأمتار, أما المخيف والمرعب في كل هذا هو ما يحصل للفئة الشابة من أطفال الملتجئة من غبن وإستهجان من قبل الشرطة الجنائية أو السرية, ومدى القذارة في تعاملها مع أطفال شردوا ولم تستطع تلك القوانين الخاصة باللاجئين أن تنصفهم أو تحميهم من وحشية الأسلوب الذي لم يكن مبتكراَ بل متأصلاّ في عروق شرطة الرايخ الثالث .
لكي أوضح شئ من لعبتهم القذرة تلك, لابد من تبيان مايلي.
1-ماهي نسبة المحظوظين من بين شباب الملتجئة, والحظوظ هنا في تكميل الدراسي والتوفيق في إيجاد العمل اللائق .
2- ما هي نسبة المدمنين على كافة أنواع المخدرات وأيضاً التدخين والكحول كأضعف الإيمان .
3-ما نسبة المهاجر إلى الألماني في السجون الألمانية وما مدى الإختلاف بين جنحهم وجنياتهم وأيضاَ العقوبات الصادرة من القضاء المعروف بنزاهته في حق الطرفين والتمايز في كل شاردة وواردة على صفحات أتقن صياغتها البوليس السري أو الجنائي بحق الشباب الذي لاحول ولاقوة لهم سوى الخضوع لأمر الواقع وهم على كل حال مذنبون وإن كانوا غير ذلك البته أو على الأغلب .
يبدأ الحظ عند الطفل أولاَ وقبل كل شئ, عندما يتاح له التعليم الجيد والرعاية الصحيحة من القائمين على هذا التعليم أولاَ والوالدين ثانياَ .
في ألمانيا لاأستطيع أن أنكر بأن التعليم قد سبق العديد من الدول في العالم , في تطوره العلمي وايضاَ في إمكانياته وخاصة المتوفرة للطفل , ولكن هذا لايعني بالضرورة أن النظام الدراسي المعتمد من قبل الدولة الألمانية هو بنفس المستوى أو أنه خال تماما من العيوب والتي معظمها تعود بالأساس إلى فترة الرايخ الثالث .
وللبرهان على هذا القول دعونا نعود قليلاَ إلى نظام الدراسي العام في ألمانية .
في الكثير من الدول وخاصة في فرنسا كمثال يبدأ التعليم في مراحله الأولى على منهج موحد ومن ثم في المرحلة الثانوي يبدأ التمايز حسب الإجتهاد أو حسب رغبة الطالب في إتجاهين مترادفين علمي وأدبي , أما في ألمانيا فالأمر يختلف تماماَ وهو يدعو للعجب بل التقزز حتى من اللألمان أنفسهم, فالطفل الذي يبدأ من روضة الأطفال, قد ينتهي بعد سنة أو سنتين في أسوأ مدرسة أبتدعتها عقلية الفوهرر المريضة, والتي تسمى بعدة أسماء مقرفة وغير مقبولة بتاباَ بحق الطفل بشكل عام, فبخلاف مدرسة المعاقون جسدياَ, نجد هناك أسماء لمدارس لم يفكر فيها أحد سوى الألمان, كمدرسة للمشاغبين أو الذين لم يتلقوا التربية الصحيحة ومدرسة لمتوسطي الذكاء وللأغبياء إن صح التعبير, وهكذا تتدرج في عدة أسماء وهي لاتعبر إلا عن الإيحاء بأن الألمان مازالوا يؤمنون بالرجل السوبرمان كما كان عليه السيد هتلر للأسف الشديد, والمؤلم أن هذا مايزال ساريّ المفعول حتى يومنا هذا وبدون حياء, والمؤسف له أشد أن أطفال المهاجرين هم على الأغلب حطبها , والسبب الوحيد هي لغتهم العاصية حتى على أشد الألمان تعصباَ, والحقيقة عندما طلب النائب عن الحزب المسيحي اللاديمقراطي بوجوب عرض المهاجر لإختبار ذكاء , كان يقصد تثبيت الحقيقة التي تجرى على أرض الواقع في المدارس الألمانية .
ما نتيجة كل ذلك وما هي الحظوظ التي تطرح أمام الطفل الذي أجبر على أن ينال شهادة دراسية يخجل منها أي شاب أوشابة عن ذكرها وهم يبحثون عن وظيفة هنا أو هناك , طبعاَ حظهم في النجاح تكاد تكون متدنية جداَ إن لم تكن شبه مستحيلة, خاصة في الظرف الذي نعيشه مع الإقتصاد المتدهور, وبالتالي والحتمية النهائية لهكذا واقع أي واقع العطالة هو الشارع, حيث البؤرة الأشد خطورة على إنحراف الطفل وإنجرافه نحو الرذيلة والإدمان على الممنوعات, حيث يتم إستغلال واقعهم المر هذا, مافيا تهريب المخدرات وبالتالي ليكون نهايتهم الحتمية السجون, وهذا ما سوف يلاحظه أي زائر لأي سجن ألماني, حيث وجود للشبان المهاجرين بكثافة وبنسبة تكاد تكون ثلاثة أضعاف الألمان .
أما كيف تنتهي بهم اللعبة في السجون, فهو أمر في غاية الغرابة, بل في غاية الحقارة بحق الإنسان المهاجر المغلوب على أمره, أو لنقل بحق الشاب المهاجر الضائع بين ثقافتين مختلفتين, لم يستطع الأهل الحفاظ على قديمهم لتحميه, ولم يفسح المجال أمامه بشكله الصحيح ليلتقى الجديد لينقذه, حتى أنه لم ينل فرصة معقولة ليتقبل أحدهم الأخر, وأقصد الشاب المهاجر والثقافة الجديدة إن صح التعبير .
الشارع , هو المجرم الأول بحق الطفل الشارد من أهله, بعد أن تكون ضاقت به سبل النجاح , حيث هناك تتلقفهم أيادي سوداء, أو بالأحرى مافيا مرعبة كثيراَ ما تكون معروفة من الشرطة الجنائية أو السرية , أما المهم والخطير في الأمر هو,الإشراف المتقن من قبل خبراء الشرطة السرية على هذا الواقع وحتى تكتمل الصورة النهائية لخاتمة السناريو لملحمة بطلها شاب في مقتبل العمر, في حين أنه كان يمكن لهم أن يتدخلوا منذ بداية إنحراف الشاب والتي كان يمكن أن تنقذه باقل خسارة ممكنة وبدون أن يقضي سنين عمرة وراء قضبان سجون أشد قسوة من جميع السجون الأوربية .
لدى المنظمات التي تجد نفسها مضطرة لخوض نشاط سري لعدم الإعتراف بوجودها نظام خاص, وهذا النظام هو كالتالي . (النازية الألمانية الجديدة كمثال )
تتمثل النازية الألمانية بعدد لابأس به من الشباب الحليقي الرؤوس, وهم ليسوا بتلك الخطورة كما تظهرهم وسائل الإعلام, وعلى أية حال قد يؤذوا وهم في الطريق وفي حالة سكر, أحد المارة من الأجانب , وعلى الأغلب تنتهي تظاهراتهم بشعارات معروفة للجميع!...
هذا هو الظاهر لتلك المنظمة أو لنقل للفكر النازي, وهو على كل حال معروف للجميع وكثيراَ مانعتقد أنهم تحت المراقبة, إلا أن الذي ليس مراقباَ من أحد, هو الجانب الخفي من تلك المنظمة, أو الفكر النازي المستتر في عباءة سياسي ينتمي لحزب شرعي معترف به, أو في لباس شرطة أوأي موظف حكومي .
والشماعة التي أصبحت معروفة للجميع لتعليق عملهم القذر عليه, هي الشماعة الأمريكية في محاربة الإرهاب, والإرهاب كالدين بالذات, الكل يفسره على هواه ومصلحته, ومصلحة الشرطي الألماني هو تنفيذ الواجب المطلوب منه, وهو أن يخلق سناريوهات بعقلية النازي المريضة للقضاء على الشاب الأجنبي اللاجئ, الذي يكره ليس فقط وجوده على أرضه, بل وجوده على الكرة الأرضية, وتحت شعار جديد هو ( ألمانيا نظيفة من جديد ) !.... والتنظيف هو برمي كل ماهو غير ألماني , ولما كان القانون يحمي الأجانب من هذا التعصب, تفتقت عقولهم عن أمرِ أخر, ألا وهو تحطيم الشاب الأجنبي إلى درجة دفعه وأهله بالتفكير بالحل الأسهل الذي هو الهروب حتماّ طالما الأبواب مغلقة للتعليم وللعمل حتى القذر منه, هذا إذا علمنا أن العمل أصبح في ألمانيا مستحيلاّ إلا عبر الشركات التي توفر فرص العمل بثمن يكاد أكثر من نصفه الأجر المستحق..............................................
..............................................
فأقول وسأعبر عن رأي ومعلوماتي ( الشخصية ) ومشاهداتي اليومية في هذا البلد الحضاري بكل ما تعني الكلمة وبالذات في مدينتنا ( آخن ) هذه المحترمة خلال فترة السنوات ( 10 ) الماضية أضافة الى ( 3 ) سنوات أخرى عشت خارجها وهي ( ملجئ ) أو الهايم حيث عشت وسأعيش فيها وأطرافها أنشالله مع تقديم الشكر والأمتنان الى هذا الشعب العظيم وحكومته العظيمة التي لم أرى ولن أرى عندهم أية ( تفرقة ) كانت وستكون بين شعبهم وبقية الشعوب الملتجئة اليهم وهم بحدود ( 12 ) مليون لاجئ فقط.؟
أن أحترموا قوانينهم وتقاليدهم ( الأنسانية ) والمسالمة ولكن وبكل ثقة ومعلومة أقول وبكل أسف أن ( الأغلبية ) منا وأنا في مقدمة الجميع لم ولن نحترمها والسبب هو لأننا ترعرعنا وتعلمنا ( الفساد ) في دول وتحت أنظمة فاسدة قبل وصول ( الأغلبية ) منا الى هنا.؟
صديقي العزيز عباس عباس المحترم........................
أرجو أن تعلم جيدآ بأنني لست بصدد ( أنكار ) أو تلفيق آرائك ومعلوماتك ( الشخصية ) هذه لا سامح ألله وجنابك سبقتني الى هذا البلد بسنوات ( كثيرة ) وأنما تعليقي أو متداخلتي هذه جاءت وقبلها على مضامين العشرات من أمثال جنابك أن وجدت فيهما ( خطأ ) والأسباب كثيرة وأهمها ليس لنا ( الفضل ) على هذا الشعب لكي نجدد جروحهم الماضية والغير معافاة بعد بسبب دكتاتورية أحدهم ( 1933 – 1945 ) من القرن الماضي.؟
أعتقد بأنه ليست هناك حاجة الى توضيح هذه النقاط الواردة في رأيك ( الشخصي ) هذا لأنني وضحتهما أعلاه وبأختصار وأنما سأوضح نقاط أخرى لجنابك وللقراء الكرام لتكون الصورة أكثر وضوحآ ولكي تقتنعوا بأن ( القاضي ) وقبله الشرطي والسجان الألماني على الصواب والحق عندما يلجئ الى ( تشديد ) العقوبة على الجاني ( اللأجئ ) أو الغريب.؟
1. قبل أكثر من ( 9 ) سنوات مضت حدث شئ ( غريب ) أمامي عندما قال ( لاجئ ) كوردي ( عراقي ) مسلم الديانة بأنه لن يشتري ( المواد ) الغذائية من ( آلدي ) ماركيت.؟
فسأله مواطن ( عراقي ) آخر ومسلم الديانة ولكن ( عربي ) القومية ومصلاوي المدينة لماذا كاكا أبو........ لا تشتري المواد الغدائية من آلدي ماركيت.؟
فقال وبلغة عربية ( ركيكة ) ومكسرة ( والله آني سمعت يكولون آلدي ماركيت شريكا مال واحد يهودي ) أي ... سمعت من ( الآخرون ) نعم يا صديقي عباس يقول بأنه هناك من يعلمونه ويعطونه ( درس ) في السر أن يكره ( الأنسان ) وحتى محلات آلدي ماركت الجيدة والمناسبة الأسعار لنا نحن ( اللأجئون ) لأن شخص يهودي الديانة يملكها.؟
فرد عليه العربي وقال يا ( كاكا ) أبو .......فلان.............
من أين جلبت هذه القصة المفربكة وأن كانت صحيحة فلماذا جئت الى هنا ( لاجئ ) وتستلم المساعدة ( الشهرية ) والنقدية من ( السوسيال ) أو الدولة ومن الممكن أن تكون هذه الموظفة أو الموظف الذي يعطيك ( 300 ) مارك أنذك ( يهودي ) الديانة وليس غريبآ أن هذا المبلغ قد جاءت أو تجمعت من فوائد وضرائب ( الملهى ) مع كل الأحترام الى الذوق العام والقراء الكرام وكذلك من فوائد بيع ( لحم ) الخنزير وووووووو.؟
فكون أكثر تعقلآ يا صديقي أبو فلان......................الم تقرأ القرآن الكريم أن الرسول محمد يقول أعمل ( التجارة ) حتى لو كانت مع النصارى.؟
فأعتقد أن جنابك على أطلاع هذه المواضيع ( الدينية ) أكثر مني وبالذات داخل ( المساجد ) والجوامع الأسلامية في هذه المدينة وعلى سبيل أبسط مثال أقول............................
2. في تلك الفترة أعلاه تعرفت على ( شاب ) كوردي عراقي آخر ومسلم الديانة وللأسف الشديد قال لي بأنه ( يتيم ) الأهل ولكنه أبن أحد الموظفين في دائرة ( السوسيال ) بالتبني لأن أحد من أقربائه أخذه الى هناك وقال لهم أنه وصل الى هنا برفقة بعض الناس وليس له أحد وأنه ( قاصر ) وصغير السن.؟
فقررت السوسيال بتعين ( أب ) مؤقت له من جانبهم أي أن يقوم بمتابعة وضعه الصحي والمعيشي والدراسي ولحين بلوغه ( 18 ) عامآ.؟
فماذا كان النتيجة يا صديقي عباس عباس المحترم.................................
عندما أكمل ( 18 ) عامآ وقطعت علاقته مع والده ( المؤقت ) تحول الى ( ملتحي ) وهو الآن يرتدي ( دشداشة ) مغربية التقليد ونعله الشبيه الى القرون الوسطى لأنه تم أستغلاله من قبل بعض الملتحون من ( حركة أنصار السنة ) الكوردية الأرهابية في العراق وخارجها ناهيك عن المجموعات ( العربية ) الذين كانوا في بلدانهم ( حفاة ) وجياع ولكن الآن يعيشون على خيرات السوسيال ويملكون ( أفخر ) السيارات وأجهزة الموبايل لكونهم يقومون بأعمال ( سرية ) لا يمكنني أثباتهما هنا سوى تخمينآ وأعتقادآ وهذا غير كافي.؟
3. أكثر من ( 4 ) سنوات كانت لنا ( جارة ) كوردية عراقية مسلمة الديانة محترمة ولكنها لم تكن ( محجبة ) المنديل مثل بقية المحجبات ( سياسيآ ) أي لم تكن من ( الأسلام ) السياسي الجديد هنا وهناك.؟
ولكن وقبل أن تنتقل الى منطقة آخرى وذات يوم تفاجأت بأنها تحولت الى ( محجبة ) أكثر من النسوة الكورديات والعربيات والتركيات وحتى ( الأفارقة ) الذين لم تكن محجبات في بداية الأمر ولكن بعد أن تم ( دفع ) المبالغ لهن أرتدن الحجاب ( السياسي ) الحالي.؟
ملاحظة /
الى القراء الكرام المحترمون أن يعلموا بأنني لست بضد وجود ( المنديل ) العادي والتقليدي على رؤؤس النسوة أعلاه ومن بينهن ( شريكة ) حياتي حيث تحمل المنديل فوق رأسها وقبل الزواج وسبق لي وأشرت الى هذه النقطة وخاصة للمرأة الكوردية بأنها كانت ولا تزال ( الأغلبية ) منهن يحملن المنديل الكوردي ( العريق ) فوق رؤؤسن وهن عفيفات ومحترمات ولكن اليوم يتم خداعهن وأستغلالهن بالأسلام ( الجديد ) والقادم من الجزيرة العربية ( منبع ) وعش الأرهابيين الذين بتوا ويبتون ( العنف ) والكراهية بين البشر.؟
هنا تذكرت حادثة شبه ( شخصية ) ولكنها عامة ومتعلقة بمدى ( الخداع ) والعنصرية والكراهية التي قامت به وتقوم به ( الآن ) بعضآ من الجهات ( الدينية ) هنا وهناك بين البشر وهذا ما حدثت بسببه بين عائلتين شنكاليتين ( سنجار ) من الكورد الأيزيديين والكورد المسلمون قبل سنوات قليلة مضت حيث روي لي الصديق العزيز ..........
شأت القدر أن تجمع تلك العائلتين في ( مخيم ) أو ملجئ هول السورية ولأكثر من عشرة سنوات ( 1980 – 1990 ) وهم يعيشون ويتناولون وينامون في خيمة ( واحدة ) وبدون أية تفرقة ( دينية ) كانت ولحين وصولهم ( سرآ ) الى هذه المدينة ( آخن ) وبقوا سوية مرة أخرى في ( هايم ) ولمدة سنتين متتاليتين.؟
حصلوا على ( الأقامة ) والدار ناهيك عن المال والملابس الجديدة ولكن ماذا كانت نتيجة تلك السنوات أعلاه يا صديقي العزيز عباس.؟
فبكل أسف أقول وأن كنت لا تصدقني فتعال ( غدآ ) الى بقالية نجوم الرافدين التي أعمل فيها وهي قريبة الى بقالية ( قامشلو ) فسأطلعك عن أسماء تلك العائلتين أعلاه.؟
قال الأيزيدي ذات يوم وبمناسبة ( عيد ) الصيام زارتنا تلك العائلة الكوردية المسلمة وكنا قبل تلك اللحظة نعتبرها ( شقيقة ) لنا ولكن وللأسف الشديد كانت هناك ( مفاجئة ) لا وبل صدمة كبيرة تنتظرنا ونحن بغنى عنها عندما أمتنعت ( الزوجة ) بتناول طعامنا.؟
حيث قالت أوصاني بعض ( الأئمة ) في المسجد بعدم ( تناول ) طعام الأيزيديين وخاصة في الأعياد ( الدينية ) لأنه ( حرام ) عليك.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
4. وأخيرآ وليست آخرآ يا صديقي العزيز عباس المحترم...............................
توجد هنا ( عائلة ) كوردية ( أيزيدية ) الديانة وتركية الجنسية في هذه المدينة ( آخن ) وأطرافها لا وبل متوزعة في بقية المدن الألمانية ولكن العديد من شبابها وشاباتها لا يستطيعون ( سوق ) أو قيادة السيارة.؟
والسبب هو أن شرطة ( المرور ) قررت سحب أجازات السوق منهم وأعتقد أن جنابك تعرف ( شخصيآ ) هذه العائلة أكثر مني.؟
حيث ولتكن الصورة أكثر وضوحآ أمام جنابك والقراء الكرام بأنه و قبل حوالي ( 6 ) سنوات مضت لم أكن أعلم شئ من هذا الموضوع وحتى ذلك ( السائق ) عندما طلبت من صاحب ( أمبيز ) مطعم للأكلات السريعة أن يعطيني عنوان دار أحد أقاربه لكي أزوره من أجل ( العزاء ) فطلب من سائقه الخاص ( ليفرونك ) أن يصلني الى هناك وفي الطريق تفاجأة عندما أستطاع أن تحدث ( أصتدام ) بين سيارته القديمة وسيارة أخرى حديثة الموديل عندما شاهدها وهي تخرج من ( الفرع ) القريب عنا وفعلآ أستطاع أرتباك ذلك السائق ( الألماني ) الجنسية فضربت أو لمست سيارته سيارتنا من الخلف.؟
بعد حوالي ( 8 ) أشهر من المداولات وصلتني ( كتاب ) من الشرطة تدعوني الى تقديم أفادتي حول تلك الحادثة بأعتباري ( الشاهد ) الوحيد بينهما.؟
فقلت لهم حسب علمي أن ( الأولية ) كانت لنا ولكن نسبة الى ( السرعة ) أو محاولة الأصتدام فلست ( متأكد ) بشكل صحيح.؟
فأبلغني ( المترجم ) السوري الجنسية بأن ( العديد ) من عائلته وأقاربه يتعمدون الى مثل هذه الأعمال من أجل كسب الأموال فقط.؟
وفي الختام أكرر لك يا صديقي العزيز عباس بأنني لست بصدد كل ما تعانيه ولك الحق الشخصي أن تنتقد أية جهة كانت وستكون وحتى ( رئيس ) الدولة والمستشارة في هذا البلد الحضاري بكل ماتعني الكلمات ولكن لم تتطرق أو تتهرب من الأشارة الى مثل هذه المواضيع ( العنصرية ) بين اللأجئون أنفسهم قبل الألمان ولأجله تطضر الشرطة أو الحكومة الى ( تعين ) الآلاف من الشرطة السرية وتصنع الأجهزة ( المتطورة ) لمراقبتنا بسبب تصرفاتنا ( الفاسدة ) ناهيك عن دفع المبالغ ( الكثيرة ) لهم وهم في هذه الحالة الأقتصادية المزرية ولكنهم ورغم كل شئ مستمرون في دفع ( أيجار ) لنا والخ.؟
فأن لم يقوم البوليس ( السري ) المتواجد في كل مكان وليلآ ونهارآ وبواسطة ( كاميرة ) سرية وكذلك من خلال ( كبار ) السن الذين يراقبوننا من خلال الشبابيك المطلة على كل شارع ودار وبالذات على هذه المسميات أعلاه لكي يقدموا لهم ( المعلومات ) والدلائل الأكيدة والمصورة فكيف سيحافظون على سلامة وطنهم ( الرايخ ) العظيم.؟
بير خدر آري ... آخن في 15.8.2010 rojpiran@gmail.com
تعليقآ على تسمية هذا العنوان والمضمون المنسوب أدناه الى الصديق أعلاه................
-------------------------
14-08-2010
عباس عباس :
القضاء الألماني
ليس من الضرورة أن أعرّف القراء بمدى إستقلالية القضاء الألماني, فهو غني عن التعريف, بسعته وتشعبه في التطرق إلى جميع المجالات الحياتية للبشر وللحيوان على حد سواء, ذلك للحيلولة دون أن يكون هناك إعتداء أو آذىَ يمر بدون عقاب أو تعويض .
هذا ما هو عليه الواقع عندما يتعلق الأمر بفرد من الرايخ الألماني أو كلب إستهجنه أدولف هتلر, ولكن الصورة تهتز وتبقى شبه ضبابية عندما يكون الجاني فقط وليس المجنى عليه من الملتجئة .
طبعاَ قد نجد من يعترض على هذا الرأي من الأوربيين أو حتى من بعض الملتجئه أنفسهم, ويعتبروا أن ماقلته ليس إلا تجني على القضاء الألماني, لذلك سأحاول قدر الإمكان توضيح ما أستطيع توضيحه لتثبيت واقع الأمر وتبيان الحقيقة في هذا الرأي .
من المعروف دولياَ وحسب الشرع أن يكون أداة تنفيذ الأحكام من الشرطة وما إليه تابعاَ للقضاء, وأن تنفذ فقط حسب ماتملي عليه لوائح القضاء, وقد يحدث هناك في كل دول العالم بعض من التجاوزات هنا وهناك ولكنها وفي كل الأحوال تبقى شخصية, طبعا بعيداَ عن الدول التي ماتزال تسيطر عليها حكومات شمولية والتي يكون رجل الأمن في موقعه هو القاضي والمنفذ والجلاد .
والمعروف عن الشعب الألماني, دقته في كل أمر, وأيضاَ الروية في البحث عن الحقيقة , وأيضاَ وللأسف الشديد بإغماض العينين عن الأذى عندما يتعلق الأمر بسلامة الرايخ حسب قناعاتهم .
وهذا ما أريد تفسيره هنا, وأقصد سلامة الرايخ .
في ألمانيا عدة ملايين من البشر تنتمي إلى أكثر من قومية, وهي قد إستفادة من قانون حق اللجوء السياسي في العيش والعمل كما هو في كل دول العالم , ولكن وفي السنوات العجاف الأخيرة التي إهتز فيها الإقتصاد العالمي وأيضاً الألماني صاحبة الإقتصاد الأقوى في العالم حسب إعتقادهم , إهتزت الصورة المثالية لوطن الرايخ, مما دفع ببعضهم أن يعتقد أن المهاجر هو السبب المباشر في ذلك .
وهذا ما دفع بنار الكراهية أن تستعر وأن يتجه بعض من قادة الأحزاب العنصريين بإعتناق مبدأ الكراهية ولتعتمده منهجاَ وأيضاَ سلماَ للإرتقاء, والغريب في الأمر هو التجاوب الكثيف للشعب الألماني لهذا المنهج وبعكس ماكانت عليه قبل عشرة سنوات أو أكثر , والملفت للنظر أيضاَ هو التجاوب المخيف من قبل بعض من رجالات الحكم لهذا المنهج وأيضاَ تسربه لسلك الشرطة بجميع فروعه, كشرطة الجنائي والسري والجمركي وحتى المرور!...
ماهو عدد الأجانب الذين لاحظوا وهم يعبرون الحدود الملغية بين الدول الأوربية, حين تعترضهم دورية من شرطة الجمارك من دون عشرة سيارات مرة من قبلهم, فقط لأن سحنتهم سمراء أو سوداء وأيضاً الشعر الذي يميز الأجنبي من الألماني على بعد عشرات الأمتار, أما المخيف والمرعب في كل هذا هو ما يحصل للفئة الشابة من أطفال الملتجئة من غبن وإستهجان من قبل الشرطة الجنائية أو السرية, ومدى القذارة في تعاملها مع أطفال شردوا ولم تستطع تلك القوانين الخاصة باللاجئين أن تنصفهم أو تحميهم من وحشية الأسلوب الذي لم يكن مبتكراَ بل متأصلاّ في عروق شرطة الرايخ الثالث .
لكي أوضح شئ من لعبتهم القذرة تلك, لابد من تبيان مايلي.
1-ماهي نسبة المحظوظين من بين شباب الملتجئة, والحظوظ هنا في تكميل الدراسي والتوفيق في إيجاد العمل اللائق .
2- ما هي نسبة المدمنين على كافة أنواع المخدرات وأيضاً التدخين والكحول كأضعف الإيمان .
3-ما نسبة المهاجر إلى الألماني في السجون الألمانية وما مدى الإختلاف بين جنحهم وجنياتهم وأيضاَ العقوبات الصادرة من القضاء المعروف بنزاهته في حق الطرفين والتمايز في كل شاردة وواردة على صفحات أتقن صياغتها البوليس السري أو الجنائي بحق الشباب الذي لاحول ولاقوة لهم سوى الخضوع لأمر الواقع وهم على كل حال مذنبون وإن كانوا غير ذلك البته أو على الأغلب .
يبدأ الحظ عند الطفل أولاَ وقبل كل شئ, عندما يتاح له التعليم الجيد والرعاية الصحيحة من القائمين على هذا التعليم أولاَ والوالدين ثانياَ .
في ألمانيا لاأستطيع أن أنكر بأن التعليم قد سبق العديد من الدول في العالم , في تطوره العلمي وايضاَ في إمكانياته وخاصة المتوفرة للطفل , ولكن هذا لايعني بالضرورة أن النظام الدراسي المعتمد من قبل الدولة الألمانية هو بنفس المستوى أو أنه خال تماما من العيوب والتي معظمها تعود بالأساس إلى فترة الرايخ الثالث .
وللبرهان على هذا القول دعونا نعود قليلاَ إلى نظام الدراسي العام في ألمانية .
في الكثير من الدول وخاصة في فرنسا كمثال يبدأ التعليم في مراحله الأولى على منهج موحد ومن ثم في المرحلة الثانوي يبدأ التمايز حسب الإجتهاد أو حسب رغبة الطالب في إتجاهين مترادفين علمي وأدبي , أما في ألمانيا فالأمر يختلف تماماَ وهو يدعو للعجب بل التقزز حتى من اللألمان أنفسهم, فالطفل الذي يبدأ من روضة الأطفال, قد ينتهي بعد سنة أو سنتين في أسوأ مدرسة أبتدعتها عقلية الفوهرر المريضة, والتي تسمى بعدة أسماء مقرفة وغير مقبولة بتاباَ بحق الطفل بشكل عام, فبخلاف مدرسة المعاقون جسدياَ, نجد هناك أسماء لمدارس لم يفكر فيها أحد سوى الألمان, كمدرسة للمشاغبين أو الذين لم يتلقوا التربية الصحيحة ومدرسة لمتوسطي الذكاء وللأغبياء إن صح التعبير, وهكذا تتدرج في عدة أسماء وهي لاتعبر إلا عن الإيحاء بأن الألمان مازالوا يؤمنون بالرجل السوبرمان كما كان عليه السيد هتلر للأسف الشديد, والمؤلم أن هذا مايزال ساريّ المفعول حتى يومنا هذا وبدون حياء, والمؤسف له أشد أن أطفال المهاجرين هم على الأغلب حطبها , والسبب الوحيد هي لغتهم العاصية حتى على أشد الألمان تعصباَ, والحقيقة عندما طلب النائب عن الحزب المسيحي اللاديمقراطي بوجوب عرض المهاجر لإختبار ذكاء , كان يقصد تثبيت الحقيقة التي تجرى على أرض الواقع في المدارس الألمانية .
ما نتيجة كل ذلك وما هي الحظوظ التي تطرح أمام الطفل الذي أجبر على أن ينال شهادة دراسية يخجل منها أي شاب أوشابة عن ذكرها وهم يبحثون عن وظيفة هنا أو هناك , طبعاَ حظهم في النجاح تكاد تكون متدنية جداَ إن لم تكن شبه مستحيلة, خاصة في الظرف الذي نعيشه مع الإقتصاد المتدهور, وبالتالي والحتمية النهائية لهكذا واقع أي واقع العطالة هو الشارع, حيث البؤرة الأشد خطورة على إنحراف الطفل وإنجرافه نحو الرذيلة والإدمان على الممنوعات, حيث يتم إستغلال واقعهم المر هذا, مافيا تهريب المخدرات وبالتالي ليكون نهايتهم الحتمية السجون, وهذا ما سوف يلاحظه أي زائر لأي سجن ألماني, حيث وجود للشبان المهاجرين بكثافة وبنسبة تكاد تكون ثلاثة أضعاف الألمان .
أما كيف تنتهي بهم اللعبة في السجون, فهو أمر في غاية الغرابة, بل في غاية الحقارة بحق الإنسان المهاجر المغلوب على أمره, أو لنقل بحق الشاب المهاجر الضائع بين ثقافتين مختلفتين, لم يستطع الأهل الحفاظ على قديمهم لتحميه, ولم يفسح المجال أمامه بشكله الصحيح ليلتقى الجديد لينقذه, حتى أنه لم ينل فرصة معقولة ليتقبل أحدهم الأخر, وأقصد الشاب المهاجر والثقافة الجديدة إن صح التعبير .
الشارع , هو المجرم الأول بحق الطفل الشارد من أهله, بعد أن تكون ضاقت به سبل النجاح , حيث هناك تتلقفهم أيادي سوداء, أو بالأحرى مافيا مرعبة كثيراَ ما تكون معروفة من الشرطة الجنائية أو السرية , أما المهم والخطير في الأمر هو,الإشراف المتقن من قبل خبراء الشرطة السرية على هذا الواقع وحتى تكتمل الصورة النهائية لخاتمة السناريو لملحمة بطلها شاب في مقتبل العمر, في حين أنه كان يمكن لهم أن يتدخلوا منذ بداية إنحراف الشاب والتي كان يمكن أن تنقذه باقل خسارة ممكنة وبدون أن يقضي سنين عمرة وراء قضبان سجون أشد قسوة من جميع السجون الأوربية .
لدى المنظمات التي تجد نفسها مضطرة لخوض نشاط سري لعدم الإعتراف بوجودها نظام خاص, وهذا النظام هو كالتالي . (النازية الألمانية الجديدة كمثال )
تتمثل النازية الألمانية بعدد لابأس به من الشباب الحليقي الرؤوس, وهم ليسوا بتلك الخطورة كما تظهرهم وسائل الإعلام, وعلى أية حال قد يؤذوا وهم في الطريق وفي حالة سكر, أحد المارة من الأجانب , وعلى الأغلب تنتهي تظاهراتهم بشعارات معروفة للجميع!...
هذا هو الظاهر لتلك المنظمة أو لنقل للفكر النازي, وهو على كل حال معروف للجميع وكثيراَ مانعتقد أنهم تحت المراقبة, إلا أن الذي ليس مراقباَ من أحد, هو الجانب الخفي من تلك المنظمة, أو الفكر النازي المستتر في عباءة سياسي ينتمي لحزب شرعي معترف به, أو في لباس شرطة أوأي موظف حكومي .
والشماعة التي أصبحت معروفة للجميع لتعليق عملهم القذر عليه, هي الشماعة الأمريكية في محاربة الإرهاب, والإرهاب كالدين بالذات, الكل يفسره على هواه ومصلحته, ومصلحة الشرطي الألماني هو تنفيذ الواجب المطلوب منه, وهو أن يخلق سناريوهات بعقلية النازي المريضة للقضاء على الشاب الأجنبي اللاجئ, الذي يكره ليس فقط وجوده على أرضه, بل وجوده على الكرة الأرضية, وتحت شعار جديد هو ( ألمانيا نظيفة من جديد ) !.... والتنظيف هو برمي كل ماهو غير ألماني , ولما كان القانون يحمي الأجانب من هذا التعصب, تفتقت عقولهم عن أمرِ أخر, ألا وهو تحطيم الشاب الأجنبي إلى درجة دفعه وأهله بالتفكير بالحل الأسهل الذي هو الهروب حتماّ طالما الأبواب مغلقة للتعليم وللعمل حتى القذر منه, هذا إذا علمنا أن العمل أصبح في ألمانيا مستحيلاّ إلا عبر الشركات التي توفر فرص العمل بثمن يكاد أكثر من نصفه الأجر المستحق..............................................
..............................................
فأقول وسأعبر عن رأي ومعلوماتي ( الشخصية ) ومشاهداتي اليومية في هذا البلد الحضاري بكل ما تعني الكلمة وبالذات في مدينتنا ( آخن ) هذه المحترمة خلال فترة السنوات ( 10 ) الماضية أضافة الى ( 3 ) سنوات أخرى عشت خارجها وهي ( ملجئ ) أو الهايم حيث عشت وسأعيش فيها وأطرافها أنشالله مع تقديم الشكر والأمتنان الى هذا الشعب العظيم وحكومته العظيمة التي لم أرى ولن أرى عندهم أية ( تفرقة ) كانت وستكون بين شعبهم وبقية الشعوب الملتجئة اليهم وهم بحدود ( 12 ) مليون لاجئ فقط.؟
أن أحترموا قوانينهم وتقاليدهم ( الأنسانية ) والمسالمة ولكن وبكل ثقة ومعلومة أقول وبكل أسف أن ( الأغلبية ) منا وأنا في مقدمة الجميع لم ولن نحترمها والسبب هو لأننا ترعرعنا وتعلمنا ( الفساد ) في دول وتحت أنظمة فاسدة قبل وصول ( الأغلبية ) منا الى هنا.؟
صديقي العزيز عباس عباس المحترم........................
أرجو أن تعلم جيدآ بأنني لست بصدد ( أنكار ) أو تلفيق آرائك ومعلوماتك ( الشخصية ) هذه لا سامح ألله وجنابك سبقتني الى هذا البلد بسنوات ( كثيرة ) وأنما تعليقي أو متداخلتي هذه جاءت وقبلها على مضامين العشرات من أمثال جنابك أن وجدت فيهما ( خطأ ) والأسباب كثيرة وأهمها ليس لنا ( الفضل ) على هذا الشعب لكي نجدد جروحهم الماضية والغير معافاة بعد بسبب دكتاتورية أحدهم ( 1933 – 1945 ) من القرن الماضي.؟
أعتقد بأنه ليست هناك حاجة الى توضيح هذه النقاط الواردة في رأيك ( الشخصي ) هذا لأنني وضحتهما أعلاه وبأختصار وأنما سأوضح نقاط أخرى لجنابك وللقراء الكرام لتكون الصورة أكثر وضوحآ ولكي تقتنعوا بأن ( القاضي ) وقبله الشرطي والسجان الألماني على الصواب والحق عندما يلجئ الى ( تشديد ) العقوبة على الجاني ( اللأجئ ) أو الغريب.؟
1. قبل أكثر من ( 9 ) سنوات مضت حدث شئ ( غريب ) أمامي عندما قال ( لاجئ ) كوردي ( عراقي ) مسلم الديانة بأنه لن يشتري ( المواد ) الغذائية من ( آلدي ) ماركيت.؟
فسأله مواطن ( عراقي ) آخر ومسلم الديانة ولكن ( عربي ) القومية ومصلاوي المدينة لماذا كاكا أبو........ لا تشتري المواد الغدائية من آلدي ماركيت.؟
فقال وبلغة عربية ( ركيكة ) ومكسرة ( والله آني سمعت يكولون آلدي ماركيت شريكا مال واحد يهودي ) أي ... سمعت من ( الآخرون ) نعم يا صديقي عباس يقول بأنه هناك من يعلمونه ويعطونه ( درس ) في السر أن يكره ( الأنسان ) وحتى محلات آلدي ماركت الجيدة والمناسبة الأسعار لنا نحن ( اللأجئون ) لأن شخص يهودي الديانة يملكها.؟
فرد عليه العربي وقال يا ( كاكا ) أبو .......فلان.............
من أين جلبت هذه القصة المفربكة وأن كانت صحيحة فلماذا جئت الى هنا ( لاجئ ) وتستلم المساعدة ( الشهرية ) والنقدية من ( السوسيال ) أو الدولة ومن الممكن أن تكون هذه الموظفة أو الموظف الذي يعطيك ( 300 ) مارك أنذك ( يهودي ) الديانة وليس غريبآ أن هذا المبلغ قد جاءت أو تجمعت من فوائد وضرائب ( الملهى ) مع كل الأحترام الى الذوق العام والقراء الكرام وكذلك من فوائد بيع ( لحم ) الخنزير وووووووو.؟
فكون أكثر تعقلآ يا صديقي أبو فلان......................الم تقرأ القرآن الكريم أن الرسول محمد يقول أعمل ( التجارة ) حتى لو كانت مع النصارى.؟
فأعتقد أن جنابك على أطلاع هذه المواضيع ( الدينية ) أكثر مني وبالذات داخل ( المساجد ) والجوامع الأسلامية في هذه المدينة وعلى سبيل أبسط مثال أقول............................
2. في تلك الفترة أعلاه تعرفت على ( شاب ) كوردي عراقي آخر ومسلم الديانة وللأسف الشديد قال لي بأنه ( يتيم ) الأهل ولكنه أبن أحد الموظفين في دائرة ( السوسيال ) بالتبني لأن أحد من أقربائه أخذه الى هناك وقال لهم أنه وصل الى هنا برفقة بعض الناس وليس له أحد وأنه ( قاصر ) وصغير السن.؟
فقررت السوسيال بتعين ( أب ) مؤقت له من جانبهم أي أن يقوم بمتابعة وضعه الصحي والمعيشي والدراسي ولحين بلوغه ( 18 ) عامآ.؟
فماذا كان النتيجة يا صديقي عباس عباس المحترم.................................
عندما أكمل ( 18 ) عامآ وقطعت علاقته مع والده ( المؤقت ) تحول الى ( ملتحي ) وهو الآن يرتدي ( دشداشة ) مغربية التقليد ونعله الشبيه الى القرون الوسطى لأنه تم أستغلاله من قبل بعض الملتحون من ( حركة أنصار السنة ) الكوردية الأرهابية في العراق وخارجها ناهيك عن المجموعات ( العربية ) الذين كانوا في بلدانهم ( حفاة ) وجياع ولكن الآن يعيشون على خيرات السوسيال ويملكون ( أفخر ) السيارات وأجهزة الموبايل لكونهم يقومون بأعمال ( سرية ) لا يمكنني أثباتهما هنا سوى تخمينآ وأعتقادآ وهذا غير كافي.؟
3. أكثر من ( 4 ) سنوات كانت لنا ( جارة ) كوردية عراقية مسلمة الديانة محترمة ولكنها لم تكن ( محجبة ) المنديل مثل بقية المحجبات ( سياسيآ ) أي لم تكن من ( الأسلام ) السياسي الجديد هنا وهناك.؟
ولكن وقبل أن تنتقل الى منطقة آخرى وذات يوم تفاجأت بأنها تحولت الى ( محجبة ) أكثر من النسوة الكورديات والعربيات والتركيات وحتى ( الأفارقة ) الذين لم تكن محجبات في بداية الأمر ولكن بعد أن تم ( دفع ) المبالغ لهن أرتدن الحجاب ( السياسي ) الحالي.؟
ملاحظة /
الى القراء الكرام المحترمون أن يعلموا بأنني لست بضد وجود ( المنديل ) العادي والتقليدي على رؤؤس النسوة أعلاه ومن بينهن ( شريكة ) حياتي حيث تحمل المنديل فوق رأسها وقبل الزواج وسبق لي وأشرت الى هذه النقطة وخاصة للمرأة الكوردية بأنها كانت ولا تزال ( الأغلبية ) منهن يحملن المنديل الكوردي ( العريق ) فوق رؤؤسن وهن عفيفات ومحترمات ولكن اليوم يتم خداعهن وأستغلالهن بالأسلام ( الجديد ) والقادم من الجزيرة العربية ( منبع ) وعش الأرهابيين الذين بتوا ويبتون ( العنف ) والكراهية بين البشر.؟
هنا تذكرت حادثة شبه ( شخصية ) ولكنها عامة ومتعلقة بمدى ( الخداع ) والعنصرية والكراهية التي قامت به وتقوم به ( الآن ) بعضآ من الجهات ( الدينية ) هنا وهناك بين البشر وهذا ما حدثت بسببه بين عائلتين شنكاليتين ( سنجار ) من الكورد الأيزيديين والكورد المسلمون قبل سنوات قليلة مضت حيث روي لي الصديق العزيز ..........
شأت القدر أن تجمع تلك العائلتين في ( مخيم ) أو ملجئ هول السورية ولأكثر من عشرة سنوات ( 1980 – 1990 ) وهم يعيشون ويتناولون وينامون في خيمة ( واحدة ) وبدون أية تفرقة ( دينية ) كانت ولحين وصولهم ( سرآ ) الى هذه المدينة ( آخن ) وبقوا سوية مرة أخرى في ( هايم ) ولمدة سنتين متتاليتين.؟
حصلوا على ( الأقامة ) والدار ناهيك عن المال والملابس الجديدة ولكن ماذا كانت نتيجة تلك السنوات أعلاه يا صديقي العزيز عباس.؟
فبكل أسف أقول وأن كنت لا تصدقني فتعال ( غدآ ) الى بقالية نجوم الرافدين التي أعمل فيها وهي قريبة الى بقالية ( قامشلو ) فسأطلعك عن أسماء تلك العائلتين أعلاه.؟
قال الأيزيدي ذات يوم وبمناسبة ( عيد ) الصيام زارتنا تلك العائلة الكوردية المسلمة وكنا قبل تلك اللحظة نعتبرها ( شقيقة ) لنا ولكن وللأسف الشديد كانت هناك ( مفاجئة ) لا وبل صدمة كبيرة تنتظرنا ونحن بغنى عنها عندما أمتنعت ( الزوجة ) بتناول طعامنا.؟
حيث قالت أوصاني بعض ( الأئمة ) في المسجد بعدم ( تناول ) طعام الأيزيديين وخاصة في الأعياد ( الدينية ) لأنه ( حرام ) عليك.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
4. وأخيرآ وليست آخرآ يا صديقي العزيز عباس المحترم...............................
توجد هنا ( عائلة ) كوردية ( أيزيدية ) الديانة وتركية الجنسية في هذه المدينة ( آخن ) وأطرافها لا وبل متوزعة في بقية المدن الألمانية ولكن العديد من شبابها وشاباتها لا يستطيعون ( سوق ) أو قيادة السيارة.؟
والسبب هو أن شرطة ( المرور ) قررت سحب أجازات السوق منهم وأعتقد أن جنابك تعرف ( شخصيآ ) هذه العائلة أكثر مني.؟
حيث ولتكن الصورة أكثر وضوحآ أمام جنابك والقراء الكرام بأنه و قبل حوالي ( 6 ) سنوات مضت لم أكن أعلم شئ من هذا الموضوع وحتى ذلك ( السائق ) عندما طلبت من صاحب ( أمبيز ) مطعم للأكلات السريعة أن يعطيني عنوان دار أحد أقاربه لكي أزوره من أجل ( العزاء ) فطلب من سائقه الخاص ( ليفرونك ) أن يصلني الى هناك وفي الطريق تفاجأة عندما أستطاع أن تحدث ( أصتدام ) بين سيارته القديمة وسيارة أخرى حديثة الموديل عندما شاهدها وهي تخرج من ( الفرع ) القريب عنا وفعلآ أستطاع أرتباك ذلك السائق ( الألماني ) الجنسية فضربت أو لمست سيارته سيارتنا من الخلف.؟
بعد حوالي ( 8 ) أشهر من المداولات وصلتني ( كتاب ) من الشرطة تدعوني الى تقديم أفادتي حول تلك الحادثة بأعتباري ( الشاهد ) الوحيد بينهما.؟
فقلت لهم حسب علمي أن ( الأولية ) كانت لنا ولكن نسبة الى ( السرعة ) أو محاولة الأصتدام فلست ( متأكد ) بشكل صحيح.؟
فأبلغني ( المترجم ) السوري الجنسية بأن ( العديد ) من عائلته وأقاربه يتعمدون الى مثل هذه الأعمال من أجل كسب الأموال فقط.؟
وفي الختام أكرر لك يا صديقي العزيز عباس بأنني لست بصدد كل ما تعانيه ولك الحق الشخصي أن تنتقد أية جهة كانت وستكون وحتى ( رئيس ) الدولة والمستشارة في هذا البلد الحضاري بكل ماتعني الكلمات ولكن لم تتطرق أو تتهرب من الأشارة الى مثل هذه المواضيع ( العنصرية ) بين اللأجئون أنفسهم قبل الألمان ولأجله تطضر الشرطة أو الحكومة الى ( تعين ) الآلاف من الشرطة السرية وتصنع الأجهزة ( المتطورة ) لمراقبتنا بسبب تصرفاتنا ( الفاسدة ) ناهيك عن دفع المبالغ ( الكثيرة ) لهم وهم في هذه الحالة الأقتصادية المزرية ولكنهم ورغم كل شئ مستمرون في دفع ( أيجار ) لنا والخ.؟
فأن لم يقوم البوليس ( السري ) المتواجد في كل مكان وليلآ ونهارآ وبواسطة ( كاميرة ) سرية وكذلك من خلال ( كبار ) السن الذين يراقبوننا من خلال الشبابيك المطلة على كل شارع ودار وبالذات على هذه المسميات أعلاه لكي يقدموا لهم ( المعلومات ) والدلائل الأكيدة والمصورة فكيف سيحافظون على سلامة وطنهم ( الرايخ ) العظيم.؟
بير خدر آري ... آخن في 15.8.2010 rojpiran@gmail.com
السبت، 14 أغسطس 2010
محافظة شنكال ضمانة لأهلها.؟
بمناسبة مرور الذكرى ( 3 ) سنوات مؤلمة على حدوث تلك الجريمة الوحشية الجبانة التي نفذتها بعض ( البهائم ) البشرية في الأسم فقط والمخدوعة بدخول ( الجنة ) المزعومة لكل من يقتل الأكثر عددآ من بني جلدته من البشرية وحسب فلسفة الديانة ( الأسلامية ) فقط وللأسف الشديد وذلك في مثل هذا اليوم ( 14 ) من عام ( 2007 ) ضد أهالي قرى ( كر عزير وسيبا شيخ خدر التابعتين الى قضاء ( شنكال / سنجار ) 120 كم غرب محافظة نينوى العراقية الحالية.؟
حيث قام ( 4 ) بهائم متوحشة وأحدهم معروفة الأسم ( حامد ) ومن العشيرة ( خاتوني ) العربية المسلمة القريبة الى هذه القرى بتفجير أجسادهم ( القذرة ) داخل 4 شاحنات كبير ومحملة بمواد شديدة الأنفجار في ذلك اليوم ( الأسود ) الثلاثاء الدموي ( 14 /8/2007 ) مما أدت النتيجة الى أستشهاد حوالي ( 313 ) أنسان برئ بين ( الجنين ) داخل الرحم والأطفال الرضع ووصولآ الى ( الشيوخ ) وكبار السن ومن كلا الجنسين ناهيك عن جرح المئات منهم وكذلك هناك أعداد غير معروفة ولحد اليوم من ( المفقودين ) لهم ومما حملت أو أكتسبت تلك الجريمة أسم ( القنبلة النووية ) الشبيهة الى قنابل مدن ( هيروشيما ) وناغازاكي اليابانيتين السيئة الصيت التي نفذتها السلاح الجوي الأمريكي السابق في يومي ( 6 و7 / 8 / 1945 ).؟
فما السبب الرئيسي والحقيقي التي أدت الى حدوث تلك الجريمة أعلاه بحق أهالي مدن لا وبل قرى هيروشيما وناغازاكي ( الثانية ) كرعزير وسيبا شيخ خدر.؟
أن ( مؤسس ) وقادة الأرهاب ( العربي ) والعالمي بكل أجناسة وصنوفه أو مسمياته الحالية أستطاعوا أقناع تلك البهائم المتوحشة وتحت غطاء ( الدين ) والجهاد ( الأسلامي ) الحالي في العراق الجريح أن اهالي تلك القرى من ( الكورد الأيزيديين ) وهم كفار وووووووو وأن قتلهم وأنفالهم ( حلال ) لكم ولحورياتكم المنتظرة بقدومكم في الجنة.؟
في حوار ( ثاني ) معي حول تلك الجريمة النكراء وبقية السادة الكرام في الليلة ( قبل ) الماضية ومابين الساعة ( 20.30 - 22 ) وحسب توقيت أوروبا ومن خلال قناة الفضائية الكوردية والكوردستانية ( روز ت ف ) المحترمة وبشكل غير مباشر وجهت بهذا المقترح أدناه الى السيد ( دخيل قاسم حسون ) قائممقام قضاء شنكال الحالي المحترم.....
كيف ستكون الأمر والنتيجة أن تتحول هذا القضاء الى ( محافظة ) شبيهة الى محافظات العراق الحالية وهم ( 18 ) محافظة.؟
فماهو ( الضرر ) أداريآ وجغرافيآ أن تحولت شنكال الى محافظة ذات رقم ( 19 ) بعد أن فشل ( دكتاتور ) العراق السابق والمقبور الآن ( صدام حسين ) بتحويل دولة ( الكويت ) الحالية الى محافظة ( عراقية ) ذات رقم 19.؟
نعم أيها القراء الكرام وبالذات بني جلدتي من الكورد الأيزيديين المحترمون وفي مقدمة الجميع أهالي منطقة جبل شنكال المظلومة ومنذ تشكيل الدولة العراقية الحالية في عام 1923م ولحد هذه ( اللحظة ) وألله هو العالم بنهاية هذا الظلم ومن جانب ( الجميع ) وبدون أية أستثناءات يذكر.؟
لست بغافل من ( حساسية ) لا وبل من خطورة هذا المقترح والخطوة ( القادمة ) أنشالله ولكنني لم ولن أرى شئ ( أفضل ) وأضمن منه لأنه ولأجله أقول وأن حدثت هذا الشئ وبعون الله ستكون النتائج ( جيدة ) لكم ولأحفادكم.؟
وفي الختام وبأختصار أقترح ( نعم ) أقترح وأرجو أن لا يتهمني ( البعض ) بأنني أعرض أهلي ( شنكالييون ) الشجعان هناك الى ( التحريض ) والعصيان ضد الدولة.؟
وأنما الى رفع ( القلم ) والورقة ( البيضاء ) والعصيان المدني وبحضور الصحافة العراقية والعالمية أن تتحول قضاء شنكال الى محافظة عراقية حالية وكوردستانية في ( المستقبل ) القريب وأنشالله وأن تكون أدارتها بأديهم وبعكسه سيبقون على حالهم هذا لا وبل الأسوء وأن المستفيد ( الأول ) والأخير هم ( التجار ) والثيوقراطيون والأنتهازيون فقط.؟
بير خدر شنكالي ... آخن في 14.8.2010
حيث قام ( 4 ) بهائم متوحشة وأحدهم معروفة الأسم ( حامد ) ومن العشيرة ( خاتوني ) العربية المسلمة القريبة الى هذه القرى بتفجير أجسادهم ( القذرة ) داخل 4 شاحنات كبير ومحملة بمواد شديدة الأنفجار في ذلك اليوم ( الأسود ) الثلاثاء الدموي ( 14 /8/2007 ) مما أدت النتيجة الى أستشهاد حوالي ( 313 ) أنسان برئ بين ( الجنين ) داخل الرحم والأطفال الرضع ووصولآ الى ( الشيوخ ) وكبار السن ومن كلا الجنسين ناهيك عن جرح المئات منهم وكذلك هناك أعداد غير معروفة ولحد اليوم من ( المفقودين ) لهم ومما حملت أو أكتسبت تلك الجريمة أسم ( القنبلة النووية ) الشبيهة الى قنابل مدن ( هيروشيما ) وناغازاكي اليابانيتين السيئة الصيت التي نفذتها السلاح الجوي الأمريكي السابق في يومي ( 6 و7 / 8 / 1945 ).؟
فما السبب الرئيسي والحقيقي التي أدت الى حدوث تلك الجريمة أعلاه بحق أهالي مدن لا وبل قرى هيروشيما وناغازاكي ( الثانية ) كرعزير وسيبا شيخ خدر.؟
أن ( مؤسس ) وقادة الأرهاب ( العربي ) والعالمي بكل أجناسة وصنوفه أو مسمياته الحالية أستطاعوا أقناع تلك البهائم المتوحشة وتحت غطاء ( الدين ) والجهاد ( الأسلامي ) الحالي في العراق الجريح أن اهالي تلك القرى من ( الكورد الأيزيديين ) وهم كفار وووووووو وأن قتلهم وأنفالهم ( حلال ) لكم ولحورياتكم المنتظرة بقدومكم في الجنة.؟
في حوار ( ثاني ) معي حول تلك الجريمة النكراء وبقية السادة الكرام في الليلة ( قبل ) الماضية ومابين الساعة ( 20.30 - 22 ) وحسب توقيت أوروبا ومن خلال قناة الفضائية الكوردية والكوردستانية ( روز ت ف ) المحترمة وبشكل غير مباشر وجهت بهذا المقترح أدناه الى السيد ( دخيل قاسم حسون ) قائممقام قضاء شنكال الحالي المحترم.....
كيف ستكون الأمر والنتيجة أن تتحول هذا القضاء الى ( محافظة ) شبيهة الى محافظات العراق الحالية وهم ( 18 ) محافظة.؟
فماهو ( الضرر ) أداريآ وجغرافيآ أن تحولت شنكال الى محافظة ذات رقم ( 19 ) بعد أن فشل ( دكتاتور ) العراق السابق والمقبور الآن ( صدام حسين ) بتحويل دولة ( الكويت ) الحالية الى محافظة ( عراقية ) ذات رقم 19.؟
نعم أيها القراء الكرام وبالذات بني جلدتي من الكورد الأيزيديين المحترمون وفي مقدمة الجميع أهالي منطقة جبل شنكال المظلومة ومنذ تشكيل الدولة العراقية الحالية في عام 1923م ولحد هذه ( اللحظة ) وألله هو العالم بنهاية هذا الظلم ومن جانب ( الجميع ) وبدون أية أستثناءات يذكر.؟
لست بغافل من ( حساسية ) لا وبل من خطورة هذا المقترح والخطوة ( القادمة ) أنشالله ولكنني لم ولن أرى شئ ( أفضل ) وأضمن منه لأنه ولأجله أقول وأن حدثت هذا الشئ وبعون الله ستكون النتائج ( جيدة ) لكم ولأحفادكم.؟
وفي الختام وبأختصار أقترح ( نعم ) أقترح وأرجو أن لا يتهمني ( البعض ) بأنني أعرض أهلي ( شنكالييون ) الشجعان هناك الى ( التحريض ) والعصيان ضد الدولة.؟
وأنما الى رفع ( القلم ) والورقة ( البيضاء ) والعصيان المدني وبحضور الصحافة العراقية والعالمية أن تتحول قضاء شنكال الى محافظة عراقية حالية وكوردستانية في ( المستقبل ) القريب وأنشالله وأن تكون أدارتها بأديهم وبعكسه سيبقون على حالهم هذا لا وبل الأسوء وأن المستفيد ( الأول ) والأخير هم ( التجار ) والثيوقراطيون والأنتهازيون فقط.؟
بير خدر شنكالي ... آخن في 14.8.2010
الأربعاء، 4 أغسطس 2010
تعدد الزوجات ضرورة أخلاقية.؟
نقلآ عن موقع ( شبابيك ) الألكتروني أدناه وبعض القنوات ووسائل الأعلام العراقية المحترمون حول ( تعدد ) أو زيادة أعداد الأرامل في العراق بشكل عام ناهيك عن عدد العانسات فيه ومنذ عام ( 1980 – 1988 ) وبالذات بعد سقوط الصنم ونظامه البعثي الدكتاتوري الدموي ( 2003 ) والأرهاب الأعمى ولحد اليوم.؟
قررت أن تكون تسمية هذا الرأي ( الشخصي ) لي بهذا العنوان أعلاه ولكن وفي البداية وقبل التطرق الى كل ما أريد أضافته أدناه أعتذر من كل أمرأة ( عراقية ) شريفة مناضلة مضحية بحياتها من أجل عائلتها ودارها المستقل وبدون ( ضرة ) بسبب تأيدي لتعدد الزوجات من قبل الرجال في الوقت ( الحاضر ) ولكن بشكل موقت .؟
مع توجيه النقد اللأذع الى بعض الذين قاموا في ( السابق ) والآن بزيادة عدد زوجاتهم وبشكل غير عقلاني وفخفخة وتمديح للنفس فقط وبحدود ( 1000 ) زوجة أدناه ولكن ومهما قلت أوكد لهن بأنني كنت وسأكون وأنشالله مع حقوقهن ( المتساوية ) مع الرجل وخاصة حصتها المستحقة من ( ميراث ) والديها.؟
عراقيات يطالبن بالتساهل مع تعدد الزوجات
أبدى وزير العدل العراقي السابق هاشم الشبلي، استغرابه، عندما زاره وفد نسوي، لتقديم بعض المطالب التي تهم المرأة، وكان في مقدمتها، المطالبة بالتساهل في موضوع تعدد الزوجات.
وقال «لم أكن أتوقع أن تطالب المرأة بوجوب أن تكون لها «ضرّة»، فيما يسمح التشريع العراقي بذلك، وفق بعض الشروط التي حددت في قانون الأحوال الشخصية، ومن أبرزها موافقة الزوجة الأولى، التي غالبا ما تكون مجبرة على الموافقة». وأضاف الشبلي ان الوفد الذي زاره، هو الآخر، قد يكون مجبرا، أو مدفوعا من قبل احد الأحزاب أو التيارات الدينية، في مسعى ل«تطبيق الشريعة الإسلامية»، في مجمل القوانين العراقية. وللوزير السابق رأي في الموضوع، هو أن تعدد الزوجات ربما يكون مفيدا عندما يزيد عدد النساء بنسبة كبيرة على عدد الرجال في المجتمع، «شرط توفر الإمكانيات المادية والعدل بين الزوجات»، لان «الشريعة الإسلامية اشترطت ذلك»، حسب قوله.
وحسب وسائل الإعلام العراقية، فإن الأرقام الكبيرة التي أعلنتها عدد من منظمات المجتمع المدني في محافظة الأنبار، غرب بغداد، حول أعداد الأرامل والمطلقات والعوانس، دفعت إلى إطلاق دعوات تشجع على تعدد الزوجات، وهي دعوات توقع البعض فشلها، بسبب تكاليف الزواج الباهظة، في حين رفضتها النسوة المتزوجات لأن فيها «خراب بيوت»، بحسب تعبيرهن، وباعتبارها «تدخلا جديدا من السياسة في شؤون الناس الخاصة».
وكشفت عضو مجلس محافظة الأنبار ورئيسة منظمات المجتمع المدني رابعة محمد النايل، أن «عدد الأرامل والمطلقات والعوانس ممن تجاوزن سن الخامسة والأربعين، بدون زواج، بلغ 130 ألف امرأة في محافظة الأنبار وحدها»، وهذا الرقم قابل للزيادة، بسبب الأوضاع الحالية في المحافظة، من بطالة وعنف وهجرة الشباب وتكاليف الزواج الباهظة.
مضيفة إن «هجرة الشباب إلى خارج العراق، ومقتل واعتقال عدد كبير منهم، والفاقة المالية التي يعانون منها، مع ارتفاع معدلات البطالة، زادت من خطورة المشكلة».
غير أن الحل الذي اقترحته النايل، يبدو خاصا بالأشخاص الميسورين، حيث تقر بتفاقم المشاكل المعيشة، وعدم تمكن الشباب العزّاب من الزواج، ورغم ذلك «تدعو الرجال إلى المساعدة في التخفيف من حدة الظاهرة، عن طريق الزواج بأكثر من امرأة، للحفاظ على النسيج الاجتماعي من التفكك»، على حد قولها.
وتؤكد النايل أن الدعوة إلى الاقتران بأكثر من زوجة لم تأت من فراغ، وإنما لشعورنا بحجم المشكلة، ولهذا لا يعتبر الأمر امتهانا لكرامة النساء أو سلبا لحقوقهن أو جعلهن بضاعة تجلب مقابل مغريات مادية، فضلا عن أن الدعوة لا تأتي من منطلق إسلامي فقط.
إنما بصفتها حلا لمشاكل اجتماعية وإنسانية بحتة لنساء فقدن الزوج أو تقدمن بالعمر وبقين في بيوت أشقائهن أو آبائهن، لذلك تقترح منح حوافز مادية للرجال المقبلين على الزواج بأكثر من امرأة، من قبل جمعيات اجتماعية ومكاتب إغاثة ومساعدة، وتتراوح بين 2000 دولار أمريكي للرجل الذي يتزوج بواحدة من المطلقات أو الأرامل أو العوانس، فضلا عن زوجته الأولى، وتصل إلى خمسة آلاف دولار للذي يتزوج بالثالثة أو الرابعة.
وكشفت أن منظمات المجتمع المدني في المحافظة «قامت بافتتاح مكاتب لرعاية المرأة للحد من تفاقم هذه الظاهرة في غضون العامين المقبلين، وان مكتب احد كبار المسؤولين قدم مبالغ مالية لدعم المشروع».
غير أن النائبة ميسون الدملوجي، تؤكد معارضتها لهذه الفكرة، بشدة، «لأنها تقدم حلولا فوقية، فيما تخلق مشاكل اكبر في المستقبل»، فالرجل الآن يجد صعوبة في توفير العيش الجيد لعائلة صغيرة، فكيف يكون الأمر مع تضاعف العدد، مع ملاحظة عزوف الشباب عن الزواج بسبب الظروف الصعبة التي يواجهونها.
وهؤلاء هم الأولى بتوفير فرص الزواج لهم، من خلال توفير فرص العمل المناسبة، والحد من الارتفاع الهائل للأسعار، والعمل الجاد على إعادة المهجّرين، ووقف القتل الجنوني والاعتقالات، وتوفير أجواء الأمن والأمان؟
وفي رأي الدملوجي أن الكثير من الشبان يعزفون عن الزواج، لأنهم يجهلون مصيرهم، ومستقبلهم، ولا يحبذون تكوين أسرة يتوقعون لها الضياع مبكرا!
من جهتها تقول الناشطة في مجال حقوق المرأة الدكتورة ابتسام العاني «إن البعض فسر الدعوة الأخيرة لعدد من الناشطات النسويات إلى تعدد الزوجات، بأنها محاولة لجلب الانتباه لشريحة واسعة مضطهدة غير مسموعة الصوت في المجتمع، وهي شريحة الأرامل أو المطلقات والعوانس، غير أنها دعوة حقيقية لمعالجة مشكلة لا يمكن للسياسيين من الرجال الإحساس بها أو لمسها.. فقط النسوة من يشعرن بها».
وتعتبر العاني أن «الظلم الذي وقع على هذه الشريحة لا يوصف، وهناك تغافل من الحكومة العراقية عن الموضوع، فهي مشغولة بالتداخلات السياسية وأعمال العنف، بينما تداس معاناة النساء بالأقدام، ولهذا أطلقنا هذه الدعوة، فلا ينبغي علينا أن نبقى ننتظر تحرك الجهات الحكومية، والمئات من أولاء النسوة يبتن وقد بللن وسائدهن بالدموع بحسب صحيفة البيان الإماراتية».
وتضيف ان «معارضة البعض للفكرة أو الدعوة لا تهمنا، لأننا سنمضي قدما، وقد حققنا تقدما ممتازا، وهناك 14 حالة زواج في أسبوع واحد في الأنبار، لرجال متزوجين، قاموا بالتقدم للزواج من أرامل ومطلقات، ومعنى هذا تشكيل 14 عائلة جديدة».
والعاني نفسها، متزوجة منذ عامين، بعد رحلة من الترمل وفقدان الزوج استمرت خمس سنوات، تقول: «لقد شعرت سابقا بما تشعر به 130 ألف امرأة في الأنبار وحدها، ولا أريد أن يبقى حالهن هكذا».
غير أن الإعلامية روز البياتي (32 سنة)، التي تصف نفسها ب«العانس»، ترى أن الأمر مثير للشك والريبة، من ناحية «الزوجة الثانية أو الرابعة!»، إلا أنها تؤكد ضرورة رعاية الأرامل والمطلقات، لان مجتمعنا «الذكوري» لا يرحمهن، ولكن ما يدعو للاستغراب هو تخصيص زواجهن لرجال متزوجين، بحجة مساعدتهن، بينما هناك جيوش من الشبان العزاب الذين يتوقون إلى توفر فرصة زواج.
وتتساءل: لماذا يعطى المتزوج من ثلاث نساء أربعة آلاف دولار ليتزوج الرابعة! ولا يعطى هذا المبلغ لاثنين من الشبان ليتزوجوا أرملتين أو مطلقتين!! على الرغم من أن هذا المبلغ لا يكفي إلا لبعض الأثاث، أو تأجير مسكن متواضع لعدة اشهر؟ وتضيف روز: إن هذه الفكرة نسخة محرفة عما كان متبعا في النظام السابق، وخاصة أثناء الحرب العراقية الإيرانية، حيث كانت الحكومة تتكفل نفقات زواج زوجة الشهيد، مع منحة للزوج تعينه على توفير الحياة المناسبة لزوجته، ولأبنائها إن كان لها أبناء، ولا يوجد شرط أن تكون زوجة ثانية لرجل متزوج.
وعن «الشابة العانس» تقول: بعد الاحتلال اختلت الموازين، وقررت الإضراب عن الزواج، فالشباب الجيدون غادر معظمهم الحياة أو البلاد، أو يعيشون في ظروف غير مناسبة للزواج، كما انني انصرفت منذ عام 2005 لإعالة والدتي، وأبناء شقيقي «المفقود» لحد الآن.
وتعارض عضو مجلس محافظة الأنبار المهندسة إيمان موسى حمادي دعوات «الزوجة الثانية» لأنها قد تحل مشكلة واحدة، غير انها ستخلق عدة مشاكل أسرية في المستقبل، لأن الحياة لم تعد سهلة، ولا تقبل المرأة الآن بغرفة متهالكة للزواج بها.
وتضيف أن الدعوة إلى تعدد الزوجات بهذا الشكل قد تكون فيها مجازفة، وسنجد بعد حين منظمات نسوية أخرى تدعو إلى التمسك بالزوجة الواحدة، وتحت شعار ما الحب إلا للحبيب الأول.
وتشير حمادي إلى أن «الرجل الآن بالكاد يقوى على إعالة زوجة واحدة، فكيف بزوجتين أو ثلاث؟»، وتستدرك «إلا ان الرجل إذا كانت لديه إمكانية مادية جيدة، فلا مانع من الزواج مرة أخرى، وهو بذلك لا يحتاج إلى منظمات أو جهات تدعمه».
فيما تقول نورا الآلوسي (30 سنة) «كان عليهم قبل كل شيء أن يطبقوا الشريعة الإسلامية في نبذ العنف والتأكيد على حسن المعاملة من قبل حمايات المسؤولين مع المواطنين، لا أن تطبق الشريعة فقط في تعدد الزوجات وخراب بيوتنا، كما عليهم توفير فرص عمل لتلك الشريحة وإيجاد مدخول مادي لهن، لا أن يحشروهن في منازلنا بدافع الشفقة والرحمة»، داعية النساء إلى «رفض هذا الحل».
وتشترط للحصول على موافقتها على هذه الدعوة «قبول الداعيات لتلك الحلول بأن يقترن أزواجهن بزوجة ثانية أو ثالثة».
وكانت رئيسة مكتب منظمات المجتمع المدني في العراق فائزة العبيدي، قد أكدت أن «آخر إحصائية دولية تشير إلى أن عدد الأرامل في العراق وصل إلى 3 ملايين و16 ألف أرملة».
يذكر أن وكالات دولية أشارت إلى الأوضاع المعيشية والإنسانية الصعبة التي تعيشها أرامل العراق، حيث أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن الصراعات في البلاد خلفت نحو ثلاثة ملايين أسرة تعيلها النساء.......................................................................................................
فقررت مراجعة قرأة وتحليل مضامين الكتب ( الدينية ) الثلاث و المعروفة اليوم على المعمورة وهما ( التوراة والأنجيل والقرآن ) مع كل الأحترام لهما وأنبياءهما ومؤمنيهما وعسى أن أعثر على ( توصية ) ومزمار أو سورة و آية وحتى جملة تدعو الى ( تعدد ) الزوجات من قبل الرجال وتبرر هذا العدد لهم ( سلبآ وأيجابآ ) ولأجله وأعتمادآ على أقدمية وصدور تأريخهما فأخترت مضامين كتاب ( التوراة ) أولهما وأبتداء من ( ص 7 ) حيث تتحدث عن ( المرأة ) والزواج فتقول...............
حقبة الجبابرة .؟
وحدث لما ابتدأ الناس يتكاثرون على سطح الأرض ووووو أنجذبت أنظار أبناء ( الله ) الى بنات الناس وووووولأنفسهم ( زوجات ) وحسب ما ( طاب لهم ) ووووو.؟
وفي ص 23 تقول .....
خطيئة أبنتي لوط .؟
وغادر لوط وأبنتاه وووووووفقالت الأبنة ( البكر ) أي الكبيرة في السن لأختها الأصغر سنآ منها أن أبانا قد ( شاخ ) أي كبر في السن وليس في الأرض حولنا ( رجل ) يتزوجنا ووووو فتعالي نسقيه ( خمرآ ) ونضطجع معه ووووووووو.؟
فهنا أقول أن صحت هذا الكلام ورغم شكوكي الشخصية في صحتها أعتبر تصرفهن ذاك كانت ( حماقة ) وكفر ولكن ماذا كان بأمكانهن التصرف به غيره في ذلك الجبل.؟
وفي ( ص 455 ) تقول شئ لم ولن أصدقه أبدآ أن يكون هناك ( رجل ) في ذلك الزمن واليوم والى الأبد بتلك القوة ( الجنسية ) والجسدية وهو المدعو ( سليمان بن داوود ) أو النبي سليمان سوى ( التمديح ) والمبالغة له حيث تقول ..............................
زوجات سليمان.؟
وأولع سليمان بنساء غربيات ووووووفكانت له ( 700 ) زوجة و ( 300 ) محظية.؟
فهل مثل ذلك ( الفحل ) الغير أنساني كان ولا يزال يستحق ( التمديح ) من قبل قومه ومؤمنيه من الشعب ( اليهودي ) ولكن والغريب في هذا الأمر أن ( الأغلبية ) من رجال ديننا وفنانونا وحتى مثقفونا نحن ( الكورد الأيزيديين ) يمدحونه أكثر منهم.؟
حيث يصنعون له ( طائرة ) في ذلك الزمان ( المتخلف ) تكنولوجيآ وهي بأسم ( سرير ) ويركبونه مع زوجته أو عشيقته ( بلقيس ) ويتجولون حول العالم ولكن وفي حقيقة الأمر ليست هناك أية أشارة الى هذا الموضوع لهم في كتبهم و حتى في أية قصة ( غرامية ) جرت بينه وبين عشيقاته الكثيرات أعلاه.................................
سوى أشارتهم الى تلك ( الزيارة ) التعارفية التي قامت به ( بلقيس ) ملكة مملكة ( سبأ ) ومأرب اليمنية الحالية الى مملكته ( أورشليم ) أنذك ولأسباب غير معروفة كتابيآ فمن أين جاءت الينا تلك التمديحات لشخصيتين غير ( أيزيدي ) الديانة يا علمائنا ووو وووو.؟
ولكن وبعكس زمانهم ورغباتهم ( الجنسية ) أو الفحلية والمشكوك فيه لم نرى شئ من هذا القبيل في كتاب ( الأنجيل ) حيث وفي ( ص 29 ) تقول ......................
تعليم يسوع عن الطلاق .؟
وتقدم اليه بعض ( الفريسيين ) وووووهل يحل للرجل أن يطلق زوجته.؟
والى ( آخر ) صفحة وسطر وكلمة لم أرى فيه شئ مماثل أعلاه سوى التأكيد على وجود أمرأة ( واحدة ) للرجل وحتى بدون زوجة وزوج لهما وأنما أختيار حياة ( العزوبية ) وخدمة الكنيسة.؟
ومن ثم قررت قرأة وتحليل سور وآيات القرآن الكريم حيث تحدث ( سورة النساء ) فيه عن ( زيادة ) أو تعدد الزوجات بعكس الأنجيل وحسب ماهو وارد أدناه ................
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (١) وَآَتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا (٢) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (٣) وَآَتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا (٤) وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا (٥) وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آَنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَنْ يَكْبَرُوا وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا (٦) لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ .........................................................
وكذلك قررت التأكد من تطبيق بنود هذه السورة من قبل مؤمنيه فأسرعت الى قرأة هذه اللوحة ( الجدارية ) الموجودة الآن على ( حائط ) البقالية .............. التي أعمل فيها يوميآ وهي تحت العنوان ( أقوام العرب ونسب النبي محمد ) فرأيت فيها بأنه قد التزم ببنود هذه السورة أكثر منهم وتزوج من ( 14 ) بنت و أمرأة فقط وأسماءهن أدناه................
1. خديجة بنت خويلد
2 . سودة بنت زمعة
3 . عائشة بنت أبي بكر
4 . حفصة بنت عمر بن خطاب
5 .زينب بنت خزيمة
6 . أم سلمى ( هند ) بنت أبي أمية
7. زينب بنت جحش
8 . رملة بنت أبي سفيان
9 . جويرية بنت الحارث
10 . صفية بنت حيي بن أخطب
11 . ميمونة بنت الحارث
12 . ملك يمينة
13 . مارية القبطية بنت شمعون
14 . ريحانة بنت عمر بن خنافة...................
أعلاه وردت أو أستعملت كلمة ( فقط ) وبشكل متعمد ولأجله سأشرح السبب للقراء الكرام وبأختصار.....................................
سبق لي وفي بداية رأي هذا قلت بأنني من مؤيدي ومدافعي حقوق المرأة دائمآ ولكنني وبعد أن قرأت هذه المضامين عدة مرات وتشاورت مع نفسي ( فقط ) توصلت الى قناعة وأرجو أن لا أبالغ فيه أو أخرج عن المألوف أن صحت التعبير بأن قيام المرحوم نبي محمد بزيادة عدد ( الأغلبية ) من زوجاته أعلاه لم تكن لأسباب ( جنسية ) أو فحلية عنده كما تروج له هنا وهناك وأنما فرضت عليه ضميره وعطفه تجاه ذلك العدد ( الكبير ) من الأرامل والعانسات عندما ( قلل ) عدد الرجال عند قومه وخاصة في عدد مؤمني رسالته جراء تلك المعارك التي كانت تجري بينه وبينه أعدائه أو معارضي دعوته تلك ناهيك عن زيادة عدد اليتامى من ( الأطفال ) وبالذات أوضاع وتصرفات البنات المراهقات قديمآ وحديثآ.؟
ومن ثم قررت العثور على رأي وتفسير تؤيد وتبرر هذا العدد ( الكبير ) من الزوجات عند شخص ( واحد ) فكان الدكتور رفعت حسان المحترم أولهم وتحت العنوان أدناه يقول فيه...
مبحث تعدد الزوجات في النصوص القرآنية ....................................................
أحد الأعراف التي يُهاجم بسببها المسلمون أكثر من غيرها من قبل الآخرين من غير المسلمين هي تعدد الزوجات، والاعتقاد الخاطئ في العديد من العقول هو أن الأساسي في المجتمعات الاسلامية تعدد الزوجات. لكن هناك فقط نص واحد في القرآن يشير بشكل محدد إلى تعدد الزوجات كقانون اجتماعي، وأعطي الإذن بالزواج بأكثر من واحدة تحت ظروف استثنائية جداً وبشروط متشددة صارمة. مع أن تعدد الزوجات قد أسيء استخدامه في الثقافة (الحضارة) الاسلامية، إلا أنه قد سمح به في القرآن فقط في سياق حماية أملاك أو حقوق اليتامى وعلاوة على ذلك كانت العدالة شرطاً ضرورياً كما يدل النص التالي: (وأتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوباً كبيراً. إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا) النساء/ 2 ـ 3.
عندما أوحي بالنصوص علاه كان مجتمع المدينة الأول، المسلم قد تعرض لمشكلة اجتماعية حرجة، فبسبب موت العديد من الرجال المسلمين في الحروب بين المسلمين والمكيين غير المسلمين واهتداء النساء المتزوجات من غير المسلمين للاسلام أصبح هناك عدد كبير من الأطفال والنساء بحاجة لإعالة وعناية...................................................................................................
ولأجل كل ما ورد أعلاه وبأختصار سأعبر عن رأي الشخصي حول هذا الموضوع وأتقدم بهذا ( الرجاء ) والمقترح الى الشعب العراقي المتعدد القوميات والعقائد والأديان والطوائف المحترمون ..................................................................
وهو أن يدركوا ويتدارسوا وبجد مدى خطورة هذه ( الآفة ) التراملية والعانسية لديهم اليوم ويضعوا تلك وهذه ( الخلافات ) الشخصية والقبلية والطائفية جانبآ من أجل ( مدرسة ) الأجيال وهي ( المرأة ) من بينهم بني جلدتي من الكورد الأيزيديين ولكن بتسمية مختلفة عن ( تعدد الزوجات ) لدينا كما هو ساري المفعول ( سابقآ ) وحاليآ ومستقبلآ عند بقية القوميات والأديان أعلاه وأنما أن تكون لدينا زوجة ( واحدة ) فقط ولكن ليس بهذه السهولة كما ستعتقدون وستفسرون دعوتي هذه أيها القراء الكرام وبالذات أصحاب الشأن والأختصاص وأنما...........................................................
يجب علينا جميعآ أن نتخذ قرارآ وخطوة ( جريئة ) وتأريخية وفي مقدمتنا مجلسنا الروحاني وهو ( تحليل ) الزواج بين العديد من قبائلنا وبالذات بين ( كافة ) قبائل ( الشيخ ) ذات ( 41 ) قبيلة لكونهم من ( ماليين ئاديا ) أي من العائلة العدوية ( الواحدة ) وقبلهم تحليل الزواج بين أفراد قبيلة ( بير هسن ممان ) المظلومة من قبل بقية القبائل ومنذ أكثر من ( 800 ) عامآ مضت عليه وبقية قبائل ( بير ) المماثلة لعدد قبائل الشيوخ المحترمون أعلاه وقبلها أرجو أن نتخذ قرار جماعي آخر وأهم وهو تحريم أستلام ( مهر ) البنت أو الأرملة من قبل والديها وأنما منح هذا المبلغ الحالي والخيالي لها كحصة مستحقة من أموال وميراث والديها التي خدمتهم وراعتهم ولأكثر من ( 18 ) عامآ أن صحت التعبير.؟
فأن دعوتي هذه تأتي من أجل القضاء على نتائج وسلبيات هذه الهجرة ( الجماعية ) الحالية من قبل ( الذكور ) نحو المجهول وأصتدامهم بعادات وتقاليد ( غريبة ) وبقاء الأناث مكسورات الأجنحة في الدار ووالله من وراء القصد وأن كان هناك أعتراض من جانب أية أيزيدية و أي أيزيدي كانت وكان وسيكون حول هذا المقترح الضروري ( اليوم ) و قبل الغد وأعتباره ( كفر ) وخطايا دينية أقوم به ( سابقآ ) وحاليآ وفي الغد أنشالله فعليه أن يبرهن معلوماته ( العلمية ) والعقلانية وليست بواسطة ( قول ) والكلام المنقول شفهيآ.؟
آخن في 4.8.2010 rojpiran@gmail.com
قررت أن تكون تسمية هذا الرأي ( الشخصي ) لي بهذا العنوان أعلاه ولكن وفي البداية وقبل التطرق الى كل ما أريد أضافته أدناه أعتذر من كل أمرأة ( عراقية ) شريفة مناضلة مضحية بحياتها من أجل عائلتها ودارها المستقل وبدون ( ضرة ) بسبب تأيدي لتعدد الزوجات من قبل الرجال في الوقت ( الحاضر ) ولكن بشكل موقت .؟
مع توجيه النقد اللأذع الى بعض الذين قاموا في ( السابق ) والآن بزيادة عدد زوجاتهم وبشكل غير عقلاني وفخفخة وتمديح للنفس فقط وبحدود ( 1000 ) زوجة أدناه ولكن ومهما قلت أوكد لهن بأنني كنت وسأكون وأنشالله مع حقوقهن ( المتساوية ) مع الرجل وخاصة حصتها المستحقة من ( ميراث ) والديها.؟
عراقيات يطالبن بالتساهل مع تعدد الزوجات
أبدى وزير العدل العراقي السابق هاشم الشبلي، استغرابه، عندما زاره وفد نسوي، لتقديم بعض المطالب التي تهم المرأة، وكان في مقدمتها، المطالبة بالتساهل في موضوع تعدد الزوجات.
وقال «لم أكن أتوقع أن تطالب المرأة بوجوب أن تكون لها «ضرّة»، فيما يسمح التشريع العراقي بذلك، وفق بعض الشروط التي حددت في قانون الأحوال الشخصية، ومن أبرزها موافقة الزوجة الأولى، التي غالبا ما تكون مجبرة على الموافقة». وأضاف الشبلي ان الوفد الذي زاره، هو الآخر، قد يكون مجبرا، أو مدفوعا من قبل احد الأحزاب أو التيارات الدينية، في مسعى ل«تطبيق الشريعة الإسلامية»، في مجمل القوانين العراقية. وللوزير السابق رأي في الموضوع، هو أن تعدد الزوجات ربما يكون مفيدا عندما يزيد عدد النساء بنسبة كبيرة على عدد الرجال في المجتمع، «شرط توفر الإمكانيات المادية والعدل بين الزوجات»، لان «الشريعة الإسلامية اشترطت ذلك»، حسب قوله.
وحسب وسائل الإعلام العراقية، فإن الأرقام الكبيرة التي أعلنتها عدد من منظمات المجتمع المدني في محافظة الأنبار، غرب بغداد، حول أعداد الأرامل والمطلقات والعوانس، دفعت إلى إطلاق دعوات تشجع على تعدد الزوجات، وهي دعوات توقع البعض فشلها، بسبب تكاليف الزواج الباهظة، في حين رفضتها النسوة المتزوجات لأن فيها «خراب بيوت»، بحسب تعبيرهن، وباعتبارها «تدخلا جديدا من السياسة في شؤون الناس الخاصة».
وكشفت عضو مجلس محافظة الأنبار ورئيسة منظمات المجتمع المدني رابعة محمد النايل، أن «عدد الأرامل والمطلقات والعوانس ممن تجاوزن سن الخامسة والأربعين، بدون زواج، بلغ 130 ألف امرأة في محافظة الأنبار وحدها»، وهذا الرقم قابل للزيادة، بسبب الأوضاع الحالية في المحافظة، من بطالة وعنف وهجرة الشباب وتكاليف الزواج الباهظة.
مضيفة إن «هجرة الشباب إلى خارج العراق، ومقتل واعتقال عدد كبير منهم، والفاقة المالية التي يعانون منها، مع ارتفاع معدلات البطالة، زادت من خطورة المشكلة».
غير أن الحل الذي اقترحته النايل، يبدو خاصا بالأشخاص الميسورين، حيث تقر بتفاقم المشاكل المعيشة، وعدم تمكن الشباب العزّاب من الزواج، ورغم ذلك «تدعو الرجال إلى المساعدة في التخفيف من حدة الظاهرة، عن طريق الزواج بأكثر من امرأة، للحفاظ على النسيج الاجتماعي من التفكك»، على حد قولها.
وتؤكد النايل أن الدعوة إلى الاقتران بأكثر من زوجة لم تأت من فراغ، وإنما لشعورنا بحجم المشكلة، ولهذا لا يعتبر الأمر امتهانا لكرامة النساء أو سلبا لحقوقهن أو جعلهن بضاعة تجلب مقابل مغريات مادية، فضلا عن أن الدعوة لا تأتي من منطلق إسلامي فقط.
إنما بصفتها حلا لمشاكل اجتماعية وإنسانية بحتة لنساء فقدن الزوج أو تقدمن بالعمر وبقين في بيوت أشقائهن أو آبائهن، لذلك تقترح منح حوافز مادية للرجال المقبلين على الزواج بأكثر من امرأة، من قبل جمعيات اجتماعية ومكاتب إغاثة ومساعدة، وتتراوح بين 2000 دولار أمريكي للرجل الذي يتزوج بواحدة من المطلقات أو الأرامل أو العوانس، فضلا عن زوجته الأولى، وتصل إلى خمسة آلاف دولار للذي يتزوج بالثالثة أو الرابعة.
وكشفت أن منظمات المجتمع المدني في المحافظة «قامت بافتتاح مكاتب لرعاية المرأة للحد من تفاقم هذه الظاهرة في غضون العامين المقبلين، وان مكتب احد كبار المسؤولين قدم مبالغ مالية لدعم المشروع».
غير أن النائبة ميسون الدملوجي، تؤكد معارضتها لهذه الفكرة، بشدة، «لأنها تقدم حلولا فوقية، فيما تخلق مشاكل اكبر في المستقبل»، فالرجل الآن يجد صعوبة في توفير العيش الجيد لعائلة صغيرة، فكيف يكون الأمر مع تضاعف العدد، مع ملاحظة عزوف الشباب عن الزواج بسبب الظروف الصعبة التي يواجهونها.
وهؤلاء هم الأولى بتوفير فرص الزواج لهم، من خلال توفير فرص العمل المناسبة، والحد من الارتفاع الهائل للأسعار، والعمل الجاد على إعادة المهجّرين، ووقف القتل الجنوني والاعتقالات، وتوفير أجواء الأمن والأمان؟
وفي رأي الدملوجي أن الكثير من الشبان يعزفون عن الزواج، لأنهم يجهلون مصيرهم، ومستقبلهم، ولا يحبذون تكوين أسرة يتوقعون لها الضياع مبكرا!
من جهتها تقول الناشطة في مجال حقوق المرأة الدكتورة ابتسام العاني «إن البعض فسر الدعوة الأخيرة لعدد من الناشطات النسويات إلى تعدد الزوجات، بأنها محاولة لجلب الانتباه لشريحة واسعة مضطهدة غير مسموعة الصوت في المجتمع، وهي شريحة الأرامل أو المطلقات والعوانس، غير أنها دعوة حقيقية لمعالجة مشكلة لا يمكن للسياسيين من الرجال الإحساس بها أو لمسها.. فقط النسوة من يشعرن بها».
وتعتبر العاني أن «الظلم الذي وقع على هذه الشريحة لا يوصف، وهناك تغافل من الحكومة العراقية عن الموضوع، فهي مشغولة بالتداخلات السياسية وأعمال العنف، بينما تداس معاناة النساء بالأقدام، ولهذا أطلقنا هذه الدعوة، فلا ينبغي علينا أن نبقى ننتظر تحرك الجهات الحكومية، والمئات من أولاء النسوة يبتن وقد بللن وسائدهن بالدموع بحسب صحيفة البيان الإماراتية».
وتضيف ان «معارضة البعض للفكرة أو الدعوة لا تهمنا، لأننا سنمضي قدما، وقد حققنا تقدما ممتازا، وهناك 14 حالة زواج في أسبوع واحد في الأنبار، لرجال متزوجين، قاموا بالتقدم للزواج من أرامل ومطلقات، ومعنى هذا تشكيل 14 عائلة جديدة».
والعاني نفسها، متزوجة منذ عامين، بعد رحلة من الترمل وفقدان الزوج استمرت خمس سنوات، تقول: «لقد شعرت سابقا بما تشعر به 130 ألف امرأة في الأنبار وحدها، ولا أريد أن يبقى حالهن هكذا».
غير أن الإعلامية روز البياتي (32 سنة)، التي تصف نفسها ب«العانس»، ترى أن الأمر مثير للشك والريبة، من ناحية «الزوجة الثانية أو الرابعة!»، إلا أنها تؤكد ضرورة رعاية الأرامل والمطلقات، لان مجتمعنا «الذكوري» لا يرحمهن، ولكن ما يدعو للاستغراب هو تخصيص زواجهن لرجال متزوجين، بحجة مساعدتهن، بينما هناك جيوش من الشبان العزاب الذين يتوقون إلى توفر فرصة زواج.
وتتساءل: لماذا يعطى المتزوج من ثلاث نساء أربعة آلاف دولار ليتزوج الرابعة! ولا يعطى هذا المبلغ لاثنين من الشبان ليتزوجوا أرملتين أو مطلقتين!! على الرغم من أن هذا المبلغ لا يكفي إلا لبعض الأثاث، أو تأجير مسكن متواضع لعدة اشهر؟ وتضيف روز: إن هذه الفكرة نسخة محرفة عما كان متبعا في النظام السابق، وخاصة أثناء الحرب العراقية الإيرانية، حيث كانت الحكومة تتكفل نفقات زواج زوجة الشهيد، مع منحة للزوج تعينه على توفير الحياة المناسبة لزوجته، ولأبنائها إن كان لها أبناء، ولا يوجد شرط أن تكون زوجة ثانية لرجل متزوج.
وعن «الشابة العانس» تقول: بعد الاحتلال اختلت الموازين، وقررت الإضراب عن الزواج، فالشباب الجيدون غادر معظمهم الحياة أو البلاد، أو يعيشون في ظروف غير مناسبة للزواج، كما انني انصرفت منذ عام 2005 لإعالة والدتي، وأبناء شقيقي «المفقود» لحد الآن.
وتعارض عضو مجلس محافظة الأنبار المهندسة إيمان موسى حمادي دعوات «الزوجة الثانية» لأنها قد تحل مشكلة واحدة، غير انها ستخلق عدة مشاكل أسرية في المستقبل، لأن الحياة لم تعد سهلة، ولا تقبل المرأة الآن بغرفة متهالكة للزواج بها.
وتضيف أن الدعوة إلى تعدد الزوجات بهذا الشكل قد تكون فيها مجازفة، وسنجد بعد حين منظمات نسوية أخرى تدعو إلى التمسك بالزوجة الواحدة، وتحت شعار ما الحب إلا للحبيب الأول.
وتشير حمادي إلى أن «الرجل الآن بالكاد يقوى على إعالة زوجة واحدة، فكيف بزوجتين أو ثلاث؟»، وتستدرك «إلا ان الرجل إذا كانت لديه إمكانية مادية جيدة، فلا مانع من الزواج مرة أخرى، وهو بذلك لا يحتاج إلى منظمات أو جهات تدعمه».
فيما تقول نورا الآلوسي (30 سنة) «كان عليهم قبل كل شيء أن يطبقوا الشريعة الإسلامية في نبذ العنف والتأكيد على حسن المعاملة من قبل حمايات المسؤولين مع المواطنين، لا أن تطبق الشريعة فقط في تعدد الزوجات وخراب بيوتنا، كما عليهم توفير فرص عمل لتلك الشريحة وإيجاد مدخول مادي لهن، لا أن يحشروهن في منازلنا بدافع الشفقة والرحمة»، داعية النساء إلى «رفض هذا الحل».
وتشترط للحصول على موافقتها على هذه الدعوة «قبول الداعيات لتلك الحلول بأن يقترن أزواجهن بزوجة ثانية أو ثالثة».
وكانت رئيسة مكتب منظمات المجتمع المدني في العراق فائزة العبيدي، قد أكدت أن «آخر إحصائية دولية تشير إلى أن عدد الأرامل في العراق وصل إلى 3 ملايين و16 ألف أرملة».
يذكر أن وكالات دولية أشارت إلى الأوضاع المعيشية والإنسانية الصعبة التي تعيشها أرامل العراق، حيث أكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن الصراعات في البلاد خلفت نحو ثلاثة ملايين أسرة تعيلها النساء.......................................................................................................
فقررت مراجعة قرأة وتحليل مضامين الكتب ( الدينية ) الثلاث و المعروفة اليوم على المعمورة وهما ( التوراة والأنجيل والقرآن ) مع كل الأحترام لهما وأنبياءهما ومؤمنيهما وعسى أن أعثر على ( توصية ) ومزمار أو سورة و آية وحتى جملة تدعو الى ( تعدد ) الزوجات من قبل الرجال وتبرر هذا العدد لهم ( سلبآ وأيجابآ ) ولأجله وأعتمادآ على أقدمية وصدور تأريخهما فأخترت مضامين كتاب ( التوراة ) أولهما وأبتداء من ( ص 7 ) حيث تتحدث عن ( المرأة ) والزواج فتقول...............
حقبة الجبابرة .؟
وحدث لما ابتدأ الناس يتكاثرون على سطح الأرض ووووو أنجذبت أنظار أبناء ( الله ) الى بنات الناس وووووولأنفسهم ( زوجات ) وحسب ما ( طاب لهم ) ووووو.؟
وفي ص 23 تقول .....
خطيئة أبنتي لوط .؟
وغادر لوط وأبنتاه وووووووفقالت الأبنة ( البكر ) أي الكبيرة في السن لأختها الأصغر سنآ منها أن أبانا قد ( شاخ ) أي كبر في السن وليس في الأرض حولنا ( رجل ) يتزوجنا ووووو فتعالي نسقيه ( خمرآ ) ونضطجع معه ووووووووو.؟
فهنا أقول أن صحت هذا الكلام ورغم شكوكي الشخصية في صحتها أعتبر تصرفهن ذاك كانت ( حماقة ) وكفر ولكن ماذا كان بأمكانهن التصرف به غيره في ذلك الجبل.؟
وفي ( ص 455 ) تقول شئ لم ولن أصدقه أبدآ أن يكون هناك ( رجل ) في ذلك الزمن واليوم والى الأبد بتلك القوة ( الجنسية ) والجسدية وهو المدعو ( سليمان بن داوود ) أو النبي سليمان سوى ( التمديح ) والمبالغة له حيث تقول ..............................
زوجات سليمان.؟
وأولع سليمان بنساء غربيات ووووووفكانت له ( 700 ) زوجة و ( 300 ) محظية.؟
فهل مثل ذلك ( الفحل ) الغير أنساني كان ولا يزال يستحق ( التمديح ) من قبل قومه ومؤمنيه من الشعب ( اليهودي ) ولكن والغريب في هذا الأمر أن ( الأغلبية ) من رجال ديننا وفنانونا وحتى مثقفونا نحن ( الكورد الأيزيديين ) يمدحونه أكثر منهم.؟
حيث يصنعون له ( طائرة ) في ذلك الزمان ( المتخلف ) تكنولوجيآ وهي بأسم ( سرير ) ويركبونه مع زوجته أو عشيقته ( بلقيس ) ويتجولون حول العالم ولكن وفي حقيقة الأمر ليست هناك أية أشارة الى هذا الموضوع لهم في كتبهم و حتى في أية قصة ( غرامية ) جرت بينه وبين عشيقاته الكثيرات أعلاه.................................
سوى أشارتهم الى تلك ( الزيارة ) التعارفية التي قامت به ( بلقيس ) ملكة مملكة ( سبأ ) ومأرب اليمنية الحالية الى مملكته ( أورشليم ) أنذك ولأسباب غير معروفة كتابيآ فمن أين جاءت الينا تلك التمديحات لشخصيتين غير ( أيزيدي ) الديانة يا علمائنا ووو وووو.؟
ولكن وبعكس زمانهم ورغباتهم ( الجنسية ) أو الفحلية والمشكوك فيه لم نرى شئ من هذا القبيل في كتاب ( الأنجيل ) حيث وفي ( ص 29 ) تقول ......................
تعليم يسوع عن الطلاق .؟
وتقدم اليه بعض ( الفريسيين ) وووووهل يحل للرجل أن يطلق زوجته.؟
والى ( آخر ) صفحة وسطر وكلمة لم أرى فيه شئ مماثل أعلاه سوى التأكيد على وجود أمرأة ( واحدة ) للرجل وحتى بدون زوجة وزوج لهما وأنما أختيار حياة ( العزوبية ) وخدمة الكنيسة.؟
ومن ثم قررت قرأة وتحليل سور وآيات القرآن الكريم حيث تحدث ( سورة النساء ) فيه عن ( زيادة ) أو تعدد الزوجات بعكس الأنجيل وحسب ماهو وارد أدناه ................
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (١) وَآَتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا (٢) وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (٣) وَآَتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا (٤) وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا (٥) وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آَنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَأْكُلُوهَا إِسْرَافًا وَبِدَارًا أَنْ يَكْبَرُوا وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذَا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا (٦) لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ .........................................................
وكذلك قررت التأكد من تطبيق بنود هذه السورة من قبل مؤمنيه فأسرعت الى قرأة هذه اللوحة ( الجدارية ) الموجودة الآن على ( حائط ) البقالية .............. التي أعمل فيها يوميآ وهي تحت العنوان ( أقوام العرب ونسب النبي محمد ) فرأيت فيها بأنه قد التزم ببنود هذه السورة أكثر منهم وتزوج من ( 14 ) بنت و أمرأة فقط وأسماءهن أدناه................
1. خديجة بنت خويلد
2 . سودة بنت زمعة
3 . عائشة بنت أبي بكر
4 . حفصة بنت عمر بن خطاب
5 .زينب بنت خزيمة
6 . أم سلمى ( هند ) بنت أبي أمية
7. زينب بنت جحش
8 . رملة بنت أبي سفيان
9 . جويرية بنت الحارث
10 . صفية بنت حيي بن أخطب
11 . ميمونة بنت الحارث
12 . ملك يمينة
13 . مارية القبطية بنت شمعون
14 . ريحانة بنت عمر بن خنافة...................
أعلاه وردت أو أستعملت كلمة ( فقط ) وبشكل متعمد ولأجله سأشرح السبب للقراء الكرام وبأختصار.....................................
سبق لي وفي بداية رأي هذا قلت بأنني من مؤيدي ومدافعي حقوق المرأة دائمآ ولكنني وبعد أن قرأت هذه المضامين عدة مرات وتشاورت مع نفسي ( فقط ) توصلت الى قناعة وأرجو أن لا أبالغ فيه أو أخرج عن المألوف أن صحت التعبير بأن قيام المرحوم نبي محمد بزيادة عدد ( الأغلبية ) من زوجاته أعلاه لم تكن لأسباب ( جنسية ) أو فحلية عنده كما تروج له هنا وهناك وأنما فرضت عليه ضميره وعطفه تجاه ذلك العدد ( الكبير ) من الأرامل والعانسات عندما ( قلل ) عدد الرجال عند قومه وخاصة في عدد مؤمني رسالته جراء تلك المعارك التي كانت تجري بينه وبينه أعدائه أو معارضي دعوته تلك ناهيك عن زيادة عدد اليتامى من ( الأطفال ) وبالذات أوضاع وتصرفات البنات المراهقات قديمآ وحديثآ.؟
ومن ثم قررت العثور على رأي وتفسير تؤيد وتبرر هذا العدد ( الكبير ) من الزوجات عند شخص ( واحد ) فكان الدكتور رفعت حسان المحترم أولهم وتحت العنوان أدناه يقول فيه...
مبحث تعدد الزوجات في النصوص القرآنية ....................................................
أحد الأعراف التي يُهاجم بسببها المسلمون أكثر من غيرها من قبل الآخرين من غير المسلمين هي تعدد الزوجات، والاعتقاد الخاطئ في العديد من العقول هو أن الأساسي في المجتمعات الاسلامية تعدد الزوجات. لكن هناك فقط نص واحد في القرآن يشير بشكل محدد إلى تعدد الزوجات كقانون اجتماعي، وأعطي الإذن بالزواج بأكثر من واحدة تحت ظروف استثنائية جداً وبشروط متشددة صارمة. مع أن تعدد الزوجات قد أسيء استخدامه في الثقافة (الحضارة) الاسلامية، إلا أنه قد سمح به في القرآن فقط في سياق حماية أملاك أو حقوق اليتامى وعلاوة على ذلك كانت العدالة شرطاً ضرورياً كما يدل النص التالي: (وأتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم إنه كان حوباً كبيراً. إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا) النساء/ 2 ـ 3.
عندما أوحي بالنصوص علاه كان مجتمع المدينة الأول، المسلم قد تعرض لمشكلة اجتماعية حرجة، فبسبب موت العديد من الرجال المسلمين في الحروب بين المسلمين والمكيين غير المسلمين واهتداء النساء المتزوجات من غير المسلمين للاسلام أصبح هناك عدد كبير من الأطفال والنساء بحاجة لإعالة وعناية...................................................................................................
ولأجل كل ما ورد أعلاه وبأختصار سأعبر عن رأي الشخصي حول هذا الموضوع وأتقدم بهذا ( الرجاء ) والمقترح الى الشعب العراقي المتعدد القوميات والعقائد والأديان والطوائف المحترمون ..................................................................
وهو أن يدركوا ويتدارسوا وبجد مدى خطورة هذه ( الآفة ) التراملية والعانسية لديهم اليوم ويضعوا تلك وهذه ( الخلافات ) الشخصية والقبلية والطائفية جانبآ من أجل ( مدرسة ) الأجيال وهي ( المرأة ) من بينهم بني جلدتي من الكورد الأيزيديين ولكن بتسمية مختلفة عن ( تعدد الزوجات ) لدينا كما هو ساري المفعول ( سابقآ ) وحاليآ ومستقبلآ عند بقية القوميات والأديان أعلاه وأنما أن تكون لدينا زوجة ( واحدة ) فقط ولكن ليس بهذه السهولة كما ستعتقدون وستفسرون دعوتي هذه أيها القراء الكرام وبالذات أصحاب الشأن والأختصاص وأنما...........................................................
يجب علينا جميعآ أن نتخذ قرارآ وخطوة ( جريئة ) وتأريخية وفي مقدمتنا مجلسنا الروحاني وهو ( تحليل ) الزواج بين العديد من قبائلنا وبالذات بين ( كافة ) قبائل ( الشيخ ) ذات ( 41 ) قبيلة لكونهم من ( ماليين ئاديا ) أي من العائلة العدوية ( الواحدة ) وقبلهم تحليل الزواج بين أفراد قبيلة ( بير هسن ممان ) المظلومة من قبل بقية القبائل ومنذ أكثر من ( 800 ) عامآ مضت عليه وبقية قبائل ( بير ) المماثلة لعدد قبائل الشيوخ المحترمون أعلاه وقبلها أرجو أن نتخذ قرار جماعي آخر وأهم وهو تحريم أستلام ( مهر ) البنت أو الأرملة من قبل والديها وأنما منح هذا المبلغ الحالي والخيالي لها كحصة مستحقة من أموال وميراث والديها التي خدمتهم وراعتهم ولأكثر من ( 18 ) عامآ أن صحت التعبير.؟
فأن دعوتي هذه تأتي من أجل القضاء على نتائج وسلبيات هذه الهجرة ( الجماعية ) الحالية من قبل ( الذكور ) نحو المجهول وأصتدامهم بعادات وتقاليد ( غريبة ) وبقاء الأناث مكسورات الأجنحة في الدار ووالله من وراء القصد وأن كان هناك أعتراض من جانب أية أيزيدية و أي أيزيدي كانت وكان وسيكون حول هذا المقترح الضروري ( اليوم ) و قبل الغد وأعتباره ( كفر ) وخطايا دينية أقوم به ( سابقآ ) وحاليآ وفي الغد أنشالله فعليه أن يبرهن معلوماته ( العلمية ) والعقلانية وليست بواسطة ( قول ) والكلام المنقول شفهيآ.؟
آخن في 4.8.2010 rojpiran@gmail.com
الأربعاء، 28 يوليو 2010
الشخصية الأيزيدية قديمآ وحديثآ / الأخيرة .؟
في نهاية الحلقة ( 2 ) من هذا العنوان كررت الرجاء والطلب من أصحاب الشأن والأختصاص كما في الحلقة الأولى من هذا العنوان المشاركة معي في أكمال وتزين هذه الطروحات أو الآراء الشخصية كما هي كانت وستكون والى الأبد ولكن وللأسف الشديد يبدو بأنني ( متسرع ) كثيرآ لأنه لم تحين ذلك الوقت الذي سيظهر بيننا ( مارتين لوثر ) الأيزيدي ويقول لشخصياتنا ( الدينية والدنيوية ) الحالية.؟
كفى أن تخدعوننا بأشياء غير عقلانية بعد الآن.؟
كفى لرئاسة أمارتنا بالوراثة بعد الآن.؟
كفى أن تتاجروا بمقدساتنا ( الأزلية ) والنورانية وبالذات معبد ( لالش ) وكأنه محل لبيع المشروبات ( الروحية ) وسنويآ والى كل من ( يدفع ) الأكثر بعد الآن.؟
كفى لبيع المناصب ( الدينية ) الى الذين غير مؤهلين له ( علميآ ولاهوتيآ وخطابيآ ) بعد الآن.؟
كفى لصراع العائلة الأميرية وبيعنا الى القاصي والداني وبأرخص الأثمان بعد الآن.؟
تعليقآ على عنوان ومضمون رأي أو مقالة منسوبة الى الأخ ( أكرم أبو كوسرت ) وهي تحت العنوان ( متى نرى مسؤؤل بحرية الكاتب هوشنك بروكا ) فأقول له وبكل أحترام و لكاتبنا المبدع فعلآ هوشنك والذي أعتبره الآن ب مارتين لوثرنا ( البدائي ) ولكن يا أخي أكرم أقول وبكل حسرة بأنه ليس بعراقي الجنسية وليس من ( المركز ) أي ليس من منطقة وه لات شيخ أو شنكال.؟
وكلامي هذا ليس أقصاء له ولأهله وأهل سوريا وتركيا وروسيا وووووو مع كل الأحترام لهم جميعآ وأنما أقصد بأنه مهما كتب ستذهب تعبه ( صدى ) وسراب وقامت وستقوم المركز أي ( بيت ) الأمارة والمجلس الروحاني ( المعطل ) وفي الأسم فقط بحرق ورقته أمام البقية وبواسطة ( بعض ) الأقلام المأجورة لهم ( فعلآ ) هنا وهناك أن لم نشارك ونتعاون معه نحن أيزيديي العراق في ( الخارج ) وليس في ( الداخل ) لكونهم مقيدون ومحجوزون بأسلاك وحبال ( شخصية ) وقبلية ناهيك عن القيود السياسية.؟
أين السادة ( خليل جندي ) وبير خدر سليمان وبير ممو وعيدو بابا شيخ الذين كانوا يكتبون في بداية السبعينيات من القرن العشرين الماضي وأعتقد بأن السيد ( هوشنك ) مارتين لوثرنا الجديد كان أنذك يدرس في الصف ( الأول ) الأبتدائي.؟
ولكنهم الآن ( أختفوا ) بسبب تلك وهذه ( القيود ) الشخصية والقبلية والسياسية الملفوفة حول أقلامهم لكونهم من ( المركز ) وليسوا بوحدهم مختفون وأنما نحن أيزيديي العراق جميعآ سواسية وبأقل جرئة منهم ( اليوم ) وفي الغد أيضآ.؟
كنت أتهيئ العودة مرة أخرى الى منطقة ( وه لات شيخ ) أي الشيخان المحترم والتحدث عن شخصياتها وأبطالها ( القدماء ) الكرام وأخطائهم وحسناتهم ( القومية والدينية ) والسياسية وليرحمهم الله جميعآ وأن كانت قد حدث من أجل ( الجميع ) أم لمصلحتهم الشخصية والقبلية فقط كما هو كان وسيكون ساري المفعول عندنا والى الأبد.؟
ولكن يبدو أن السيد والكاتب المبدع ( هوشنك بروكا ) قد سبقني في الوصول الى هناك وأنتقد تلك الأخطاء ونبه الأحفاد من تكرارهما وطلب منهم رص الصفوف بعد الآن.؟
ولأجله سابقى هنا في منطقة شنكال من أجل أكمال وختام ( جزء ) وليس كامل هذه الطروحات المطلوبة ( اليوم ) منا جميعآ قبل الغد ورغم ( المعارضة ) الشديدة من قبل أصحاب وأحفاد المصالح الشخصية والأنتهازية هنا وهناك عندنا.؟
فتوجهت بسؤال الى شخص ( ما ) و كبير في ( السن ) أن يتحدث لي عن أهم الخطوات والأنجازات العظيمة التي قام به ( أهم ) شخصياتنا هناك في الماصي وليرحمهم الله جميعآ ولكي أمدحهم وأفتخر بهم عند القاصي والداني.؟
فضحك وبكي في آن واحد وقال ليست هناك شئ ( علمي ) ومهم يمكنك أن تمدحهم على غرار أعمال وأنجازات تلك العلماء والفلاسفة لبقية القوميات والشعوب على المعمورة ونحن ندعي بأننا نسبقهم جميعآ.؟
فسبقه جاره في الكلام أو المداخلة وقال لا يمكنني التحدث عن شئ ( عظيم ) ومشجع ومكتوب ومطرز على صفحات التأريخ سوى أن أتحدث لك عن أهم ( خطأ ) قاموا به شخصياتنا أنذك هو عندما تقدموا بمذكرة ( مضحكة ومبكية ) في آن واحد الى الحكومة البريطانية أنذك من أجل ( أعفاء ) الأيزيديين من المشاركة والأنخراط في الجيش العراقي وبأشرافهم وأبتداء من يوم ( 6 / 1 / 1921م ) فقلت له وماهو السبب يا عم.؟
فقال وبحسرة................
1. لكي لا يسمعوا من الآخرون ( لعن ) وكلمة الأبليس والشيطان الخرافيتين والعربيتين اللغة لأنه لم تكن معروفة عندنا قبل ( الأسلام ) وبأكثر من ( 700 ) عامآ فيما بعد.؟
2. لكي لا يتم ( قص ) وأتلاف كوزك أي ( جدائل ) أبناء عشائر ( جوانا ) المحترمة من قبل قادة الجيش أو ( الحلاق ) المخصص لهم لأن تلك العشائر كانت تحت رئاسة المرحوم داوود الداوود أنذك وهو نفسه كان يحمل في رأسه عدة ( كولي ) جدائل وتلك وهذه الجدائل تنسب الى صاحبها ( الأول ) وهو المرحوم و الشيخ ( شرف الدين ) أبن الشيخ حسن بن الشيخ أبو البركات ( الأموي ) القريشي الأصل.؟
3. لكي لا يتناولوا نبتة ( الخس ) وشبيهاتها في ( مطبخ ) وحوانيت الجيش لكونهم أعتبروا هذه النبتة من أهم ( المحرمات ) عند الأيزيديين وبالذات عند الشنكاليين أعلاه.؟
4. لكي لا يرتدوا الملابس ( الزرقاء ) التي كانت ترتديه جنودهم أنذك.؟
أختي الأيزيدية وأخي الأيزيدي المحترم وبالذات الشنكاليون ( الشجعان ) والأكارم...
كونوا على ثقة بأنني لست بالشاهد على قومه كما يريد ( البعض ) منكم أتهامي باطلآ أو بأنني ( غافل ) عن كل ما قلته وسأقوله وأنشالله وبشكل ( متعمد ) وأنما العكس كان وسيكون هو ( الصحيح ) فأقول لكم جميعآ وبدون أية ( تردد ) والتنازل عن هذا ( الحق ) الأنساني والقانوني لي و التي أخترته لنفسي وهو أن لم نبحث عن ( الديك ) لم نعثر على البقرة والتعرف على من هو قاتل أخينا ووووو قبل كل شئ فأننا لم ولن نحصل على حقوقنا ( المستحقة ) من الآخرون ( أنسانيآ و قوميآ وسياسيآ ) وسواء كان في ( العراق ) وسوريا وتركيا وروسيا وووووووووووووووووووو.؟
فأن كان أسلافنا وليرحمهم الله جميعآ قد بنوا لنا ( لبنة ) صحيحة مثل الآخرون لكنا الآن مثلهم أصحاب ( الأحرف ) والمهن والمناصب ( القيادية ) هنا وهناك.؟
فأن كان وبعد أكثر من ( 80 ) عامآ من تقديم تلك المذكرة الغير مبررة ( عقلانيآ ) وديمقراطيآ يتقدم أحد ممثلينا في ( البرلمان ) العراقي بطلب من السيد ( أبراهيم الجعفري ) رئيس الوزراء العراقي الأسبق وهو ( عربي ) ومسلم الديانة و ( شيعي ) المذهب أن لا يلعن ذلك الشيطان الخرافي الذي لم ولن يربطنا معه شئ سوى ( الخرافة ) والخداع النفسي بنفس فكيف سيسمحون لنا أن نقودهم ( سياسيآ ) وأداريآ وسواء كان في ( بغداد ) العاصمة أو في ( أربيل ) كوردستان وهم ( الأغلبية ) المسلمة والملعنة للشيطان وسواء كان حقيقة أو خرافة فهذا غير مهم لهم لأن قصته واردة في كتابهم ( القرآن ) وقبلها الأنجيل.؟
فهل وبعد هذه الديباجات والمقدمات ستطلبون مني أن أتحدث لحضراتكم عن من هو أو هي شخصياتنا ( الحديثة ) العهد وأصحاب أنجازات عظيمة لكي يظلموا.؟
فأن الجواب كانت وستكون وبأختصار ( لالالالالالالالالالالالالا ) والف كلا.؟
وعلى كل من يعترض على هذا الرأي أن يتقدم بمعلومة ( موثوقة ) وغير المبالغة فيه.؟
آخن في 28.7.2010 rojpiran@gmail.com
كفى أن تخدعوننا بأشياء غير عقلانية بعد الآن.؟
كفى لرئاسة أمارتنا بالوراثة بعد الآن.؟
كفى أن تتاجروا بمقدساتنا ( الأزلية ) والنورانية وبالذات معبد ( لالش ) وكأنه محل لبيع المشروبات ( الروحية ) وسنويآ والى كل من ( يدفع ) الأكثر بعد الآن.؟
كفى لبيع المناصب ( الدينية ) الى الذين غير مؤهلين له ( علميآ ولاهوتيآ وخطابيآ ) بعد الآن.؟
كفى لصراع العائلة الأميرية وبيعنا الى القاصي والداني وبأرخص الأثمان بعد الآن.؟
تعليقآ على عنوان ومضمون رأي أو مقالة منسوبة الى الأخ ( أكرم أبو كوسرت ) وهي تحت العنوان ( متى نرى مسؤؤل بحرية الكاتب هوشنك بروكا ) فأقول له وبكل أحترام و لكاتبنا المبدع فعلآ هوشنك والذي أعتبره الآن ب مارتين لوثرنا ( البدائي ) ولكن يا أخي أكرم أقول وبكل حسرة بأنه ليس بعراقي الجنسية وليس من ( المركز ) أي ليس من منطقة وه لات شيخ أو شنكال.؟
وكلامي هذا ليس أقصاء له ولأهله وأهل سوريا وتركيا وروسيا وووووو مع كل الأحترام لهم جميعآ وأنما أقصد بأنه مهما كتب ستذهب تعبه ( صدى ) وسراب وقامت وستقوم المركز أي ( بيت ) الأمارة والمجلس الروحاني ( المعطل ) وفي الأسم فقط بحرق ورقته أمام البقية وبواسطة ( بعض ) الأقلام المأجورة لهم ( فعلآ ) هنا وهناك أن لم نشارك ونتعاون معه نحن أيزيديي العراق في ( الخارج ) وليس في ( الداخل ) لكونهم مقيدون ومحجوزون بأسلاك وحبال ( شخصية ) وقبلية ناهيك عن القيود السياسية.؟
أين السادة ( خليل جندي ) وبير خدر سليمان وبير ممو وعيدو بابا شيخ الذين كانوا يكتبون في بداية السبعينيات من القرن العشرين الماضي وأعتقد بأن السيد ( هوشنك ) مارتين لوثرنا الجديد كان أنذك يدرس في الصف ( الأول ) الأبتدائي.؟
ولكنهم الآن ( أختفوا ) بسبب تلك وهذه ( القيود ) الشخصية والقبلية والسياسية الملفوفة حول أقلامهم لكونهم من ( المركز ) وليسوا بوحدهم مختفون وأنما نحن أيزيديي العراق جميعآ سواسية وبأقل جرئة منهم ( اليوم ) وفي الغد أيضآ.؟
كنت أتهيئ العودة مرة أخرى الى منطقة ( وه لات شيخ ) أي الشيخان المحترم والتحدث عن شخصياتها وأبطالها ( القدماء ) الكرام وأخطائهم وحسناتهم ( القومية والدينية ) والسياسية وليرحمهم الله جميعآ وأن كانت قد حدث من أجل ( الجميع ) أم لمصلحتهم الشخصية والقبلية فقط كما هو كان وسيكون ساري المفعول عندنا والى الأبد.؟
ولكن يبدو أن السيد والكاتب المبدع ( هوشنك بروكا ) قد سبقني في الوصول الى هناك وأنتقد تلك الأخطاء ونبه الأحفاد من تكرارهما وطلب منهم رص الصفوف بعد الآن.؟
ولأجله سابقى هنا في منطقة شنكال من أجل أكمال وختام ( جزء ) وليس كامل هذه الطروحات المطلوبة ( اليوم ) منا جميعآ قبل الغد ورغم ( المعارضة ) الشديدة من قبل أصحاب وأحفاد المصالح الشخصية والأنتهازية هنا وهناك عندنا.؟
فتوجهت بسؤال الى شخص ( ما ) و كبير في ( السن ) أن يتحدث لي عن أهم الخطوات والأنجازات العظيمة التي قام به ( أهم ) شخصياتنا هناك في الماصي وليرحمهم الله جميعآ ولكي أمدحهم وأفتخر بهم عند القاصي والداني.؟
فضحك وبكي في آن واحد وقال ليست هناك شئ ( علمي ) ومهم يمكنك أن تمدحهم على غرار أعمال وأنجازات تلك العلماء والفلاسفة لبقية القوميات والشعوب على المعمورة ونحن ندعي بأننا نسبقهم جميعآ.؟
فسبقه جاره في الكلام أو المداخلة وقال لا يمكنني التحدث عن شئ ( عظيم ) ومشجع ومكتوب ومطرز على صفحات التأريخ سوى أن أتحدث لك عن أهم ( خطأ ) قاموا به شخصياتنا أنذك هو عندما تقدموا بمذكرة ( مضحكة ومبكية ) في آن واحد الى الحكومة البريطانية أنذك من أجل ( أعفاء ) الأيزيديين من المشاركة والأنخراط في الجيش العراقي وبأشرافهم وأبتداء من يوم ( 6 / 1 / 1921م ) فقلت له وماهو السبب يا عم.؟
فقال وبحسرة................
1. لكي لا يسمعوا من الآخرون ( لعن ) وكلمة الأبليس والشيطان الخرافيتين والعربيتين اللغة لأنه لم تكن معروفة عندنا قبل ( الأسلام ) وبأكثر من ( 700 ) عامآ فيما بعد.؟
2. لكي لا يتم ( قص ) وأتلاف كوزك أي ( جدائل ) أبناء عشائر ( جوانا ) المحترمة من قبل قادة الجيش أو ( الحلاق ) المخصص لهم لأن تلك العشائر كانت تحت رئاسة المرحوم داوود الداوود أنذك وهو نفسه كان يحمل في رأسه عدة ( كولي ) جدائل وتلك وهذه الجدائل تنسب الى صاحبها ( الأول ) وهو المرحوم و الشيخ ( شرف الدين ) أبن الشيخ حسن بن الشيخ أبو البركات ( الأموي ) القريشي الأصل.؟
3. لكي لا يتناولوا نبتة ( الخس ) وشبيهاتها في ( مطبخ ) وحوانيت الجيش لكونهم أعتبروا هذه النبتة من أهم ( المحرمات ) عند الأيزيديين وبالذات عند الشنكاليين أعلاه.؟
4. لكي لا يرتدوا الملابس ( الزرقاء ) التي كانت ترتديه جنودهم أنذك.؟
أختي الأيزيدية وأخي الأيزيدي المحترم وبالذات الشنكاليون ( الشجعان ) والأكارم...
كونوا على ثقة بأنني لست بالشاهد على قومه كما يريد ( البعض ) منكم أتهامي باطلآ أو بأنني ( غافل ) عن كل ما قلته وسأقوله وأنشالله وبشكل ( متعمد ) وأنما العكس كان وسيكون هو ( الصحيح ) فأقول لكم جميعآ وبدون أية ( تردد ) والتنازل عن هذا ( الحق ) الأنساني والقانوني لي و التي أخترته لنفسي وهو أن لم نبحث عن ( الديك ) لم نعثر على البقرة والتعرف على من هو قاتل أخينا ووووو قبل كل شئ فأننا لم ولن نحصل على حقوقنا ( المستحقة ) من الآخرون ( أنسانيآ و قوميآ وسياسيآ ) وسواء كان في ( العراق ) وسوريا وتركيا وروسيا وووووووووووووووووووو.؟
فأن كان أسلافنا وليرحمهم الله جميعآ قد بنوا لنا ( لبنة ) صحيحة مثل الآخرون لكنا الآن مثلهم أصحاب ( الأحرف ) والمهن والمناصب ( القيادية ) هنا وهناك.؟
فأن كان وبعد أكثر من ( 80 ) عامآ من تقديم تلك المذكرة الغير مبررة ( عقلانيآ ) وديمقراطيآ يتقدم أحد ممثلينا في ( البرلمان ) العراقي بطلب من السيد ( أبراهيم الجعفري ) رئيس الوزراء العراقي الأسبق وهو ( عربي ) ومسلم الديانة و ( شيعي ) المذهب أن لا يلعن ذلك الشيطان الخرافي الذي لم ولن يربطنا معه شئ سوى ( الخرافة ) والخداع النفسي بنفس فكيف سيسمحون لنا أن نقودهم ( سياسيآ ) وأداريآ وسواء كان في ( بغداد ) العاصمة أو في ( أربيل ) كوردستان وهم ( الأغلبية ) المسلمة والملعنة للشيطان وسواء كان حقيقة أو خرافة فهذا غير مهم لهم لأن قصته واردة في كتابهم ( القرآن ) وقبلها الأنجيل.؟
فهل وبعد هذه الديباجات والمقدمات ستطلبون مني أن أتحدث لحضراتكم عن من هو أو هي شخصياتنا ( الحديثة ) العهد وأصحاب أنجازات عظيمة لكي يظلموا.؟
فأن الجواب كانت وستكون وبأختصار ( لالالالالالالالالالالالالا ) والف كلا.؟
وعلى كل من يعترض على هذا الرأي أن يتقدم بمعلومة ( موثوقة ) وغير المبالغة فيه.؟
آخن في 28.7.2010 rojpiran@gmail.com
السبت، 24 يوليو 2010
الشخصية الأيزيدية قديمآ وحديثآ / २ .؟
الشخصية الأيزيدية قديمآ وحديثآ / 2 .؟
في نهاية الحلقة ( 1 ) من هذا العنوان أعلاه توقفت عند هذا ( الرجاء ) والدعوات.......
أكتبوا وأشرحوا لي وللجميع وخصصوا عدة الصفحات لأخطاء هولاء القادة والفرسان والأبطال الأيزيديين في كل مكان فعنذ ستكون الصورة لهم أكثر وضوحآ لأن ( العطف ) والمبالغة في مثل هذه الأمور ستحجب الصورة الحقيقية لهم.؟
ثانيآ... كنت أنوي البقاء والبحث والتعرف أكثر في منطقة ( باشيك و بارزان ) أو بعشيقة وبحزاني ووه لاتى شيخ / الشيخان المحترم على شخصياتها الكرام وبقدر الأمكان ( قوميآ ) وأجتماعيآ وسياسيآ فيما بعد.؟
ولكن بسبب أصدار ونشر هذه الكلمات والجمل الواردة والمهمة أدناه لا وبل ( الناقدة ) والمتحذرة أن لا تحدث وتتكرر في ( المستقبل ) عندنا نحن الشعب ( الكوردي ) والكوردستاني وبالذات نحن الأيزيديين في العراق.؟
وهي تأتي أو منسوبة على ( لسان ) ممثل أعظم دولة أو مملكة ( بريطانيا ) التي لم ولن تغيب عنها ( الشمس ) كما يقال حيث كانت ولا تزال بأستطاعتها بناء ( أقليم ) لا وبل عدة أقاليم وحتى دولة ( مستقلة ) لنا جميعآ ولكننا فشلنا معهم في الأمتحان أنذك ( فكريآ ) وعلمانيآ ناهيك عن الجوانب ( التجارية ) والأقتصادية على غرار دول أو مشايخ وامارات العرب في منطقة ( الخليج ) العربي أو الفارسي فهذا غير مهم لديً وحسب رغبة ومصالح شعوبها بأستثناءنا نحن ( الكورد ) المخدوعون بأيدينا قبل الآخرون.؟
حيث يقول ....................................................................................
القنصل البريطاني في أربيل يكشف عن عوامل عدم نشوء دولة كوردية
أعلن القنصل العام البريطاني في أربيل "جيرمي ماكادي" أن بلاده كانت ترغب في أن تكون هناك دولة كوردية ، لكن قصر النظر وتمسك الكورد آنذاك ببعض الثوابت أدى إلى قيام بريطانيا بتقسيمها وتوزيعها على الدول المجاورة.
وأشار ماكادي في حديث لـ"الشرق الأوسط" إلى أن العلاقات الكوردية - البريطانية اتسمت بالتوتر عندما قدم البريطانيون في الربع الأول من القرن الماضي إلى كوردستان العراق بعد الضربات التي وجهوها إلى القوات العثمانية التي أجبروها في النهاية على التراجع إلى الأناضول.
مضيفاً أن هذه العلاقات المتوترة بينهما بلغت الذروة في المواجهة التي قادها الثائر الكوردي الشيخ "محمود الحفيد" عام 1919 ضد القوات البريطانية في الواقعة المعروفة بمعركة «دربندبازيان» ما بين كركوك والسليمانية التي جرح فيها الثائر الكوردي ووقع أسيرا في يد القوات البريطانية التي نفته إلى الهند.
وأوضح ماكادي أن التوتر السابق في العلاقات البريطانية - الكوردية مرده تقسيم كوردستان إلى أربعة أجزاء أو خمسة إذا أضفنا إليها كوردستان أذرابيجان، وزعت على الدول المجاورة التي أنشأها البريطانيون أنفسهم.
وتابع ماكادي: لكن الآن تسير العلاقات الكوردية - البريطانية باستمرار نحو التحسن وهنالك مبادرات من الجانبين لتطويرها.
ويقول ماكادي: كنا نرغب في أن تكون هناك دولة كوردية آنذاك، لكن قصر النظر وتمسك الكورد ببعض الثوابت، جعلنا نتناول مسطرة وقمنا بتوزيع الأملاك العثمانية، وكان نصيب الكورد التقسيم وتوزيعهم على كل من سورية وتركيا والعراق وإيران.
القنصل البريطاني العام في كوردستان يقول: على الرغم من أن الكورد في بعض الأحيان عنيدون ولا يرغبون في أن يتحكم فيهم أحد، ويريدون أن يحكموا أنفسهم بأنفسهم، لكننا استطعنا أن ندير المنطقة بشكل جيد وناجح.
ويشير إلى أن الحكومة البريطانية قدمت العون للكورد قائلا: لقد استقبلنا المواطنين الكورد الذين كانوا مهددين أو مراقبين في بلدنا، ونحن الذين قمنا بحث الأميركيين عام 1991 لتبني منطقة يحظر فيه الطيران العراقي لتكون بمثابة منطقة آمنة للكورد في شمال العراق، والآن علاقاتنا معهم جيدة خصوصا في مجال الزمالات والثقافة والأعمال.
ومن الأشياء التي توقف عندها ماكادي في كوردستان، عدد البرلمانيات في برلمان كوردستان العراق وهن أكثر عددا مما في البرلمان البريطاني، وهو يرى في ذلك أمرا إيجابيا ويقول: من الممكن أن نحذو نحن في ذلك حذوكم.
ولماكادي علاقات طيبة مع الحكومة في كوردستان وله علاقة طيبة مع المعارضة أيضا وهو يرى أن العمل الدبلوماسي يؤهله إلى تلك الرؤية التي تجعله يتعامل مع كل الأطراف بمستوى واحد، وقد كسب الجميع بهذا التصرف.؟
--------------------------------------------------------------------
ولأجله وخوفآ من أن نقع في نفس ( الخطأ ) معهم الآن وتحت عدة شعارات ( براقة ) هنا وهناك قررت الأنتقال الى منطقة جبل ( شنكال / سنجار ) الشامخ 120 كم غرب مدينة الموصل العراقية ولكي أتحدث عن تلك الأخطاء ( الفكرية ) والقبلية لا وبل أستطيع القول وأبرهن للجميع بأن تلك الأخطاء كانت ( أنتهازية ) و موجودة فعلآ عند ( الأغلبية ) من شخصيات تلك الفترة وليرحمهم الله جميعآ وبالذات عند كل من.........
1. رجل الدين ( فه قير ) والباشا فيما بعد و المرحوم ( حمو شرو ) الذي كان يقود أو يرأس الأغلبية من عوائل وأفخاذ ( فه قير ) وبقية القبائل وسواء كانوا من ( بير ) ومريد والشيخ وحسب الشرع الأيزيدي الحالي وهم متجمعين في الجهة ( الغربية الجنوبية ) من نهاية سفوح وسهول جبل شنكال وتحديدآ في قريته ( الصخرية ) والجبلية النائية ( جدال ) في بداية القرن العشرين الماضي.؟
2. المريد أي من عامة الناس وحسب الشرع الأيزيدي الحالي و المرحوم الآن داوود الداوود الذي كان يقود ( عدة ) عوائل وقبائل وعشائر ( جوانا ) ومعهم من العرقيات الدينية أعلاه في الجهة ( الشرقية الجنوبية ) من نهاية جبل شنكال وتحديدآ في قريته ( زيروا ) وبقية القرى المتلاحقة معها فيما بعد مثل ( بكرا وبرانا وزورئافا وبشاركو ) وغيرهم من الجهة الشرقية الجنوبية من الجبل أعلاه.؟
حيث أعتبر ( خصم ) لدود لذلك رجل الدين أعلاه ولأولاده ولأسباب ( شخصية ) وعشائرية لا وبل أستطيع القول وأبرهن للجميع بأن عداوته معهم كانت ( أنتهازية ) والأ كيف سيفسر لي ( بعض ) الرفاق الذين أستفزوا من أستعمال هذا المصطلح له ولأحفاده.؟
تعالوا معي أيها القراء الكرام وبالذات أصحاب الشأن والأختصاص أن نحفر ونغربل تلك الفترة فسنرى وسنعرف كيف أدى تلك المصالح والأنتهازيات ( الفردية ) والقبلية التي كانت ولا تزال سارية المفعول بين شخصيات ( كافة ) الأيزيديين في ( السابق ) والحاضر وبالذات في منطقة جبل شنكال وكيف أدت وسيؤدي الى حرماننا من وجود ( أقليم ) أو دولة مستقلة بأسم ( شنكال ) أو غيره على غرار دول الخليج ( الست ) الحالية.؟
و لكنني وبعد أن قرأت وحللت مضمون هذا التصريح الأخير والمهم من القنصل البريطاني دار في أفكاري ومخيلتي العشرات من ( الأوهام ) والشكوك بأننا ندفع ( ثمن ) تلك الأخطاء والأنتهازيات ( الآن ) هنا وهناك وكارثة ( كر عزير وسيبا شيخ خدر ) التي حدث في يوم 14 / 8 / 2007 الأجرامي في ( أستشهاد ) وجرح المئات من الأطفال والنساء وكبار السن في تلك المنطقة وبواسطة ( شلة ) مأجورة من الأدمغة ( الفارغة ) والمعفنة في ( الدنيا ) والآخرة خير كلام على شكوكي ( الشخصية ) هذه.؟
وأرجو وأتمنى أن تكون هذا التصريح ( فاتحة ) خير لنا جميعآ ونحتفل ببناء وأستقلال دولة بأسم ( كوردستان ) تحت رعاية ومساعدة مملكة ( بريطانيا ) وأن تتكون دولة كوردستان ( القادمة ) والقريبة جدآ وأنشالله من ( عدة ) أقاليم وفدراليات ذات خصوصية دينية مثل تسمية ( الحكم الذاتي ) لأقوامها وفي مقدمة الجميع منطقة وأقليم ( شنكال ) الحبيبة لا وبل المظلومة من جانب الجميع ومنذ تلك الفترة ولحد هذه اللحظة.؟
أ. هل ........................................
وعلى شكل سؤال موجهة الى ( الجميع ) أن ذلك فه قير حمو أعلاه كان قد أخطأ عندما قرر ( أيواء ) والتستر على العشرات من ( الأفراد ) و العوائل ( الأرمن ) المسيحية الهاربة من ملاحقة والموت المحتوم بأيدي قوات ومرتزقة ذلك الخليفة ( أوسمان جق ) الحلاوجي أي الخلافة العثمانية الأسلامية وذلك في نهاية عام 1915م.؟
وكذلك هل كان ( قرار ) الحكومة البريطانية أنذك بمنح لقب ( باشا ) له وأكرامآ على عمله الأنساني مضرآ بمصالح المرحوم داوود الداوود عندما قرر محاربتهم أبان ( بدء ) وأندلاع ثورة العشرين ( 1920م ) ضد القوات البريطانية أنذك وأبتداء من مدينة فلوجة العربية ( السنية ) في منطقة جنوب غرب العراق ووصولآ الى منطقة جبل شنكال.؟
وهل يمكننا أن نفتخر بأسقاطه ( طائرة ) حربية للجيش البريطاني أنذك ناهيك عن ( قتل ) أو أستشهاد وجرح العديد من قواته المسلحة بأبسط أسلحة ( قديمة ) مثل الخنجر وغيره.؟
وهل كان المرحوم فه قير حمو شرو أعلاه ( معصوم ) من الأخطاء والأنتهازيات الشخصية قبل حمله لقب ( باشا ) وبعد.؟
في ختام مضمون هذه الحلقة أرجو وأدعو ( أحفاد ) هولاء الكرام أن يكتبوا وينشروا عنهم بشكل ( علمي ) ومعزز بأدق الأدلة والبراهين مبررين تلك الأخطاء لهم وبأنهم فعلوا وخدموا بني جلدتهم بصورة صحيحة وأن التأريخ شهدت وستشهد لهم بكل صدق وأمانة.؟
آخن في 24.7.2010 rojpiran@gmail.com
في نهاية الحلقة ( 1 ) من هذا العنوان أعلاه توقفت عند هذا ( الرجاء ) والدعوات.......
أكتبوا وأشرحوا لي وللجميع وخصصوا عدة الصفحات لأخطاء هولاء القادة والفرسان والأبطال الأيزيديين في كل مكان فعنذ ستكون الصورة لهم أكثر وضوحآ لأن ( العطف ) والمبالغة في مثل هذه الأمور ستحجب الصورة الحقيقية لهم.؟
ثانيآ... كنت أنوي البقاء والبحث والتعرف أكثر في منطقة ( باشيك و بارزان ) أو بعشيقة وبحزاني ووه لاتى شيخ / الشيخان المحترم على شخصياتها الكرام وبقدر الأمكان ( قوميآ ) وأجتماعيآ وسياسيآ فيما بعد.؟
ولكن بسبب أصدار ونشر هذه الكلمات والجمل الواردة والمهمة أدناه لا وبل ( الناقدة ) والمتحذرة أن لا تحدث وتتكرر في ( المستقبل ) عندنا نحن الشعب ( الكوردي ) والكوردستاني وبالذات نحن الأيزيديين في العراق.؟
وهي تأتي أو منسوبة على ( لسان ) ممثل أعظم دولة أو مملكة ( بريطانيا ) التي لم ولن تغيب عنها ( الشمس ) كما يقال حيث كانت ولا تزال بأستطاعتها بناء ( أقليم ) لا وبل عدة أقاليم وحتى دولة ( مستقلة ) لنا جميعآ ولكننا فشلنا معهم في الأمتحان أنذك ( فكريآ ) وعلمانيآ ناهيك عن الجوانب ( التجارية ) والأقتصادية على غرار دول أو مشايخ وامارات العرب في منطقة ( الخليج ) العربي أو الفارسي فهذا غير مهم لديً وحسب رغبة ومصالح شعوبها بأستثناءنا نحن ( الكورد ) المخدوعون بأيدينا قبل الآخرون.؟
حيث يقول ....................................................................................
القنصل البريطاني في أربيل يكشف عن عوامل عدم نشوء دولة كوردية
أعلن القنصل العام البريطاني في أربيل "جيرمي ماكادي" أن بلاده كانت ترغب في أن تكون هناك دولة كوردية ، لكن قصر النظر وتمسك الكورد آنذاك ببعض الثوابت أدى إلى قيام بريطانيا بتقسيمها وتوزيعها على الدول المجاورة.
وأشار ماكادي في حديث لـ"الشرق الأوسط" إلى أن العلاقات الكوردية - البريطانية اتسمت بالتوتر عندما قدم البريطانيون في الربع الأول من القرن الماضي إلى كوردستان العراق بعد الضربات التي وجهوها إلى القوات العثمانية التي أجبروها في النهاية على التراجع إلى الأناضول.
مضيفاً أن هذه العلاقات المتوترة بينهما بلغت الذروة في المواجهة التي قادها الثائر الكوردي الشيخ "محمود الحفيد" عام 1919 ضد القوات البريطانية في الواقعة المعروفة بمعركة «دربندبازيان» ما بين كركوك والسليمانية التي جرح فيها الثائر الكوردي ووقع أسيرا في يد القوات البريطانية التي نفته إلى الهند.
وأوضح ماكادي أن التوتر السابق في العلاقات البريطانية - الكوردية مرده تقسيم كوردستان إلى أربعة أجزاء أو خمسة إذا أضفنا إليها كوردستان أذرابيجان، وزعت على الدول المجاورة التي أنشأها البريطانيون أنفسهم.
وتابع ماكادي: لكن الآن تسير العلاقات الكوردية - البريطانية باستمرار نحو التحسن وهنالك مبادرات من الجانبين لتطويرها.
ويقول ماكادي: كنا نرغب في أن تكون هناك دولة كوردية آنذاك، لكن قصر النظر وتمسك الكورد ببعض الثوابت، جعلنا نتناول مسطرة وقمنا بتوزيع الأملاك العثمانية، وكان نصيب الكورد التقسيم وتوزيعهم على كل من سورية وتركيا والعراق وإيران.
القنصل البريطاني العام في كوردستان يقول: على الرغم من أن الكورد في بعض الأحيان عنيدون ولا يرغبون في أن يتحكم فيهم أحد، ويريدون أن يحكموا أنفسهم بأنفسهم، لكننا استطعنا أن ندير المنطقة بشكل جيد وناجح.
ويشير إلى أن الحكومة البريطانية قدمت العون للكورد قائلا: لقد استقبلنا المواطنين الكورد الذين كانوا مهددين أو مراقبين في بلدنا، ونحن الذين قمنا بحث الأميركيين عام 1991 لتبني منطقة يحظر فيه الطيران العراقي لتكون بمثابة منطقة آمنة للكورد في شمال العراق، والآن علاقاتنا معهم جيدة خصوصا في مجال الزمالات والثقافة والأعمال.
ومن الأشياء التي توقف عندها ماكادي في كوردستان، عدد البرلمانيات في برلمان كوردستان العراق وهن أكثر عددا مما في البرلمان البريطاني، وهو يرى في ذلك أمرا إيجابيا ويقول: من الممكن أن نحذو نحن في ذلك حذوكم.
ولماكادي علاقات طيبة مع الحكومة في كوردستان وله علاقة طيبة مع المعارضة أيضا وهو يرى أن العمل الدبلوماسي يؤهله إلى تلك الرؤية التي تجعله يتعامل مع كل الأطراف بمستوى واحد، وقد كسب الجميع بهذا التصرف.؟
--------------------------------------------------------------------
ولأجله وخوفآ من أن نقع في نفس ( الخطأ ) معهم الآن وتحت عدة شعارات ( براقة ) هنا وهناك قررت الأنتقال الى منطقة جبل ( شنكال / سنجار ) الشامخ 120 كم غرب مدينة الموصل العراقية ولكي أتحدث عن تلك الأخطاء ( الفكرية ) والقبلية لا وبل أستطيع القول وأبرهن للجميع بأن تلك الأخطاء كانت ( أنتهازية ) و موجودة فعلآ عند ( الأغلبية ) من شخصيات تلك الفترة وليرحمهم الله جميعآ وبالذات عند كل من.........
1. رجل الدين ( فه قير ) والباشا فيما بعد و المرحوم ( حمو شرو ) الذي كان يقود أو يرأس الأغلبية من عوائل وأفخاذ ( فه قير ) وبقية القبائل وسواء كانوا من ( بير ) ومريد والشيخ وحسب الشرع الأيزيدي الحالي وهم متجمعين في الجهة ( الغربية الجنوبية ) من نهاية سفوح وسهول جبل شنكال وتحديدآ في قريته ( الصخرية ) والجبلية النائية ( جدال ) في بداية القرن العشرين الماضي.؟
2. المريد أي من عامة الناس وحسب الشرع الأيزيدي الحالي و المرحوم الآن داوود الداوود الذي كان يقود ( عدة ) عوائل وقبائل وعشائر ( جوانا ) ومعهم من العرقيات الدينية أعلاه في الجهة ( الشرقية الجنوبية ) من نهاية جبل شنكال وتحديدآ في قريته ( زيروا ) وبقية القرى المتلاحقة معها فيما بعد مثل ( بكرا وبرانا وزورئافا وبشاركو ) وغيرهم من الجهة الشرقية الجنوبية من الجبل أعلاه.؟
حيث أعتبر ( خصم ) لدود لذلك رجل الدين أعلاه ولأولاده ولأسباب ( شخصية ) وعشائرية لا وبل أستطيع القول وأبرهن للجميع بأن عداوته معهم كانت ( أنتهازية ) والأ كيف سيفسر لي ( بعض ) الرفاق الذين أستفزوا من أستعمال هذا المصطلح له ولأحفاده.؟
تعالوا معي أيها القراء الكرام وبالذات أصحاب الشأن والأختصاص أن نحفر ونغربل تلك الفترة فسنرى وسنعرف كيف أدى تلك المصالح والأنتهازيات ( الفردية ) والقبلية التي كانت ولا تزال سارية المفعول بين شخصيات ( كافة ) الأيزيديين في ( السابق ) والحاضر وبالذات في منطقة جبل شنكال وكيف أدت وسيؤدي الى حرماننا من وجود ( أقليم ) أو دولة مستقلة بأسم ( شنكال ) أو غيره على غرار دول الخليج ( الست ) الحالية.؟
و لكنني وبعد أن قرأت وحللت مضمون هذا التصريح الأخير والمهم من القنصل البريطاني دار في أفكاري ومخيلتي العشرات من ( الأوهام ) والشكوك بأننا ندفع ( ثمن ) تلك الأخطاء والأنتهازيات ( الآن ) هنا وهناك وكارثة ( كر عزير وسيبا شيخ خدر ) التي حدث في يوم 14 / 8 / 2007 الأجرامي في ( أستشهاد ) وجرح المئات من الأطفال والنساء وكبار السن في تلك المنطقة وبواسطة ( شلة ) مأجورة من الأدمغة ( الفارغة ) والمعفنة في ( الدنيا ) والآخرة خير كلام على شكوكي ( الشخصية ) هذه.؟
وأرجو وأتمنى أن تكون هذا التصريح ( فاتحة ) خير لنا جميعآ ونحتفل ببناء وأستقلال دولة بأسم ( كوردستان ) تحت رعاية ومساعدة مملكة ( بريطانيا ) وأن تتكون دولة كوردستان ( القادمة ) والقريبة جدآ وأنشالله من ( عدة ) أقاليم وفدراليات ذات خصوصية دينية مثل تسمية ( الحكم الذاتي ) لأقوامها وفي مقدمة الجميع منطقة وأقليم ( شنكال ) الحبيبة لا وبل المظلومة من جانب الجميع ومنذ تلك الفترة ولحد هذه اللحظة.؟
أ. هل ........................................
وعلى شكل سؤال موجهة الى ( الجميع ) أن ذلك فه قير حمو أعلاه كان قد أخطأ عندما قرر ( أيواء ) والتستر على العشرات من ( الأفراد ) و العوائل ( الأرمن ) المسيحية الهاربة من ملاحقة والموت المحتوم بأيدي قوات ومرتزقة ذلك الخليفة ( أوسمان جق ) الحلاوجي أي الخلافة العثمانية الأسلامية وذلك في نهاية عام 1915م.؟
وكذلك هل كان ( قرار ) الحكومة البريطانية أنذك بمنح لقب ( باشا ) له وأكرامآ على عمله الأنساني مضرآ بمصالح المرحوم داوود الداوود عندما قرر محاربتهم أبان ( بدء ) وأندلاع ثورة العشرين ( 1920م ) ضد القوات البريطانية أنذك وأبتداء من مدينة فلوجة العربية ( السنية ) في منطقة جنوب غرب العراق ووصولآ الى منطقة جبل شنكال.؟
وهل يمكننا أن نفتخر بأسقاطه ( طائرة ) حربية للجيش البريطاني أنذك ناهيك عن ( قتل ) أو أستشهاد وجرح العديد من قواته المسلحة بأبسط أسلحة ( قديمة ) مثل الخنجر وغيره.؟
وهل كان المرحوم فه قير حمو شرو أعلاه ( معصوم ) من الأخطاء والأنتهازيات الشخصية قبل حمله لقب ( باشا ) وبعد.؟
في ختام مضمون هذه الحلقة أرجو وأدعو ( أحفاد ) هولاء الكرام أن يكتبوا وينشروا عنهم بشكل ( علمي ) ومعزز بأدق الأدلة والبراهين مبررين تلك الأخطاء لهم وبأنهم فعلوا وخدموا بني جلدتهم بصورة صحيحة وأن التأريخ شهدت وستشهد لهم بكل صدق وأمانة.؟
آخن في 24.7.2010 rojpiran@gmail.com
الثلاثاء، 20 يوليو 2010
أردوغان سيبيع الحلاوة باللغة الكوردية.؟
تعليقآ على مضمون قرار ( حفيد ) أوسمان جق الحلاوجي ( أردوغان ) رئيس وزراء التركي الحالي أدناه ونقلآ من موقع باخرة الكورد المحترم................................
حيث يقول بأنه قرر بأرسال قوة خاصة الى المناطق المتاخمة مع كوردستان العراق وأيران من أجل محاربة قوات ( ب ك ك ) المناضل هناك ولسنوات عديدة.؟
وقبل أرسالهم يجب أن يتعلموا اللغة ( الكوردية ) وكذلك عادات وتقاليد هذه المناطق.؟
ولأجله وأختصارآ في الكلام قررت توضيح بعض النقاط التالية أدناه....................
1. أود أن أكرر توضيح كلمة ( الحلاوة ) للقراء الكرام....
يقال بأن مؤسس تلك الخلافة الأسلامية في ( تركيا ) الحالية وهو ( عثمان ) الأول كان يبيع مادة الحلاوة في أحدى شوارع مدينة ( أستانة ) أو القسطنطينية وأسطنبول فيما بعد.؟
فصادفه في الطريق ( بايزيد ) الأستاني أو الباستامي فأمسك بحبل ( جلب ) فرسه وقال أين الوعد لي يا سلطان.؟
فرد عليه وقال سأعطيك ( التخت ) أي الحكم ولكن بضمان.؟
وحسب اللغة الكوردية ( كورمانجي ) تقال أو قال له...........................................
ئوسمان ( جق ) من ئه ف ته خت دا ته ب ده مان به لى هه ر وه ختى ته لسه رى ملله تى من كره فه رمان ئه زى لسه ى ملله تى ته بكه م ئاخر زه مان.؟
والترجمة تقول...............
أيها أوسمان جق سأعطيك التخت ( كرسي ) الحكم بضمانة وفي أية وقت أذا حاولت أبادة قومي فسأقوم بأبادة قومك نهائيآ.؟
2. أن قراره ( العنصري ) والشوفيني بتعليم قوة ( خاصة ) أي الغير كوردية الأصول أن يتحدثوا اللغة الكوردية هناك أن دل على شئ فيدل على عدم أعتماده على ( الآلاف ) من الضباط والجنود من الأصول الكوردية في جيشه الآن.؟
فأقول لكل ضابط وجندي ( أصيل ) مع قومه وبني جلدته أن يترك وحدته العسكرية الحالية وبأية وسيلة كانت أفضل وأشرف لهم من هذه الأهانة والأخوة المزيفة.؟
3. يجب عدم ( تصديق ) كلام هذا الحلاوجي بأنه سيتدرب غير الكورد بتعليم لغتهم فهذا غير صحيح وأنما هناك ( الآلاف ) من الخونة والمرتزقة والجحوش ( قروجي ) من الشعب الكوردي والكوردستاني وللأسف الشديد سيقومون بهذه المهمة وليس ( الترك ) الذين لم ولن يستطيعوا العيش والتعامل بلغة غير لغتهم ومهما طالت الزمن.؟
آخن في 20.7.2010
-----------------------------------------------------------------------------
19-07-2010
تركيا .. 'الجيش الخاص' يتعلم اللغة الكردية
أعلن أمس الأحد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان عن طبيعة "الجيش الخاص" التي تخطط القوات المسلحة التركية بالتعاون مع رئاسة الوزراء في تشكيله وإرساله إلى المناطق الحدودية من كردستان تركيا المتآخمة للمناطق الحدودية من إقليم كردستان.
وصرح أردوغان بأن أفراد هذا الجيش سيتم انتقاؤهم بعناية فائقة وتثقيفهم ثقافة متخصصة بالطبيعة النفسية والاجتماعية للمناطق التي سيتم إرسالهم إليها فضلا عن تعليمهم اللغة الكردية.
وأضاف أردوغان أن أفراد هذا الجيش الخاص الذي ستكون مهمته الأساسية مكافحة إرهاب حزب العمال الكردستاني سيكونون أفرادا متطوعين، أي ليسوا ممن يؤدون الخدمة العسكرية الإلزامية، كما سيتميزون بالبنية الجسدية القوية والطول الفارع. كما أنهم سيكونون في سن الخامسة والعشرين وغير متزوجين.
ومن المخطط له إن يتم في البداية إرسال خمسة آلاف كوماندوز إلى المناطق الحدودية التركية، للبقاء هناك مدة لا تزيد عن خمس سنوات وذلك بعد تلقيهم التدريبات اللازمة. كما سيتوجب عليهم مراعاة الطبيعة الاجتماعية لمناطقهم من حيث الزي وقصة الشارب واللحية على نحو لا يزعج أو يستفز الأهالي والسكان الكرد في المناطق الموجودين فيها.
هذا ومن المنتظر أن يتم تقديم مشروع الجيش الخاص إلى البرلمان التركي في الأول من أكتوبر المقبل.
حيث يقول بأنه قرر بأرسال قوة خاصة الى المناطق المتاخمة مع كوردستان العراق وأيران من أجل محاربة قوات ( ب ك ك ) المناضل هناك ولسنوات عديدة.؟
وقبل أرسالهم يجب أن يتعلموا اللغة ( الكوردية ) وكذلك عادات وتقاليد هذه المناطق.؟
ولأجله وأختصارآ في الكلام قررت توضيح بعض النقاط التالية أدناه....................
1. أود أن أكرر توضيح كلمة ( الحلاوة ) للقراء الكرام....
يقال بأن مؤسس تلك الخلافة الأسلامية في ( تركيا ) الحالية وهو ( عثمان ) الأول كان يبيع مادة الحلاوة في أحدى شوارع مدينة ( أستانة ) أو القسطنطينية وأسطنبول فيما بعد.؟
فصادفه في الطريق ( بايزيد ) الأستاني أو الباستامي فأمسك بحبل ( جلب ) فرسه وقال أين الوعد لي يا سلطان.؟
فرد عليه وقال سأعطيك ( التخت ) أي الحكم ولكن بضمان.؟
وحسب اللغة الكوردية ( كورمانجي ) تقال أو قال له...........................................
ئوسمان ( جق ) من ئه ف ته خت دا ته ب ده مان به لى هه ر وه ختى ته لسه رى ملله تى من كره فه رمان ئه زى لسه ى ملله تى ته بكه م ئاخر زه مان.؟
والترجمة تقول...............
أيها أوسمان جق سأعطيك التخت ( كرسي ) الحكم بضمانة وفي أية وقت أذا حاولت أبادة قومي فسأقوم بأبادة قومك نهائيآ.؟
2. أن قراره ( العنصري ) والشوفيني بتعليم قوة ( خاصة ) أي الغير كوردية الأصول أن يتحدثوا اللغة الكوردية هناك أن دل على شئ فيدل على عدم أعتماده على ( الآلاف ) من الضباط والجنود من الأصول الكوردية في جيشه الآن.؟
فأقول لكل ضابط وجندي ( أصيل ) مع قومه وبني جلدته أن يترك وحدته العسكرية الحالية وبأية وسيلة كانت أفضل وأشرف لهم من هذه الأهانة والأخوة المزيفة.؟
3. يجب عدم ( تصديق ) كلام هذا الحلاوجي بأنه سيتدرب غير الكورد بتعليم لغتهم فهذا غير صحيح وأنما هناك ( الآلاف ) من الخونة والمرتزقة والجحوش ( قروجي ) من الشعب الكوردي والكوردستاني وللأسف الشديد سيقومون بهذه المهمة وليس ( الترك ) الذين لم ولن يستطيعوا العيش والتعامل بلغة غير لغتهم ومهما طالت الزمن.؟
آخن في 20.7.2010
-----------------------------------------------------------------------------
19-07-2010
تركيا .. 'الجيش الخاص' يتعلم اللغة الكردية
أعلن أمس الأحد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان عن طبيعة "الجيش الخاص" التي تخطط القوات المسلحة التركية بالتعاون مع رئاسة الوزراء في تشكيله وإرساله إلى المناطق الحدودية من كردستان تركيا المتآخمة للمناطق الحدودية من إقليم كردستان.
وصرح أردوغان بأن أفراد هذا الجيش سيتم انتقاؤهم بعناية فائقة وتثقيفهم ثقافة متخصصة بالطبيعة النفسية والاجتماعية للمناطق التي سيتم إرسالهم إليها فضلا عن تعليمهم اللغة الكردية.
وأضاف أردوغان أن أفراد هذا الجيش الخاص الذي ستكون مهمته الأساسية مكافحة إرهاب حزب العمال الكردستاني سيكونون أفرادا متطوعين، أي ليسوا ممن يؤدون الخدمة العسكرية الإلزامية، كما سيتميزون بالبنية الجسدية القوية والطول الفارع. كما أنهم سيكونون في سن الخامسة والعشرين وغير متزوجين.
ومن المخطط له إن يتم في البداية إرسال خمسة آلاف كوماندوز إلى المناطق الحدودية التركية، للبقاء هناك مدة لا تزيد عن خمس سنوات وذلك بعد تلقيهم التدريبات اللازمة. كما سيتوجب عليهم مراعاة الطبيعة الاجتماعية لمناطقهم من حيث الزي وقصة الشارب واللحية على نحو لا يزعج أو يستفز الأهالي والسكان الكرد في المناطق الموجودين فيها.
هذا ومن المنتظر أن يتم تقديم مشروع الجيش الخاص إلى البرلمان التركي في الأول من أكتوبر المقبل.
الاثنين، 19 يوليو 2010
ديوارو من ز ته ره كوت.؟
بشت ديوارو تو كوهى خو بديى.؟
هذا العنوان هو مثل ( كوردي ) وكورمانجي اللغة واللهجة توجه الى شخص ما عندما يخطى أو يتم تحذيره مقدمآ أن لا يخطى.؟
فأختصارآ في الكلام وعدم الزيادة والأضافات الى هذا الرأي المنسوب أدناه الى السيد والقنصل ( البريطاني ) المحترم...
والتي نقلته من موقع ( باخرة الكورد ) الألكتروني المحترم ..
قررت نشرها على بقية المواقع المحترمة وخاصة في بعض المواقع ( الشخصية ) والعامة والقنوات ( المرئية والمسموعة والمقرؤة ) للكورد ( المسلمون ) وبالذات للذين خدموا ولا يزال يخدمون ( العرب والترك والفرس ) ومنذ أكثر من ( 1400 ) عامآ مضت عليهم ولحد اليوم و تحت تسمية الدين الواحد.؟
وهم رأوا ويرون الآن كيف أستطاع هولاء الأخوة ( الثلاث ) أعلاه أن يبنوا لأنفسهم الأقاليم والمماليك والدول.؟
وتحت هذا المسمى قاموا ويقومون ( الآن ) بحرق قرى وجبال أخوتهم الكورد.؟
فلنقرأة ونحلل سوية كلماته أدناه.؟
ملاحظة /.....................................
أرجو عدم نسيان أخطاء الشهيد والشيخ ( عبيد الله النهري ) والشهيد والشيخ سعيد بيران في كوردستان تركيا الحالية وكيف حاولوا ( أعادة ) وتجديد تلك الخلافة العثمانية الأسلامية التي ظلمت الشعب الكوردي ( المسلم ) قبل الكوردستاني أي غير المسلمون.؟
بير خدر آري ... آخن في 19.7.2010
------------------------------------------------------------------------
القنصل البريطاني في أربيل يكشف عن عوامل عدم نشوء دولة كوردية
أعلن القنصل العام البريطاني في أربيل "جيرمي ماكادي" أن بلاده كانت ترغب في أن تكون هناك دولة كوردية ، لكن قصر النظر وتمسك الكورد آنذاك ببعض الثوابت أدى إلى قيام بريطانيا بتقسيمها وتوزيعها على الدول المجاورة.
وأشار ماكادي في حديث لـ"الشرق الأوسط" إلى أن العلاقات الكوردية - البريطانية اتسمت بالتوتر عندما قدم البريطانيون في الربع الأول من القرن الماضي إلى كوردستان العراق بعد الضربات التي وجهوها إلى القوات العثمانية التي أجبروها في النهاية على التراجع إلى الأناضول.
مضيفاً أن هذه العلاقات المتوترة بينهما بلغت الذروة في المواجهة التي قادها الثائر الكوردي الشيخ "محمود الحفيد" عام 1919 ضد القوات البريطانية في الواقعة المعروفة بمعركة «دربندبازيان» ما بين كركوك والسليمانية التي جرح فيها الثائر الكوردي ووقع أسيرا في يد القوات البريطانية التي نفته إلى الهند.
وأوضح ماكادي أن التوتر السابق في العلاقات البريطانية - الكوردية مرده تقسيم كوردستان إلى أربعة أجزاء أو خمسة إذا أضفنا إليها كوردستان أذرابيجان، وزعت على الدول المجاورة التي أنشأها البريطانيون أنفسهم.
وتابع ماكادي: لكن الآن تسير العلاقات الكوردية - البريطانية باستمرار نحو التحسن وهنالك مبادرات من الجانبين لتطويرها.
ويقول ماكادي: كنا نرغب في أن تكون هناك دولة كوردية آنذاك، لكن قصر النظر وتمسك الكورد ببعض الثوابت، جعلنا نتناول مسطرة وقمنا بتوزيع الأملاك العثمانية، وكان نصيب الكورد التقسيم وتوزيعهم على كل من سورية وتركيا والعراق وإيران.
القنصل البريطاني العام في كوردستان يقول: على الرغم من أن الكورد في بعض الأحيان عنيدون ولا يرغبون في أن يتحكم فيهم أحد، ويريدون أن يحكموا أنفسهم بأنفسهم، لكننا استطعنا أن ندير المنطقة بشكل جيد وناجح.
ويشير إلى أن الحكومة البريطانية قدمت العون للكورد قائلا: لقد استقبلنا المواطنين الكورد الذين كانوا مهددين أو مراقبين في بلدنا، ونحن الذين قمنا بحث الأميركيين عام 1991 لتبني منطقة يحظر فيه الطيران العراقي لتكون بمثابة منطقة آمنة للكورد في شمال العراق، والآن علاقاتنا معهم جيدة خصوصا في مجال الزمالات والثقافة والأعمال.
ومن الأشياء التي توقف عندها ماكادي في كوردستان، عدد البرلمانيات في برلمان كوردستان العراق وهن أكثر عددا مما في البرلمان البريطاني، وهو يرى في ذلك أمرا إيجابيا ويقول: من الممكن أن نحذو نحن في ذلك حذوكم.
ولماكادي علاقات طيبة مع الحكومة في كوردستان وله علاقة طيبة مع المعارضة أيضا وهو يرى أن العمل الدبلوماسي يؤهله إلى تلك الرؤية التي تجعله يتعامل مع كل الأطراف بمستوى واحد، وقد كسب الجميع بهذا التصرف.
هذا العنوان هو مثل ( كوردي ) وكورمانجي اللغة واللهجة توجه الى شخص ما عندما يخطى أو يتم تحذيره مقدمآ أن لا يخطى.؟
فأختصارآ في الكلام وعدم الزيادة والأضافات الى هذا الرأي المنسوب أدناه الى السيد والقنصل ( البريطاني ) المحترم...
والتي نقلته من موقع ( باخرة الكورد ) الألكتروني المحترم ..
قررت نشرها على بقية المواقع المحترمة وخاصة في بعض المواقع ( الشخصية ) والعامة والقنوات ( المرئية والمسموعة والمقرؤة ) للكورد ( المسلمون ) وبالذات للذين خدموا ولا يزال يخدمون ( العرب والترك والفرس ) ومنذ أكثر من ( 1400 ) عامآ مضت عليهم ولحد اليوم و تحت تسمية الدين الواحد.؟
وهم رأوا ويرون الآن كيف أستطاع هولاء الأخوة ( الثلاث ) أعلاه أن يبنوا لأنفسهم الأقاليم والمماليك والدول.؟
وتحت هذا المسمى قاموا ويقومون ( الآن ) بحرق قرى وجبال أخوتهم الكورد.؟
فلنقرأة ونحلل سوية كلماته أدناه.؟
ملاحظة /.....................................
أرجو عدم نسيان أخطاء الشهيد والشيخ ( عبيد الله النهري ) والشهيد والشيخ سعيد بيران في كوردستان تركيا الحالية وكيف حاولوا ( أعادة ) وتجديد تلك الخلافة العثمانية الأسلامية التي ظلمت الشعب الكوردي ( المسلم ) قبل الكوردستاني أي غير المسلمون.؟
بير خدر آري ... آخن في 19.7.2010
------------------------------------------------------------------------
القنصل البريطاني في أربيل يكشف عن عوامل عدم نشوء دولة كوردية
أعلن القنصل العام البريطاني في أربيل "جيرمي ماكادي" أن بلاده كانت ترغب في أن تكون هناك دولة كوردية ، لكن قصر النظر وتمسك الكورد آنذاك ببعض الثوابت أدى إلى قيام بريطانيا بتقسيمها وتوزيعها على الدول المجاورة.
وأشار ماكادي في حديث لـ"الشرق الأوسط" إلى أن العلاقات الكوردية - البريطانية اتسمت بالتوتر عندما قدم البريطانيون في الربع الأول من القرن الماضي إلى كوردستان العراق بعد الضربات التي وجهوها إلى القوات العثمانية التي أجبروها في النهاية على التراجع إلى الأناضول.
مضيفاً أن هذه العلاقات المتوترة بينهما بلغت الذروة في المواجهة التي قادها الثائر الكوردي الشيخ "محمود الحفيد" عام 1919 ضد القوات البريطانية في الواقعة المعروفة بمعركة «دربندبازيان» ما بين كركوك والسليمانية التي جرح فيها الثائر الكوردي ووقع أسيرا في يد القوات البريطانية التي نفته إلى الهند.
وأوضح ماكادي أن التوتر السابق في العلاقات البريطانية - الكوردية مرده تقسيم كوردستان إلى أربعة أجزاء أو خمسة إذا أضفنا إليها كوردستان أذرابيجان، وزعت على الدول المجاورة التي أنشأها البريطانيون أنفسهم.
وتابع ماكادي: لكن الآن تسير العلاقات الكوردية - البريطانية باستمرار نحو التحسن وهنالك مبادرات من الجانبين لتطويرها.
ويقول ماكادي: كنا نرغب في أن تكون هناك دولة كوردية آنذاك، لكن قصر النظر وتمسك الكورد ببعض الثوابت، جعلنا نتناول مسطرة وقمنا بتوزيع الأملاك العثمانية، وكان نصيب الكورد التقسيم وتوزيعهم على كل من سورية وتركيا والعراق وإيران.
القنصل البريطاني العام في كوردستان يقول: على الرغم من أن الكورد في بعض الأحيان عنيدون ولا يرغبون في أن يتحكم فيهم أحد، ويريدون أن يحكموا أنفسهم بأنفسهم، لكننا استطعنا أن ندير المنطقة بشكل جيد وناجح.
ويشير إلى أن الحكومة البريطانية قدمت العون للكورد قائلا: لقد استقبلنا المواطنين الكورد الذين كانوا مهددين أو مراقبين في بلدنا، ونحن الذين قمنا بحث الأميركيين عام 1991 لتبني منطقة يحظر فيه الطيران العراقي لتكون بمثابة منطقة آمنة للكورد في شمال العراق، والآن علاقاتنا معهم جيدة خصوصا في مجال الزمالات والثقافة والأعمال.
ومن الأشياء التي توقف عندها ماكادي في كوردستان، عدد البرلمانيات في برلمان كوردستان العراق وهن أكثر عددا مما في البرلمان البريطاني، وهو يرى في ذلك أمرا إيجابيا ويقول: من الممكن أن نحذو نحن في ذلك حذوكم.
ولماكادي علاقات طيبة مع الحكومة في كوردستان وله علاقة طيبة مع المعارضة أيضا وهو يرى أن العمل الدبلوماسي يؤهله إلى تلك الرؤية التي تجعله يتعامل مع كل الأطراف بمستوى واحد، وقد كسب الجميع بهذا التصرف.
الأحد، 18 يوليو 2010
الشخصية الأيزيدية قديمآ وحديثآ / १ .؟
الشخصية الأيزيدية قديمآ وحديثآ / 1.؟
سبقتني بعض الكتاب ( الأيزيدية ) في الأشارة الى مثل هذا العنوان ولكنني أستطيع القول بأنه كان لي عدة تعليقات وتوضيحات و عناوين شبيه مثل.....................
( الحركات والثورات الأيزيدية ومحاربتهما أيزيديآ ) وكذلك صراع الأشقاء وغيره من التسميات حيث حذرت فيهما بني جلدتي من ( الكورد ) الأيزيديين وبعضآ من ( أتباع ) الطائفة اليزيدية الأموية أو بعيدآ عن هذين المصطلحتين المتناقضتين ( قوميآ ) ودينيآ قلت للذين يسمون أنفسهم ب ( القومية الأيزيدية ) فقط وغيرهم.؟
فقلت لهم وأكرر كلامي لهم ( الآن ) وغدآ وأنشالله وخاصة للطبقة المثقفة والواعية وبالذات للجيل ( الجديد ) بأننا جميعآ لم ولن ننجح في كتاباتنا وطروحاتنا الحالية وفي المستقبل أيضآ أن بقينا على مانحن عليه اليوم وهو الصراعات والمنافسات ( الفردية ) و القبلية أو العشائرية والآيديولوجية ( السياسية ) وغيره فيما بيننا ولكننا ( ودود ) ومخلصون ومطيعون لأوامر وتعليمات الآخرون قديمآ وحديثآ.؟
فأن العكس سيكون هو الصحيح لأن المستفيد ( الأول ) والأخير من تلك وهذه الصراعات والمنافسات كان وسيكون هم ( الثيوقراطيون ) والأرستقراطيون والأقطاعيون وأصحاب المصالح ( الشخصية ) الضيقة عندنا ( قديمآ وحديثآ ) وتحت عدة حجج ومسميات ورغم دخولنا الى ( العقد ) الثاني من القرن الحادي والعشرون ( 2010م ) حيث قرن التعلم و الحرية والتكنولوجيا المتطورة ورغم تحولنا من حمل ( السلاح ) الى مرحلة جديدة وهي حمل ( القلم ) والورقة البيضاء وبشكل سلمي ولكن.؟
أولآ. مكانة أو حياة ذلك الشخص ومفارقة قبيلته أو عائلته ( دينيآ وأجتماعيآ ) عندنا.؟
فقبل التطرق اليهم وحسب رأي ومعلوماتي ( الشخصية ) أو نقلآ عن مواقع ( نت ) المحترمة وبشكل بسيط وقليل أرجو وأدعو أصحاب الشأن والأختصاص المشاركة معي في أكمال وتزين هذه الحلقات المتتالية ولخدمة الجميع وأعتذر من القراء الكرام أن كانت هناك أخطاء أو أتهامات غير حقيقية لهم وأوكد أن حدث شئ ما لم تكن ولن تكون ( متعمدة ) من جانبي لهم والله يشهد على كل ما أنوي التوصل اليه ومنذ أكثر من ( 5 ) سنوات مضت عليه بواسطة الشبكة العنكبوتية العالمية ( نت ) وقبلها وبأكثر من ( 25 ) عامآ مضت عليه و بشكل ( شفهي ) أي نقلآ من السنة كبار ( السن ) الأيزيديين هنا وهناك.؟
وكذلك يجب عليً أن أذكر وأقر بأن كافة ( الأمم ) والشعوب على المعمورة أفتخرت وستفتخر بشخصياتها وعلمائها وفلاسفتها وبكافة نواحي ( الحياة ) وبدون أية شكوك ومبالغة فيه ومن بينهم نحن الأيزيديين بكافة مسمياته أعلاه وخاصة من الناحية أو المصطلح ( الليبرالي ) أي الشجاعة والشهامة وكرم ( الضيافة ) للقاصي والداني وبدون أية تفرقة كانت وستكون ولكن وللأسف الشديد لا يمكنني أن أبالغ لهم في عدة نواحي سأشير اليهما أدناه..............................................
1. وليكن ذلك ( الفارس ) البطل و ( باشا ) فيما بعد وهو المرحوم ( أيزيدي ميرزا ) الداسني / البحزاني الذي حكم أو أدار شؤؤن وأمور مدينة ومنطقة ( الموصل / نينوى ) العراقية ولسنة واحدة فقط ( 1650 – 1651 م ) أو 1059 – 1060 الهجري وفي ظل نظام وحكم تلك ( الخلافة ) التركية / العثمانية / الأسلامية ( العجوزة ) التي ظلمتنا لا وبل حاولت أبادتنا عن بكرة أبينا قبل تلك السنة الواحدة أعلاه وبأكثر من ( 200 ) سنة وبعده وبأكثرمن ( 300 ) سنة أي كان حكم تلك الخلافة مابين الأعوام ( 1299 – 1924 م.؟
فأختصارآ في هذا الموضوع لكوني أقر بأنني ( أجهل ) تقديم المزيد عنه الى سماع القراء الكرام فأوجه بهذه الأسئلة الى ( كافة ) الأيزيديين وبالذات الى أصحاب الشأن وهو........
أ. لماذا قرر ذلك الفارس الأيزيدي أعلاه محاربة ( الصفويين ) الأيرانيين أو ما يسمون من قبل البعض بالفرس ( المجوس ) أي عباد ( النار ) الى جانب ( الترك ) المسلمون الذين حاولوا أجبار بني جلدته من الأيزيديين أن يعتنقوا ديانتهم المعادية لكل من يعبد ( النار ) والنور والشمس وهو نفسه أحدهم لا وبل كان ( القدوة ) الدينية لهم وهو منصب الشيخ.؟
ب. لماذا كان مدة حكمه سنة واحدة فقط أي لماذا لم يقوم بتوسيع حكمه أو تشكيل منطقة أو أقليم خاص لبني جلدته في ( بحزاني ) ولالش وشنكال وووووووووو.؟
ج .هل صحيح هذا الكلام بأنه كان هناك بعض الأشخاص من الأيزيديين أو المقربون منه مثل ( برايى ئاخره تى ) أي أخيه في ( الآخرة ) يقومون بأعمال غير ( أنسانية ) ضد أهالي مدينة الموصل ولأجله كانت مدة حكمه سنة واحدة فقط.؟
د .لماذا لم يتم عمل ( تمثال ) لبقية الفرسان الأيزيديين الذين كانوا معه في تلك الملحمة لا وبل المفخرة لنا جميعآ ورغم ( التحفظ ) لي في تشجيعهم لا وبل ذلك الخطأ الديني لهم عندما حاربوا المسلمون الى جانب أخيهم المسلم وهم يحاربون بعضهم البعض بسبب خلافات ( مذهبية ) بينهم وهم الشيعة والسنة أي لم تكن ولن تكون لهم أية ( ناقة ) أو الجمل من حصصهم أن صحت التعبير مع كل الأحترام للجميع.؟
أكتبوا وأشرحوا لي وللجميع وخصصوا عدة الصفحات لأخطاء هولاء القادة والفرسان والأبطال الأيزيديين في كل مكان فعنذ ستكون الصورة لهم أكثر وضوحآ لأن ( العطف ) والمبالغة في مثل هذه الأمور ستحجب الصورة الحقيقية لهم.؟
بير خدر آري ... آخن في 18.7.2010
سبقتني بعض الكتاب ( الأيزيدية ) في الأشارة الى مثل هذا العنوان ولكنني أستطيع القول بأنه كان لي عدة تعليقات وتوضيحات و عناوين شبيه مثل.....................
( الحركات والثورات الأيزيدية ومحاربتهما أيزيديآ ) وكذلك صراع الأشقاء وغيره من التسميات حيث حذرت فيهما بني جلدتي من ( الكورد ) الأيزيديين وبعضآ من ( أتباع ) الطائفة اليزيدية الأموية أو بعيدآ عن هذين المصطلحتين المتناقضتين ( قوميآ ) ودينيآ قلت للذين يسمون أنفسهم ب ( القومية الأيزيدية ) فقط وغيرهم.؟
فقلت لهم وأكرر كلامي لهم ( الآن ) وغدآ وأنشالله وخاصة للطبقة المثقفة والواعية وبالذات للجيل ( الجديد ) بأننا جميعآ لم ولن ننجح في كتاباتنا وطروحاتنا الحالية وفي المستقبل أيضآ أن بقينا على مانحن عليه اليوم وهو الصراعات والمنافسات ( الفردية ) و القبلية أو العشائرية والآيديولوجية ( السياسية ) وغيره فيما بيننا ولكننا ( ودود ) ومخلصون ومطيعون لأوامر وتعليمات الآخرون قديمآ وحديثآ.؟
فأن العكس سيكون هو الصحيح لأن المستفيد ( الأول ) والأخير من تلك وهذه الصراعات والمنافسات كان وسيكون هم ( الثيوقراطيون ) والأرستقراطيون والأقطاعيون وأصحاب المصالح ( الشخصية ) الضيقة عندنا ( قديمآ وحديثآ ) وتحت عدة حجج ومسميات ورغم دخولنا الى ( العقد ) الثاني من القرن الحادي والعشرون ( 2010م ) حيث قرن التعلم و الحرية والتكنولوجيا المتطورة ورغم تحولنا من حمل ( السلاح ) الى مرحلة جديدة وهي حمل ( القلم ) والورقة البيضاء وبشكل سلمي ولكن.؟
أولآ. مكانة أو حياة ذلك الشخص ومفارقة قبيلته أو عائلته ( دينيآ وأجتماعيآ ) عندنا.؟
فقبل التطرق اليهم وحسب رأي ومعلوماتي ( الشخصية ) أو نقلآ عن مواقع ( نت ) المحترمة وبشكل بسيط وقليل أرجو وأدعو أصحاب الشأن والأختصاص المشاركة معي في أكمال وتزين هذه الحلقات المتتالية ولخدمة الجميع وأعتذر من القراء الكرام أن كانت هناك أخطاء أو أتهامات غير حقيقية لهم وأوكد أن حدث شئ ما لم تكن ولن تكون ( متعمدة ) من جانبي لهم والله يشهد على كل ما أنوي التوصل اليه ومنذ أكثر من ( 5 ) سنوات مضت عليه بواسطة الشبكة العنكبوتية العالمية ( نت ) وقبلها وبأكثر من ( 25 ) عامآ مضت عليه و بشكل ( شفهي ) أي نقلآ من السنة كبار ( السن ) الأيزيديين هنا وهناك.؟
وكذلك يجب عليً أن أذكر وأقر بأن كافة ( الأمم ) والشعوب على المعمورة أفتخرت وستفتخر بشخصياتها وعلمائها وفلاسفتها وبكافة نواحي ( الحياة ) وبدون أية شكوك ومبالغة فيه ومن بينهم نحن الأيزيديين بكافة مسمياته أعلاه وخاصة من الناحية أو المصطلح ( الليبرالي ) أي الشجاعة والشهامة وكرم ( الضيافة ) للقاصي والداني وبدون أية تفرقة كانت وستكون ولكن وللأسف الشديد لا يمكنني أن أبالغ لهم في عدة نواحي سأشير اليهما أدناه..............................................
1. وليكن ذلك ( الفارس ) البطل و ( باشا ) فيما بعد وهو المرحوم ( أيزيدي ميرزا ) الداسني / البحزاني الذي حكم أو أدار شؤؤن وأمور مدينة ومنطقة ( الموصل / نينوى ) العراقية ولسنة واحدة فقط ( 1650 – 1651 م ) أو 1059 – 1060 الهجري وفي ظل نظام وحكم تلك ( الخلافة ) التركية / العثمانية / الأسلامية ( العجوزة ) التي ظلمتنا لا وبل حاولت أبادتنا عن بكرة أبينا قبل تلك السنة الواحدة أعلاه وبأكثر من ( 200 ) سنة وبعده وبأكثرمن ( 300 ) سنة أي كان حكم تلك الخلافة مابين الأعوام ( 1299 – 1924 م.؟
فأختصارآ في هذا الموضوع لكوني أقر بأنني ( أجهل ) تقديم المزيد عنه الى سماع القراء الكرام فأوجه بهذه الأسئلة الى ( كافة ) الأيزيديين وبالذات الى أصحاب الشأن وهو........
أ. لماذا قرر ذلك الفارس الأيزيدي أعلاه محاربة ( الصفويين ) الأيرانيين أو ما يسمون من قبل البعض بالفرس ( المجوس ) أي عباد ( النار ) الى جانب ( الترك ) المسلمون الذين حاولوا أجبار بني جلدته من الأيزيديين أن يعتنقوا ديانتهم المعادية لكل من يعبد ( النار ) والنور والشمس وهو نفسه أحدهم لا وبل كان ( القدوة ) الدينية لهم وهو منصب الشيخ.؟
ب. لماذا كان مدة حكمه سنة واحدة فقط أي لماذا لم يقوم بتوسيع حكمه أو تشكيل منطقة أو أقليم خاص لبني جلدته في ( بحزاني ) ولالش وشنكال وووووووووو.؟
ج .هل صحيح هذا الكلام بأنه كان هناك بعض الأشخاص من الأيزيديين أو المقربون منه مثل ( برايى ئاخره تى ) أي أخيه في ( الآخرة ) يقومون بأعمال غير ( أنسانية ) ضد أهالي مدينة الموصل ولأجله كانت مدة حكمه سنة واحدة فقط.؟
د .لماذا لم يتم عمل ( تمثال ) لبقية الفرسان الأيزيديين الذين كانوا معه في تلك الملحمة لا وبل المفخرة لنا جميعآ ورغم ( التحفظ ) لي في تشجيعهم لا وبل ذلك الخطأ الديني لهم عندما حاربوا المسلمون الى جانب أخيهم المسلم وهم يحاربون بعضهم البعض بسبب خلافات ( مذهبية ) بينهم وهم الشيعة والسنة أي لم تكن ولن تكون لهم أية ( ناقة ) أو الجمل من حصصهم أن صحت التعبير مع كل الأحترام للجميع.؟
أكتبوا وأشرحوا لي وللجميع وخصصوا عدة الصفحات لأخطاء هولاء القادة والفرسان والأبطال الأيزيديين في كل مكان فعنذ ستكون الصورة لهم أكثر وضوحآ لأن ( العطف ) والمبالغة في مثل هذه الأمور ستحجب الصورة الحقيقية لهم.؟
بير خدر آري ... آخن في 18.7.2010
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)