الله
ومحمد وعلي قصفوا حلبجة والعتب على الكورد
المسلمون.؟
تمر
علينا اليوم نحن الشعب الكوردي والكوردستاني
العراقي الحالي الذكرى (
31 ) عامآ
على قيام ذلك المجرم المقبور والمسؤؤل
العسكري العراقي وأنذك (
علي
حسن )
المجيد
/ علي
كيمياوي اللقب بضرب أهالي (
كوردستان
) العراقية
اليوم وبشكل عام ومنطقة وأهالي مدينة
حلبجة الكوردية المسلمة السكان بغازات
كيمياوية ومحرمة دوليآ وبالذات........؟
قبل
توجيه الأنتقاد اللأذع الى (
الآلاف
) من
الكورد المسلمون العراقيون وعامة وأهالي
حلبجة بالذات بسبب جهلهم وأنكارهم لحقيقة
كل ماحدث وستحدث لهم وأن سنحت الفرصة
لجميع محتلي أرضهم وعرضهم (
كوردستان
) الكبرى
والمحتلة قوميآ وبأسم الله وكتابه
….................؟
يجب
عليً أن أنحني رأسي وقامتي أمام (
جثث
) وأشلاء
ومقابر جماعية ومجهولة ومهجورة للآلاف
و الآلاف من الأبرياء (
الرضع
) والأطفال
والنساء وكبار السن من (
الكورد
) المسلمون
وقبلهم الأيزيديين والكاكائيين والمسيحيين
وغيرهم من الشعب الكوردي …...........
والكوردستاني
العراقي الجغرافية والحدود الأدارية
الحالية الذين تعرضوا وحسب ماهو موجود
وأدناه الى (
الشر
) والظلم
والقتل والحرق والخنق الكيمياوي ولأكثر
من ( 40 )
مرات
وحملات وهجمات عروبية أسلامية شيعية وقبل
السنة المذهب.؟
كذلك
حرق وتدمير أكثر من (
4000 ) آلاف
قرية وبلدة كوردية وكوردستانية السكان
وفقدان وأنفلة أكثر من (
180 ) الف
أنسان مسلم وأيزيدي وكاكائي ومسيحي
ووووووووبين (
القتل
) والحرق
والطمر تحت التراب والرمال الصحراوية
الجنوبية والغربية العراقية وهم أحياء
وغيره من الممارسات الوحشية العراقية
الحكومية البعثية المجرمة بحقهم ومابين
الأعوام 1980
– 1988م
وبأسم المدعو (
الله
) ومحمد
وسورة (
علي
كيمياوي )
الأنفال
القرآنية …......؟
نعم
وأدناه سورة الأنفال التي تسمح وتدعو الى
( حرق
) وذبح
كل من يخالف أمرهم.........؟
وضربة
حلبجة الكيمياوية الأنفالية الصناعة
وأدناه …........
نعم
وخلال هذه الفترة (
8 ) سنوات
وأعلاه وتلك الحرب الكارثية العراقية –
الأيرانية لالالالالالالالالا وبل
الشيعية – السنية المذهب وأن صحت التعبير
والمعلومة تعرض الشعب الكوردي (
المسلم
) الجاهل
دينيآ والمطحون والمسحوق بين (
الحانة
) والمانة
الطائفية ومعهم وفي كل مرة (
الكوردستاني
) أيضآ
أي الغير مسلم التدين مثل الأيزيديين
والكاكائيين والمسيحيين وغيرهم في (
دولة
) أقليم
كوردستان العراقية الحالية.............؟
أن
ذلك المجرم والمسمى ب (
عبدالله
المؤمن )
صدام
حسين المقبور وأخوته الغير أشقاء مثل علي
كيمياوي ووطبان وبرزان والعشرات من عصابته
السياسية والحكومية والعسكرية كانوا
يؤمرون بحرق وتدمير (
المسجد
) والجامع
الكوردي المسلم وقبل المزار الأيزيدي /
الكاكائي
والكنيسة المسيحية وغيرهم …............؟
لم
ولن أطلب أو أقترح على كل ماهم (
الكورد
) المسلمون
العراقيون اليوم وأهل حلبجة المظلومة
بالذات بترك دينهم الأسلامي السني المذهب
للأغلبية منهم والعودة ومجددآ الى عقيدتهم
( داسني
) الأيزيدية
– الزردشتية السابقة …...............؟
لكن
وكل ما تؤلمني وتحيرني والرب يشهد هو (
عدم
) أدراك
وعدم أحساس وعدم الخجل وووووووووووووووولدى
( الأغلبية
) منهم
وعند أهل حلبجة والجيل الحالي
بالذات...........؟
وهو
نسيان وأنكار وتبرير كل ماجرت لهم من (
الشر
) والظلم
الديني والطائفي من جانب محتلي أرضهم
وعرضهم وقومهم ولغتهم (
كوردستان
) والألتحاق
بصفوف المجرمون الدواعش وقبلهم القاعدة
والطالبان والطليان والخرفان ووووووووومن
لف لفهم.؟
حيث
يستمعون ويوميآ الى (
سورة
) الأنفال
العربية اللغة التي تسمح و تؤمر بقتلهم
وحرقهم وأبادتهم قبل الآن وبعد الآن في
دورهم ومحلاتهم وسياراتهم وهواتفهم
المحمولة ووووووو في (
دهوكا
داسنيا )
دهوك
الداسنيين وسابقآ وقبل حلبجة (
المحروقة
) وقلب
كوردستان (
كركوك
) المحتلة
الآن حتى لو صلوا أمام هذه السورة ولأكثر
من ( 50 )
مرة
في اليوم..........؟
آمنوا
وصلوا وأدعوا من (
خودا
/ خوا
) الرب
وللرب ولدينكم الجديد (
الأسلام
) ولكن
وبلغتكم الكوردية العريقة أن يؤخذ حقكم
من كل ظالم كان وسيكون وليست بلغة عربية
وسور وآيات قرآنية غير مترجمة الى لغتكم
وغير معلومة وغير مفهومة الكلمات والمعاني
عند (
الأغلبية
) منكم
واليوم وقبل يوم 16.3.1988م.....................
بير
خدر الجيلكي
المانيا
في 16.3.2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق