أن
جميع القيادات الكوردية فشلوا وخسروا كل
شئ.؟
في
البداية وقبل توجيه (
النقد
)
اللأذع
الى قيادة PKK
حزب
العمال الكوردي والكوردستاني التركي
الجغرافية والحدود الحالية بسبب عدة نقاط
وأدناه أود أن أتقدم بنقد مماثل الى قيادتي
الحزبية والسياسية والى الممات وهي (
البارتي
)
الحزب
الديمقراطي الكوردستاني العراقي الجغرافية
والحدود الحالية بسبب (
الوهم
)
والخطأ
والفشل في (
تحديد
)
وعدم
معرفة ماهي جغرافيتهم وكيفية تعاملهم
وكسب (
عطف
)
وتأيد
وتضامن (
الناس
)
معهم
قوميآ ودينيآ وطائفيآ وحزبيآ داخل (
كوردستان
)
العراق
الحالي وفي (
شنكال
)
بالذات
وقبل (
كركوك
)
وخانقين
وووو عام 1991م
ولحد اليوم والى ….............
في
المناطق ما تسمى (
المتنازعة
)
أو
أعتمادآ على ما تسمى بمادة (
140 ) الدستورية
الميتة وقبل أن تولد …..............
نعم
وبكل (
بكاء
)
وخيبة
أمل وسراب أتقدم بتوجيه النقد اللأذع
وحسب رأي ومعلوماتي الشخصية الدائمة الى
(
جميع
)
القيادات
الكوردية (
المسلمة
)
التدين
في العراق وقبل الموجودة في تركيا وفي
سوريا وعفرين الآن …................
أن
قيادة PKK
قد
فشلوا وخسروا كل شئ وبعد الآن بسبب (
الأستغلال
)
والأستعلاء
والتكبر والغرور التي وقعوا فيه وبعد عام
1991م
مصدقين أنفسهم بأنهم (
الأكثر
)
عددآ
من التأيد والتضامن (
الأيزيدي
)
والكاكائي
والعلوي والزازاكي والمسيحي وووووووووووووقبل
الكوردي المسلم في (
المانيا
)
وقبل
تركيا وسوريا وحتى في السليمانية وجبال
ومناطق قنديل اليوم …....
أنهم
قد أستغلوا وأستعلوا على قيادة (
البارتي
)
في
شنكال وقبل المانيا وعفرين الآن غير
مدركين بأن لهم (
رائحة
)
ماركسية
شيوعية روسية النهج ولالالالالالالالالالالالالالالالا
يمكن للقيادة وجميع الثعالب الأميركية
الماكرة قبل الآن وبعد الآن أن (
تسمح
)
لهم
التحكم والسيطرة ورئاسة أية جهة ومنطقة
كانت وستكون بأستثناء (
الخوف
)
والأختباء
وكالجرذان في الجحور والكهوف وقمم الجبال
وتحت ما تسمى ب (
بارتي
زان )
حرب
العصابات مثل زمن (
جيفارا
)
وهوشي
منه وووووووووووووالى متى يا قيادة PKK
وأنتم
ترفضون رفع علم (
الشمس
)
وجمهورية
مهاباد وقبل أن تعلن البارتي ولكنهم خدعتم
أنفسكم وقبل شعبكم ومؤيدكم وجميعآ.........
سأعود
ومرة أخرى بتوجيه (
النقد
)
الأذع
وقبل النصيحة الى قيادتي (
البارتي
)
العراقي
بأنكم قد فشلتم وخسرتم (
الأمتحان
)
في
معرفة (
الم
)
وظلم
وكسب تأيد وتضامن أهلكم وشعبكم في شنكال
وقبل حلبجة بسبب (
كثرة
)
بناء
المساجد والجوامع الدينية الأسلامية
وأنكار الزاد والملح (
الأيزيدي
)
وبقية
القوميات والعقائد الدينية والغير مسلمة
التدين في أيام الجبل وحرب العصابات
الماضية في القرى (
بوزان
)
وخورزان
وسينا وووووووصولآ الى مرانى وكانى مازى
وكارة ومتين وعموم كوردستان …..............
معتقدين
بأن (
المكة
)
والسعودية
وأسطنبول أقرب لكم من (
لالش
)
وبير
مام ….............
بير
خدر الجيلكي
المانيا
في 19.03.2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق