يوم
الجمعة يوم النوم والأستراحة في عيدنا
باتزمي.؟
رجاء
وترحيب وتنبيه وأقتراح شخصي الرأي ودائمآ
الى جميع الضيوف العراقيين الكرام وعامة
و قومي وبني جلدتي من الأيزيديين في (
لالش
) كوردستان
وشنكال بالذات …..............
من
المعلوم والمتبع وأبآ عن الجد بأن عيدنا
( باتزمي
) تتكون
من ( 7 )
أيام
وليالي متواصلة ولكن ويجب أن تكون يوم (
الجمعة
) فيه
يوم (
النوم
) والراحة
والأستراحة لجميع أفراد العوائل الجيلكية
العراقية بالذات.......
بسبب
قيامهم بمباركة وخدمة ومراسيم ليلة (
شه
ف به رات )
ليلة
القدر وتوزيع الخيرات وعند الخبز المقدس
( خه
وره /
خور
) الشمس
وحسب الجدول الأسبوعي التالي وأدناه ...
1.يوم
( الأحد
) ويجب
أن تبدأ من الأحد وهذا العام هو يوم 31
/ 12 / 2017 ستبدأ
العيد وتسمى بيوم (
جل
شو ) أي
الغسيل والتحضيرات الكاملة واللأزمة
لأستقبال العيد...............
2.أيام
الصوم وأرجو ويجب على جميع أفراد جيلكا
صغارآ بعد (
12 ) عام
والى كبار السن أن يصوموا في يومي (
الأثنين
– الثلاثاء – الأربعاء )
من
العام الجديد 1
و
2 و
3 / 1 /
2018م
هما صوم (
بير
) آري
أو آلي وحسب اللهجة وأكرر يجب عدم (
التهرب
) والحجج
الغير مقبولة من جانب (
البعض
) من
قبائل (
مريد
) الجيلكية
في هذه الدولة (
المانيا
) وقبل
العراق وسوريا ووصولآ الى (
روسيا
) ووووو
بأن هذه الصيام واجب على (
بير
خدر )
وبقية
أفراد والعوائل البيرانية لقبيلة جيلكا
المتكونة من (
بير
) ومريد
وفقط …............
3.يوم
الأربعاء 3
/ 1 / 2018م
القادم وهذا العام وعلى سبيل المثال ستبدأ
العيد بشكل رسمي حيث ويجب على كل عائلة
جيلكية ورغم كل شئ (
ظلم
) وخوف
وهروب من الدواعش النذلة وقلة الأمكانيات
المادية تحت أيديهم اليوم...............
أن
يتهيئوا ويشتروا مابين (
1 – 3 ) وأكثر
من رؤؤس (
الماعز
) والغنم
وحتى وصل الأمر الى قيام الأغلبية منهم
في (
شنكال
) وباعه
درى بشتراء (
عجل
) وثور
أو بقرة لكي تكفى لأطعام ضيوفهم الكرام
ومن العراقيين وعامة وليست مخصصة للأيزيدي
والجيلكي وفقط وكما سيعتقد خطأ مع التحية
وتكرار (
الترحيب
) والأحترام
للجميع …................
نعم
في يوم الأربعاء وبعد (
الظهر
) تكون
ربة البيت قد حضرت وطبخت وخبزت (
صووك
) وهو
خبز مقدس وخاص لهذه المناسبة ولحد صباح
يوم (
الأحد
) 7 / 1 /
2018 القادم
…...
4.ليلة
3 / 4 / 1 /
2018 أو
ليلة الأربعاء /
الخميس
تكون ليلة (
شه
ف به رات )
ليلة
القدر لقبيلة (
بوزير
) الجيلكية
وفقط وللعلم رجاء …..........
حيث
ويجب على كل عائلة (
بوزير
) أن
تقوم هذه الليلة بعمل وتخبيز خبزهم المقدس
( خه
وره /
خور
) أي
الشمس أو رمز الشمس ومابين (
1 – 7 ) رغيف
كبير الحجم وبمساعدة العديد من الشابات
( بكر
) عذراؤات
نظيفات طاهرات ومثلهن الشباب وليست
بالضرورة أي يكونوا من قبائل وعشيرة جيلكا
وفقط أنما وممكن أن تشاركهم جميع قبائل
وعشائر الأيزيدية في (
شنكال
) ولالش
وعموم العراق ….................
للعلم
والتوضيح للجميع أن قبيلة (
بوزير
) هم
وفقط (
مجيور
) أئمة
أو مشرف ورجال الدين في هذه المناسبة ورغم
تسمية (
بير
) والشيخ
هم رجال الدين (
ماليين
ئاديا )
وحسب
الهرم والفلسفة الأيزيدية الحالية لكن
هناك (
كرامات
) وقصة
وحوار ما قد دار بين شخصية بير آري وذلك
الشاب والفقير الحال والأحوال (
بوزير
) عندما
ناد عليه وقال ….....
وه
ره وه ده رينه وى نانى ز بن عه باى من قبول
كر ب كاى …............الترجمة
والتوضيح تقول ….........تعال
يا (
بوزير
) وأخرج
رغيفك من تحت العباءة فقبلته بمثابة (
ثور
) وذبيحة
عظيمة وأومرك أن تقوم وفي كل عام بعمل هذه
الخبزة وتسميته ب (
خه
وره ) أي
قدسية ورمز الشمس وتوزيعه على جميع عوائل
جيلكا (
بير
) ومريد
وكافة …..........
حيث
كان بوزير قد طلب من أمه القيام بتحضير (
طعام
) أكلة
ما لضيف القرية (
بير
) آري
وغلمانه وذلك (
الراهب
) المسيحي
بالذات.؟
الذي
ترك (
دير
ديل )
تلك
الكنيسة المسيحية الواقعة في قرية دير
ديل في (
كوردستان
) تركيا
اليوم والتجوال معه وتبشير الأيزيديين
وقبيلة جيلكا بالذات.؟
بعمل
ومباركة هذا العيد (
باتزمي
) ولمدة
( 7 ) أيام
وليالي متواصلة وقبل أو من ثم توديعهم
ومن على تلك (
الصخرة
) والقرية
المعروفة اليوم بين قبيلة جيلكا (
بير
غه يبى )
بير
الغائب والمختفى عن نظرهم والسفر الى (
الغرب
) أوروبا
والمعمورة أجمع.؟
حسب
ما سمعته ونقلآ عن لسان (
راهب
) مسيحي
التدين والماني الوطن والجنسية وفي نهاية
عام 1997م
كان مغادرته وسفره من (
الشرق
) كوردستان
تركيا اليوم ونحو (
الغرب
) أوروبا
هو عام (
280م
) أي
قبل حوالي (
1737 ) عامآ
الماضية............
وقبل
ظهور (
الأسلام
) بأكثر
من ( 578
) عامآ
وقبل ظهور و مجئ الشيخ عدي (
شيخادي
) الى
معبدنا (
لالش
) الشمساني
النوراني بأكثر من (
1161 ) عامآ.؟
وأرجو
وأطلب وأقترح على (
الجميع
) البحث
والتحري ودراسة هذه النقطة المهمة ولكي
لا نقع في أخطاء وأوهام تأريخية لا (
ترحم
) ولا
تظلم أحدآ كان وستكون ….................
تقول
القصة المتداولة بيننا نحن قبائل وعشيرة
جيلكا أبآ وعن الجد أن (
والدة
) ذلك
الشاب اليتيم والفقير (
بوزير)
قد
قامت بعمل رغيف خبز (
حروك
) تحت
خولى /
حطام
وتربة النار وعلى شكل (
كبة
) أو
كيكة اليوم لكونهم ليست لديهم (
صاج
) تنور
وشئ من ذلك القبيل …..........
قام
بوزير بحمل خبزه المحروق تحت أبطه وعبائته
المشقوقة ودخل الى (
مجلس
) ديوان
الضيوف لكنه (
خجل
) وأستحى
أن يقدم له خبزه فناداه (
بير
) آري
وأعلاه …..................
5.ليلة
الخميس /
الجمعة
أو 4 / 5
/ 1 / 2018م
القادم وأنشالله ستكون ليلة (
شه
ف به رات )
ليلة
القدر العام لجميع العوائل الجيلكية
ولضيوفهم الكرام ومن العراقيين وعامة
…...........
تنبيه
رجاء ومع الأعتذار أن تذكروا ولغاية (
بعد
الظهر )
عدم
أزعاجهم وأستيقاظهم عمدآ وخجلآ نسبة الى
الذين لم يشاركونهم (
ليلة
القدر )
في
الليلة الماضية ….................
6.يوم
السبت يوم عادي وبترحاب لأستقبال جميع
الضيوف الكرام ….............
7.يوم
الأحد (
الأخير
) 7 / 1 /
2018م
وتسمى بيوم (
سه
رصال )
رأس
السنة حيث نزور بعضنا البعض ونقول ….سه
رصال وه باتزميا وه بيروز …........الترجمة
تقول (
رأس
) سنتكم
وعيدكم باتزمي مبارك كذلك ويجب أن تكون
( ربة
) البيت
قد أحضرت وطبخت (
سه
رو بى )
باجة
أو رأس وأرجل وأحشاء (
جميع
) المواشي
التي قاموا بذبحهما في هذا العيد وتقديمها
للضيوف الكرام وتسمى ب (
تاشتيا
شيشمس )
فطور
الشمس لقدسية الشمس وأختصارآ أن كل ما
جرت وحكت وكتبت وستكتب حول هذه المناسبة
( باتزمي
) كانت
وستكون لقدسية (
الرب
) والشمس
فقط …..........
ملاحظة
/ ودعوة
الى جميع الأعلام الكوردية والعربية
مشاركتنا في هذه المناسبة مع الشكر ..
بير
خدر الجيلكي
المانيا
في 29.12.2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق