السبت، 13 مايو 2017

كذبة ما بعد الداعش.؟



كذبة مابعد الداعش ومصير الأيزيديين في العراق.؟
كثيرآ وشبه يومي وحسب رأي ومعلوماتي الشخصية الدائمة قد كتبت ونشرت وعلقت وأيدت وأنتقدت وفضحت وسأفضح كل شئ وكل ما حدث وستحدث قبل وبعد يوم الغدر والخيانة بحقنا وظلمآ نحن ( الأنسان ) والبشر الأيزيدي العراقي الوطن والجنسية وأن صحت التسمية هناك شئ ما أسمه ( الضمير ) وحقوق الأنسان وحق المواطنة للأنسان العراقي وعمومآ والأيزيدي وخصوصآ و في ( جميع ) الدساتيرالعراقية المكتوبة على الورق والحبر وفقط.؟
نعم وفي يوم 3 / 8 / 2014م الوحشي الظلامي الدموي الأسود برهنت وكشفت ( كذب ) هذا الحق و بأيدي فحول وكلاب ومرتزقة دولة الخرافة والقذارة الأسلامية السنية الداعشية المسماة حيث وبين ليلة وضحاها تحول العشرات من ( كورمانج ) الكوردي المسلم والجار وكريف الدم والصديق وحرامي الزاد والملح المسماة وقبل ( العربي ) السني والشيشاني والأوروبي والهندي وووووووومن لف لفهم الى ( الملتحي ) الكاذب المزيف المعدن.؟
نعم وأكرر كلمة ( المعدن ) المزيف وسبق وحذرنا أجدادنا الكرام بأنه لالالالالالالالالالالالالالالا تصدقوا كلام وأدعاءات ( الأغلبية ) منهم وأذا قالوا لكم بأنهم قطعة من ( الذهب ) الخالص ووضعتهم في جيوبكم بحجة ( الحماية ) ويوم الأسود ولكن ثقبوا الجيوب ويجب أن يسقطوا لكونهم ( صدأ ) ونحاس ومعادن فاسدة ومسبقآ.؟
فقاموا وفعلآ وبكل نذالة على قتلنا وحرقنا وأغتصبوا أمهاتنا وبناتنا وتحت مظلة ( شريعة ) الغاب وبأسم الله والقرآن ورسوله محمد.؟
فقلت وأحذر وأكرر ( الرأي ) والمقولة لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا شكر لليهودي والمسيحي أي ( الثعالب ) والمخابرات الأميركية – الأسرائلية والأوروبية وعمومآ وقبل المسلمون ودول الشر والفتنة مثل ( قطر ) والسعودية وتركيا وقبلهم أيران ومن لف لفهم وهم على علم مسبق بكل ما ستحدث بحقنا وأمام كامراتهم الأرضية وقبل الجوية.؟
لكونهم وجميعآ كذابون ولصوص وتجار الحروب ويظرفون دموع التماسيح على الضحايا والأبرياء وقبل الأيزيديين وبعدهم ومن خلال الجثث واليتامة قد عبروا وسيعبرون نحو هدفهم المخزي وهو ( النفط ) ومشتقاته وجني الأموال القذرة وفقط...............
نعم هناك ( كذبة ) قادمة وعلى أرض وذات يوم وكانت تسمى ب ( العراق ) الجغرافية الموحدة ولكن ومنذ يوم ( 2 / 8 / 1990م ) قد تبخرت تلك التسمية عندما قرر ذلك المقبور صدام وبطل تحرير الحفرة ومشرد الصراصير ونظامه البعثي الدكتاتوري أحتلال دولة ( الكويت ) الجارة فقام وأستغل الثعالب الأميركية – الأسرائيلية ومن لف لفهم تلك التبخر وفي ( خيمة ) الصفوان الحدودية قد خططوا ورسموا وجزأؤا أرضه الى أكثر من ( 16 ) دويلة وفدرالية وأقليم وحكم محلي ووووووووومسير والكترونيآ وعن البعد في كل من ( واشنطن ) وموسكو صاحبة الحصة السمينة والثمينة ودائمآ ومسبقآ.؟
بعكسه وأن تحججوا وتأخروا في منح ( موسكو ) حصته من كل شئ ستنقلب ( الرأس ) على عقب وفشل وفضح كل ما قد سبق تخطيطه وترسيمه على أرض ماكانت تسمى بسوريا ( العروبة ) وقبل العراق وفي جميع الدول الشرق أوسطية القديمة أو ماكانت تسمى بأتفاقية ( سايكس – بيكو ) الروسية – الفرنسية - البريطانية لعام 1916م وحله وتجديده بأتفاقية ( واشنطن – موسكو ) لعام 2016م ما بعد الداعش اللعينة.؟
نعم أيها المواطن العراقي الأصيل والشريف وعامة والأيزيدي وخاصة والشنكالي وبالذات والمحترمون وجميعآ.........................
حذاري والف حذاري من ( الكذبة ) والفتنة القادمة وبأيدي ( البعض ) من العراقيين التسمية وأنتمائهم الخياني والأرتزاقي المأجور الى ( البعض ) من الشخصيات والمجموعات والعصابات والمنظمات ( المأجورة ) والقادمة من الخارج وفي المقدمة PKK وعلى شكلها ناهيك عن حزب الله اللبناني وغيرهم.؟
أبتعدوا عن شرهم ونارهم وبشكل مؤقت وأقصد به وأكرر أن كل شئ في العراق مقسم ومسبقآ ولكن هناك ( النفس ) الأخير وقبل الموت لكل من الأنظمة الأيرانية وقبل التركية وخوفآ على أنفسهم سيرفسون يمينآ ويسارآ بحجة الدفاع عن العراق ووحدة أراضيه ولكن فاتت الأوان.؟
أن ( الدويلة ) الدولة الكوردية ( كوردستان ) قادمة وقريبآ وبقيادة ورئاسة ( البيشمه ركه ) الرئيس مسعود البارزاني وحزبه ( البارتي ) الديمقراطي الطليعي الجماهيري ورغم الخيانة والتجحش والأعتراض ( الفاشل ) والفاضح من جانب ( البعض ) من المأجورين الكورد العراقيين وقبل الترك والسوريين الجغرافية هنا وهناك...................
وحدوا ( الضمير ) والفكر والرأي أيها الأيزيديين العراقيين وعامة والشنكاليين وخاصة ورغم كل شئ ظلمآ بحقكم وأبتعدوا عن الأوهام والقصص والخرافات الدينية وقبل القومية والسياسية وأنظموا الى ( أرض ) وجغرافية وقدسية ( لالش ) كوردستان ودولته القادمة وأعلاه وأبتعدوا عن ( كذبة ) العراق الموحد السني وأقليمه ( سهل نينوى ) القادم المسير عربيآ وأسلاميآ ولنا تجارب سابقة ومؤلمة والى الأبد معهم وكيف غدروا بنا قبل الداعش وبعد الداعش المجرم.؟
بير خدر الجيلكي
المانيا في 13.5.2017



ليست هناك تعليقات: