الجمعة، 25 ديسمبر 2015

منع الأحتفال بعيد الميلاد تكشف حقيقة الأسلام.؟


منع الأحتفال بعيد الميلاد تكشف حقيقة الأسلام.؟
قبل التطرق والتهجم والأنتقاد الشديد اللهجة والنعت والرفض واللوم وكشف حقيقة وقيام كل فكر وحقد متطرف وعنصري ومن جانب أية أنسانة و أنسان ومجموعة كانت وستكون وعلى المعمورة وأجمع بحق أخيهم الأنسان ومنعهم من التمتع بحياتهم الشخصية والعيش بكل حرية وسلام ووئام مشترك........
أتقدم بالف التحية والتهنئة الى البشرية جمعاء وهم الأغلبية منهم ومهما حدث وستحدث قد أحتفلوا وسيحتفلون في مثل هذا اليوم ( 25 / 12 ) الميلادي الحالي ولغاية يوم ( 7 / 1 ) الميلادي الشرقي أو الغربي القادم وقبلهما وبعدهما بالعشرات من العادات وتقاليد والأعياد والمناسبات الدينية والدنيوية الموروثة والمتعددة اللوان وأبآ عن الجد ومنذ الآلاف من السنين الماضية ولحد اليوم وغدآ وبعد الغد ولغاية ظهور ( المهدي ) المنتظر المزعوم والقضاء على كل بذرة خبيثة قد فسخت أملاكه وهم ( الحيوان ) والنبات وقبل الأنسان...................................
بعد أن كذبت وكشفت حقيقة أغلبية مايسمون أنفسهم ب ( العلماء ) ورجال الدين وعلى المعمورة وأجمع بعدم ظهور مهديهم المنتظر المزعوم في عام ( 000 ) أي عام 2000م وعدم حدوث الطوفان والقضاء على البشرية أو نهاية العالم المزعوم.؟
قام ( البعض ) منهم نعم والف مرة سأقول ( البعض ) من الأشخاص والمجموعات والأفكار الدينية والدنيوية الأرهابية والمتطرفة والمجرمة وبكل وحشية على ( ضرب ) وأنفجار وسقوط غريب عدة بنايات ماهولة وبأخوتهم من البشر وبأسم ( الأسلام ) في مدينة نيويورك الأميركية في يوم 11 / 9 / 2001م وحسب ماهو موجود وأدناه ….......................
أكرر الكلام بأن التي حدث في هذا اليوم وأعلاه وسحقت بموجبه أكثر من ( 2500 ) روح وأنسان بريئ قد وجهت أصابع الأتهام الى ( الأسلام ) وأنكر الملايين منهم تلك وهذه الدواعش الحالية بأن الأسلام منهم ( برأء ) كبراء الذئب من دم يوسف وكما تقول المثل.؟
لكن والغريب في هذا الأمر وأن كان ولا يزال الملايين من المسلمون صادقون في أدعاءاتهم بأن الأسلام بريئ من تلك وهذه الأفكار والتصرفات الوحشية الداعشية في ذلك اليوم والآن وغدآ.؟
فماهي حقيقة تلك وهذه التصرفات والقرارات الغير أنسانية بمنع غير المسلمون في بلادهم القيام بممارسة ومباركة أعيادهم وعيد ميلاد السيد المسيح والمعترف به في كتابهم القرآن ولأكثر من عشرة مرات بأنه ( نبي ) وقصة ولادته ليست سوى ( معجزة ) قرآنية وحتى ملائكتية.؟
آخر وليست الأخير دولة وذات الغالبية المسلمة السكان وحاليآ وحسب ماهو موجود وأدناه ...
قد منعت جميع مواطنيها ( المسيحيين ) التدين الأحتفال والفرح والأبتسامة والدعاء والخير وللجميع بقدوم وميلاد نبيهم المسيح.؟
في الختام وبصفتي ( أنسان ) وشمساني آري داسني أيزيدي العقيدة ولست مسيحيآ وغيرهم ومع الأحترام للجميع ولكي أدافع عن حقوق أكثر من ( 5 ) مليار أنسان مسيحي التدين وهم الأغلبية وبأمكانهم القيام برد فعل خطير ومميت تجاه ( رئيس ) وحكام ودكتاتوري هذه الدول المسلمة التدين وقبلهم القضاء على هذه المجموعات الجاهلية الأرهابية الداعشية الحالية والأحتفال على أنقاضهم وأجباريآ ولكن ولحين ظهور المهدي المنتظر...........................
نعم وعلى شكل ( رجاء ) ونصيحة وأقتراح وسؤال أتقدم به الى ( الملايين ) من المسلمون المثقفون العلمانيون المؤمنون بحق أخوتهم ( الأنسان ) في الحياة …................
1.هل فكر أو عرف ( دكتاتور ) هذه الدولة طاجكستان وقبلها وبعدها ماهي حقيقة هذه المناسبة الشمسانية العريقة.؟
وأدناه نبذة عن عراقة وأصالة وحضارات بقية الأقوام التي سبقت الأسلام في هذه الدولة طاجكستان وهل تعلمون ماذا تعني كلمة ( طا جك ستان ) وحسب ماهو موجود وأدناه …..
الم تكن تمارس ومن جانب أجدادهم الكرام وقبل ظهور ونشر هذه الأديان ( 3 ) السماوية الحالية وبآلاف السنين بأسم ميلاد ( روز ) ميثرا وزون الشمس.؟
والأسماء والمعاني لهما كثيرة عند كل قوم وشعب ودولة وحسب لغتهم ولهجتهم الحالية.؟
2.أن قيام حكامكم ورؤؤسائكم أيها ( الأنسان ) المسلم الحديث العهد في هذه الدولة طاجكستان وغيرهم قبل الآن وبعد الآن والتأيد والتصفيق لهم بمنع بقية ( الأنسان ) الغير مسلم ومن بقية العقائد والأديان السماوية والذين سبقوا ظهوركم وبآلاف السنين.؟
من الفرح والأبتسامة وتقديم الخير والنذور وعلى أرضهم وليست أرضكم ودينيآ.؟
نعم وأكرر أرضهم الحالي وليس الغرباء والمحتلون وكما تدعون.؟
وأن دلت على شئ يدل على ( كشف حقيقة الأسلام ) وأن أغلبية سور وآيات وعناوين ومضامين كتاب الأسلام ( القرآن ) الحالي ليست سوى ( تناقض ) ووهم وخداع ولستم ب ( خير) أمة أنتشرت بين الناس وكما تدعون وغيرهما من التمديحات والعكس هو الصح …............
بير خدر الجيلكي
المانيا في 25.12.2015







ليست هناك تعليقات: