حذاري
من الشيوعيون الكفار يا جحوش الكورد.؟
بعد
عام 1979م
وتدخل (
الدب
) الروسي
السوفيتي الشيوعي الكافر.؟
وحسب
( مكر
) وبدعة
وخدعة و فتنة دينية ودنيوية أستطاعت
المخابرات الأميركية وثعالبها السياسية
أنذك واليوم والى …...............
وقبلها
أغلبية شيوخ (
الشر
) والقتل
والفتاوي الجاهلية والمضحكة في هذه الأيام
وفي كل من (
مملكة
) الشر
العربية السعودية وقطر ومصر وتركيا ومن
لف لفهم هنا وهناك.؟
مثل
فرض (
رضاعة
الكبير )
بين
المرأة الموظفة وزميلها الرجل في الدائرة
خوفآ من الزنا بينهما وعدم خلط خضرة
الخيار مع الطماطة على رفوف الدكان أو
سلة البضاعة بين الدكان والدار خوفآ من
الزنا بينهما وعدم جلوس المرأة على الكرسي
خوفآ من دخول أحدى سيقان الكرسي في فرجتها
مع كل الأحترام والأعتذار للمرأة أدبيآ
وأخلاقيآ وغطاء مؤخرة المعزة والكلبة
وخاصة القردة مع فائق الأعتذار لهن وغيرهما
كثيرة الفتاوي القذرة والنذلة هنا وهناك
و بعد ذلك العام قد تم وفعلآ تخطيطتهما
ونشرهما وتوزيعهما في تلك الدولة المسالمة
…....
أنظروا
وحللوا صور تلك الدولة (
أفغانستان
) العلمانية
والديمقراطية والمثقفة وأدناه …...
وبعد
عام 1996
وتشكيل
حركة الخرفان والجهلة والملتحون (
طالبان
) والقاعدة
وأدناه ….
وهذه
…............
وهذه
وليست الأخيرة يا ملتحي الكورد وبعد عام
2016م
القادم …..........
https://www.google.de/search?q=%D8%B5%D9%88%D8%B1+%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1+%D8%A3%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86+%D8%A8%D8%B9%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86&biw=1344&bih=746&tbm=isch&tbo=u&source=univ&sa=X&ved=0CBwQsARqFQoTCIj_vcuLrcgCFYvzcgodNWQCGg
نعم
هذه هي الحقيقة وليست التهمة أو البدعة
فأن الدخل الروسي (
الجديد
) وفي
كوردستان وقبل أفغانستان قادم ولا مفر
منه ولكن ويجب وعلى (
جميع
) الشعب
الكوردي والكوردستاني القومي العلماني
الديمقراطي المثقف.............
(
النهوض
والأستيقاظ المبكر والتعقل وبهدوء تام
( التحكم
) والسيطرة
على الوضع في (
دولة
) أقليم
كوردستان العراق الحالي وقبل فوات الأوان
وبعكسه وبعد مرور (
20 ) سنة
القادمة ليست هناك شئ سوى (
اللطم
) على
الرؤؤس والسراب والأسؤ من ما حلت بذلك
الشعب الأفغاني المظلوم وبأيديه وقبل
الآخرون.؟
نعم
والف نعم وحذاري والف حذاري يا (
الشعب
) وأغلبية
الشعب الكوردي والكوردستاني وفي عموم (
كوردستان
) الكبرى
والمحتلة والمتجزأة بين تلك وهذه الدول
ومنذ حدوث معركة (
جالديران
) الجاهلية
والطائفية السنية – الشيعية التركية
الأيرانية لعام 1514م
وأدناه …
ولحد
اليوم والى ….......................وبالذات
بعد تخطيط وتقسيم وترسيم وتوزيع الدول
الشرق أوسط الحالية والمعروفة بأتفاقية
( سايكس
– بيكو )
البريطانية
– الفرنسية لعام 1916م
وأدناه …....................
أن
الأغلبية من رؤؤساء تلك الثورات الكوردية
في كل من تركيا اليوم وثورة (
الشيخ
) سعيد
البيران في عام 1925م
وقبلها ثورات العائلة البدرخانية في
القرن (
18م
) وبشكل
خاص وفي أيران (
سمكو
الشكاك )
وحتى
في العراق /
السليمانية
( الشيخ
) محمود
الحفيد وغيرهم ولغاية عام 1961م
وثورة (
أيلول
) القومية
الكوردية والتحررية الفعلية (
1961 – 1975م
) وبقيادة
( الأب
) الروحي
لها ولكل كوردي وكوردستاني شريف (
البارزاني
) الراحل
مصطفى.؟
كانت
وجميع تلك الثورات قومية وكوردية خالصة
وفي البداية واليوم (
الأول
) ولكن
وفي اليوم الثاني كانت تتحول الى ثورات
دينية وخدمة للعرب والمسلمون والنتيجة
….............أستعمال
الغازات الكيمياوية بحقهم في (
حلبجة
) وباليسان
وعموم بهدينان وتحت رأية (
الله
أكبر )
وسورة
الأنفال القرآنية الشرانية ولحد اليوم
والدواعش الأنذال خير الأمثلة
…...................
أن
الثعالب والمخابرات الأميركية وجواسيسها
ومرتزقتها ومن (
الكورد
) وجحوشهم
وقبل العرب والترك والفرس سيروجون لهم
بأن هذا الدب السيبيري الروسي يحمل معه
( مكروب
) الكفر
وعلى الكوردي (
علي
بابير )
وملا
كريكار ومن لف لفهم (
كبر
) وطول
لحاياهم وفرض الحجاب الأفغاني وأعلاه
على (
جميع
) النسوة
الكورديات خوفآ من نظرات الدب الروسي
الشيوعي الكافر لهن....................
مع
كل الأحترام والشكر الى (
مخطط
) ومؤسس
وقادة جميع الحركات والأحزاب الشيوعية
والأشتراكية والعلمانية في (
العراق
) وكوردستان
وقبل العبقري الراحل (
كارل
ماركس )
ولينين
وفيدل كاسترو وجيفارا وهوشي منه وغيرهم
والمحترمون وجميعآ.................
بير
خدر الجيلكي
المانيا
في 6.10.2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق