دكتاتورية
المالكي كانت أشرف من ديمقراطية أردوغان.؟
قبل
التهجم وتوجيه الأنتقاد والتهمة الى (
حفيد
) أوسمان
جق وهو السيد والرئيس التركي الحالي (
رجب
طيب أردوغان )
أهنئ
( القنصل
) وجميع
الموظفون الترك الذين كانوا يعملون في
القنصلية التركية في مدينة الموصل العراقية
وعودتهم ونجاتهم (
أحياء
) ومسالمون
الى عوائلهم من هذه (
الخباثة
) واللعبة
و المسرحية التركية الداعشية النذلة.؟
حيث
تم بقائهم في (
الحجز
) و
أكثر من (
100 ) يومآ
بين الخوف والموت المحقق وخطأ.؟
لكن
والغريب في أمرهم وهو(
كيف
) ومتى
وبأية طريقة (
خبيثة
) أستطاع
أردوغان ورئيس حكومته الحالية (
أحمد
داوود أوغلو )
وجميع
الوزراء والقادة العسكريين والسياسيين
وحتى التجار من (
خداع
) وأقناع
هولاء الدواعش الوحشية والمصاصة الدماء
البشرية (
الأفراج
) السهل
عن هولاء الدبلوماسيين وفي التسمية وفقط
وفي السر لم يكونوا سوى الجواسيس وضباط
في (
الجيش
) والشرطة
التركية السرية.؟
أن
لم تكن لهم (
اليد
) الطولة
في هذه المسرحية والتمثيلة الخيانية
الخبيثة بحق الكورد.؟
فأن
قيام الدواعش بأحتلال وأهانة وقتل وسرقة
وتدمير أكثر من (
60 ) منطقة
وقرية كوردية وكوردستانية السكان في (
كوبانى
) كوردستان
الدولة السورية اليوم.؟
وقبلها
في (
شنكال
) ومخمور
وووووووووووووووووووووووو.؟
ليست
سوى (
رسالة
) قوية
ومرسلة وموجهة الى (
جميع
) القادة
والمسؤؤلون من (
الشعب
) الكوردي
والكوردستاني و في كل مكان وزمان وأقصد
بهم ومنهم الكورد العراقيين وبالذات الى
( البيشمه
ركه )
الرئيس
مسعود البارزاني المحترم.؟
بأن
( البقاء
) والمشاركة
في ( حكم
) وحكومة
السيد (
نوري
) المالكي
الشيعية المذهب والدكتاتورية السياسية
و الشخصية وفقط وسابقآ.؟
واليوم
في حكومة السيد (
العبادي
) الشيعية
الجديدة.؟
كانت
وستكون (
الأشرف
) والأفضل
من (
العودة
) القادمة
الى مد يد الصداقة (
الكاذبة
) والمعسولة
مع ( السم
) الموجودة
وفعلآ في (
يد
) ووجوه
( حفيد
) أوسمان
جق (
أردوغان
) الحالي
وجده (
عثمان
) الأول
وأدناه ….
الذين
ضحكوا وسيضحكون على عقول (
جميع
) وكل
ماهو كوردي ومسلم وسني المذهب.؟
ذلك
الأمير الكوردي والمخدوع (
بدرخان
) بك
وعائلته وأدناه خير الأمثلة على وقوعهم
في ( فخ
) وأخطاء
دينية أسلامية وسنية المذهب.؟
وهذه
وغيرهم كثيرة الخداع
طلب
منه (
أوسمان
جق ) ذلك
الخليفة التركي أرسال قواته من منطقة
ومدينة (
آمد
) جزيرة
بوتان الى جزيرة (
كريت
) اليونانية
المسيحية التدين من أجل أحتلالها وأسلمة
أهلها.؟
ففعل
وفعلآ ولكن وبعدها قال له لماذا تحاول
بناء دولة (
كوردية
) وأرض
الخلافة الأسلامية واسعة وتكفي شعبك.؟
لم
تمر سوى (
أيام
) قليلة
قادمة وتم (
الخيانة
) والأنشقاق
والتجحش بينه وبين أبن أخيه.؟
عزالدين
شير الذي شارك مع الطوران الترك في (
موت
) وأحتلال
( آمد
) ولحد
اليوم.؟
نعم
يا ( جميع
) قادة
الكورد والكوردستانيون وفي كل مكان كونوا
على (
الف
) ثقة
وثقة بأنني لست بهذا المستوى من (
الحقد
) على
الأنسان وتدينه ومهما كان وسيكون.؟
لكنكم
كنتم وستكونون تصدقون (
الكلام
) والضحكات
المعسولة مع السم بحقكم وبحق كل ماهو
كوردي من جانب أخوتكم في (
الدين
) والطائفة
السنية وقبل الجميع...................
بير
خدر الجيلكي
المانيا
في 21.9.2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق