الأحد، 21 سبتمبر 2014

دكتاتورية المالكي أفضل من ديمقراطية أردوغان.؟



دكتاتورية المالكي كانت أشرف من ديمقراطية أردوغان.؟
قبل التهجم وتوجيه الأنتقاد والتهمة الى ( حفيد ) أوسمان جق وهو السيد والرئيس التركي الحالي ( رجب طيب أردوغان ) أهنئ ( القنصل ) وجميع الموظفون الترك الذين كانوا يعملون في القنصلية التركية في مدينة الموصل العراقية وعودتهم ونجاتهم ( أحياء ) ومسالمون الى عوائلهم من هذه ( الخباثة ) واللعبة و المسرحية التركية الداعشية النذلة.؟
حيث تم بقائهم في ( الحجز ) و أكثر من ( 100 ) يومآ بين الخوف والموت المحقق وخطأ.؟
لكن والغريب في أمرهم وهو( كيف ) ومتى وبأية طريقة ( خبيثة ) أستطاع أردوغان ورئيس حكومته الحالية ( أحمد داوود أوغلو ) وجميع الوزراء والقادة العسكريين والسياسيين وحتى التجار من ( خداع ) وأقناع هولاء الدواعش الوحشية والمصاصة الدماء البشرية ( الأفراج ) السهل عن هولاء الدبلوماسيين وفي التسمية وفقط وفي السر لم يكونوا سوى الجواسيس وضباط في ( الجيش ) والشرطة التركية السرية.؟
أن لم تكن لهم ( اليد ) الطولة في هذه المسرحية والتمثيلة الخيانية الخبيثة بحق الكورد.؟
فأن قيام الدواعش بأحتلال وأهانة وقتل وسرقة وتدمير أكثر من ( 60 ) منطقة وقرية كوردية وكوردستانية السكان في ( كوبانى ) كوردستان الدولة السورية اليوم.؟
وقبلها في ( شنكال ) ومخمور وووووووووووووووووووووووو.؟
ليست سوى ( رسالة ) قوية ومرسلة وموجهة الى ( جميع ) القادة والمسؤؤلون من ( الشعب ) الكوردي والكوردستاني و في كل مكان وزمان وأقصد بهم ومنهم الكورد العراقيين وبالذات الى ( البيشمه ركه ) الرئيس مسعود البارزاني المحترم.؟
بأن ( البقاء ) والمشاركة في ( حكم ) وحكومة السيد ( نوري ) المالكي الشيعية المذهب والدكتاتورية السياسية و الشخصية وفقط وسابقآ.؟
واليوم في حكومة السيد ( العبادي ) الشيعية الجديدة.؟
كانت وستكون ( الأشرف ) والأفضل من ( العودة ) القادمة الى مد يد الصداقة ( الكاذبة ) والمعسولة مع ( السم ) الموجودة وفعلآ في ( يد ) ووجوه ( حفيد ) أوسمان جق ( أردوغان ) الحالي وجده ( عثمان ) الأول وأدناه ….
الذين ضحكوا وسيضحكون على عقول ( جميع ) وكل ماهو كوردي ومسلم وسني المذهب.؟
ذلك الأمير الكوردي والمخدوع ( بدرخان ) بك وعائلته وأدناه خير الأمثلة على وقوعهم في ( فخ ) وأخطاء دينية أسلامية وسنية المذهب.؟
وهذه وغيرهم كثيرة الخداع
طلب منه ( أوسمان جق ) ذلك الخليفة التركي أرسال قواته من منطقة ومدينة ( آمد ) جزيرة بوتان الى جزيرة ( كريت ) اليونانية المسيحية التدين من أجل أحتلالها وأسلمة أهلها.؟
ففعل وفعلآ ولكن وبعدها قال له لماذا تحاول بناء دولة ( كوردية ) وأرض الخلافة الأسلامية واسعة وتكفي شعبك.؟
لم تمر سوى ( أيام ) قليلة قادمة وتم ( الخيانة ) والأنشقاق والتجحش بينه وبين أبن أخيه.؟
عزالدين شير الذي شارك مع الطوران الترك في ( موت ) وأحتلال ( آمد ) ولحد اليوم.؟
نعم يا ( جميع ) قادة الكورد والكوردستانيون وفي كل مكان كونوا على ( الف ) ثقة وثقة بأنني لست بهذا المستوى من ( الحقد ) على الأنسان وتدينه ومهما كان وسيكون.؟
لكنكم كنتم وستكونون تصدقون ( الكلام ) والضحكات المعسولة مع السم بحقكم وبحق كل ماهو كوردي من جانب أخوتكم في ( الدين ) والطائفة السنية وقبل الجميع...................
بير خدر الجيلكي
المانيا في 21.9.2014



ليست هناك تعليقات: