الجمعة، 15 مارس 2013
تبليط الشوارع قبل الأنتخابات ....
تبليط الشوارع قبل الأنتخابات وبعدها.؟
لالالالالالا أستطيع أن أقول بأن ( جميع ) العراقيين نادمون ومؤسفون على ( فقدان ) ونجاح وأخلاص و خدمات وتبليط الشوارع والمجاري ووووووووووووو التي كانت تقوم به ( أدارة ) وبلديات تلك السلطة البعثية العروبية العنصرية الدكتاتورية ولأكثر من ( 35 ) عامآ مضت على تمسكم وتصليقهم على ( الكرسي ) مثل لصقة ( جونسون ) المعروفة عراقيآ سابقآ واليوم.؟
أنما ( نعمممممممممممم ) والف والف نعم يمكنني وصفهم وتذكيرهم من خلال مضمون وحقيقة هذا المثل ( الكوردي ) اللغة والمعاني عندما نقول …........................
ره حمه ت لكورا كه فه ن دز.؟
أي …...............ليرحم الله ( سارق ) ولص أكفان الموتى.؟
والقصة تقول كان هناك شخص مااااااااااااااااااااااا يراقب ( موت ) أحد أهالي القرية وفي الليل كان يقوم بفتح ( القبر ) وسرقة أكفانهم وأعادتهم وبكل أحترام.؟
لكن وبعد وفاته ومعرفة أبنه بأن هذه ( اللعنة ) الموجهة الى سارق الأكفان موجهة الى والده.؟
قرر القيام بنفس الشئ ولكن بتوجيه ( الأهانة ) والأساءة الى الموتى.؟
أي أبقائهم ( عاري ) الجسد فوق القبر.؟
فقال الناس هذا المثل الأخير أعلاه …...................
وهذا ما يمكنني ( تقارب ) ذلك النظام ( الأداري ) الجيد وشئ مااااااااااااااااااااااا
ونظامنا الأداري ( الفاسد ) وكثيرآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ و في ( عموم ) العراق ومنذ يوم ( فاة ) وسقوط سارق الأكفان ( صدام ) في بغداد في 9 / 4 / 2003 والى ….............................
هذا اليوم وأدناه لاحظت وقرأت وحللت عنوان ومضمون هذا ( الكلام ) والتمديح والتصريح الأنتخابي المنسوب الى ( السيدة ) والنائبة البرلمانية والدكتورة ( فيان ) الشيخ والدكتور( دخيل ) الشيخ والمرحوم ( سعيد ) رئيس بلدية قضاء شنكال السابق والمحترمون جميعآ.؟
http://www.ana-hura.com/modules.php?name=News&file=article&sid=13781
فقررت كتابة ونشر هذا ( التعليق ) وأبداء هذا الرأي الشخصي الدائم حوله ….................
ففي البداية وقبل التطرق أود أن أوضح شئ بأن الغرض من ( الأشارة ) الى أسم هذه السيدة وعائلتها المحترمة أعلاه ليس من أجل ( التشهير ) أو الأسأءة اليهم ولالالالالاسامح الله.؟
وأنما والعكس هو ( الصح ) حيث أريد القول ….......................
سيدتي الكريمة ( فيان ) المحترمة …....................
1.في أواخر الستينيات من القرن العشرين الماضي أضطرت عائلتي ( الصغيرة ) السكن في بلدة قضاء شنكال الحبيبة حيث كان جدك المرحوم ( الشيخ سعيد ) رئيس البلدية.؟
كيف كانت ( النظافة ) فيه وهذا ليس ( تمديح ) له ولك أو خوف من أحد مااااااااااااااااااااااافوالله والله كانت ( جميع ) الشوارع والأزقة والمجاري أنظف وأرتب وأجمل من ماهو عليه ( اليوم ) أداريآ وماديآ ورغم دكتاتورية وعنصرية ذلك النظام العارفي / العفلقي / البكري.؟
2.أن القيام بمثل هذا الطلب من الجهات ذات العلاقة ليس غريبآ عنك وجدك المرحوم كان خير الرجال والأخلاص والمضحي من أجل ( نظافة ) وسلامة أهل هذه المنطقة ….................
لكن عليك ( البدء ) بتبليط دور السكن للفقراء ومن ( داخل ) القرى والقصبات والبلدة وأولآ.؟
ومن ثم البدء من ( الخارج ) وتلميعه وفقط.؟
ومثل هذا الشارع ( كرسي / كولكان ) التي تشيرين اليه أعلاه.؟
لأن الفقراء ليس لهم سيارات ( مونيكا ) وغيره يمرون فيه وأنما ( الفاسدون ) أداريآ وماديآ وخاصة ( سراق ) ولصوص الأكفان الحاليين.؟
لديهم سيارات سيعبرون من خلال هذا الشارع من أجل ( النزه ) وعقد أجتماعات أخرى وأخرى حول كيفية ( خداع ) الناس أكثر وأكثر.؟
وسبقني ( البيشمه ركه ) الفنان سعيد كاباري بهذه الأغنية ( المستحقة ) لهم أدناه …...
https://www.youtube.com/watch?v=nUHdZ6eDBc0
3.وأخيرآ وليس آخرآ يا سيدتي ( فيان ) المحترمة …...........
أن جهودك ( مشكورة ) ومنذ أنتخابك وهذا كذلك ليس ( تمديح ) أنتخابي لك وأنما هو ( الحقيقة ) وكل من يسكت عن ( الحق ) فهو جبان.؟
أن أهلك في ( شنكال ) المظلومة ومن أكثر من ( 80 ) عامآ ولحد الآن.؟
بحاجة الى ( القول ) والطلب المزيد والمزيد ومن الحكومتين ( بغداد ) المركز و ( كوردستان ) الأقليم ومن الداخل قبل تبليط الشوارع الخارجية لسيارات الأغنياء ورؤؤساء العشائر.؟
وجهي هذا الكلام والسؤال الى ( جميع ) الزميلات والزملاء المنتخبون ومعك حاليآ والمرشحون القادمون والمحترمون جميعآ................
طالبوا وألحوا على ( الأدارة ) المحلية في مناطقكم بتبليط وتعمير بيوت وشوارع الفقراء قبل الأغنياء والفاسدون أداريآ وماديآ وقبل بدء ( حملة ) الأنتخابات وبأشهر كثيرة وليس عند بدء الحملة وهناك ( المئات ) من أمثال ( بير خدر ) سيقومون بكتابة مثل هذا التعليق ضدكم.؟
ووالله من وراء القصد أنشالله …..............
آخن في 15.3.2013
rojpiran@gmail.com
http://rojpiran.blogspot.de/
http://www.facebook.com/pirxidir.celki
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق