كركوك ( قلب ) كوردستان وليس...
قدسه أيها العنصريون والشوفينيون والبعثيون من بين ( بعض ) التركمان في العراق....
تعليقآ وتحديآ على هذا المضمون والطلب الغير قانوني والمخالف للدستور العراقي الجديد أدناه والمنسوب الى ( قادة ) ما تسمى .........................................................
الجبهة التركمانية تطالب البرلمان بـاستدعاء الطالباني لوصفه كركوك بـ" قدس كردستان ....................................................."
-----------------------------------------------------------------------
ولأجله قررت الرد عليهم وحسب رأي ( الشخصي ) دائمآ وأبدآ فأقول.......................
1. سبق لي وقبلكم أنتقدت تسمية ( قدس ) على مدينة بابا كركر / كركوك الكوردية الأسم والمعاني لأن كلمة قدس أو القدس تعتبر ( المادة ) والمادة قابلة للبيع والمتأجرة والتغير في التسمية وحسب الظروف والأزمان مع كل الحب والتأيد والتضامن للشعب الفلسطيني من أجل الحصول على أرضه وحقوقه المستحقة من أيدي ( بعض ) اليهود العنصريون مثلكم .؟
أما وصفها ب ( قلب ) كوردستان فهو ( الصح ) وغير قابل للبيع والمتأجرة وتغير التسمية ولأجله منحها البارزاني الخالد بقلب كوردستان النابض.؟
2. أكرر النقد اللأذع الى ( قيادة ) شركة وحركة كوران التجارية بسبب تصريحاتهم الخيانية بأنكار تقطيعكم هذا القلب والأطراف من ( جسد ) دولة كوردستان القادمة عندما قالوا بأن كركوك وبقية المناطقة ( منزوعة ) وليست مستقطعة مما سمحوا لكم بمثل هذا التصريح العنصري وقبلكم كانت هناك تصريحات منسوبة الى أحد العروبيين العنصريين البعثيين الشوفينيين وهو المدعو عبد الرحمن العبيدي.؟
3 .أنتقد ذاك وهذا العطف والتصديق والتسهيل المتزايد وأبتداء من يوم ( 21 / 3 / 1991 ) ولحد اليوم تجاهكم أيها ( التتر ) والعربيون من جانب القيادات الكوردستانية والمتمثلة ب كل من السادة المناضلون مام جلال الطالباني ومسعود البارزاني حول بقاء هذا القلب ( الجريح ) بين أيديكم الحاقدة بعد أن حررها البيشمه ركه الأبطال بدماءهم الطاهرة.؟
4. وأخيرآ وليس آخرآ أيها التتر والعبيد القادمون من ( صحاري ) منغوليا والجزيرة العربية الى ( قلب ) كوردستان المقدس أن تصريحاتكم الحاقدة هذه ( مخالف ) للدستور العراقي الجديد وأبتداء من المادة ( 1 ) يقر بوجود ( الأقاليم ) الفدرالية حيث يقول .....
جمهورية العراق دولة ( أتحادية ) فماذا تعني كلمة الأتحادية يا تتري وعبيدي العنصري.؟
ووصولآ الى الماذا ( 140 ) وقبلها المواد ( 65 و111 و 119 و121 ) يسمحون أن تكون هناك ( العديد ) من الأقاليم الفدرالية في العراق وكان من المفروض أن يتم أكمال هذه الفدراليات قبل نهاية يوم ( 31 / 12 / 2007 ) ولكن كلماتكم المعسولة مع ( السم ) أخرت وأجلت هذا الأكمال المطلوب مع تكرار أنتقادي الى قادتنا السياسيين نحن الكورد بسبب تصديقهم كلماتكم المخادعة والغير صحيحة دائمآ.؟
وفي الختام أزيديكم علمآ بأن دولة العراق الحالية مقسمة ومسبقآ الى ( 7 ) فدراليات وسواء كانت كبيرة العدد أم لآ فهذا غير مهم وهذه الدولة ( المانيا ) الأتحادية والحضارية بكل ما تعني الكلمة مقسمة الى ( 16 ) فدراليات وشعبها المؤلف من أكثر من ( 82 ) مليون نسمة مصون الحرية والتماسك وجميع الحقوق الأنسانية أيها العروبيون والتتار الذين لم ولن تعرفوا هذه المعاني سوى معاني ( الحقد ) والكراهية بين البشر.؟
بير خدر آري ...آخن في 8.3.2011 rojpiran@gmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق